عرض مشاركة واحدة

قديم 14-01-19, 08:59 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الفريق أول / جاي غارنر- قائد عسكري أمريكي



 

جاي غارنر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عسكري أميركي يعد من رموز اليمين الأميركي المتشدد الموالي لإسرائيل، شارك في حرب الخليج الثانية، وتولى لفترة قصيرة رئاسة هيأة إعادة الإعمار والمساعدة الإنسانية في العراق عقب الغزو الأميركي.

المولد والنشأة
ولد جاي مونتغمري غارنر يوم 15 أبريل/نيسان 1938 بأركاديا في فلوريدا.


الدراسة والتكوين
حصل على شهادة في التاريخ عام 1962 من جامعة فلوريدا وعلى ماجستير في الإدارة من جامعة بنسلفانيا.


التجربة العسكرية
التحق في بداية الستينيات بالجيش الأميركي ليصبح ملازما ثانيا، وشارك في الحرب الفيتنامية في فترتين كانت الأولى من 1967 إلى 1968، والثانية من 1971 إلى 1972، كما تولى قيادة الفرقة 108 التابعة للدفاع الجوي والفرقة 32 الدفاعية بأوروبا.

أصبح غارنر نائب القائد العام بمركز الدفاع الجوي بـ"فورت بلاس" في تكساس من 1984 إلى 1986، ثم القائد المساعد لمدرسة المدفعية بالدفاع الجوي من 1988 إلى 1990، ونائب القائد العام للفرقة الأميركية الخامسة والسابعة بألمانيا من 1988 إلى 1990.
وتولى في 1991 قيادة القوات الأميركية في شمال العراق وأشرف على مساعدة اللاجئين الأكراد. وعين القائد العام لجيش الدفاع الإستراتيجي من 1992 إلى 1994، وقائد الأركان العامة المساعد من 1994 إلى 1996.
ومن 1996 إلى 1997 تولى رئاسة هيئة "سي كولمان"، وهي مؤسسة عسكرية بولاية فرجينيا تقدم استشارات تقنية حول نظام باتريوت الصاروخي الأميركي المضاد للصواريخ.
وإثر غزو العراق 2003 وإسقاط نظام الرئيس العراقي صدام حسين، عين غارنر رئيسا لهيئة إعادة الإعمار والمساعدة الإنسانية في العراق لكنه لم يبق في هذا المنصب سوى ثلاثة أسابيع ليحل بدله الحاكم المدني الأميركي للعراق بول بريمر.

الولاء لإسرائيل
في 12 أكتوبر/تشرين الأول 2000 وقع غارنر مع 26 من الضباط الأميركيين المتقاعدين وثيقة تمجد إسرائيل في صمودها أمام الانتفاضة.

ومن أقواله المشهورة: "إن أمن إسرائيل مسألة مهمة بالنسبة لسياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وفي شرق البحر الأبيض المتوسط، كما أنها مهمة بالنسبة للعالم، وإسرائيل قوية تشكل مكسبا يمكن للقادة الأميركيين الاعتماد عليه".
المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس