عرض مشاركة واحدة

قديم 04-03-14, 05:18 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 


3

[IMG]http://www.toptenz.net/wp-*******/uploads/2009/08/aircraft-carrier2.jpg[/IMG]

حاملة الطائرات

كــانت البــحرية الـبريطـانية اول من اسـتحدت هــدا النظام ..
لكــن الامـريكــان و اليــابـانييـن فى سنظتة 1922 قــاموا بــادخال حــامــلات للـطائرات بــشكـلها الحــالى ..
اليوم أصبحت حاملة طائرات واحدة من منظومات الأسلحة الأكثر تقدما و تمثل سمة مميزة للتفوق العسكري في أعالي البحار.
حاملة الطائرات النووية هو مثال لوضع الولايات المتحدة كقوة عظمى عسكرية وحاملة الطائرات هي سفينة حربية صممت لكي تمثل قاعدة بحرية جوية في البحار والمحيطات، ويمكنها أن تنشر الطائرات وتستعيدها على متن السفينة. تسمح هذه الأنواع من السفن على قيام قواعد في البحر دون الاعتماد على القواعد المحلية وبذلك تصبح مسافة سلاح الجو أكبر من أن تبقى على اليابسة. تستطيع حاملات الطائرات على حمل معظم أنواع الطائرات منها العامودية والنفاثة والطائرات الحربية. تم استعمال حاملات الطائرات في الحرب العالمية الثانية وتم الاعتماد عليها بشكل واسع في تلك الحرب وكان منها الباخرة الأمريكيةِ بارنز، ويمكن لحاملة الطائرات الواحدة أن تحمل قرابة المائة طائرة حربية، ويتم إطلاق الطائرات من على ظهر السفينة باستخدام آلة تسمى المجنقة وعندما تهبط على سطح السفينة يتم إيقافها على الفور بشدها بأسلاك تسمى كبح السرعة.



2

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

البارود

ربما يستغرب البعض ويقول لمادا وضعت مادة قابلة للاشتعال استعملت للحفر بانها ثاني اكثر الاسلحة تاثيرا البارود هو عباره عن فتيل قابل للاشتعال ادا اشتعل يولد انفجار قوي وادا انفجر بمكان مغلق من جميع الجهات بجدران صلبة الى جهه واحده متحركة وحرة الحركة فانه عند الانفجار يقدف بالجسم حر الحركة مسافة كبيرة هدا المبداء البسيط شكل اسلحة جديدة المدافع والبنادق وفي الواقع اعلن البارود دخول حقبة جديدة تماما في التاريخ العسكري ومند بدء الحروب قبل 7 الاف عام للميلاد كان القتال بسيطا وباسلحة عادية وكان الاسلحة المقدوفه تعتمد على اسس الفيزياء لاكن البارود اعلن عن دخول الاسلحة اسس الكيمياء التي جعلت الاسلحة تقدف لمدى ابعد وبقوة نارية افتك سبب وضع البارود في هدا الترتيب هو لان البارود اول اساس كيمياي في الحروب وقد الهم المهندسين لاختراع فتائل اخرى ومكونات كيمائية اخرة قادرة على جعل الاسلحة اكثر فتكا وفي غضون فتره بسيطة الهم البارود عبر القرون بمبدئه المهندسين الى ان وصول في العصر الحاظر لابتكار الوقود الصلب الدي جعل الصواريخ تقطع الاف الكيلومترات باضعاف سرعه الصوت البارود لم يحسن حتى في الحروب بل في المجالات المدنية فقد استخدم للحفر وفتح الطرق والهم المهندسين الى ان وصلوا لتطوير صواريخ الفضاء التي اوصلتهم لسطح القمر وهدا كله بسبب البارود بعد الله ولهدا جعلت البارود في هدا الترتيب الراقي البارود هو خليط سريع الاشتعال أو مادة متفجرة دافعة صلبة قابلة لإحداث تفاعل ناشر للحرارة في معزل عن الهواء الخارجي مع إصدار كميات كبيرة من الغازات وبعض أنواع البارود مركبات بوليميرية عالية التكثف شديدة الاحتراق يمكن تصنيفها في صنفين بحسب تركيب مادة البارود والعناصر التي تتألف منها : البارود المتغاير الخواص منه البارود الأسود أو البارود الدخاني والبارود الثابت الخواص القابل للانضغاط كالبارود القطني اللادخاني يستعمل لدفع المقذوفات أو لصنع القنابل ويتكون من ملح البارود والكبريت والفحم، كان يستعمل في دفع القذائف الحربية وصنع القنابل حتى الحرب العالمية الأولى حيث استبدل البارود المستخدم لدفع المقذوفات بالكوردايت واستبدل البارود المستخدم لصنع القنابل بالديناميت. نسب مكونات البارود: ملح البارود 75%, فحم 15%, كبريت 10%. ملح البارود واسمه العلمي "نترات البوتاسيوم" وتركيبه "KNO3" هو المادة المؤكسدة حيث يحتوي على ثلاث ذرات أكسجين يمكنها الارتباط مع ذرات الفحم والكبريت لإحداث الاشتعال المطلوب. معادلة الاحتراق هي كالتالي:
2KNO3 + S + 3C → K2S + N2 + 3CO2 وكان أول من استخدم البارود هم المسلمون العرب حيث يُذكر في ثورة الزنج أن العمال الزنوج في العراق مدينة البصرة كانوا ينقون ملح البارود عام 71هـ/690م, وقد عرف الكيميائيون المسلمون العرب الأوائل ملح البارود في القرن السابع حيث كان يستعمل لأغراض حربية مثل نسف الحصون وكذلك للألعاب النارية, وأول استخدام للمدفع كان في حصار سرقسطة في عام 511هـ/1118م ثم في عام 672هـ/1273م حيث استخدمه حاكم مسلم عربي هو السلطان المريني أبي يوسف، في حصاره لمدينة سجلماسة. المعروف أن أول من استخدم البنادق والمسدسات والقنابل اليدوية هم المسلمون العرب حيث استعملوها في الدفاع عن غرناطة في القرن الرابع عشر. ولما سقطت الأندلس بيد الأسبان اخذوا البندقية العربية التي كانت تدعى "القربينة" منهم واستعملوها في القضاء على الهنود الحمر.
في كتاب "الفروسية والمكائد الحربية" لحسن الرماح المتوفى سنة 693هـ/1294م هناك شرح لصناعة أنواع عديدة من الصواريخ "الطيار" تختلف بالمدة والسرعة والحجم وكذلك نوع من الطوربيدات يصطدم بالسفن وينفجر.
أستخدم العثمانيون المدافع والصواريخ في حصار القسطنطينية 857هـ/1453م، وكانت أحجام مدافعهم كبيرة حيث يصل طول الماسورة إلى 8 أمتار وقطر الفوهه 75ســــم.
و البارود من أقدم المتفجرات ولا يمكن على وجه الدقة تحديد من أول من إخترعه ،كما لا يعرف أصل تسميته بالعربية ويبدو أنها من السريانية وبعد أن توصل العرب إلى معرفة خواص ملح الصخر والبارود في أوائل القرن السابع للهجرة شملوه تحت اسم مادة 'نفط' التي صار لها منذ ذلك الحين معان جديدة وتذكر المصادر الإسبانية والعربية في الأندلس والمغرب عرفوا البارود واستعملوالمدافع في الحرب منذ أواخر القرن السابع عشر ميلادي وبمرور الوقت صارت كلمة بارود تعني البارود نفسه أو كحل البارود (ذرور) وصار ملح البارود هو الاسم الذي يطلق على ملح الصخر، ومن البارود إشتقت كلمة البارودة التي تعني البندقية.
لم يستعمل البارود الأسود في أغراض التعدين قبل القرن17 م إلا أن استخدامه في المناجم لم ينتشر إلا في أوائل القرن 18 لأسباب كثيرة منها ارتفاع تكاليف تحضيره وعدم توافر أدوات الثقب المناسبة والخوف من حدوث إنهيارت في سقف المنجم، أما أول استخدام للبارود في أعمال الهندسة المدنية والعمارة فكان في 1679 إبان حفر نفق مالباس عند قناة دي ميدي في فرنسا وقد ظل البارود الأسود المادة المتفجرة والوحيدة المستعملة في المقالع وأعمال الطرق حتى منتصف القرن 19 وظل الدافعة الوحية حتى نهاية ذلك القرن إلا أن تم التوصل إلى بدائل أكثر أمنا من البارود الأسود وخاصة الديناميت المحسن والبارود اللادخاني.
و لم يعد يسمح باستعمال البارود الأسود في المناجم تحت الأرض في أكثر الدول مايزال يستعمل في المقالع المكشوفة وفي بعض الأغراض الخاصة في الاستخدامات العسكرية.
إنإن اختراع أول مادة شديدة الانفجار ينسب عموما إلى الكيميائي السويسري من أصل ألماني كرستيان شونباينchristian fridrich schomein الذي توصل في عام 1845 إلى صنع البارود القطني (النتروسيلولوز) بنقع القطن في مزيج من حمض الازوت وحمض الكبريت ثم غسل الناتج بالماء لا زالة بقايا الحمض. و في عام 1860 توصل ضابط رو سي يدعى أرنست شولتزه e.schultze إلى صنع مادة دافعة شبيهة بسابقتها من نقع قطع صغيرة من الخشب في حمض الاروت وبعد إزالة بقايا الحمض أشبع الناتج بالابريوم ونترات البوتاسيوم وكان البارود الذي حصل عليه شولتزه وحمل اسمه لبنادق الصيد، ولكنه قليل الصلاحية وأكثر البنادق الحربية.
و في سنة 1884 توصل الكيميائي الفرنسي بول فيي paul vieill إلى صنع بارود دخاني غرواني مكثف هو powder B قريب في صيغته من البارود الادخاني المعروف اليوم.
و في عام 1888 أنتج الكيميائي السويدي ألفرد نوبل alfred nebelمادة جديدة أسماهابالستيت ballestiteوتتألف من مزيج هلامي القوام gelatinizedمن النتروهلولوز 40 % المخفف الأزوت مع النيتروغليسرين60 %وقطعهاشرائح ،وقد ظلت هذه المادة تستعمل بنجاح مدة زادت على 75 عاماوطور البريطانيون فيما بعد عددا من المنتجات المماثلة لها أطلقو عليها إسماعاماوهوالكوردايت كذللك توصلت الولايات المتحدة الأمركية في عام1909إلى نوع من البارودالادخاني أكثر أمانا أساسه القطن المنترج nitrocottonالحاوي على نسبة منخفضة من الأزوت ويدعى بيروسلولوز pynocellulose،وهو قابل للانحلال في الإيثر والكحول وقد تبين أن هذا النوع من البارود يصلح للاستعمال في جميع أنواع المدافع، وكان المادة الدافعة الرئسية المستخدمة في الحرب العالمية الأولى.

1

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



القنبلة النوويه

نعم انه الجحيم الدري تعــتبر القـنبلة النـووية الســلاح الاكــتر فــتكا فى العــالم ..
و اســتخدمت لاول مــرة عن طـريق الـجيش الالمـانى خلال الحـرب العالمية التـانية ..
تـم نقل الفـكرة عن طـريق الـعلماء الالـمان لامـريكا و الاـتحاد السـوفيتى بعد الحرب ..
و تم اسـقاط القـنبلة التنووية على المدن اليابانية فــ هيروشيما وناغازاكي
في 6 و 9 أغسطس 1945 على التوالي و بـها انـتهت الحـرب العتالمية التتانية
بشـكل رسمـى و نـهائى ..
الـدول الـى تمتلك هـده التـقنية هـى .:
الولايات المتحدة التي حصل عليها في عام 1952 ، و روسـيا عام 1953 ، و
المملكة المتحدة في عام 1957 ، و الصين في عام 1967 ، و فرنسا في عام 1968
و الهنـد و الـباكـستان السلاح النووي هو سلاح تدمير فتاك، يستخدم عمليات التفاعل النووي، يعتمد في قوته التدميرية على عملية الانشطار النووي أو الاندماج النووي؛ ونتيجة لهذه العملية تكون قوة انفجار قنبلة نووية صغيرة أكبر بكثير من قوة انفجار أضخم القنابل التقليدية، حيث أن بإمكان قنبلة نووية واحدة تدمير أو إلحاق أضرار فادحة بمدينة بكاملها لذا تعتبر الأسلحة النووية أسلحة دمار شامل ويخضع تصنيعها واستعمالها إلى ضوابط دولية حرجة ويمثل السعي نحو امتلاكها هدفاً تسعى إليه كل الدول.
الولد الصغير هو الاسم الكودي الذي أطلق على أول قنبلة ذرية ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية في 6 أغسطس 1945 من قاذفة القنابل بي-29 "إينولا جاى" والتي كان يقودها الكولينيل بول تيبيتس من السرب 393 من القوات الجوية الأمريكية. وتعتبر هذه القنبلة هي أول سلاح نووي يتم استخدامه وبعدها بثلاثة أيام تم إلقاء القنبلة الثانية "الرجل البدين" (فات مان بالأنجليزية:Fat Man) علي مدينة ناجازاكي.
فُجرت أول قنبلة نووية للاختبار في 16 يوليو 1945 في منطقة تدعى صحراء ألاموغوردو (بالإنجليزية: Alamogordo) الواقعة في ولاية نيو مكسيكو في الولايات المتحدة، وسميت القنبلة باسم القنبلة (أ) (بالإنجليزية: A-bomb) وكان هذا الاختبار بمثابة ثورة في عالم المواد المتفجرة والأسلحة المدمرة، وبهذه العملية فإن شكلاً دائرياً صغيراً بحجم كف اليد يمكن أن يسبب انفجاراً تصل قوته إلى قوة انفجار تحدثه مئات الآلاف من الأطنان من مادة ال"تي إن تي".
اُستُعمِلَت القنبلة الذرية مرتين في تاريخ الحروب؛ وكانتا كلتاهما أثناء الحرب العالمية الثانية عندما قامت الولايات المتحدة بإسقاط قنبلة ذرية على مدينتي هيروشيما وناجازاكي في اليابان في أواخر أيام الحرب، أوقعت الهجمة النووية على اليابان أكثر من 000’120 شخص معظمهم من المدنيين وذلك في نفس اللحظة، كما أدت إلى مقتل ما يزيد عن ضعفي هذا الرقم في السنوات اللاحقة نتيجة التسمم الإشعاعي أو ما يعرف بمتلازمة الإشعاع الحادة، انتقدت الكثير من الدول الهجوم النووي على هيروشيما وناجازاكي إلا أن الولايات المتحدة زعمت أنها أفضل طريقة لتجنب أعداد أكبر من القتلى إن استمرت الحرب العالمية الثانية فترة أطول.
بعد الهجوم النووي على هيروشيما وناجازاكي وحتى وقتنا الحاضر؛ وقع ما يقارب 2000 انفجاراً نووياً كانت بمجملها انفجارات تجريبية واختبارات قامت بها الدول السبع التي أعلنت عن امتلاكها لأسلحة نووية وهي الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي (روسيا حالياً) وفرنسا والمملكة المتحدة والصين وباكستان والهند. هناك عدد من الدول التي قد تمتلك أسلحة نووية ولكنها لم تعلن عنها مثل إسرائيل وكوريا الشمالية وأوكرانيا[ادعاء غير موثق منذ 1269 يوماً]، واتُهِمَت إيران مؤخراً من قبل عدد من الحكومات بأنها إحدى الدول ذات القدرة النووية. يُستخدم السلاح النووي في وقتنا الحاضر كوسيلة ضغط سياسية وكوسيلة دفاعية استراتيجية، وتستعمل القدرة النووية أيضا استعمالات غير عسكرية للطاقة النووية.
اُستُعمِلَت القنبلة الذرية مرتين في تاريخ الحروب؛ وكانتا كلتاهما أثناء الحرب العالمية الثانية عندما قامت الولايات المتحدة بإسقاط قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما في 6 أغسطس 1945 وقنبلة ذرية أخرى على مدينة ناجازاكي على تمام الساعة 8:15 تقريبا بعد 3 أيام، أي في 9 أغسطس 1945 وكلا المدينتين تقعان في اليابان. وقد أدى إسقاط هاتين القنبلتين إلى قتل 120،000 شخص في لحظيا، وما يقارب ضعفي هذا العدد بعد سنوات من آثار الأشعاع . وكانت الأغلبية العظمى من الضحايا من أهالي هاتين المدينتين . بعدها فورا صدر قرار إمبراطور اليابان بالتسليم وإنهاء الحرب بلا قيد ولاشرط . انتقدت الكثير من الدول الهجوم النووي على هيروشيما وناجازاكي إلا أن الولايات المتحدة زعمت أنها أفضل طريقة لتجنب أعداد أكبر من القتلى إن استمرت الحرب العالمية الثانية فترة أطول.
بذلك انتصرت الولايات المتحدة على اليابان في الحرب وأصرت بعد تسليم اليابان بلا قيد ولاشرط على إنشاء دولة ديموقراطية في اليابان وأن يكون تسليح الجيش الياباني تسليحا محدودا وأن تمضي اليابان على معاهدة بامتناعها من بناء قنابل نووية. حاليا تستخدم اليابان المواد النووية في تشغيل مفاعلات القوى لانتاج الطاقة الكهربائية وتخضع لتفتيش منشآتها النووية من قبل الهيئة الدولية للطاقة الذرية ، بحيث لا تقوم بذلك في الخفاءفي الوقت الحاضر بعد الهجوم النووي على هيروشيما وناجازاكي وحتى وقتنا الحاضر؛ وقع ما يقارب 2000 انفجاراً نووياً كانت بمجملها انفجارات تجريبية واختبارات قامت بها الدول السبع التي أعلنت عن امتلاكها لأسلحة نووية وهي الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي (روسيا حالياً) وفرنسا والمملكة المتحدة والصين وباكستان والهند وكوريا الشمالية. و هناك بعض الدول التي تم اتهامها بالسعي الي تصنيع السلاح النووي أو تصنيع بالفعل ومن أبرزها مصر وتركيا. كما يعتقد أن إسرائيل تمتلك أيضاً السلاح النووي رغم أنها لم تنفي أو تؤكد ذلك

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس