عرض مشاركة واحدة

قديم 04-03-14, 05:16 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اسلحة غيرت من مجريات الحرب



 


20

الرماح الطويلة

[IMG]http://www.toptenz.net/wp-*******/uploads/2009/08/Army1.jpg[/IMG]

سلاح عند استخدامه بتكتيك معين يصبح كحصن قوي امام اسلحة الاختراق وكان اشد رادع ضد الخيول اشهر من استخدمه الروم وكان قد ساعد القائد العظيم السكندر الاكبر في الكثير من المعارك مبداه مجموعه من الجنود يمسكون برماح طويلة ويتقدمون للامام بثبات حاملين معهم دروع للوقاية من الاسهم وقد استخدم التكتيك على مر العصور وتوقف ببدء عصر البارود


19

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

القوس والسهام

القوس سلاح مصمم لإطلاق السهام، يسمى الشخص الذي يستعمل القوس بالرامي وقد كانت هذه الكلمة تطلق في الماضي على المحارب الذي كان سلاحه الرئيسي هو القوس والرماية هي فن إطلاق السهام باستعمال القوس وقد كان لرماة السهام دور حاسم في معارك عدة عبر التاريخ مثل الحروب الإسلامية الأولى وحرب المئة عام، تستخدم الاقواس اليوم أساسا في الرياضة والقنص.


18


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الفيله

ربما كانت الفيلة السلاح الدي جعل السكندر يتوقف بحملته في اسيا فقد استخدمته شعوب الهند ضد جيوش السكندر وربما كانت السلاح الوحيد القادر على اختراق جدران الرماح الطويلة الفتاكة كانت وحوش ضخمة كان لديها خراطيم بامكانها رمي الجنود وحتى الخيول وكانت انيابها الفتاكة تطعن الجنود وكان لديها جلود جعلت من الصعب على الاسلحة اختراقها اجعلها تتقدم على اساطيل فستدهس وتسحق وتدمر بلا هواده لاكنها لم تكن ند لشجاعة جنود ديننا العظماء في فتح بلاد فارس دكاء عمر بن الخطاب وشجاعته هو من هزم هده الوحوش استخدمت حتى بدء عصر البارود لان قبل البارود كانت الاسلحة التقليدية غير قادرة على خرق جلودها حتى في بدايات عصر البارود استطاعت جلودها تحمل رصاصات البنادق لاكن كانت المدافع قادرة على قتلها بسهوله الان لاكنها استمرت حتى القرن العشرين فقد استخدمها الحلفاء في بورما لنقل العتاد في غاباتها الموحشة لاكن اقتصر استخدامها في العصر الحديث على النقل وحمل وازالة الحطام الناتج من دمار الكوارث الطبيعة الوريث الشرعي لها هو الدبابة

17

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المنجنيق

المنجنيق (معربة من Mangonel، والمشتقة بدورها من كلمة manganon في اللغتين اليونانية واللاتينية، ومعناها "آلة الحرب") هي آلة حربية تستعمل لقذف الحجارة والسهام وكل ما يمكن قذفه من أجسام بواسطة ذراع فيه كفة يتحرر تحت ضغط قوة فتل الحبال. والمنجنيق يستخدم لرمي مقذوف من مسافة بعيدة دون مساعدة المتفجرات.
و قد استخدم المنجنيق منذ أقدم العصور، ويعود أول ذكر له إلى المؤرخ ديودورس الصقلي الذي وصف اختراعه في اليونان في عام 399 قبل الميلاد، قبل أن يستخدم هذا السلاح للمرة الأولى في التاريخ عام 397، وذلك في حصار مدينة موتيا أثناء الحروب البونيقية اليونانية. ثم ثبت أنه واحد من أهم الآليات الحربية في العصور القديمة وخلال العصور الوسطى. وتتجلى أهميته في محاصرة القلاع وتدمير أسوارها، وقد استخدمت المجانيق في الدفاع عن أسوار القدس ضد الغزاة الصليبيين، كما تستخدم أيضاً لحرق المدن من خارج الأسوار. وطور اليونانيون المنجنيق بوضعه فوق عربة، مما جعل نقله سهلاً في ميدان المعركة.
وقد بقيت المجانيق في حيز الاستخدام الحربي بأشكال مختلفة حتى مطلع القرن العشرين، حيث استخدمت في المراحل الأولى من صراع الخنادق في الحرب العالمية الأولى لإلقاء القنابل اليدوية إلى معسكر العدو، قبل أن تستبدل لاحقاً بمدافع الهاون.


16

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

السيوف

السيف احد اكثر اسلحة الحرب تاثيرا واكثرها رسوخا في مخيلة القادة القدماء لم يؤثر فقط في المعارك بل اثر في الثقافات فكانت الاساطير تحكى عنه وهنالك سيوف عظيمة رسخت في مخيلاتنا كسيف علي بن ابي طالب كرم الله وجهه دو الفقار وسيف اشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم البتار وسيف الفايكنغ وسيف كاتانا سيف الساموراي الاسطوري وغيرها وغيرها كانت يستخدم للقطع والطعن سبب قوته هو مرونته العاليه وسهولة استخدامه وقدرته الرائعه ربما كان اخر استخدام فعلي له كان في الحرب الاهلية الامريكية فبالرغم من طغيان البارود في الحرب كان يقدم دورا لاباس به لاكن في الحروب الاقدم كان اسطورة بالفعل

14

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سلاح الفرسان (الخيول)

سلاح الفرسان هو سلاح قديم كان يستخدم في العصور القديمة وحتى البضعة قرون الأخيرة، وهو عبارة عن فرقة من الفرسان تُشكل جزءاً من الجيش. وتاريخياً كان يُقسم سلاح الفرسان إلى قسمين: "سلاح الفرسان الخفيف" و"سلاح الفرسان الثقيل" (أو بالأحرى "المدرّع")، والفرق بينهما هو مقدار تدريع وتسليح الفارس. بحلول القرن الرابع عشر قبل الميلاد، ظهور حرفة صهر المعادن لصنع الأسلحة أعطى المشاة الأفضلية. كانت القبائل البدوية في آسيا هي أول من استخدم سلاح الفرسان، وقد كانت تستخدمه في مهمام المراقبة والاستطلاع ومطاردة فلول الأعداء الهاربين. وباستنثاءات قليلة بقي سلاح المشاة متوفقاً على سلاح الفرسان في أوروبا حتى بدأ سلاح الفرسان الخفيف بالاعتماد على الرماة.
ولقد استخدمه الهكسوس في غزو مصر في عصر المملكة المتوسطة عندم تم إهمال تحصين الحدود الشمالية الشرقية وحكموا مصر من 1730 إلى 1570 ق.م. وشكلوا الأسر 15و16و17 وكانت عاصمتهم أفاريس. وفي العصور القديمة لم يستخدم الفرسان الركاب (قطعة حديدية تُثبّت على الحِصان يُدخل الفارس قدمه فيها لتثبيتها، وأيضاً يستخدمها كدرج أثناء الركوب على الحصان) ولكنهم كانوا يستخدمون اللجام، وأيضاً لم يستخدموا السرج وحتى لم يَضعوا بدلاً منه قطع قماش أو جلد
في العصور الوُسطى كان سلاح الفرسان هاماً جدا وأساسياً في الجيش في أوروبا، وقد كان يُعد رمزاً للبسالة والشجاعة والشرف وكان يَهتم الناس بمشاهدته.


13

[IMG]http://www.toptenz.net/wp-*******/uploads/2009/08/govt04b.jpg[/IMG]


العربة

كانت المركبة ذات العجلتين التي تجرها الخيول واحدة من أهم الإنجازات التي
تحققت في التاريخ . و وســيلة النــقل الشــخصية الاولـى للانــسانية ،
ولأكثر من 2000 سنة كانت تستخدم فى نظام الأسلحة العسكرية الرئيسية للحرب .
و يبدو انها نشأت في بلاد ما بين النهرين في الألفية الثالثة أو حولها نحو
2000 قبل الميلاد . يـكون فيـها السـائق و النشـاب .

12

[IMG]http://www.toptenz.net/wp-*******/uploads/2009/08/300px-Cannon_shot_by_Velde.jpg[/IMG]

السفن الشراعية


كانت السفن الشراعية الأولى من المرجح انـها مصرية وجودهـا كـان حوالي 3000
قبل الميلاد أو قبل ذلك. و كانت تستخدم على نهر النيل الذي كان مثاليا
بالنسبة للسفن الشراعية البدائية . الريح على النيل هو عادة من الشمال ،
وإذا كانوا يريدون الذهاب الى الجنوب فقط رفعوا الشراع على سارية مزدوجة. و
اذا أرادوا الذهاب الى الشمال خفضت فقط الشراع وانجرفت مع مياه النهر. من
خلال هذه السفن الشراعية ولدت في وقت مبكر البحرية.
انتجت من القـرن 8 وحتى القرن 13th و شاع اســتخدامها في أوروبا الشمالية
،سفن الفايكنك كانت "الكلنكر " و عـرفت بـ قوارب Knorrs. وكانت هذه السفن
الشراعية قوية ، طويلة ، نحيلة ، و الشراع فـى مساحة واسعة مما جعلها سريعة
و قادرة على الرحلات الطويلة .
بحـلول سنـة 1200 ، اصـبحت مسـتخـدمة بشـكل واسـع فى كـامل اوروبـا
الشـمالية .. واستخدمت هذه الجيوش من قبل Knorrs في جميع أنحاء شمال
أوروبا.
وقد وجدت التكنولوجيا للـسفن الحربية بيـن 1775-1862 و تتطلب البحث الثمين و
التجهيد على بعض التطورات الجديدة فى صـناعة الأشرعة و الحبال ، و مــن
تمـا اصـبحت المدافع في نهاية المطاف العنصر الرئيسيى لهذا النظام من
الأسلحة العسكرية .
كـما ان الأخشاب كـانت العنصر الأكثر أساسية و حيوية لهذه السفن الشراعية ، وكان حاضرا بـوفرة لمعظم البلدان ...



11

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الدروع

على خلاف الاسلحة السابقة التي كان هدفها القتل استخدم الدرع للدفاع والحماية الدرع هو أحد أنواع أدوات الحماية الشخصية، والذي يهدف إلى اعتراض الهجمات، إما عن طريق منع المقذوفات مثل السهام أو عن طريق إعادة توجيه الضربات الموجهة من أدوات حرب مثل السيف أو الصولجان أو فأس الحرب بعيدًا عن حامل الدرع.
تتنوع أحجام الدروع تنوعًا كبيرًا، حيث إنها تتراوح بين الألواح الكبيرة التي تحمي جسد مستخدمها بأكمله إلى النماذج الصغيرة (مثل التروس) التي تُستخدم للحماية في القتال بالأيدي. كما تتنوع درجات سمك الدروع أيضًا؛ حيث إننا نجد أن بعض الدروع تُصنّع من الألواح الخشبية العميقة نسبيًا التي لها قدرة عالية على امتصاص الضربات لكي تحمي الجنود من تأثير الرماح وسهام الأقواس المستعرضة، وهناك أنواع أخرى كانت أقل سمكًا وأخف وزنًا ومصممة بشكل رئيسي لصد ضربات السيوف.
في عصور ما قبل التاريخ وخلال فترة الحضارات القديمة، كان يتم تصنيع الدروع من الخشب أو جلد الحيوان أو القصب المجدول أو الخوص. وفي العصرين الكلاسيكيين القديمين، عصر الهجرات والعصور الوسطى، كانت الدروع تُصنع عادةً من خشب الحور أو الجير أو أي نوع خشب آخر مقاوم للتشقق - يتم تغطية الدرع في بعض الأحيان بالجلد و/أو يتم تعزيزه بحدبات أو حواف أو أطواق معدنية- وكان يحمله الجنود المشاة والفرسان وجنود الفروسية.
وكان تحديد شكل الدرع يتوقف على الزمان والمكان، فالدرع يمكن أن يكون مستديرًا أو بيضاويًا أو مربعًا أو مستطيلاً أو مثلثًا، أو حتى به حواف من النتوءات المدورة. وفي بعض الأحيان، كانت الدروع تتخذ أشكالاً مثل الطائرة الورقية أو المكواة أو الأشكال الثُمانية، أو كان يمكن أن يكون لها قمة مستديرة على قاعدة مستطيلة مع احتمالية إضافة تجويف للعين. يُمسك الدرع عن طريق مقبض مركزي أو بواسطة أحزمة فوق يد المستخدم أو حولها.
في أغلب الأحيان، كانت الدروع تُزين بتصاميم مزخرفة أو بتصوير حيواني، وقد تطورت هذه التصميمات إلى أدوات مميزة بعلم شعارات النبالة خلال أوج العصور الوسطى من أجل تيسير تحديد الهوية في ساحة المعركة. وقد استمرت بعض المجموعات في استخدام الدروع، حتى بعد إنتاج البارود والأسلحة النارية وبدء استخدامها في المعارك. وفي القرن الثامن عشر، على سبيل المثال، رغب مقاتلو مرتفعات إسكتلندا في أن يستخدموا دروعًا صغيرة (تعرف باسم تارج)، وبحلول أواخر القرن التاسع عشر، قامت مجموعات من الشعوب غير الصناعية باستخدامها (مثل محاربي الزولو) عند شنهم لحروب.
وفي القرنين العشرين والحادي والعشرين، تم استخدام الدروع بواسطة وحدات الجيش والشرطة المتخصصة في مكافحة الإرهاب، وإنقاذ الرهائن، وقوات مكافحة الشغب، وكسر الحصار. والتعريف الحديث لمصطلح "درع" يعني عادةً الجهاز الممسوك في اليد أو الموصول بالذراع، بدلًا من البدلة المدرعة أو الصدرة المضادة للرصاص.

10

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المدفع

المدفع هو اسم يطلق على أي قطعة مدفعية يستخدم فيها البارود أو أي مادة متفجرة أخرى لدفع القذائف. وتختلف المدافع في عيارها ومداها وسهولة حركتها ومعدل الإطلاق النيراني وزاوية الإطلاق وقوة النيران.
استخدم العسكريون المدافع في ميادين الحرب بصورة أو بأخرى سواء في البحر أو البر أو الجو. وهو أساسا عبارة عن أنبوب معدني يقذف كتلة متفجرة تدعى قذيفة. ويختلف استعمالها وتأثيرها بنوع المدفع والبيئة التي أستخدمت فيها والأهداف التي يتوقع تدميرها أو تحقيقها. وللمدفع استخدامات عديدة في الحرب واستخدامات محدودة في السلم منها التحكم في الانهيارات الثلجية وقد غير من مجريات الحرب تماما حيث تفوق على المنجنيق في خرق الحصون وكانت فتاكا بحيث ان قديفة منه قادرة على قتل اكثر من جندي كان يعمل بالبارود قديما وقد حقق انتصارات تاريخية عظيمة فقد ساهم كثيرا في فتح القسطنطينية العظيمة على يد محمد الفاتح حيث اخترق حصونها التي لاتقهر وساهم في الحرب الاهلية الامريكية كثيرا حتى في العصر الحديث لم تتوقف انتصاراته حيث كان مع المدافع الرشاش والخنادق في الحرب العالمية الاولى سلاح فتاكا وفعالا وقد حرر الجيش الاحمر مدينة ستالين غراد في الحرب العالمية الثانية في احد اعظم معاركها واكثرها دموية من الجيش النازي وكان دلك باستخدام مبداء جديد للمدفع هو راجمة الصواريخ لا ننسى جهود المدفعية الهائلة التي ساندت جيش خير جنود الارض في معركة اكتوبر الخالدة حيث استطاع تدمير خط بارليف الاسطوري الدي قيل عنه انه لايقهر لاكن شجاعة جنود مصر مع قوة المدفعية الهائلة فعلت المستحيل اليوم تطورت المدفعية بشكل لايصدق فاصبحت راجمات الصواريخ التي ترشق عشرات القدائف نحو العدو فتاكة حيث ان 8 منها قادرة على عمل دمار يعادل دمار قنبلة نووية تكتيكية !! ومدافع الهاوتزر الحديثة الموجهه بواسطة الاقمار الصناعية بدقة لامتناهية .

9

[IMG]http://www.altawhid.org/wp-*******/uploads/2011/04/7dec4ae851.jpg[/IMG]

البندقية

البندقية هو سلاح ناري يسند إلى الكتف أثناء إطلاقه. ويستخدم الجنود البنادق في القتال، كما يستخدمها الناس في صيد الطرائد وفي المنافسات في مباريات الرماية اخترعت البندقية ذات الماسورة في أوروبا حوالي عام 1400، ولا يمكن الاعتماد على الأسلحة النارية ذات الماسورة الملساء لإصابة أهداف تبعد أكثر من 100 خطوة. وكانت بندقية القناص التي عرفت في وسط وشماليّ أوروبا أول بندقية دقيقة. وصنعت هذه البندقية عام 1665. وقد جلب المهاجرون الألمان معهم إلى بنسلفانيا بندقية القناص في أوائل القرن الثامن عشر الميلادي، وأضافوا إليها مظاهر جديدة منها الماسورة الطويلة. ثم تطورت بندقية كنتاكي البنسلفانية الصنع بعد ذلك من بندقية القناص. واستخدمت بعض بنادق الكنتاكي في أثناء الثورة الأمريكية 1775 - 1783 في العصر الحديث برزت انجازاتها في الحرب العالمية الثانية فبنادق مثل M1 جراوند وM1 كاربين كانت دات قدرة ناريه عاليه ودقة لامتناهية وفي العصر الحديث برزت البنادق الهجومية التي اصبحت بمدى اكثر واصبح لديها القدرة على اطلاق ميئات الرصاصات في الدقيقة غيرت البنادق تماما من التاريخ حتى ان احد طرازاتها قد غير حقبة كاملة ان الجبار AK 47 الدي استخدم في كثير من الحروب غير من حروب القرن العشرين بل وحتى قرننا القرن 21 فقد برزت انجازاته في حرب اكتوبر الحرب الاهلية الافغانية حرب الخليج 2و1 الغزو الامريكي على العراق وافغانستان وغيرها ولاننسى ابو البندقية الهجومية STG 44

8

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المدفع الرشاش

المدفع الرشاش هو سلاح ناري اوتوماتيكي وعادة ما تهدف إلى إطلاق النار من بندقيه سريعه الطلقات في من حزام الذخيره ، وعادة بمعدل يبلغ عدة مئات من طلقات في الدقيقة الواحدة. الرشاشات الأولى تم تشغيلها يدويا ، على سبيل المثال ، عن طريق تحويل من ناحية الساعد. في قانون الولايات المتحدة ، الرشاش هو اي سلاح ناري اوتوماتيكي بالكامل ، وأيضا عن اي عنصر أو جزء من شأنها ان تعدل السلاح الناري إلى سلاح ناري اوتوماتيكي بالكامل ومن اوائل المدافع الرشاشة
رشاشات جاتلينج التى سمىت باسم المخترع لها الدكتور ج. جاتلينج ريتشارد ، استخدمت لاول
مرة على نطاق واسع لاطلاق النار السريع . ونظرا للــتعقيدات الـتصنيع و
عـيوب الــتبريد فى هـدا السـلاح ..
تـاجل اسـتخدامه لـفترة من الـزمن ...
اخترع لأول مرة رشاش حقيقي في عام 1881 من قبل حيرام مكسيم . "" البندقية مكسيم.
و التى مـكنت من اطــلاق الــنار بنسـبة ســرعة عـالية من سـابقـاتها ،
وكان الابتكار الـكبير الاخر هو اســتخدام مياه للتبريد (عن طريق سترة
المياه ) للحد من الارتـفاع المحموم للــحرارة . و اسـتخدم مدفع مكسيم على
نطاق واسع و استخدمت تصـاميم مشتقة منهـا من جميع الأطراف خلال الحرب
العالمية الأولى . و قــد اشتهر هذا النظام من الأسلحة خلال معركة السوم .
تــطور اليوم المدفع الرشاش ومن امثته الجبار M 134 الظاهر في الصوره في الاعلى ولاننسى الفتاك الدي يعتبر اقوى مدفع رشاش GAU-8 Avenger الدي يحمل على طائرته ايه 10 ثاندر بولت بعياره 30 ملم
ورصاصاته الخارقه البالغه 18 الف رصاصه يمكن له تدمير حتى الدبابه

7

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الرادار

الكاشوف أو الرادار أو الراصد (بالإنكليزية: Radar) هو نظام يستخدم موجات كهرومغناطيسية للتعرف على بعد وارتفاع واتجاه وسرعة الأجسام الثابتة والمتحركة كالطائرات، والسفن، والعربات، وحالة الطقس، وشكل التضاريس. يبعث جهاز الإرسال موجات لاسلكية تنعكس بواسطة الهدف فيتعرف عليها جهاز الاستقبال. وتكون الموجات المرتدة إلى المستقبل ضعيفة، فيعمل جهاز الاستقبال على تضخيم تلك الموجات مما يسهل على الكاشوف أن يميز الموجات المرسلة عن طريقه من الموجات الأخرى كالموجات الصوتية وموجات الضوء. يستخدم الكاشوف في مجالات عديدة كالأرصاد الجويّة لمعرفة موعد هطول الأمطار، والمراقبة الجوية، ومن قبل الشرطة لكشف السرعة الزائدة، وأخيرًا والأهم استخدامه بالمجال العسكري. سمي الرادار بهذا الاسم اختصارا لعبارة RAdio Detection And Ranging أول من استعمل الموجات اللاسلكية للكشف عن وجود أجسام معدنية عن بعد كان العالم الألماني كريستيان هولسماير الذي كشف عن وجود سفينة في الضباب ولكن من غير تحديد المسافة وذلك في عام 1904 أنشأ نيكولا تيسلا رائد علم الكهرباء الأسس المرتبطة بين الموجات ومستوى الطاقة قبل الحرب العالمية الثانية، وبالتحديد في شهر أغسطس من سنة 1917، فكان هذا الكاشوف البدائي.
أما الكاشوف أحادي النبض فقد ظهر في عام 1934 بالولايات المتحدة ثم ألمانيا وفرنسا، وذلك على يد إميلي جيراردو، الذي اخترع أول كاشوف فرنسي حسب تصورات تيسلا الأساسية، في حين أن أول ظهور للكاشوف الكامل كان في بريطانيا، حيث طوّر كإحدى وسائل الإنذار المبكرة عن أي هجوم للطائرات المعادية، وذلك في عام 1935 ازدادت نسبة الأبحاث خلال الحرب العالمية الثانية بهدف ابتكار أفضل الكواشف بوصفها تقنيات دفاعية، حتى ظهرت كواشف متحركة بمواصفات أفضل. وخلال السنوات التي تلت الحرب، استخدم الكاشوف بشكل كبير في المجال المدني، كمراقبة الملاحة الجوية والأرصاد وحتى بالمجال الفلكي بعلم قياسات الفضاء اول استخدام عسكري له كان في الحرب العالمية الثانية حيث ترصد الرادارات الالمانية قادفات القنابل البريطانية وتقوم بارسال الطائرات له ضل هدا الشيء موجود حتى اخترعت الصواريخ حيث يكتشف الرادار الهدف ويقوم بارسال الصواريخ لاعتراضها واشهر انظمة هدا المبداء انظمة سام الروسية .

6

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الصواريخ

تعود بداية الصواريخ إلى أوائل القرن الثالث عشر الميلادي، حيث استخدمها العرب في صد الصليبيين ونجد أول وصف تفصيلي للصواريخ بواسطة العالم العربي حسن الرماح، وفي الحروب الصليبية انتقلت الصواريخ إلى أوروبا. ومع قيام الحربين العالميتين أظهر الألمان اهتماماً بالصواريخ، فطوروا صواريخ عدة منها صاروخ في-2 الذي أطلقت ألمانيا منه أكثر من ألف صاروخ على لندن أو بجوارها قتلوا ألف شخص.
وبعد انتهاء الحرب تصارع كل من الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة إلى استقطاب العلماء الألمان الذين عملوا في مشروعات تطوير الصواريخ النازية وتلعب الصواريخ دوراً هاماً في الحروب الحديثة، فهي تهدد المدن، وتعتبر من وسائل الضغط على العدو لاملاء سياسات الدولة، وهي أيضا العمود الفقرى للدفاع جوي. كما توجد صواريخ مضادة للدبابات، والموجهة نحو أهداف أرضية أو بحرية أو حتى فضائية.
وتصنف الصواريخ في هذا المجال كالآتي:صواريخ(أرض-أرض)مثل صواريخ سكود الروسية وأرض-جو مثل صواريخ سام الروسية وباتريوت الأمريكية صواريخ و(أرض-سطح) - وهذا النوع من الصواريخ ينطلق من محطات أرضية، هناك أيضاً صواريخ جو-جو مثل صواريخ سايد وايندر و(جو-سطح) و(جو-أرض) - وهذه الصواريخ تطلقها الطائرات، وهناك صواريخ(سطح-أرض) مثل صواريخ كروز ويمكن أن يطلقها الأسطول البحري، وأيضاً هناك صواريخ (سطح-جو)و(سطح-سطح)وهذه الصواريخ تطلقها السفن، وأيضاً تنطلق الصواريخ من الغواصات وإلى الغواصات، وغالبا تحمل تلك الصواريخ التي تنطلق من الغواصات رؤساً نووية اما الرعب الحقيقي فهي الصواريخ العابرة للقارات التي بامكانها تدمير اهداف تبعد عنها الاف الكيلومترات باضعاف سرعة الصوت حاملة معها الدمار الشامل وربما تحمل معها الجحيم النووي .

5

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الدبابة

انها الصورة الظليه التي تبعث الخوف في النفوس 70 طن من القدرة النارية الهائلة مع اطنان الدروع التي قهرت الصواريخ مع قدرة حركية رائعه اثبتت الدبابة في كل رقعة من العالم قوة قاهرة هو السلاح الجبار الدي يسحق الجنود ويحطم المعنويات هده الالات الحربية الجبارة تمثل الدروة التي وصل اليها الكفاح الدي دام قرونا لتطوير فن الصراع المدرع المسلح المتحرك معظم الجنرالات تستويهم فكرة ادخال هدا الوحش الى المعركة هي الوريث الشرعي للفيل مثلما استخدم الهنود الفيل لاختراق رماح السكندر الطويلة استخدم البريطانيون الدبابة لاختراق جدران رصاص المدافع الرشاش الفتاكة مثل الفيل هدفه السحق التدمير واختراق الصفوف مع تدريع قد يقهر جميع المضادات وقدرة حركية تجعلها طائرة تتحرك بجنازير وقدرة ناريه تقتل وتدمر دفعة واحدة كل اربعة ثواني الدبابة هي مركبة قتالية مدرعة، مصممة للاشتباك بالعدو بنيرانها المباشرة والمساندة، ويتكون التسليح الرئيسي للدبابة من مدفع ذو عيار كبير وبعض الأسلحة المساندة التي تضم عددا من الرشاشات المحورية والرشاشات الثانوية، وتأمن الدروع الثقيلة للدبابة درجة عالية من الحماية، في حين أن مجنزراتها تمكنها من عبور الأراضي الوعرة بسرعات كبيرة نسبياً.كان أول ظهور للدبابات في مطلع القرن العشرين، أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث زود الجيش البريطاني بدبابات مارك-1، وذلك لكسر جمود الجبهة في حرب الخنادق ضد الألمان، وهكذا تطور دور الدبابات كسلاح ليحقق الاختراق ومن ثم الاستفادة منه لتطويره والتغلغل لمهاجمة العدو في العمق.
وقلما تعمل الدبابات منفردة، بل تنضوي في تشكيلات مدرعة وفي قوات الأسلحة المشتركة، يدعمها المشاة والمدفعية وغيرها، وبغياب هذا الدعم تصبح الدبابات معرضة للأسلحة المضادة للدروع، الألغام المضادة للدبابات، المدفعية، السمتيات الهجومية أو الدعم الجوى القريب بالطائرات.
وتعد الدبابات من الوسائط المكلفة للغاية من ناحية التشغيل، فهي بحاجة لقدر كبير من الدعم الفني والصيانة، ومع ذلك لا تزال تمثل عنصرا رئيسيا في ترسانات معظم الجيوش حول العالم. لقد انتزعت الدبابة تدريجيا مركز الصدارة من سلاح الفرسان، وتطورت على مستوى التقانة كما وتكتيكاتها القتالية على مدى عدة أجيال وخلال ما يزيد على قرن كامل تقريبا.

4

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الطائرت الحربية

منذ اختراع أول الطائرات, حاول صانعوها الحصول على اهتمام العسكريين وذلك لتلقي الدعم المالي. ولم يلبث هؤلاء ان تفطنوا إلى إمكانييات الطيران والتفوق الذي سيقدمه لهم. وبذلك فان عدة اختراعات وتقدمات تقنية حدثت للطيران يعود الفضل فيها إلى العسكريين. ويذكر ان أول دولة استعملت الطيران في الحرب هي إيطاليا.
الطائرات الحربية تصنف حسب مهامها :
الطائرات المقاتلة : يجب عليها الوصول إلى طائرة عدوة في مدة قصيرة وإسقاطها. ميزاتها الرئيسية السرعة والقدرة على المناورة.
طائرات الهجوم الأرضي أو القاذفات الخفيفة يمكن أن تكون سرعتها اقل ولكن القدرة على المناورة أساسية لانها تخدم على علو منخفض.
القاذفات الثقيلة مصممة لحمل كميات كبيرة من القنابل لمسافات طويلة.
طائرات الشحن أو القاء المضليين لها خاصيات قريبة من طائرات النقل التجاري. وهي بالأساس تطوير لشبيهاتها العسكرية. هذه الطائرات تتاقلم مع مهمات أخرى مثل التزويد بالوقود في الجو (نقل الوقود وتزويد طائرات أخرى به) أو المراقبة (حمل هوائي رادار كبير الحجم).
بسبب تكلفتها، الطائرات العسكرية تكون عادة متعددة الاستعمالات (نتحدث عن طائرات متعددة المهام). التاقلم مع المهمة يكون بتغيير الحمولة : الحاويات الموجودة تحت الجسم ام الاجنحة هي التي تحمل التجهيزات الخاصة بكل مهمة.
الطائرات العسكرية يجب أن تتحمل أقصى الظروف الجوية وعليها تحقيق مهامها بدون مساعدة من الأرض. لذلك فاطقم طائرات الشحن العسكرية تحتوي على ملاح وعلى ميكانيكي على عكس المدنية. الطائرات بطيار واحد تحتوي على قدر كبير من اوتوماتكية لاليات الطيران والملاحة لترك مجال للطيار ليكمل مهمته على احسن وجه.
تطبق هذه الأنشطة باستعمال المروحيات العسكرية. وأغلبها يكون متعدد المهام, فهي يمكنها القيام بعمليات الربط, الإسعاف, الهجوم الأرضي, المراقبة تاريخ الحرب الجوية هو فرع جديد نسبيا في التاريخ العسكري . وأدخلت
بالونات الهواء الساخن ومنصات المراقبة في أواخر القرن 18. ولم تكن تستخدم
على نطاق واسع حتى منتصف القرن 19.
الحرب الجوية أو العمليات القتالية الجوية لم تـوجد سوى قرن ماضى من
الزمان. ولكن تاريخ الحروب الجوية هو الامتلاء بالفعل مع قصص معارك جوية
كبيرة ، والتكنولوجيا المبتكرة ، واستخدام سلاح الطيران الاستراتيجي الحاسم
اصــبح ســلاح الــجو الــورقة الـقاضـية التـى تســخدم لــحسم الــمعارك و الـحروب ...يعود تأريخ ابتكار الطائرات المقاتلة إلى أوائل الحرب العالمية الأولى (1914-1918) حيث كانت الطائرة المقاتلة مصنوعة من بدن خشبي خفيف ومجهزة برشاش خفيف أيضاً وكانت المعارك الجوية تجري على نطاق قريب وخفيف إذا جاز التعبير.
بعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها إنتبه القادة العسكريون إلى الدور المتنامي للطائرة المقاتلة وبات من الضروري تواجدها لدى أي قوة جوية حيث جرى العمل المضني والمتوالي عند القوى الصناعية العالمية التي كانت قد دخلت عصر المنافسة الصناعية وبدات تركز على التسلح وتطوير القدرات العسكرية كدول مثل الولايات المتحدة الأمريكية، ألمانيا، بريطانيا، أيطاليا، اليابان، فرنسا، روسيا، وغيرهم.
كانت الطائرات المقاتلة من الجيل التالي أكثر صلابة من ناحية تصميم البدن وأقوى تسليحاً وحلت محل المحركات الخفيفة المستخدمة في الحرب العالمية الأولى محركات مكبسية أكثر قوة وتطوراً وقدرة على الارتفاع والمناورة بالطائرة والتسارع في الجو. تاريخيا،ً يصنف العسكريون (أو المؤرخون العسكريون) الطائرات المقاتلة إلى أجيال معينة من الجيل الأول إلى الجيل الخامس حيث صنفت المقاتلة الأمريكية البرق (F-35 Lightning) على أنها من الجيل الخامس للمقاتلات.
بالعودة إلى تاريخ الصناعات العسكرية شهدت الحرب العالمية الثانية التي دارت رحاها على المسرح الأوروبي نقلة نوعية في سلاح الطائرات المقاتلة التي ألقيت عليها أعباء كبيرة وتحملت جزءاً كبيراً من الصراع الجوي بين القوى المتحاربة, فقد بنى الألمان طائرات مقاتلة متفوقة للغاية ورائعة الأداء كانت تكيل ضربات موجعة لقوات الحلفاء من قبيل (دورنير Dornier Do 17- فوك Focke-هنكل Heinkel)وكذلك المقاتلة الألمانية الشهيرة مسرشمت.
بينما انتج الحلفاء بدورهم سلسلة طائرات مقاتلة منها الكورسير عند الولايات المتحدة والسبتفاير عند بريطانيا.
واليوم تعد الطائرة المقاتلة من العناصر الهامة والتي لا غنى للقوة الجوية الحديثة في العالم لتحقيق التفوق الجوي في ميدان الحرب. حيث أن التفوق الجوي (الذي توفره الطائرة المقاتلة) كان ولا يزال عنصراً حاسماً في تحقيق النصر في أكثر الصراعات التقليدية بين الجيوش النظامية من فترة انتهاء الحرب العالمية الثانية ولحتى اليوم

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس