عرض مشاركة واحدة

قديم 04-08-22, 06:26 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي شاهد | لحظة بلحظة.. ماذا سيحدث لك وللعالم إذا وقعت حرب نووية؟



 

شاهد | لحظة بلحظة.. ماذا سيحدث لك وللعالم إذا وقعت حرب نووية؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
4/8/2022


ماذا سيحدث حقا إذا قامت حرب نووية بين روسيا والناتو؟ حسنا، لم نأتِ بالفيديو الجديد الذي أنتجناه في ميدان لنُحدِّثك عن تصريحات الساسة وتهديدات العسكريين، لكننا نحاول الإجابة عما سيحدث لنا بالفعل، لأرواحنا وممتلكاتنا وأوطاننا، وحتى للأجيال من بعدنا، في تلك اللحظة التي تُقرِّر فيها دولة كبرى مثل روسيا أو الولايات المتحدة، إطلاق أول قنبلة نووية باتجاه خصومها.
لنكن واضحين ومباشرين: لا توجد في العالم كله دولة واحدة يمكن أن تتحمَّل آثار ضربة نووية على مدينة واحدة فقط. لكن الأمر كما تعرف لا يتوقف عند ضربة واحدة فقط، مَن سيتلقى أول ضربة لا بد أن يرد بضربة أخرى كي ينتقم ويحسم الصراع لصالحه. لمعرفة شكل تطوُّر هذه الاحتمالية بنى الباحثون من جامعة برينستون الأميركية محاكاة تتطور خلالها حرب تقليدية بين روسيا والناتو إلى حرب نووية، عبر إدخال كمٍّ هائل من البيانات المتاحة والاستخباراتية إلى المحاكاة، وبافتراض أن الضربة الأولى ستكون من جانب روسيا.


شاهد الآن









أنت تعرف الآن أن الأمور لن تقف عند هذا الحد. في هذا الفيديو من "ميدان"، نأخذك إلى قلب أكثر السيناريوهات رعبا على الإطلاق، وباستخدام التنبؤات العلمية نحكي لك كيف يمكن أن تتطور الحرب النووية لتطرق باب منزلك. هذه بالطبع ليست محاولة لإخافتك من سيناريو مُستبعَد الحدوث، بقدر ما هي محاولة لطرح بعض الأسئلة الجادة: لِمَ تظل الحرب النووية احتمالية قائمة من الأساس؟ لِمَ لم نتمكَّن من محوها تماما خلال 70-80 سنة مضت منذ بداية العصر النووي، رغم معرفتنا بالكوارث المتوقَّعة؟ لِمَ علينا في كل حرب أن نتخوَّف من وجودها؟ وهل يمكن أن يتخلَّص العالم من الرعب النووي يوما ما؟

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس