عرض مشاركة واحدة

قديم 16-05-21, 03:59 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مركز حقوقي إسرائيلي: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في قطاع غزة



 

مركز حقوقي إسرائيلي: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في قطاع غزة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قطاع غزة تحت وطأة كارثة إنسانية من بين مسبباتها الحصار الإسرائيلي منذ 14 عاما (رويترز)



16/5/2021

اتهم مركز حقوقي إسرائيلي، أمس السبت، إسرائيل بارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقفها.
وقال مركز المعلومات الإسرائيلي "بتسيلم" (غير حكومي) إن على المجتمع الدولي التدخل فورا وأن يسخر إمكانيات التأثير التي يملكها ليجبر إسرائيل على تغيير سياستها قبل أن توقع المزيد من الضحايا.

وأضاف المركز المعني بحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة أنه منذ عام 2014 لم يشهد قطاع غزة المحاصر مثل هذا الحجم من القتل والدمار على يد إسرائيل.
وأشار إلى أن إسرائيل قصفت، منذ أن أطلقت حملتها "حارس الأسوار" الاثنين الماضي، مراكز سكنية تكتظ بالمدنيين، وهدمت ضمن ذلك منازل وأبراجا سكنيّة تأوي عشرات العائلات.
وتابع "إضافة إلى ذلك تفيد تقارير بأن إسرائيل ألحقت أضرارا فادحة بالمحال التجارية، والبنى الحيوية مثل شبكات الكهرباء والماء والشوارع والأراضي الزراعية".
وذكر أيضا أن قطاع غزة ليس فقط من أكثر مناطق العالم اكتظاظا بالسكان، وإنما هو أصلا تحت وطأة كارثة إنسانية من بين مسبباتها الحصار الذي تفرضه إسرائيل منذ 14 عاما عليه.

ومنذ الاثنين الماضي، تشن إسرائيل عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، أسفر عن 145 شهيدا بينهم 41 طفلا، و23 سيدة، و1100 إصابة بجراح متفاوتة، بحسب آخر إحصائية لوزارة الصحة الفلسطينية.
كما استشهد 17 فلسطينيا في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي والمستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، إضافة إلى المئات من الجرحى.
وتفجرت الأوضاع بالأراضي الفلسطينية كافة، جراء اعتداءات وحشية ترتكبها الشرطة ومستوطنون، منذ 13 أبريل/نيسان الماضي، في القدس خاصة منطقة باب العامود والمسجد الأقصى ومحيطه، وحي الشيخ جراح، حيث تريد إسرائيل إخلاء 12 منزلا من أصحابه.

المصدر : وكالة الأناضول + الجزيرة نت





 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس