عرض مشاركة واحدة

قديم 13-08-21, 07:14 PM

  رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ولاية جوزجان



 

ولاية جوزجان

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ولاية جوزجان (جوزجان: بالباشتو والفارسية) إحدي المحافظات الـ 34 بأفغانستان تقع شمال البلاد وعاصمتها مدينة شبرغان. سکانها ما يناهز 441000 نسمة من الأوزبكوالتركمانوالبشتون والطاجيك. والمقري وتبلغ إجمالي مساحتها إلي أکثر من 11798 کيلو متر مربع. تحدها ولاية بلخ شرقاً، سربُل جنوباً، فارياب غرباً وترکمانستان شمالاً. تعد جوزجان من الأقاليم الأکثر هدوءاً واستقراراً في أفغانستان. يتحدث معظم سکانها اللغة الأوزبکية والفارسية بالإضافة إلي الباشتو.

وصفها

ذكرت في معجم البلدان:
« ومن الفارياب إلى الجوزجان خمس مراحل. ولها أربع مدن: فمدينة الجوزجان يقال لها أنبار بها ينزل الولاة، والثانية يقال لها أسان وصمعاكن، والثالثة التي كان يسكنها ملك الجوزجان يقال لها كندرم وقرزمان، والرابعة يقال لها شبورقان، وكانت لها في الأيام المتقدمة مملكة. والجوزجان توازي كرمان على أرض الهند.»

الأعلام والعلماء

إليها ينتسب أبو عبيد الجوزجاني أحد مشاهير تلاميذ الفيلسوف الشهير ابن سينا و أبو الفتح الشهرستاني ، وينتسب لهذه البلدة كثير من العلماء من أهل السنة والجماعة وتتكون هذه البلدة من قوميات عدة وهي الأوزبك والطاجيك والتركمان والمقري والعرب والبشتون المهاجرة من الجنوب والعرب المقصود بهم البدو الرحل والسادة من بني هاشم من قبيلة قريش التي هاجرت من الجزيرة العربية في القرون الوسطى واستوطنت تلك البلاد وهم معروفون ونسبهم ثابت. وجدير بالذكر بأن أفغانستان كانت جزءاً من خراسان التي يدخل فيها إيران وبلاد ما وراء النهر.

حديثا

في مايو 28، 2007 شهدت جوزجان اشتباکات عنيفة بين المتظاهرين الغاضبين ورجال الشرطة والتي أدت إلي مصرع ما يقل عن 6 أفراد وإصابة أکثر من 30 آخرين وإلحاق أضرار بالغة بمباني حکومية.
يدير الإقليم الوالي جمعة خان همدرد.


المديريات

شبرغان، آقشة، شهرستان، کوهستانات، بلخ آب، سنک شارک، فيض آباد، خماب، مرديان، درزاب.

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس