عرض مشاركة واحدة

قديم 23-04-21, 12:12 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اليوم العالمي لمنع الانتحار ( 10 سبتمبر من كل عام )



 


اليوم العالمي لمنع الانتحار

اليوم العالمي لمنع الانتحار هو يوم توعية يتم الاحتفال به في 10 سبتمبر من كل عام، من أجل توفير الالتزام والعمل في جميع أنحاء العالم لمنع الانتحار، مع العديد من الأنشطة في جميع أنحاء العالم منذ عام 2003.
تتعاون الرابطة الدولية لمنع الانتحار مع منظمة الصحة العالمية والاتحاد العالمي للصحة العقلية لاستضافة اليوم العالمي لمنع الانتحار. في عام 2011، نظم ما يقرب من 40 دولة فعاليات توعية للاحتفال بهذه المناسبة.
وفقًا لأطلس الصحة العقلية الصادر عن منظمة الصحة العالمية في عام 2014، لم يبلغ أي بلد من البلدان ذات الدخل المنخفض عن استراتيجية وطنية للوقاية من الانتحار، في حين كان أقل من 10 ٪ من البلدان ذات الدخل المتوسط المنخفض، وكان ما يقرب من ثلث البلدان ذات الدخل المرتفع والمتوسط.
في أول حدث لها في عام 2003، تم ذكر مبادرة منظمة الصحة العالمية للوقاية من الانتحار لعام 1999 فيما يتعلق بالاستراتيجية الرئيسية لتنفيذها، والتي تتطلب:


"تنظيم أنشطة متعددة القطاعات عالمية وإقليمية ووطنية لزيادة الوعي بالسلوكيات الانتحارية وكيفية الوقاية منها بفعالية".
"تعزيز قدرات الدول على تطوير وتقييم السياسات والخطط الوطنية لمنع الانتحار."


اعتبارا من الإصدارات الأخيرة لمنظمة الصحة العالمية، لا تزال التحديات التي تمثلها الوصمة الاجتماعية والمحرمات التي تناقش الانتحار وقلة توافر البيانات وعقبات حتى الآن تؤدي إلى ضعف جودة البيانات لكل من محاولات الانتحار:
"بالنظر إلى حساسية الانتحار وعدم شرعية السلوك الانتحاري في بعض البلدان من المحتمل أن يكون الإبلاغ الناقص والتصنيف الخاطئ هما أكبر مشاكل الانتحار مقارنة بمعظم أسباب الوفاة الأخرى. "

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس