عرض مشاركة واحدة

قديم 12-08-10, 11:13 AM

  رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

رويل مارك جريخت
زميل في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات؛ المتخصص السابق في شؤون الشرق الأوسط في وكالة المخابرات المركزية:

هل هناك أي شيء جديد هنا؟ لقد مثل المقاولون عنصرا رئيسيا من عناصر أمننا القومي منذ إدارة كلينتون، عندما بدأ نائب الرئيس آل جور لإعادة تشكيل الحكومة.
منذ زمن بعيد والبيروقراطيون يحملون دائما الفاكهة لمن يغذيهم، لقد كان لصدمة 11 سبتمبر رد فعل أميركي أدى لرمي المال في المشاكل ما ادى الى انفجار في نمو بيروقراطية المخابرات والمقاولين الذين يعملون بها .


الأميركيون بالطبع لديهم ميل فطري نحو "الأكبر هو الأفضل"، وهذا ينطبق على وكالة الاستخبارات، ففي عام 1947 عندما انشئ قانون الأمن الوطني وكالة الاستخبارات المركزية، قال منظمو تلك الوكالة انها ستكون الاكبر في الدولة بحلول عام 1948.

منذ فترة طويلة فقدت وكالة الاستخبارات السيطرة على عملية التصنيف ـ والسر في ذلك هو الروتين .
ان المال في الحقيقة ليس قضية، وحتى في عصر باراك أوباما يمكننا تحمل المليارات للاقمار الصناعية، والتنصت الإلكتروني، والتعاقد مع الشركات الأمنية التي كثيرا ما تعمل على نحو أفضل بكثير من نظرائها في الحكومة.

المشكلة الرئيسية هي تعلم كيفية التمييز بين الصالح والسيئ والمتوسط والميؤوس منه. وهذا يعني تجنب حكم البيروقراطية الخبيث: الناس ذو الفئة الأولى يتم اختيارها من الدرجة الأولى، والثانية اختيار ثالث، ونذهب إلى أسفل. من الصعب أن تنفتح البيروقراطية، انه كابوس كبيرة حقا يطبق على الواحد.

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس