عرض مشاركة واحدة

قديم 18-01-19, 06:58 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ناريندرا مودي - سياسي هندي



 

ناريندرا مودي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سياسي هندي تربى في أحضان منظمة هندوسية متعصبة، وكان صاحب تجربة اقتصادية ناجحة في ولاية غوجارات، وهو شديد العداوة للمسلمين الهنود، ومتهم بالتشجيع على قتل نحو ألف مسلم. أصبح رئيسا لوزراء الهند سنة 2014.

المولد والنشأة
ولد ناريندرا مودي يوم 17 سبتمبر/أيلول 1950 في إقليم غوجارات الهندي، وهو خطيب لامع يتكلم بالهندية ويتجنب الإنجليزية التي يعتبرها لغة نخب
نيودلهي.

التوجه الفكري
تلقى الأيديولوجية القومية الهندوسية أيام شبابه حين انضم إلى المنظمة القومية الطوعية (راشتريا سوايامسيفاك سانغ) التي تعتمد أساليب شبه عسكرية، وأمضى في شبابه عدة سنوات في الهميلايا في رحلة استكشاف وتأمّل قبل أن ينخرط في السياسة.


التجربة السياسية
ترأس ناريندرا مودي حكومة ولاية غوجارات من عام 2001 حتى 2014، ووجهت له انتقادات في هذه الفترة بسبب عدم تحرك إدارته خلال الاضطرابات التي قتل فيها نحو ألف شخص غالبيتهم من المسلمين.

وقد زاد من النقمة عليه في صفوف خصومه: رفضه تقديم اعتذارات، وقراره ضمَّ امرأة إلى حكومة الولاية أدينت لاحقا في قضية الاضطرابات الدينية تلك. وقد قاطعته الولايات المتحدة وأوروبا على مدى عقد قبل أن تستأنفا الاتصالات معه.
اتهمته عدة جماعات مدافعة عن حقوق الإنسان بأنه شجّع ضمنا أعمال العنف الدينية في غوجارات، ومع أنه لم يلاحق قضائيا فإن اسمه مرتبط منذ ذلك الحين بتلك المرحلة المؤلمة التي تركت آثارها في أوساط المسلمين والمدافعين عن العلمانية.
عاد مودي ليثير غضبا وضجة كبيرة في يوليو/تموز 2013 عبر تصريحات قارن فيها بين المسلمين الذين سقطوا ضحايا أعمال عنف قام بها الهندوس والجِراء التي تدعسها السيارات في الشوارع.
فاز ناريندرا مودي برئاسة الوزراء في الانتخابات العامة في الهند عام 2014، وقد عوَّل خلال حملته على تجربته الاقتصادية الناجحة لدى توليه رئاسة ولاية غوجارت، حيث سجل نموا سنويا بنسبة 10.13% كثاني أعلى معدل لولاية هندية بين 2005 و2012.

المصدر : الجزيرة نت


 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس