عرض مشاركة واحدة

قديم 04-08-23, 07:19 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي خطر وقوع كارثة نووية كبيرة يتفاقم



 

أكثر من 100 مجلة طبية: خطر وقوع كارثة نووية كبيرة يتفاقم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

4/8/2023

أصدرت أكثر من 100 مجلة طبية حول العالم دعوة مشتركة نادرة من نوعها -أمس الخميس- إلى التحرّك العاجل للتخلّص من الأسلحة النووية، محذّرة من أن خطر وقوع كارثة نووية "كبير ويتفاقم".
ودعا مقال -نُشر في عدة مجلات طبية- العاملين في قطاع الصحة حول العالم إلى تنبيه المواطنين والقادة إلى "الخطر الكبير الذي تشكّله الأسلحة النووية على الصحة العامة".

وجاء في المقال -الذي شارك في إعداده محررون من 11 مجلة طبية رائدة -تشمل "بي إم جيه، لانسيت، جاما، نيو إنجلاند الطبية"- أن الخطر كبير ويتفاقم.. "وعلى الدول المسلّحة نوويا أن تتخلّص من ترساناتها النووية قبل القضاء علينا".
وأفاد كريس زيلينسكي من "الجمعية العالمية للمحررين المتخصصين بالمجال الطبي" -في بيان- أن "اتفاق جميع هذه المجلات الرائدة على نشر المقال ذاته يسلّط الضوء على الخطورة الكبيرة للأزمة النووية الحالية".
وحذّر المقال من أن أي استخدام للأسلحة النووية "سيكون كارثيا بالنسبة للبشرية".
وأضاف "حتى وإن اندلعت حرب نووية (محدودة) تستخدم فيها 250 فقط من الأسلحة النووية البالغ عددها 13 ألفا، فيمكن أن يتسبب الأمر بمقتل 120 مليون شخص فورا وباضطراب للمناخ العالمي يؤدي إلى مجاعة، ويشكّل خطرا على مليوني شخص" وذلك بناء على أبحاث سابقة.

لحظة خطيرة

وقال إيرا هلفاند الرئيس السابق لـ "رابطة الأطباء الدوليين لمنع الحرب النووية" الذي شارك بصياغة المقال "نواجه لحظة خطيرة بشكل استثنائي، إذ يعد احتمال اندلاع حرب نووية حقيقيا". ونُشر المقال تزامنا مع انعقاد اجتماع للجنة تحضيرية في فيينا لمراجعة "معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية" التي وضعتها الأمم المتحدة، ودخلت حيّز التطبيق عام 1970.
وفشلت مراجعة للمعاهدة -تمّت العام الماضي- في تبني أي إعلان مشترك.
وأشار المقال إلى أن "التقدّم كان بطيئا بشكل مخيّب للآمال".
ويتزامن يوم الأحد مع الذكرى رقم 68 لاستخدام الأسلحة النووية أول مرّة ضد مدنيين، عندما ألقت الولايات المتحدة على مدينة هيروشيما اليابانية قنبلة ذرية في السادس من أغسطس/آب 1945.

المصدر : الفرنسية + الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية
من مواضيعي

   

رد مع اقتباس