عرض مشاركة واحدة

قديم 21-01-22, 06:34 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي تنظيم الدولة يهاجم سجنا في الحسكة السورية وأنباء عن فرار عدد من عناصره



 

تنظيم الدولة يهاجم سجنا في الحسكة السورية وأنباء عن فرار عدد من عناصره

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دورية مشتركة لعناصر من "قوات سوريا الديمقراطية" وجنود أميركيين في الحسكة السورية (رويترز)



21/1/2022

هاجم عناصر من تنظيم الدولة سجنًا يديره مقاتلون أكراد في محافظة الحسكة في شمال شرق سوريا مساء أمس الخميس، وسط معلومات عن فرار سجناء ينتمون للتنظيم.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا إن عناصر من تنظيم الدولة حاولوا الوصول إلى بوابة السجن وتفجير البوابة بسيارة مفخخة، إضافة إلى تفجير صهريج محروقات، واشتبكوا مع عناصر الحراسة، وسط معلومات عن فرار عدد من السجناء.
وأشار المرصد إلى أن "غويران" من بين أكبر السجون التي يحتجز فيها مقاتلون من تنظيم الدولة في شمال شرق سوريا.
بدورها، أكدت "قوات سوريا الديمقراطية" التي يقودها الأكراد وقوع الهجوم النادر من نوعه في بيان.
وجاء في البيان "تتعامل قواتنا والأجهزة الأمنية المختصة مع استعصاء (تمرّد) جديد ومحاولة فرار نفذها إرهابيو داعش المعتقلون في سجن غويران بالحسكة بالتزامن مع تفجير سيارة مفخخة من قبل خلايا التنظيم بالقرب من مؤسسة السادكوب لتخزين وتوزيع المواد البترولية والقريبة من السجن".
وأضاف البيان أنه عقب ذلك حدثت اشتباكات بين قوى الأمن الداخلي مع عناصر لخلايا التنظيم تسللوا من الأحياء المجاورة.
وأكد المرصد أن "قوات سوريا الديمقراطية" المدعومة من قبل الولايات المتحدة الأميركية أرسلت تعزيزات إلى السجن وفرضت طوقا أمنيا حول المنطقة.
ولفت أيضًا إلى أن طائرات تابعة للتحالف الدولي بقيادة واشنطن حلّقت فوق المنشأة وألقت قنابل ضوئية لمساندة عناصر حراسة السجن فيما قصفت بالرشاشات مواقع متفرقة في محيطه.
ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من التحالف.
وكان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن قال العام الماضي إن 10 آلاف من مقاتلي تنظيم الدولة ما زالوا رهن الاحتجاز في معسكرات تديرها "قوات سوريا الديمقراطية" التي تسيطر على معظم مناطق محافظة الحسكة.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس