عرض مشاركة واحدة

قديم 05-08-20, 04:30 PM

  رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

بيروت.. مدير الجمارك: طلبت مراراً التخلص من نيترات الأمونيوم

تارخ النشر: الأربعاء15 ذو الحجة 1441 هـ - 05 أغسطس 2020 KSA 12:15 - GMT 09:15

المصدر: دبي - قناة العربية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةمدير الجمارك بدري ضاهPDF

في آخر مستجدات الانفجار الذي هز العاصمة اللبنانية بيروت، مما تسبب في سقوط 100 قتيل ونحو 4000 جريح، نقلت وسائل إعلام لبنانية عن مدير عام الجمارك بدري ضاهر، علمه بوجود مادة نيترات الأمونيوم في أحد عنابر مرفأ بيروت، بل إنه تقدم بطلب إلى قاضي الأمور المستعجلة لتحديد مصيرها، بتاريخ 28 ديسمبر 2017.
ضاهر كشف أنه قدم قبل هذا الطلب 8 طلبات، الأول كان في 27 يناير 2014، تلاه آخر في 5 ديسمبر من العام نفسه.



Play Video


وتوالت الطلبات بعد ذلك بتواريخ من بينها 20 مايو عام 2016، و13 أكتوبر من العام نفسه. فضلا عن 19 يوليو عام 2017، مشيرا إلى أن القضاء لم يتحرك أمام الخطابات التي أرسلها.
مدير الجمارك قال أيضا إنه طلب من الوكالة البحرية المعنية إعادة تصدير كمية نيترات الأمونيوم، التي أفرغت من إحدى البواخر لخطورتها الشديدة.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من الانفجار
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةمن الانفجار
كما اقترح ضاهر بيع هذه الكمية إلى الشركة اللبنانية للمتفجرات، وفقًا لاقتراح لقيادة الجيش، التي كشفت بدورها على الشحنة، على حد قوله.
من جهته، قال رئيس مرفأ بيروت، حسن قريطم، لقناة "أو تي في" اللبنانية: "قمنا بتخزين البضاعة بالعنبر رقم 12 بناء على أمر قضائي، وكنا نعلم أنها خطرة لكن ليس لهذه الدرجة".
وعن الجهة التي أمرت بتخزين البضاعة، قال: "لا أعرف لمن تعود البضاعة.. لشركات خاصة".
وأضاف أن الجمارك وأمن الدولة أرسلا كتبا بضرورة إزالة المواد المتفجرة أو تصديرها، ومنذ 6 سنوات ننتظر أن يعالج الموضوع، لكن دون جدوى.
وأكد أنه لم يكن هناك تخزين لمفرقعات بجانب المواد التي انفجرت.
وكانت شبكة "فوكس نيوز" Fox News الأميركية قالت إن مسؤولين في الاستخبارات الأميركية أشاروا وفقا للتقييمات الأولية إلى أن كارثة مرفأ بيروت كانت عرضية.
ومع ذلك، لم يستبعد البعض المزيد مما وصف بالأصول الشريرة المتعلقة بما كان يجري في الميناء الحساس، وما كان يجري تخزينه هناك وفق الصحيفة الأميركية.

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس