عرض مشاركة واحدة

قديم 05-07-09, 11:53 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

التسلل الى الانترنت على الطريقة الكويتية!




قال خبير كويتي في مجال اجهزة الحاسوب ان التسلل بطريق غير مشروع الى أجهزة الحاسوب التابعة لآخرين والاطلاع على ملفاتهم وبريدهم الالكتروني (هاكينغ) اصبح ظاهرة متنامية وتوجها مكروها يمارسه الشباب الكويتي.

وأضاف الخبير أحمد الفارس في لقاء اجرته معه وكالة (كونا) في ورشته ان هناك جوانب سلبية وايجابية "ان كان هناك ايجابية" لظاهرة التسلل عبر شبكة المعلومات العالمية (انترنت) التي باتت الظاهرة الاكثر انتشارا في الوقت الحاضر.

وتحدث الفارس عن تعريف المصطلح (هاكر) أو المتسلل وقال ان غالبية التعاريف طرحته على انه المهارة التقنية والبهجة في حل المشاكل وتخطي العوائق.

وأوضح ان هناك مجموعة من المبرمجين وخبراء الشبكات العالمية الذين يشتركون في ما بينهم بخلفية ثقافية ترجع تاريخ التسلل عبر الانترنت الى مطلع الثمانينيات حين ظهرت الحواسب الصغيرة التي يتقاسم الأفراد أوقات استخدامها.

وفي رد على سؤال حول كيفية تصرف المتسللين في مجالات اخرى قال الفارس "ان طبيعة ذهن المتسلل لا تقف عند الرغبة في التسلل الى برامج الحاسوب بل ان هناك افرادا يطبقون سلوك التسلل على اشياء اخرى مثل الأجهزة الالكترونية والموسيقية وتجد هذا السلوك مستفحلا في اي نوع من العلوم او الفنون".

وأضاف في حديثه لـ(كونا) انه لسوء الحظ ان الكويت تشهد اعلى نسبة عمليات تسلل مقارنة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وهي عمليات يمارسها الشباب الكويتي.

وأعرب عن استيائه ازاء انتشار هذه الظاهرة قائلا "أشعر بالأسى ازاء الوقت والجهد والموهبة التي يضيعها هؤلاء الشباب الأذكياء اللامعين".

وانتقد غياب التشريعات الحكومية التي تتعامل مع "الجرائم" المتعلقة بشبكة الانترنت الأمر الذي سمح للمتسللين بالتمادي.

وناشد الفارس المسؤولين المعنيين بالاستفادة من مهارات هؤلاء الموهوبين في انشاء انظمة حماية للمواقع الالكترونية الحكومية التي تحوي معلومات مهمة.

ولفت الى وجود فئة من الشباب ممن تدعو نفسها وللعلن ب"هاكرز" أو متسللين بينما هذه الفئة في واقع الأمر ليست كذلك ويعتبرون افرادها المتسللون الحقيقيون "كراكرز" أو مفرقعات وكسالى ولا يودون التعامل معهم من قريب أو بعيد.

ويوضح الفارس الفارق بين المجموعتين بأن "هاكرز" يبنون الأشياء بينما يقوم "كراكرز" بهدمها.

ووفقا لدراسات في علم النفس فان المتسلطين يتوقون الى التجسس والسرية ولا يثقون بالتعاون التطوعي ومشاركة المعلومات فهم فقط يحبذون "التعاون" الذي يتحكمون به.

ولذلك فان اراد المرء ان يتصرف على انه متسلل فيتحتم عليه تأجيج "العدواة" نحو الرقابة والسرية واستخدام القوة أو المكر والتصرف انطلاقا من هذا المعتقد. (النهاية) ه ب ح / ن ب ش كونا170906 جمت نوف 07



اعتقال عصابة لاختراق أجهزة الحاسوب.



ألقت الشرطة في نيوزيلاندا القبض على فتى يعتقد انه زعيم عصابة دولية تعمل على اختراق الحواسيب. ويعتقد ان العصابة اخترقت أكثر من مليون جهاز حاسوب واستولت على ملايين الدولارات من حسابات بنكية.

وقد ألقي القبض على الفتى البالغ من العمر 18 عاما ضمن حملة ينسقها مكتب التحقيقات الفيدرالي (اف بي اي) ضد "مجرمي الحواسيب".

وقد أطلق سراح الفتى بدون توجيه تهمة اليه، ولكن الشرطة تقول انه ما زال يخضع للتحقيق، وتقول الشرطة انه مسؤول عن عصابة دولية قامت باختراق حواسيب في أنحاء العالم من خلال تحميل برامج خاصة اليها تقوم بارسال معلومات شخصية حساسة من تلك الحواسيب الى حواسيب أفراد العصابة، بما فيها أرقام بطاقات ائتمان وكلمات سر وبيانات حسابات بنكية.

وقد ألقي القبض شمالي نيوزيلاندا على الفتى الذي يشار اليه باسم "أكيل" بدلا من اسمه الحقيقي الذي لم يكشف النقاب عنه لأسباب قانونية. وتقول الشرطة ان "أكيل" بدأ عمليات اختراق الحواسيب وهو في مرحلته الدراسية.



وقد يواجه "أكيل" حكما بالسجن لمدة عشر سنوات.



ويأتي هذا الاعتقال كجزء من حملة دولية منسقة ينظمها الـ "اف بي اي"، وتهدف الحملة في مرحلتها الثانية الى الوصول الى مؤسسي العصابات الحاسوبية، حيث تم الوصول الى ثلاثة أشخاص يشرفون على عصابات انترنتية وتوجيه تهم اليهم. وقد بلغت قيمة المبالغ التي جرى الاستيلاء عليها من خلال اختراق الحواسيب 20 مليون دولار.

ونصح الاف بي اي مستخدمي الانترنت بتحميل برمجيات خاصة لحماية حواسيبهم من الاختراق أو باستخدم كلمات سر معقدة حتى يصعب اختراقها، كذلك حذرهم من فتح ملفات تصل مع رسائل الكترونية غير معروفة المصدر.



التعليم والتدريب الإلكتروني عبر الإنترنت يلقى رواجاً عالمياً.



لا يندمج بعض الناس بصورة جيدة مع دورات التنمية المهنية المستمرة التقليدية وجهاً لوجه. وحينما يتعلق الأمر بإبقاء المحاسبين في أستراليا مواكبين للمسائل الضريبية، يقول ستيفان أوبريان:" إن الشباب الأصغر سناً لا يشاركون دائماً في العملية التعليمية."

أوبريان هو رئيس التنمية المهنية المستمرة في أستراليا، والتابعة لشركة كابلان، الشركة الأمريكية المزودة للتعليم والتنمية ومقرها نيويورك، التي ستطلق في العام المقبل منتج تحديث الضريبة عبر الإنترنت الذي يستهدف المحاسبين الأستراليين الجدد. ويقول: "إنهم مرتاحون للتعلم وبيئة التقييم القائمة على الإنترنت".

أحرزت منتجات التنمية المهنية المستمرة عبر الإنترنت تقدماً مختلفاً في أنحاء العالم، متمشياً مع التعلم الإلكتروني المؤسسي بشكل عام.

تقول بات جالاجان، المدققة التنفيذية في الجمعية الأمريكية للتدريب والتنمية: "استخدام التقنية ونطاقها لاستبدال أو تكملة منهج الفصل الدراسي يشهد نمواً ثابتاً، ولكنه ليست هروباً طوعياً للشباب على الإطلاق."

يقول جراهام جيست، مستشار للتنمية المهنية المستمرة في بريطانيا: "يمكن للأشخاص الغوص في التعليم الإلكتروني والشعور بتحمس كبيرة تجاهه، ولكنهم غالباً ما يفكرون في جزء "الإلكتروني"، وليس في جزء "التعليم". ينبغي عليك الحصول على المحتوى المناسب أولاً ومن ثم النظر إلى كيفية إيصاله إلكترونياً."

تختلف تبني التنمية المهنية المستمرة عبر الإنترنت بصورة كبيرة داخل المهنة والبلد نفسها، مما يوضح اختلاف الاحتياجات التنموية والأولويات للمؤسسات.

وجد مسح أجرته في الشهر الماضي شركة بروفيشنال ديفلوبمنت" CCH Professional Development، المزودة للتدريب ومقرها بريطانيا، نشر في مجلة "أكاونتينسي"، أن هناك تحولاً كبيراً نحو التنمية المهنية المستمرة عبر الإنترنت، مع إدراك المزيد من المحاسبين للوقت الذي يمكنهم توفيره من خلال ذلك. وذكر 30 في المائة من المحاسبين الذين شاركوا في المسح إنهم لم يعودوا قادرين على القيام بأي من التزاماتهم الإلزامية في التنمية المهنية المستمرة عبر التدريب التقليدي وجهاً لوجه.

لكن لا يشعر الجميع في المحاسبة بالاقتناع. يقول جون واتكنز، مدير التعليم والتنمية في PKF (UK) LLP، شركة محاسبة متوسطة الحجم في بريطانيا: " كشركة، فإننا لا نزال متشككين جداً إزاء التعليم الإلكتروني، وذلك بالتأكيد بكونه بديلاً ولكن حتى كمكمل للتعليم وجهاً لوجه." ويضيف: "من الخطير جداً الافتراض بأن فترة الثلاثين دقيقة التي يقضيها شخص ما على النظام تعتبر انعكاساً حقيقياً لمدة التعلم الفعلي الذي أنجزه."

في غضون ذلك، يقول أوبريان من شركة كابلان إن التعليم عبر الإنترنت لم يلق نجاحاً باهراً بين المحاسبين. أما في القطاع المصرفي وقطاع الخدمات المالية الأكثر لا مركزية، فقد ازدهرت أنظمة إدارة التعليم عبر الإنترنت، وخصوصاً كنتيجة للتنظيم الجديد الذي يتطلب تدريباً إلزامياً للمستشارين وغيرهم من العاملين في القطاع.

مع ذلك، فإن التنمية المهنية المستمرة عبر الإنترنت تتعلق بما هو أكثر من مجرد إيصال المحتوى، وأحد المجالات الواعدة فيها هو استخدام الإنترنت من قبل الأفراد للتخطيط والدخول في أنشطة وتقدم التنمية المهنية المستمرة. ويقول جيست: "في الماضي احتفظ الناس بسجلات مطبوعة تتعلق بالتنمية، ولكن بصورة متزايدة أصبح الاتجاه يميل نحو التخطيط والتسجيل عبر الإنترنت."

تتيح البرمجيات مثل التنمية المهنية المستمرة عبر الإنترنت، من شركة زوروم Xaurum الواقعة في هولندا، للمختصين، البحث عن دورات، وتسجيل أنشطة التنمية المهنية المستمرة التي يمارسونها وإنتاج الشهادات الرقمية، بل إنها تقوم تلقائياً بحساب التنمية المهنية المستمرة التي يتم نيلها مقابل متطلبات النقابة المهنية. ويمكن للنقابة استخدام البرنامج لتشغيل ومتابعة كافة أنشطة التنمية المهنية المستمرة تلقائياً، كآلية للمصادقة على الدورة وتقييم تطور كل فرد في الوقت الحقيقي.

يعمل معهد المهندسين المدنيين ICE في بريطانيا بجد لتشجيع الأفراد على التخطيط لتنميتهم المهنية المستمرة. يقول جاريث جونز، كبير المديرين للتنمية المهنية إن المعهد قام قبل عامين بتقديم نظام معتمد على شبكة المعلومات لاقى نجاحاً كبيراً، وخصوصاً بين الشباب.

لا يوجد هناك أي إلزام للأعضاء لاستخدام النظام وفي الوقت الحالي تبقى سجلات التخطيط عبر الإنترنت مع الفرد. ولكن النظام تم تصميمه حتى يتمكن الأعضاء الذين قدموا سجلات التنمية المهنية المستمرة من تجنب الاضطرار إلى النسخ والنشر.

يمكن للتطور الكبير التالي أن يكون الإشراف والتقييم المركزي على تطور وسجلات التنمية المهنية المستمرة. ويقول جيست إنه لا يزال على هذا أن يحقق شعبية واسعة الانتشار، تعود بشكل جزئي إلى المحافظة الداخلية للمؤسسات، وإلى الافتقار إلى فهم مزايا الأنظمة التي يمكن أن تراقب تلقائياً آلاف الأشخاص في وقت واحد. ويقول إن تكاليف ما ستتدخره المؤسسات فقد تكون كبيرة جداً.

يقر جراهام جاديس، المدير الإداري لشركة كابلان في العمليات الإقليمية في بريطانيا، إن هناك عنصر أخ أكبر معينا لمثل هذه المراقبة عن بعد، ولكنه يقول إن إحدى مزايا هذا هو أن بالإمكان تصميم محتوى المقرر عبر الإنترنت لكل فرد تلقائياً، لعكس نتائج آخر إختبار قاموا به عبر الإنترنت. ويقول: "هناك إمكانات كثيرة لهذه الأنظمة خلال العامين أو الأعوام الثلاثة القادمة".

ما يظهر إمكانات محتملة هو الشبكات غير الرسمية القائمة على الشبكة التي تدمج ما بين السمات الاجتماعية لمواقع مثل "فيس بوك" مع القدرة على تبادل المعلومات والنصح بين المختصين في أرجاء العالم. ومثال على ذلك موقع إكسترانت، التابع لمعهد المهندسين المدنيين، وهناك الكثير من هذه الشبكات في قطاع تقنية المعلومات.

إن التعلم عبر مثل هذه الشبكات يمكن أن يقدم مساهمات متزايدة للتنمية المهنية المستمرة للفرد، مع تحرك المختصين الأصغر سناً الذين نشأوا مع الإنترنت نحو أعمالهم المهنية.



موقع Facebook يضم أكثر من 55 مليون مستخدم.



أجبر مستخدمو موقع Facebook إدارة الموقع على تغيير الطريقة التي يعمل بها نظام الإعلانات التي تظهر على صفحات الموقع.

وقد وقع أكثر من خمسمائة ألف مستخدم للموقع على عريضة الكترونية تطالب الشركة التي تدير الموقع لتغيير أو إلغاء تكنولوجيا الإعلانات التي تستخدمها في الموقع والتي تعرف باسم Beacon.

ويشتكي مستخدمو الموقع من أن نظام Beacon يطلع أصدقاءهم والشركات التجارية على البضائع التي اشتروها أو اطلعوا عليها خلال عمليات تسوقهم الالكتروني. وقد اعتبر الكثيرون عملية المشاركة في بياناتهم كشفا لهم بشكل غير مريح.

واستجابة للمطالبات ستمنح إدارة Facebook مستخدميها الذين يبلغ عددهم 55 مليون شخص سيطرة أكبر على البيانات التي يريدون أن يطلع عليها نظام Beacon.

وقبل التغييرات الأخيرة اشتكى كثيرون من أن الفرصة فاتتهم للتحكم في نظام Beacon عند طرحه لأول مرة في أوائل نوفمبر الماضي.

وسيصبح النظام وفقا للتعديلات الأخيرة قادرا على الاطلاع على بيانات المستخدمين فقط في حالة الحصول على موافقتهم الصريحة والمباشرة من قبل Facebook. "نعتذر لكم لو أفسدنا بعض خطط الهدايا التي كنتم تنوون تقديمها في موسم الأعياد"

يذكر أن أكثر من 40 موقعا على الانترنت، من بينها Fandango.com و Overstock.com يستخدمون نظام Beacon، وهم يقومون بنقل بيانات مستخدمي موقع Facebook عندما يقومون بزيارة هذه المواقع.

وقد شاركت مواقع على الانترنت في الحملة على هذا النظام من بينها موقع MoveOn والذي قاد الحملة على Beacon وأنشأ العريضة الالكترونية التي وقعها مستخدمو Facebook.

وقال آدم جرين، وهو متحدث باسم موقع MoveOn إن ما حدث "يشير إلى قدرة مستخدمي الانترنت على الاتحاد معا من أجل صنع تغيير".

يشار إلى أن Facebook اعتذر لمستخدميه عبر رسالة الكترونية منشورة على الموقع، وقال فيها: "نعتذر لكم لو أفسدنا بعض خطط الهدايا التي كنتم تنوون تقديمها في موسم الأعياد".

 

 


المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس