عرض مشاركة واحدة

قديم 05-04-09, 04:45 PM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

القادة الحاليين

منصب قائد - شاغر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة وهذا المنصب شاغر في انتظار قرار تعيين من قبل رئيس الولايات المتحدة، ومن ثم إقراره من قبل مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة الأمريكية.



الفريق مارتن ديمبسي، قائد (بالنيابة).

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تولى الفريق مارتن ديمبسي مهام قائد القيادة المركزية الأميركية بالنيابة في 28 آذار/مارس 2008.

تخرج الفريق ديمبسي من الأكاديمية العسكرية للولايات المتحدة و تم تعيينه كضابط دروع في حزيران/يونيو من عام 1974.

كانت أول مهمة أوكل إليها هي بفوج الفرسان الثاني المدرع. وقد تولى المهمة الكشفية وقائد فصيلة الدعم وقائد السرب. وفي كانون الثاني/يناير من عام 1979، وبعد الإنتهاء من دورة ضباط الدروع التقدمية، أصبح الفريق ديمبسي ضابط نقليات السرب الأول فوج الفرسان 10 بقاعدة كارسون العسكرية بولاية كولورادو. وقد قاد لاحقاً قوّات "ألفا" وقوّات مقر قيادة السرب 10، إضافة إلى عمله كضابط سرب عمليات.

وفي أب/أغسطس من 1982، بدأ الفريق ديمبسي الدراسة بجامعة ديوك، وحصل على شهادة الماجستير في الآداب الإنجليزية. وعند تخرجه في عام 1984، أسند إليه العمل في قسم اللغة الإنجليزية بجامعة وست بوينت. وكان يعمل كمدرس، ثم كمساعد مدرس في هذا القسم حتى صيف 1987، عندما تم نقله إلى كلية القيادة والأركان العامة في قاعدة ليفينورث بولاية كانساس، حيث حصل على درجة الماجستير في العلوم والفنون العسكرية.

وفي تموز/يوليو 1988، نقل الفريق ديمبسي إلى الشعبة الثالثة المدرعة، بمدينة فريدبيرغ بألمانيا، حيث شغل منصب الضابط المسؤول التنفيذي الرابع، للكتيبة السابعة والستين المدرعة، ولاحقاً أصبح ضابط عمليات للواء الثالث، و الكتيبة المدرعة الثالثة المنتشرة لدعم كل من عملية درع الصحراء وعملية عاصفة الصحراء. وفي حزيران/يونيو من عام 1991، تولى ديمبسي القيادة العامة للكتيبة الرابعة المدرعة الفوج السابع والستين، الكتيبة المدرعة الأولى.

وفي صيف عام 1993، و بعد قضاء خمس سنوات في ألمانيا ، كلف الفريق ديمبسي بقيادة سلاح الدروع في الجيش الأمريكي. ثم تابع دراسته بكلية الحرب الوطنية في عام 1995، وحصل على شهادة الماجستير في الأمن القومي والدراسات الإستراتيجية.

في تموز/يوليو عام 1996، عاد الفريق ديمبسي إلى قاعدة كارسون العسكرية بولاية كولورادو، وتولى قيادة فوج الفرسان الثالث المدرع. وبعد هذا التكليف شغل منصب مساعد لنائب مدير الشؤون العسكرية والسياسية لأوروبا وإفريقيا والمساعد الخاص لرئيس هيئة رؤساء الأركان المشتركة، وهيئة الأركان المشتركة، بواشنطن، ما بين تموز/يوليو 1998 حتى نهاية أيلول/سبتمبر 2001.

من أيلول/سبتمبر 2001 إلى حزيران/يونيو 2003، عمل الفريق ديمبسي بمثابة مدير برنامج تنمية وتطوير الحرس الوطني في المملكة العربية السعودية. غادر الفريق ديمبسي السعودية في حزيران/يونيو من عام 2003 ليتولى قيادة الكتيبة المدرعة الأولى المنتشرة في العراق، وذلك دعماً لعملية حرية العراق. وبعد إتمام 14 شهر في العراق، نقل الفريق ديمبسي إلى ألمانيا وأكمل جولته في تموز/يوليو من عام 2005.

في آب/أغسطس 2005، عاد الفريق ديمبسي إلى العراق، وتولي قيادة القوات المتعددة الجنسيات لنقل القيادة الأمنية بالعراق حتى صيف 2007، عندما غادر لمهمته كنائب لقائد القيادة المركزية الأميركية. وفي آب/أغسطس من العام 2007، تولى ديمبسي منصب نائب قائد القوات المسلحة الأمريكية المركزية، وبقي هناك حتى تولى منصبه الحالي.

وتتضمن جوائز وأوسمة الفريق ديمبسي: وسام الدفاع للخدمة المتميزة، وسام نبات البلوط للخدمة المتميزة غصن واحد، وسام الإستحقاق للدفاع غصنين بلوط، النجمة البرونزية، ميدالية الخدمة بغصنين للبلوط، وسام الثناء للخدمات المشتركة، ميدالية الثناء من الجيش، وسام الإنجاز العسكري غصنين للبلوط، شارة المكافحة، شارة المظلي، وشارة عضوية هيئة الأركان المشتركة.
الفريق ديمبسي كان متزوج إلى المتوفية ديان سوليفان، والتي سبق لها أن خدمت في الجيش الأمريكي، ولديهم ثلاثة أولاد؛ كريس، ميغان، وكايتلن، وجميعهم خدموا بالجيش الأمريكي، بل إنّ أثنين منهم لا يزالون يخدمون في الجيش الأمريكيّ.


اللواء جون ألن ، نائب القائد
اللواء جون ألن يقوم بأعمال نائب القائد بالقيادة المركزية الأمريكية.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بعد التجنيد، تعلم بالمدرسية التأسيسة وتم تعيينه بالكتيبة الثانية، وحدة المشاة البحرية الثامنة ، حيث خدم كقائد فصيلة وقائد السرية. وقد قادته جولته الثانية إلى ثكنة المشاة البحرية الثامنة بواشنطن العاصمة، حيث خدم كضابط بمعهد سلاح البحرية. ثم درس اللواء ألن في ذلك الوقت، وهو من أبرز خريجي برنامج الدراسات العليا للإستخبارات في كلية الدفاع للإستخبارات. وفي وقت لاحق، خدم كضابط لسلاح البحرية بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية. وكان أول ضابط سلاح البحرية يجند كعضو بمجلس العلاقات الخارجية.

وبعودته إلى أسطول القوة البحرية في عام 1985، فقد قاد سرايا وكتائب في السلاح، كما أنه شغل منصب ضابط العمليات في الكتائب الثالثة والرابعة بالمشاة البحرية. وخلال هذه الفترة، حصل على كأس لفتويش للقيادة. وفي عام 1988، نقل اللواء ألن إلى الأكاديمية البحرية حيث عمل كأستاذاً في قسم العلوم السياسية، وعمل أيضاً كمسؤول كبير في الأكاديمية. في عام 1990، حصل على جائزة ويليام كليمينتس العسكرية كأفضل مدرس لذلك العام.

نقل اللواء ألن إلى المدرسة التأسيسة كمدير لبرنامج ضباط المشاة من 1990-1992 وبعد ذلك اختير كمساعد لقائد سلاح البحرية، ويقوم بدور المساعد الخاص الثلاثين للقائد والقائد العام، سلاح البحرية قيادة تطوير المكافحة. في عام 1994، شغل منصب قائد عمليات الشعبة جي-3 لشعبة البحرية، وتولى القيادة في وقت لاحق في الكتيبة الثانية، الوحدة الرابعة بالمشاة البحرية، ثم أعيد تعينه في الكتيبة الثانية، وحدة المشاة البحرية السادسة. وقد خدمت هذه الوحدة بعملية اسمها "سي سيجنل" أي إشارة البحر باللغة العربية، وبعمليات الطوارئ في البحر الكاريبي في عام 1994، وكجزء من قوة الهبوط للأسطول السادس في عملية اسمها (جوينت انديفور) خلال عمليات الطوارئ في البلقان في الفترة 1995-1996.

وبعد قيادة الكتيبة، نقل اللواء ألن ليكون كبير مساعدي قائد سلاح البحرية. وقد تولى قيادة المدرسة التأسيسة من عام 1999 إلى عام 2001، عندما تم اختياره في نيسان 2001 للعودة إلى الأكاديمية البحرية، بصفته نائب القائد. وقد أصبح اللواء ألن القائد رقم 79 لأكاديمية الضباط البحريون في كانون الثاني 2002 ، وهو أول ضابط من سلاح البحرية يعمل في هذا المنصب بالأكاديمية البحرية.

لقد كان منصب اللواء ألن الأول خارج الولايات المتحدة كضابط رئيسي، مدير شؤون آسيا والمحيط الهادئ في مكتب وزير الدفاع، لمدة تقرب من ثلاث سنوات. وخلال هذه الجولة، نال ميدالية الخدمة المنغولية، وسام الجدارة من الدرجة الأولى ووسام من تايوان الخاص بالنظام وربطة عنق خاصة.

وفي الفترة ما بين 2006-2008، خدم اللواء ألن بمثابة نائب القائد العام ، القائد العام لقوة الإستطلاع البحرية الثانية، لواء البحرية الثاني، في العراق، بوصفه نائب القائد العام للقوات المتعددة الجنسيات في الغرب والثانية ( الأمامية) في محافظة الأنبار.

وقد تخرج اللواء ألن بدرجة إمتياز عسكري من الأكاديمية البحرية دفعة عام 1976، حاصلاً على درجة بكالوريوس في علوم تحليل العمليات. تخرج بتميز في عام 1998 من كلية الحرب الوطنية، وحصل على درجة الماجستير في الحكومة من جامعة جورج تاون، وماجستير في العلوم الإستخباراتية الإستراتيجية من كلية الدفاع للإستخبارات، وماجستير علوم إستراتيجية الأمن القومي من الكلية الحربية الوطنية. وتشمل أوسمته الشخصية التي حاز عليها: ميدالية الدفاع والخدمة المتميزة، وسام من الفيلق، ثلاث نجوم ذهبية وأربع جوائز.



اللواء جاي هود ، رئيس هيئة الأركان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تولى اللواء جاي هود مهام رئيس الأركان بالقيادة المركزية الأمريكية يوم 1 تموز/يوليو 2008.
اللواء جاي هود هو خريج متميز من جامعة بيتسبيرغ الحكومية ومن ثم تم تكليفه كضابط مدفعية ميداني في عام 1975.

ويشمل التعليم العسكري للواء هود دورات ضباط مدفعية الميدان الإبتدائية والمتقدمة ، ودورات إبتدائية بالقوات الجوية، ودورات لجنود المظلات. وهو خريج من كلية القيادة والأركان العامة وهو أيضاً خريج متميز من الكلية الحربية للقوات البحرية الأمريكية.

وكانت أول مهمة له في الكتيبة الأولى ، مدفعية الميدان الخامسة والسبعين، الفيلق السابع، جيش الولايات المتحدة الأمريكية بأوروبا، الجيش السابع ، بألمانيا حيث خدم بمثابة ضابط لتوجيه الإطلاق النار وضابط تنفيذي.

في تموز/يوليو 1979، نقل اللواء هود إلى الكتيبة الثانية (المحمولة جواً) ، مدفعية الميدان 321، الشعبة الثانية والثمانين المحمولة جواً، بقاعدة براج العسكرية، بولاية كارولينا الشمالية، حيث شغل منصب ضابط دعم لعمليات إطلاق النار. في شباط/فبراير 1980 تولى اللواء هود قيادة الفرقة أ، الكتيبة الثانية، مدفعية الميدان 321. في تشرين الأول/أكتوبر 1981 ، نقل إلى مدينة فيتشنزا بإيطاليا لقيادة فرقة دلتا 1 - 509، فريق كتيبة المكافحة، جيش الولايات المتحدة وفرقة العمل الأوروبية الجنوبية بإيطاليا.

في صيف 1984 ، وبعد مضي ثلاث سنوات في إيطاليا، عين اللواء هود بمنصب الأمين المساعد لرئيس هيئة الأركان العامة بجيش الولايات المتحدة وأوروبا والجيش السابع بألمانيا. وانتقل بعد ذلك للعمل كمساعد لقائد جيش الولايات المتحدة وأوروبا والجيش السابع.

في حزيران/يونيو 1988 ، نقل اللواء هود إلى قاعدة براج العسكرية يولاية كارولينا الشمالية، حيث شغل منصب ضابط تنفيذي وضابط عمليات في الكتيبة الأولى ، مدفعية الميدان 913 المحمولة جواً. وبعد ذلك خدم كضابط مدفعية عمليات الشعبة 82 المحمولة جواً خلال عمليات درع الصحراء وعاصفة الصحراء.

في شباط/فبراير 1992 ، تولى اللواء هود قيادة الكتيبة الأولى ، مدفعية الميدان 913 المحمولة جواً ، الشعبة الثانية والثمانين المحمولة جواً. وفي وقت لاحق، عين كرئيس للعمليات الجارية في الشعبة الثانية والثمانين المحمولة جواً.
وعند التخرج من كلية الحرب البحرية في حزيران/يونيو 1995 ، نقل اللواء هود إلى قاعدة ماكديل الجوية بولاية فلوريدا، حيث شغل منصب ضابط أركان. وفي وقت لاحق أصبح رئيس فرع إدارة السياسات والخطط بالقيادة المركزية الأمريكية.

في حزيران/يونيو 1997 ، عاد اللواء هود إلى الشعبة الثانية والثمانين المحمولة جواً، حيث قاد شعبة المدفعية. وفي وقت لاحق عمل كرئيس أركان للشعبة.

في أيلول/سبتمبر 2001 ، تولى اللواء هود مهام رئيس الأركان والعمليات وقوة الأمن الدولية فى كوسوفو (الرئيسية) ، مدينة فيلم، معسكر بوندستيل في كوسوفو.

من أب/أغسطس 2002 إلى أذار/مارس 2004 ، عمل اللواء هود بمثابة مساعد قائد الفرقة (الأمامية) ، فرقة المشاة الرابعة والعشرين (ميكانيكية) ونائب القائد العام (الجنوبي)، جيش الولايات المتحدة الأول ، قاعدة جاكسون العسكرية، ولاية كارولينا الجنوبية.

من آذار/مارس 2004 إلى أذار/مارس 2006 ، شغل اللواء هود منصب قائد فرقة العمل المشتركة، غوانتانامو ، القيادة الجنوبية للولايات المتحدة في كوبا.

في آب/أغسطس 2006 ، نقل اللواء هود إلى قاعدة ميد بولاية ميريلاند، حيث شغل منصب القائد العام، شعبة الجيش الأولى الشرقية.

وفي 1 تموز/يوليو 2008 ، عاد اللواء هود إلى القيادة المركزية الأمريكية ليتولى مهام منصبه الحالي كرئيس أركان القيادة المركزية الأمريكية.

و تشمل الجوائز والأوسمة التي نالها اللواء هود: وسام الخدمة المتميزة، وسام رئيس دائرة الدفاع بورقتي لنبات البلوط، وسام جدارة الفيلق ذو ورقتي بلوط ، وسام النجمة البرونزية، وسام الدفاع عن جدارة الخدمة، وسام جدارة الخدمة ذو ثلاث ورقات بلوط، وسام الثناء على الجيش، وسام الإنجاز العسكري ذو ورقة بلوط، و شارة المظلي المحترف.

اللواء هود كان متزوج إلى المتوفية لين مالاودتز، وهي من منطقة ماونت بلزنت بولاية كارولاينا الجنوبية، ولديهما ولدين، جايسون و كاثرين (كايتي).



رئيس الرقباء "جيفري مورين"
القائد الرئيسي للجند
القيادة المركزية الأمريكية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة تولى رئيس الرقباء "جيفري مورين" مهام منصبه الحالي كالقائد المجند الأقدم، القيادة المركزية الأميركية، قاعدة ماكديل الجوية بولاية فلوريدا، يوم 12 أبريل/نيسان 2007. وهو المستشار الرئيسي لقائد العمليات القتالية حول كافة الأمور التي تتعلق بإدماج القوة المشتركة/المُوَحَّدة، والاستغلال والإمداد لما يزيد عن 230.000 من القوات الأميركية وقوات الائتلاف التي تخدم في الدول السبعة والعشرين التي تُكَوِّن منطقة مسؤولية قيادة المركزية الأميركية.

وقد تطوع رئيس الرقباء "جيفري مورين"، وهو من مدينة أوبيرن بولاية مين، في سلاح المارينز يوم 27 نوفمبر/تشرين الثاني من عام 1977. وطوال مسيرته المهنية، خدم في وحدات مشاة ومشاة ميكانيكية وطيران وقيادة دعم الخدمات القتالية وقيادة خدمات المقر الرئيسي. كما قضى بعض الوقت كمُعَلِّم مناورات وبعض الوقت في وزارة الخارجية الأميركية.

وقد شارك في العديد من عمليات النشر بمنطقة الباسيفيكي، بما في ذلك ثلاث عمليات نشر دعماً لعمليتيّ الحرية الدائمة وحرية العراق.

وتتضمن مهام كبير الرقباء "جيفري مورين" كقائد مجند أقدم: السرية إتش، كتيبة تدريب المتطوعين الثانية، محطة تجنيد المشاة البحرية، سان دييغو، كاليفورنيا؛ بطارية صواريخ ستينغر الأولى، جناح طائرات المشاة البحرية الأول، أوكيناوا، اليابان؛ كتيبة الهجوم البرمائي الثالثة، كتيبة المقر الرئيسي، فرقة المشاة البحرية الأولى، كامب بندلتون، كاليفورنيا؛ وحدة استطلاع المشاة البحرية الثالثة عشر، القادرة على القيام بالعمليات الخاصة، كامب بندلتون، كاليفورنيا؛ قاعدة كوانتيكو التابعة للمساة البحرية، فيرجينيا وقيادة قوات المشاة البحرية الأميركية، نورفولك، فيرجينيا.

وتتضمن خبرات المهام المشتركة التي قام بها بصفته كالقائد المجند الأقدم في القيادة في عنصر المشاة البحرية لفريق المهام المشترك، منطقة العاصمة القومية، قيادة القوات الأميركية المشتركة، نورفولك، فيرجينيا؛ المشاة البحرية الأميركية في أوروبا، شتوتجارت، ألمانيا والمشاة البحرية الأميركية في الجنوب، ميامي، فلوريدا. وتتضمن الأوسمة الشخصية التي حصل عليها رئيس الرقباء "جيفري مورين" وسام الخدمة المستحقة بنجمتين ذهبيتين، وسام الإشادة من البحرية والمشاة البحرية، وسام الإنجاز من البحرية والمشاة البحرية بنجمة ذهبية وشريط الأعمال القتالية.

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس