عرض مشاركة واحدة

قديم 17-01-19, 08:00 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مانويل فالس - سياسي فرنسي



 

مانويل فالس.. اشتراكي حلم بدخول الإليزيه

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


سياسي فرنسي من أصل إسباني، ينتمي إلى الحزب الاشتراكي الفرنسي وشغل منصب عمدة إيفري لمدة عشر سنوات، كما تولى منصب وزير الداخلية منذ 16 مايو/أيار 2012 إلى أن عينه الرئيس فرانسوا هولاند رئيسا للوزراء في 31 مارس/آذار 2014، إثر هزيمة اليسار في الانتخابات البلدية، ثم أعلن أواخر 2016 ترشحه لرئاسيات 2017، غير أنه فشل في الفوز بترشيح الاشتراكيين الذين اختاروا غريمه بونوا هامون لخوض الرئاسيات.

المولد والنشأة
وُلد مانويل فالس يوم 13 أغسطس/آب 1962 في مدينة برشلونة رغم أن والديه كانا حينها مقيمين في فرنسا، لكنهما أرادا لابنهما أن يولد في أرض أجداده من جهة أبيه الرسام الكتالوني كزافييه فالس (1923-2006)، أما أمه فتنحدر من منطقة تيسين السويسرية المتاخمة
لإيطاليا، وأسهم هذا التعدد في إتقانه الكتالونية والإسبانية والإيطالية فضلا عن الفرنسية.

الدراسة والتكوين
تلقى فالس دراسته الابتدائية والثانوية في فرنسا ثم التحق بجامعة
باريس 1 وحصل منها على إجازة في التاريخ عام 1986.

التجربة السياسية
نشط فالس -وهو في سن السابعة عشرة- في صفوف "حركة الشباب الاشتراكيين" التي كانت تدعم ميشيل روكار في الانتخابات الرئاسية عام 1981 في مواجهة
فرانسوا ميتران.
تولى مانويل فالس أول مسؤولية حزبية له عام 1988 حين فاز برئاسة قسم الحزب الاشتراكي في منطقة أرجنتي-بيزون بضاحية العاصمة باريس، وانتخِب عضوا في مجلس باريس الكبرى.
بعد تولى روكار رئاسة الوزراء في عام 1988، ألحق فالس بديوانه وعينه مسؤولا عن العلاقات مع البرلمان، كما عينه مندوبا وزاريا مكلفا بالتحضير للألعاب الأولمبية الشتوية التي احتضنتها فرنسا عام 1992.
تقدم فالس في صفوف الحزب الاشتراكي فأصبح أمينا وطنيا مكلفا بالاتصال والعلاقات بالصحافة في ديوان رئيس الوزراء الاشتراكي ليونيل جوسبان عام 1997.
في مارس/آذار 2001، انتُخب فالس عمدة لبلدية إيفري بضاحية باريس، وبعد ذلك نائبا في الجمعية الوطنية.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس