عرض مشاركة واحدة

قديم 27-01-21, 06:34 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي تحديث جديد لأجهزة آيفون وآيباد بعد اكتشاف ثغرات أمنية خطيرة



 

تحديث جديد لأجهزة آيفون وآيباد بعد اكتشاف ثغرات أمنية خطيرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اعتراف نادر من آبل التي تحافظ على صورتها الأمنية القوية (الفرنسية)


27/1/2021

أصدرت شركة آبل (Apple) مؤخرا التحديث الذي يحمل الرقم 14.4 لنظامي التشغيل "آي أو إس" (iOS) لآيفون و"آيباد أو إس" (iPadOS) لأجهزة آيباد، واللذان يعالجان بعض الثغرات الأمنية الخطيرة.
وذكر موقع تيك كرانش (TechCrunch) في وقت سابق أن آبل اعترفت في صفحات التحديث الأمني الخاصة بها لنظام "آي أو إس" أنها حصلت على معلومات عن وجود أخطاء قد تؤثر على أجهزة آيفون وآيباد، وأنه "ربما تم استغلالها بنشاط" من قبل جهات ما.
وليس هناك مزيد من التفاصيل حول الثغرات، وليس معروفا من الذي يستغل نقاط الضعف، أو من قد يكون الضحية. ولم تذكر شركة آبل ما إذا كان الهجوم استهدف مجموعة فرعية صغيرة من المستخدمين أو كان هجوما أوسع. وقال التقرير إن الشركة لم تكشف عن هوية مَن أرسل الخطأ.
هذا يعني أنه يجب عليك تحديث أجهزتك في أقرب وقت ممكن، حيث إن من الواضح أن التهديد على درجة عالية من الخطورة، فقد وجدت آبل ثغرة أمنية في أنظمة التشغيل الخاصة بها، ولديها أيضا دليل على أن شخصا ما قد استغلها.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الخطر الذي تحدثت عنه آبل يشمل أجهزة آيفون وآيباد (رويترز)


وتم العثور على خطأين في "ويب كت" (WebKit)، وهو المحرك الذي يشغل متصفح سفاري، وكارنيل (Kernel)، وهو قلب نظام التشغيل.
واستغلال ويب كت ليس أمرا هيّنا، فقدرة المهاجم عن بُعد على تنفيذ أوامر برمجية خطيرة تعني أنه يمكنه التحكم بأمور في هاتفك بمجرد زيارتك لموقع ويب يتحكم به.
ومهما كانت الخروق الأمنية التي تم استخدامها، فإنها ليست ثانوية. مرة أخرى، لا توجد أي تفاصيل، ولكن بشكل عام، فهذا يعني أن الثغرات الأمنية قد تجاوزت بعض إجراءات الحماية الأمنية من آبل.
إنه اعتراف نادر من آبل التي تحافظ على صورتها الأمنية القوية، بأن عملاءها قد يتعرضون لهجوم نشط من قبل المتسللين.

المصدر : مواقع إلكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس