عرض مشاركة واحدة

قديم 12-05-21, 01:23 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الجنائية الدولية: قلقون إزاء تصاعد العنف في غزة والضفة الغربية



 

الجنائية الدولية: قلقون إزاء تصاعد العنف في غزة والضفة الغربية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بنسودا: نجدد دعوة المجتمع الدولي إلى الهدوء وضبط النفس ووقف العنف (غيتي)



12/5/2021

أعربت المدعيّة العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودا، اليوم الأربعاء، عن قلقها إزاء تصاعد العنف في قطاع غزة، والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، محذرة من وقوع جرائم محتملة.
وقالت بنسودا في تغريدة "ألاحظ بقلق بالغ تصاعد العنف في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وكذلك في غزة ومحيطها، وثمة احتمال ارتكاب جرائم بموجب نظام روما الأساسي (المعاهدة المؤسسة للمحكمة الجنائية الدولية)".

وأضافت "نجدد دعوة المجتمع الدولي إلى الهدوء، وضبط النفس، ووقف العنف".
وتابعت بنسودا "سيواصل مكتبي متابعة التطورات على الأرض ويسجل أي أمر يقع في نطاق ولايتنا القضائية".
وكانت المحكمة الجنائية الدولية -مقرها لاهاي بهولندا- قد أعلنت في 3 مارس/آذار الماضي، فتح تحقيق رسمي بجرائم حرب محتملة في الأراضي الفلسطينية، وهو ما رحّبت به السلطة الفلسطينية في حين انتقدته إسرائيل بشدة، وعارضته الولايات المتحدة.
وتشهد مدينة القدس منذ بداية شهر رمضان، وتحديدا في 13 أبريل/نيسان الماضي، اعتداءات تقوم بها القوات الإسرائيلية والمستوطنون في منطقة باب العامود وحي الشيخ جراح والمسجد الأقصى ومحيطه.

ومن أهم الانتهاكات التي تسببت بالاحتقان الحالي، صدور قرارات قضائية إسرائيلية بإخلاء 12 منزلًا فلسطينيًّا في حي الشيخ جراح أحد أحياء القدس الشرقية، من قاطنيها وتسليمها ليهود.
والاثنين انتقل التوتر إلى قطاع غزة، وتدهورت الأمور بشكل كبير غير مسبوق، عقب لجوء إسرائيل لسياسة تدمير أبراج سكنية بغزة، وقد ردت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بإطلاق عشرات الصواريخ نحو وسط إسرائيل، وأسفرت الأحداث عن استشهاد 43 فلسطينيا، و3 آخرين في الضفة، حتى صباح الأربعاء.
وأنشئت المحكمة الجنائية الدولية بموجب نظام روما الأساسي عام 2002 لتكون ملاذا أخيرا للمحاكمة عن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية، عندما تعجز الدول أو تعزف عن فعل ذلك.

المصدر : رويترز + وكالة الأناضول




 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس