عرض مشاركة واحدة

قديم 11-09-21, 04:58 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي قبيل الذكرى العشرين لهجمات سبتمبر.. وزير الأمن الداخلي الأميركي: أكبر تهديد يواجهنا هو الإرهاب الداخلي



 

قبيل الذكرى العشرين لهجمات سبتمبر.. وزير الأمن الداخلي الأميركي: أكبر تهديد يواجهنا هو الإرهاب الداخلي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مايوركاس يحذر من الذين يتبنون العنف بسبب أيديولوجية الكراهية أو الروايات الكاذبة التي تنتشر على مواقع التواصل (الفرنسية)



10/9/2021

أقر وزير الأمن الداخلي الأميركي أليهاندرو مايوركاس بأن أكبر تهديد يواجه الولايات المتحدة حاليا هو خطر الإرهاب الداخلي، مؤكدا أنها تراقب التهديدات الإرهابية القادمة من أفغانستان أو من العالم، وذلك قبيل إحياء الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.
وفي مقابلة مع شبكة "إيه بي سي" (ABC)، قال الوزير إن الوكالات الاستخبارية وأجهزة إنفاذ القانون في بلاده تراقب عن كثب التهديدات في جميع أنحاء العالم، بما فيها التهديدات القادمة من أفغانستان، مؤكدا أنها أنشأت بنية كاملة لحماية الشعب الأميركي.
وشدد مايوركاس في المقابل على أن "أكبر تهديد إرهابي على الأراضي الأميركية هو الإرهاب الداخلي، أي الأشخاص الذين يتبنون العنف بسبب أيديولوجية الكراهية أو الروايات الكاذبة التي نراها على مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها من منصات الإنترنت".
وذكر مراسل الجزيرة في نيويورك أن مظاهر الحزن تخيم على المكان خلال التحضيرات لإحياء ذكرى الهجمات، موضحا أن فعاليات هذا العام تم تقليصها بسبب إجراءات مواجهة وباء كورونا، إذ اقتصرت الدعوات على أهالي الضحايا، وسيشارك فيها الرئيس جو بايدن.
وتقام مراسم إحياء ذكرى هجمات 11 سبتمبر/أيلول كل عام في الموقع المعروف بغراوند زيرو في مدينة نيويورك، حيث يقع النصب التذكاري للهجمات الذي انتهى تشييده في سبتمبر/أيلول 2011، وأضيف إليه متحف بعد ذلك بـ3 أعوام، كما صُمم النصب التذكاري بطريقة تعكس دلالات رمزية بشأن هذا الحدث.
ومن أمام مقر البنتاغون في واشنطن، قالت مراسلة الجزيرة إن بايدن ونائبته كامالا هاريس سيحضران مراسم الغد في الوزارة التي كانت مستهدفة خلال الهجمات قبل 20 عاما.
وقال مراسل الجزيرة في شاكسفيل ببنسلفانيا إن العشرات يتوافدون إلى مقر النصب التذكاري القومي المخصص هناك لضحايا الرحلة 93 التي سقطت في نفس يوم الهجمات.

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس