عرض مشاركة واحدة

قديم 23-04-21, 06:15 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اليوم العالمي للأب ( 19 مارس من كل عام )



 

يوم الأب (بالإنجليزية: Father's Day)‏ هو احتفال عالمي اجتماعي، يُشبه يوم الرجال الدولي، باستثناء أنه يختص لتكريم الآباء، ويتم الاحتفال به في أيام مختلفة في أنحاء العالم. ,تحتفل بهذا اليوم العديد من الدول الغربية، ولكن شُهرة هذا اليوم أكثر انتشاراً في غيرها من البلدان، حيث تم تحويله ليوم ديني في بعض منها. وفي البلدان الكاثوليكية يُحتفل بعيد الأب منذ القرون الوسطى في 19 آذار/مارس حيث يوافق عيد القديس يوسف النجار. وقد تم الحفاظ على تاريخ 19 مارس في بعض البلدان، حيث أصبح تقليداً موروثاً، وخصوصاً في أميركا اللاتينية، بعد أن جاء به الغزاة الأسبان والبرتغاليون، فيما تبنت غيرها من البلدان عيد الأب المعتمد في الولايات المتحدة الأميركية، والذي يوافق ثالث يوم أحد من شهر حزيران/يونيو. تم إنشاء واحدة من الاحتفالات الأولى للآباء في عام 1912 في الولايات المتحدة.
تُعبِّر فيه شعوب كثيرة في الغرب عن عرفانها بالجميل وتقديرها للآباء بتقديم الهدايا وبطاقات التحية. يأتي يوم الأب في المملكة المتحدة، و الولايات المتحدة و كندا، في ثالث يوم أحد من شهر يونيو (03 أحد-06). وفي إستراليا، يُحتفل به عادة في أول يوم أحد من شهر سبتمبر.

فكرة يوم الأب

وأول من جاءته فكرة تخصيص يوم لتكريم الأب هي سونورا لويس سمارت دود (Sonora Louise Smart Dodd) ،من سبوكِين بولاية ميتشيجان بالولايات المتحدة في عام 1909م، بعد أن استمعت إلى موعظة دينية في يوم الأم. أرادت سونورا أن تكرم أباها وليم جاكسُون سمَارت. وكانت زوجة سمارت قد ماتت عام 1898م، وقام بمفرده بتربية أطفاله الستة. ولذلك قدمت دَود عريضة تُوصي بتخصيص يوم للاحتفال بالأب، وأيدت هذه العريضة بعض الفئات. وتتويجا لجهود سونورا دود احتفلت مدينة سبوكين بأول يوم أب في 19 يونيو(جوان) عام 1910م، وانتشرت هذه العادة فيما بعد في دول أخرى

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس