عرض مشاركة واحدة

قديم 17-05-21, 06:55 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي المواجهات تتصاعد بالقدس.. مستوطنون يطلقون النار وقوات الاحتلال تقتحم شعفاط وبيت حنينا



 

المواجهات تتصاعد بالقدس.. مستوطنون يطلقون النار وقوات الاحتلال تقتحم شعفاط وبيت حنينا

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قوات الاحتلال تضع كتلا إسمنتية في مدخل حي الشيخ جراح بالقدس (رويترز)



16/5/2021

تصاعد التوتر في أنحاء القدس المحتلة حيث تصدى شبان فلسطينيون لقوات الاحتلال التي اقتحمت حي شعفاط وحي بيت حنينا، كما استمرت المناوشات وحالة الكر والفر في أحياء الشيخ جراح والعيساوية وسلوان ورأس العامود.
وقالت مراسلة الجزيرة جيفارا البديري في ساعة متأخرة من مساء الأحد إن الوضع شديد التوتر منذ ساعات العصر بعدما أطلق مستوطنون مسلحون النار في حي شعفاط شمال القدس فأصابوا شابين فلسطينيين بجراح نقلا على إثرها إلى المستشفى، وهما في حالة مستقرة.

وأوضحت المراسلة أن إطلاق المستوطنين النار بهذه الصورة لم يحدث في أحياء القدس منذ سنوات، وهو ما استفز الشبان الفلسطينيين الذين ردوا بإلقاء الحجارة والمفرقعات.
وأضافت أن المستوطنين أطلقوا النار بشكل عشوائي على السيارات، ثم استهدفوا بعض الشبان الفلسطينيين.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه سجل خلال الساعات الماضية 12 إصابة للشبان الفلسطينيين، منها 8 في شعفاط و4 في الشيخ جراح.
ووقعت الإصابات في حي الشيخ جراح -الذي بات عنوانا للهجمة الإسرائيلية الراهنة التي تستهدف تهجير سكانه الفلسطينيين- حين حاول شبان وشابات الوصول إلى الحي لإنقاذ فلسطيني دهس بسيارته مجموعة من جنود الاحتلال.
وقمعت قوات الاحتلال هؤلاء الناشطين وأطلقت عليهم قنابل الغاز والصوت.


عملية الدهس

في غضون ذلك قالت شرطة الاحتلال إن القوات الإسرائيلية قتلت بالرصاص الفلسطيني الذي نفذ عملية الدهس دون أن تكشف عن اسمه.

ونقلت مراسلة الجزيرة عن ناشطين قولهم إن قوات الاحتلال نفذت إعداما ميدانيا لهذا الفلسطيني، إذ أطلقت عليه 5 رصاصات على الأقل داخل سيارته.
وأسفرت عملية الدهس عن إصابة 6 من عناصر شرطة الاحتلال كانوا يقفون عند حاجز أمني في حي الشيخ جراح، ومنهم 2 في حالة حرجة.

المصدر : الجزيرة نت


 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس