عرض مشاركة واحدة

قديم 24-09-22, 07:45 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي بوتين يصدر مرسوما: الجنسية الروسية لمن يقاتل معنا والسجن لأي عسكري يرفض أو يفر من الحرب



 

بوتين يصدر مرسوما: الجنسية الروسية لمن يقاتل معنا والسجن لأي عسكري يرفض أو يفر من الحرب

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بوتين قرر مؤخرا إرسال 300 ألف عسكري احتياطي لتعزيز قواته في أوكرانيا (رويترز)24/9/2022|آخر تحديث: 24/9/202207:32 PM (مكة المكرمة)

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم السبت مرسوما يقضي بمنح جنسية الدولة للأجانب الذين يتطوعون للقتال إلى جانب الجيش الروسي في أوكرانيا، وفي الوقت ذاته يفرض عقوبات مشددة على أي عسكري يرفض الالتحاق بالحرب أو يفر من الميدان.
وقد وقع الرئيس الروسي تعديلات تنص على عقوبة السجن حتى 10 أعوام بحق العسكريين الذين يفرون أو يرفضون القتال في فترة التعبئة "من دون إذن" أو يعصون الأوامر، ويعاقب من يمارس أعمال نهب بالسجن حتى 15 عاما.

وأفاد الكرملين بأن بوتين وقع أيضا قانونا يسهل منح الجنسية الروسية للأجانب الذين يقاتلون في صفوف الجيش لفترة لا تقل عن عام.
ونص هذا القانون الذي صدر في الجريدة الرسمية على أن الأجانب الذين ينضمون إلى الجيش لفترة لا تقل عن عام يمكنهم طلب الحصول على الجنسية، دون أن يضطروا إلى إثبات إقامتهم على الأراضي الروسية لـ5 أعوام.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية أن هذا الإجراء موجه خصوصا "إلى المهاجرين المنحدرين من الجمهوريات السوفياتية السابقة في آسيا الوسطى، والذين يمارسون في المدن الكبيرة على غرار موسكو مهنا شاقة جدا".
لكن قرغيزستان وأوزبكستان وجهتا في وقت سابق مواطنيهما إلى عدم المشاركة في أي نزاع.
ويأتي مرسوم بوتين في وقت تسعى موسكو بكل السبل إلى تجنيد مزيد من العناصر للقتال في أوكرانيا.
وأضاف أن "الشركات الدولية العاملة في روسيا ملزمة الآن بموجب القانون بالمساعدة في تجنيد موظفيها".
وفي سياق متصل، استبدلت روسيا مسؤول الإمدادات اللوجستية في جيشها أمس السبت بعد سلسلة نكسات، فيما تواصل المناطق التي تسيطر عليها في شرق أوكرانيا وجنوبها التصويت لليوم الثاني على خيار الانضمام إلى موسكو.

المصدر : الجزيرة + وكالات






 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس