عرض مشاركة واحدة

قديم 11-11-25, 07:37 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الشخصيات المتوقعة لخلافة ترامب من الحزب الجمهوري



 

واشنطن بوست: من سيخلف ترامب من الحزب الجمهوري؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كومبو يجمع في الأعلى من اليمين: روبيو وجي دي فانس، وفي الأسفل ترامب الابن وديسانتيس وتيد كروز وكريستي نويم (وكالات)



10/11/2025


مع اقتراب نهاية العام الأول من ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية، تتجه الأنظار داخل الحزب الجمهوري إلى سؤال واحد: من سيرث قيادة الحركة الترامبية ويحمل راية "أميركا أولا" في انتخابات 2028؟
تقول صحيفة واشنطن بوست إنه سيتعين على الحزب الجمهوري التعامل مع هذا السؤال قريبا، إن لم يكن قد فعل ذلك حقا.

فبعد سنوات من تغلغل العقيدة السياسية "الترامبية" في بنية الحزب وتشكيله حول شعار "أميركا أولا" وحركة (اجعلوا أميركا عظيمة مجددا) "ماغا"، يبدو واضحا أن من يريد قيادة الحزب لن يستطيع تجاهل إرث ترامب أو الابتعاد عنه تماما، وإن كان بعض المرشحين يحاول تقديم بدائل أكثر اعتدالا.
وتصف الصحيفة المشهد بأنه سباق مبكر ومفتوح لاحتمالات عديدة، مصنِّفة المرشحين المحتملين عن الحزب الجمهوري إلى 3 فئات بترتيب تتصدره الأسماء البارزة، فأصحاب الحضور المتوسط، ثم الخيارات المفاجئة أو "الأحصنة السوداء" غير المتوقعة.

الأسماء البارزة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يأتي في مقدمة القائمة جيه دي فانس نائب الرئيس، الذي لم يحاول تمييز نفسه عن ترامب، بل دافع عن سياسات الإدارة حتى لو تعارضت مع مواقفه السابقة، بحسب تقرير واشنطن بوست.
ويحظى فانس بتأييد قوي وفق استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "يوغوف" في سبتمبر/أيلول الماضي، ويُنظر إليه كوجه شاب قادر على قيادة الحزب لسنوات.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ويجيء بعده وزير الخارجية ماركو روبيو، الذي لعب دورا محوريا في ملفات دولية شديدة الحساسية، بينها مباحثات السلام في غزة وقصف إيران، ويحظى بثقة ترامب الذي يراه خليفة محتملا له، لكنه لا يتصدر استطلاعات الرأي المبكرة لانتخابات 2028.
المرشحون المحتملون عن الحزب الجمهوري هم 3 فئات: أسماء بارزة، فأصحاب الحضور المتوسط، ثم الخيارات المفاجئة أو "الأحصنة السوداء" غير المتوقعة.
منتصف الترتيب

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تضم هذه الفئة المتوسطة دونالد ترامب الابن، الذي يقدم نفسه كوريث طبيعي. ورغم مع أنه لم يتقلد منصبا عامّا من قبل، فإنه الابن الأثير لدى والده ومستشاره.
وهناك حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس، الذي ما زال يحظى بشعبية في الأوساط المحافظة رغم خسارته السابقة أمام ترامب في انتخابات الحزب الجمهوري التمهيدية عام 2024.
ويأتي ضمن هذه الفئة أيضا السيناتور تيد كروز، الذي يدعم ترامب لكنه لا يتردد في انتقاده في بعض الملفات، خصوصا ما يتعلق بحرية التعبير والرسوم الجمركية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ترامب الابن لا يستبعد أنه سيترشح لخلافة والده (غيتي)الخيار المفاجئ أو "الحصان الأسود"

تضم هذه الفئة -بحسب واشنطن بوست- شخصيات أبرزها الرئيس دونالد ترامب نفسه، الذي قال إنه "يرغب" في الترشح لولاية ثالثة.
بيد أن الصحيفة تفيد أنه لن يستطيع تولي الرئاسة لأكثر من ولايتين بنص الدستور الأميركي.
ومن الأسماء المثيرة للجدل ضمن هذه الفئة وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، التي تقود تنفيذ سياسات الترحيل الجماعي الأكثر إثارة للجدل.
وتشمل القائمة أيضا وزير الصحة روبرت كينيدي الابن الذي أحدث انقساما في الصحة العامة الأميركية، واعتبره جراحون عامون سابقون من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي "خطرا" على هذا القطاع.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وهناك مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد التي تصطدم مع مجتمع الاستخبارات الأميركي. وثمة احتمال أن تترشح شخصية غير منتمية لحركة "ماغا"، مثل حاكم يوتاه سبنسر كوكس أو نيكي هيلي أو مايك بنس، لكن فرصهم تبدو ضعيفة أمام قوة التيار الترامبي.
على أن الفكرة الأساسية لتقرير واشنطن بوست هي أن الحزب الجمهوري بات يدور في فلك ترامب، سواء رشّح نفسه أو لم يفعل، وأن من يريد الفوز سيحتاج إلى تبني قيم "ماغا"، مما يجعل انتخابات 2028 اختبارا حاسما لمستقبل اليمين الأميركي.

المصدر: واشنطن بوست + الجزيرة نت



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس