عرض مشاركة واحدة

قديم 12-10-24, 07:17 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي منظمة "نيهون هيدانكيو" اليابانية الفائزة بجائزة نوبل للسلام 2024



 

تعرّف على منظمة "نيهون هيدانكيو" اليابانية الفائزة بجائزة نوبل للسلام 2024

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
توشيوكي ميماكي (يمين) رئيس منظمة "نيهون هيدانكيو" في مؤتمر صحفي عقب إعلان فوز المنظمة بجائزة نوبل للسلام يوم 11 أكتوبر/تشرين الأول 2024 (رويترز)


11/10/2024

"نيهون هيدانكيو" منظمة يابانية أسسها ناجون من القصف الذي نفذته الولايات المتحدة الأميركية بقنبلتين نوويتين على مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين عام 1945.
الاسم الكامل للمنظمة هو "الاتحاد الياباني لمنظمات ضحايا القنبلة الذرية والهيدروجينية"، وتعرف أيضا باسم "هيبكوشا"، وهي لفظة يابانية تطلق على المتضررين من القنبلتين الأميركيتين.


التأسيس والأهداف

فازت المنظمة بجائزة نوبل للسلام للعام 2024 "تقديرا لجهودها من أجل عالم بدون أسلحة نووية"، وفق ما أعلنت عنه اللجنة المانحة للجائزة في النرويج.
أسسها عام 1956 ناجون متضررون من القنبلتين النوويتين الأميركيتين، وجعلت هدفها الضغط على السلطات اليابانية لتلتفت إلى معاناة الناجين من الكارثة وتهتم بأمورهم وتوفر لهم الدعم اللازم.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شعار منظمة "نيهون هيدانكيو" اليابانية المناهضة للأسلحة النووية (مواقع التواصل الاجتماعي)

ومن أهداف المنظمة -التي سبق أن تم ترشيحها لجائزة نوبل في سنوات 1985 و1994 و2015- الضغط على الحكومات في العالم من أجل إلغاء الأسلحة النووية.
وتركز منظمة "نيهون هيدانكيو" عملها على توثيق الجريمة النووية الأميركية في هيروشيما وناغازاكي وجمع الشهادات عن فظاعاتها، وإرسال نداءات ووفود إلى الدول والمنظمات العالمية من أجل الضغط لإلغاء الأسلحة النووية.


جوائز وتكريمات

فازت المنظمة بجوائز وتكريمات، أبرزها:


- جائزة المكتب العالمي للسلام عام 2003.
- جائزة تمنحها القمة العالمية لحاملي جائزة نوبل للسلام، وهو منتدى عالمي للفائزين بهذه الجائزة تأسس في تسعينيات القرن الـ20، ومنحت لها الجائزة عام 2010.
- جائزة نوبل للسلام عام 2024.

المصدر : الجزيرة نت + وكالات + مواقع إلكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس