عرض مشاركة واحدة

قديم 10-10-24, 06:56 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إصابات وحرائق في قصف إسرائيلي على مواقع بحمص وحماة



 

إصابات وحرائق في قصف إسرائيلي على مواقع بحمص وحماة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حريق كبير اندلع جراء القصف الإسرائيلي على أحد معامل السيارات جنوب حمص (وكالة الأنباء السورية)



10/10/2024

استهدف هجوم إسرائيلي منطقة صناعية في محافظة حمص بوسط سوريا فجر الخميس، مما تسبّب في إصابة 4 أشخاص واندلاع حريق ضخم ووقوع أضرار مادية، كما قصفت إسرائيل موقعًا سوريًّا بريف حماة.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا" إنّ "عدوانا إسرائيليا استهدف المدينة الصناعية في حسياء" الواقعة على بُعد حوالي 30 كيلومترا جنوب مدينة حمص، مشيرة إلى أنّ "المعلومات الأولية تفيد بوقوع أضرار مادية".
ونقلت الوكالة عن مدير المدينة الصناعية في حسياء قوله إنّ القصف الجوي الإسرائيلي استهدف معمل سيارات إضافة لسيارات محمّلة بمواد طبية وإغاثية بالمدينة"، وأدى لاشتعال حريق كبير بالمكان، حيث تعمل فرق الإطفاء على إخماده.
كما أفادت وكالة سانا بأن قصفا إسرائيليا من جهة شمال لبنان استهدف نقطة عسكرية في بلدة معرين بريف حماة. وقالت وسائل إعلام سورية إن حريقا نشب جراء هذا القصف.
وسمع دوي انفجار في مدينة درعا، بحسب وسائل إعلام سورية.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

7 مدنيين قتلوا في قصف إسرائيلي استهدف مبنى سكنيا في حي المزّة في دمشق الثلاثاء (رويترز)


ويأتي هذا القصف الجوي الإسرائيلي الجديد بعدما قالت وسائل إعلام سورية رسمية إنّ قصفا إسرائيليا أسفر الأربعاء عن مقتل شرطي في جنوب سوريا قرب مرتفعات الجولان، في غارة قال الجيش الإسرائيلي إنها أسفرت عن مقتل عنصر من حزب الله داخل سوريا.
والثلاثاء، قُتل 7 مدنيين في قصف إسرائيلي استهدف مبنى سكنيا في حي المَزّة في دمشق، بحسب وزارة الدفاع السورية.

وتعرضت عدة مناطق سورية، ومن بينها دمشق، خلال الفترة الماضية لغارات إسرائيلية متكررة استهدفت مواقع تابعة للجيش وأخرى تقول تل أبيب إنها تابعة لإيران وحزب الله اللبناني.
ونادرا ما تؤكد إسرائيل تنفيذ الضربات، لكنها تكرر تصديها لما تصفه بمحاولات إيران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

المصدر : الجزيرة نت



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس