عرض مشاركة واحدة

قديم 28-09-24, 09:20 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الحوثيون يكشفون قصف تل أبيب وعسقلان بصاروخ باليستي ومسيّرة



 

الحوثيون يكشفون قصف تل أبيب وعسقلان بصاروخ باليستي ومسيّرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع توعد بمزيد من الضربات؛ "انتصارا لدماء الإخوة في فلسطين ولبنان" (مواقع التواصل)



27/9/2024

قال المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين) العميد يحيى سريع إنهم "قصفوا هدفا في تل أبيبوعسقلان ليل الخميس، بصاروخ باليستي وطائرة مسيرة، تضامنا مع غزةولبنان".
وأضاف سريع "استهدفنا منطقة يافا بصاروخ باليستي من نوع (فلسطين 2)، فيما تم ضرب هدف حيوي في منطقة عسقلان جنوبي إسرائيل بطائرة مسيرة من نوع (يافا)"، مؤكدا أن العمليتين حققتا أهدافهما بنجاح.
وتابع المتحدث العسكري "سننفّذ المزيد من العمليات العسكرية ضد العدو الإسرائيلي انتصارا لدماء إخواننا في فلسطين ولدماء إخواننا في لبنان.. ولن نتوقف عن عمليات الإسناد العسكري خلال الأيام المقبلة حتى يتوقف العدوان الإسرائيلي على غزة وكذلك على لبنان".

وكشف الحوثيون عن صاروخ فلسطين 2 للمرة الأولى مطلع يونيو/حزيران 2024، وهو صاروخ أرض أرض ينتمي إلى فئة الصواريخ الباليستية الفرط صوتية، ويصل مداه إلى 2150 كيلومترا.
فيما كشفوا عن مسيرة يافا في 19 يوليو/تموز 2024، عندما أعلنوا عن استهداف مدينة تل أبيب بها، لتقطع آنذاك مسافة 2300 كيلومتر.
من جانبه، أفاد جهاز الإسعاف الإسرائيلي (نجمة داود الحمراء) بإصابة 18 شخصا جراء التدافع أثناء توجههم إلى الملاجئ بعد انطلاق صفارات الإنذار في تل أبيب.
بدورها، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إنّ هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها الحوثيون في إطلاق صاروخ باتجاه منطقة تل أبيب الكبرى.

هجمات سابقة

وفي 15 سبتمبر/أيلول الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن نحو منطقة تل أبيب الكبرى، حيث انفجر جزء منه بمنطقة مفتوحة.

وقد أصيب حينها 9 إسرائيليين بجروح طفيفة؛ جراء تدافعهم نحو الملاجئ، بعد إطلاق صافرات الإنذار، بحسب ادعاء هيئة البث الرسمية.
وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء الضربات التي تتلقاها من حزب الله اللبناني وجماعة الحوثي، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين وتثبيط همم الشعوب المؤمنة بجدوى المقاومة.

وتعود هذه الرقابة إلى أن ما يحدث في جبهة لبنان يُعدّ سابقة منذ نكبة 1948؛ لأنه يضرب العقيدة الأمنية الإسرائيلية القائمة على مبدأ نقل المعركة إلى أرض العدو، بينما وصلت الضربات إلى معظم أنحاء إسرائيل، بما فيها تل أبيب.
وتضامنا مع غزة في مواجهة الحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، باشرت جماعة الحوثي منذ نوفمبر/تشرين الثاني استهداف سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر بصواريخ ومسيّرات.
وردا على هذه الهجمات، بدأت الولايات المتحدة وبريطانيا منذ مطلع العام الجاري، شن غارات جوية وهجمات صاروخية على مواقع للحوثيين باليمن، وهو ما قابلته الجماعة بإعلان أنها باتت تعتبر كافة السفن الأميركية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية، وتوسيع هجماتها إلى السفن المارة بالبحر العربي والمحيط الهندي أو أي مكان تصله أسلحتها.

المصدر : الجزيرة نت + وكالات



 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس