عرض مشاركة واحدة

قديم 28-05-23, 09:19 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي



 

سلطان سيف النيادي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تاريخ الميلاد: 1981
التعليم : دكتوراه في تكنولوجيا المعلومات، جامعة جريفيث، أستراليا؛ بكالوريوس هندسة الإلكترونيات والاتصالات، جامعة برايتون، المملكة المتحدة
المهنة السابقة : مهندس أمن شبكات، القوات المسلحة الإماراتية

السيرة الذاتية:

وُلد سلطان في 23 مايو 1981 في منطقة أم غافة (30 كيلومتراً جنوب شرق مدينة العين التابعة لإمارة أبوظبي) حيث تلقى تعليمه الابتدائي والثانوي. تميّز النيادي في تعليمه وتفوّق بين زملائه. تبعاً لخطى والده، الرجل العسكري، التحق النيادي في القوات المسلحة التي ابتعثته لدراسة هندسة الاتصالات. بدأ مشواره العلمي العالي في المملكة المتحدة، تحديداً في جامعة برايتون وحصل على شهادة الباكالوريوس في هندسة الاتصالات وتقنية المعلومات. رجع إلى دولة الإمارات وبدأ العمل لدى القوات المسلحة ليناديه شغفه بالتعليم مرة أخرى ويتوجه إلى أستراليا هذه المرة لتلقي شهادة الماجيستير عام 2008 في تخصص أمن المعلومات من جامعة غريفيث الأسترالية. رجع سلطان كمهندس أمن شبكات لدى القوات المسلحة، وزار بحكم عمله أكثر من عشرين دولة حول العالم. في بداية عام 2012 دعاه الشغف مرة أخرى إلى الدراسة لاستكمال علمه في نفس مجاله، أمن المعلومات. وعاد إلى أستراليا لمدة 5 سنوات حصل في نهايتها على درجة الدكتوراه في تخصص منع تسريب المعلومات ونشر خلالها 6 أبحاث في مواقع عالمية متخصصة.
في عام 2021، أتمَّ رائد الفضاء سلطان النيادي بنجاح السنة الأولى من التدريبات في مركز جونسون للفضاء التابع لوكالة ناسا، وهو جاهز حاليًا للعمل بصفة مشغِّل على متن محطة الفضاء الدولية.
أنهى رائد الفضاء سلطان النيادي التدريبات في مختبر الطفو المحايد، وتقييمًا حول استخدام بدلة السير في الفضاء EMU، وصيانة محطة الفضاء الدولية، وإنقاذ رواد الفضاء في حالات الطوارئ ICR، وأكمل حصصًا نظرية وتدريبات عملية على طائرة T-38.
حصل سلطان على شارة رواد الفضاء من مركز جونسون للفضاء التابع لوكالة ناسا بعد إتمامه التدريبات العامة التي استمرت نحو 20 شهراً.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس