عرض مشاركة واحدة

قديم 04-02-23, 08:44 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي ما حظوظ ترامب في تمثيل الجمهوريين بانتخابات 2024؟



 

ما حظوظ ترامب في تمثيل الجمهوريين بانتخابات 2024؟

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الرئيس السابق دونالد ترامب أعلن العام الماضي ترشحه لانتخابات 2024 (رويترز)



4/2/2023

علقت فايننشال تايمز (Financial Times) على مستقبل الجمهوريين مع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بأن الحزب لا يحتاج إلى معرفة من ينبغي أن يمثله فحسب، بل من يمثله الحزب.
وقالت الصحيفة في افتتاحيتها أمس الجمعة إن الأمنيات هي الإستراتيجية الوحيدة في الحزب الجمهوري بين أولئك الذين يكرهون رؤية ترامب يهيمن على دورة انتخابية أخرى، وإذا أرادوا صياغة مستقبل ما بعد ترامب، فعليهم أن يفعلوا أكثر من مجرد الأمل في رحيل الرئيس السابق.

ومع ذلك ترى الصحيفة أن الأفضل للحزب -رغم ضآلة الأمل وفق وصفها- هو الالتفاف حول منافس واحد، مشيرة إلى أن الرئيس الـ45، ترامب، لا يزال يحظى بتقدم قوي في استطلاعات الرأي على المرشحين المحتملين الآخرين، بمن فيهم حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، الذي يصور أحيانا على أنه الأمل العظيم للحزب، والسفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي، التي من المرتقب أن تعلن ترشحها هذا الشهر.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يتحدث خلال حملة ترشحه للانتخابات القادمة (رويترز)


واعتبرت الصحيفة عجز الجمهوريين عن الالتفاف حول منافس واحد لترامب هدية للديمقراطيين، الذين يفضلون مواجهته أكثر من أي شخص آخر في انتخابات عام 2024، بما له من سجل "سام" ومشاكله القانونية العديدة.
وختمت فايننشال تايمز بأن أزمة المحافظين في أميركا تحمل دروسا للمحافظين البريطانيين أيضا، الذين يجب أن يتعاملوا مع اتجاه حزبهم في أعقاب رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون.
ومثل ترامب، ناشد جونسون قاعدة أوسع بكثير كان حزبه يكافح للانخراط فيها. ومثل ترامب أيضا، لم يختف جونسون كذلك، رغم أن فرصه في استعادة قيادة حزبه -ناهيك عن قيادة البلاد- أصغر بكثير من تلك التي يتمتع بها ترامب. ودون منافس، بالخوف والتقاعس ونقص الأفكار، سيخسر ترامب الترشيح الحالي حتما، وفق الصحيفة البريطانية.

المصدر : فايننشال تايمز

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس