عرض مشاركة واحدة

قديم 12-12-21, 06:37 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي نفى اتهامات أديس أبابا.. السودان: لن نسمح باستخدام أراضينا للاعتداء على الجيش الإثيوبي



 

نفى اتهامات أديس أبابا.. السودان: لن نسمح باستخدام أراضينا للاعتداء على الجيش الإثيوبي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الخارجية السودانية دعت إثيوبيا إلى الكف عن توجيه اتهامات بلا أدلة (الجزيرة)



12/12/2021

نفت وزارة الخارجية السودانية اليوم الأحد اتهامات إثيوبية للخرطوم بدعم وإيواء وتدريب عناصر من جبهة تيغراي التي تقاتل القوات الحكومة الإثيوبية.
وقالت الخارجية السودانية في بيان إنها تابعت "بمزيد من الدهشة والاستغراب" الخبر الذي نشرته وكالة "فانا" الإذاعية الحكومية الإثيوبية في التاسع من ديسمبر/كانون الأول 2021 والذي اتهمت فيه السودان بدعم جبهة تحرير تيغراي.
وأكد البيان أن السودان يسيطر على كافة أراضيه وحدوده المعترف بها دوليا مع إثيوبيا، ولم ولن يسمح مطلقا باستخدامها لأي عدوان على أراضيها.
ودعت الخارجية السودانية أديس أبابا للكف عن اتهام السودان بلا دليل باتخاذ مواقف وممارسات عدائية.
وفي الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني 2020 اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش الإثيوبي والجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، بعدما دخلت القوات الحكومية الإقليم ردا على هجوم استهدف قاعدة للجيش، ومؤخرًا اشتدت ضراوة القتال بين الجانبين.
وفي 28 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أعلن الجيش السوداني مقتل 6 من عناصره بمنطقة الفشقة على الحدود مع إثيوبيا جراء هجوم نفذته مجموعات من الجيش والمليشيات الإثيوبية.
وتبلغ مساحة الفشقة نحو مليوني فدان، وتمتد لمسافة 168 كلم مع الحدود الإثيوبية من مجمل المسافة الحدودية لولاية القضارف مع إثيوبيا والبالغة حوالي 265 كلم.
وفرض الجيش السوداني في ديسمبر/كانون الأول الماضي سيطرته على أراضي الفشقة، بعد أن استولت عليها لمدة ربع قرن ما قالت الخرطوم إنها "عصابات إثيوبية"، في حين تتهم أديس أبابا السودان بالسيطرة على أراضٍ إثيوبية، وهو ما تنفيه الخرطوم.

المصدر : الجزيرة + وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس