![]() |
واشنطن بوست: شركة إن إس أو الإسرائيلية قدمت رشى للوصول لشبكات المحمول العالمية
واشنطن بوست: شركة إن إس أو الإسرائيلية قدمت رشى للوصول لشبكات المحمول العالمية https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 وزارة العدل الأميركية تجري تحقيقا جنائيا بشأن شركة "إن إس أو" الإسرائيلية (غيتي إيميجز) 1/2/2022 كشفت صحيفة "واشنطن بوست" (Washington Post) عن إفادة شاهد عن ضلوع شركة "إن إس أو" (NSO) الإسرائيلية في تقديم رشى مقابل الوصول لشبكات المحمول العالمية. وحسب وثائق اطلعت عليها الصحيفة، فقد استهدفت الرشى التي عرضتها هذه الشركة الإسرائيلية الولوج لنظام تتبع مواقع المستخدمين أثناء تجولهم حول العالم. ويزعم خبير أمن الهواتف المحمولة غاري ميلر أن عرض "إن إس أو" جاء خلال مكالمة جماعية في أغسطس/آب 2017 بين مسؤوليها وممثلين عن شركة "موبايليوم" لأمن الهواتف النقالة، والتي كان يعمل فيها ميلر آنذاك. وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن مزاعم ميلر أصبحت علنية في وقت تجري فيه وزارة العدل تحقيقا جنائيا بشأن "إن إس أو" بسبب مزاعم بأن عملاءها قد اخترقوا الهواتف بشكل غير قانوني وأساؤوا استخدام شبكات الحاسوب مع تكنولوجيا الشركة. وكان تحقيق أجرته صحيفة نيويورك تايمز (New York Times) كشف أن إسرائيل استخدمت برنامج التجسس "بيغاسوس" أداة للدبلوماسية. تجسس على إسرائيليين وأشار التحقيق الذي أجرته الصحيفة على مدار عام، ونشر تحت عنوان "المعركة من أجل أقوى سلاح إلكتروني في العالم" وتضمن مقابلات مع مسؤولين وقادة أمنيين أميركيين، إلى أن إسرائيل خلال عملية ترخيص التصدير كانت لها الكلمة الفصل بشأن الجهة التي يمكن لمجموعة "إن إس أو" بيع برامج التجسس الخاصة بها. في سياق مواز، أقرت الشرطة الإسرائيلية لأول مرة، اليوم الثلاثاء، باستخدام برنامج "بيغاسوس" في التجسس على إسرائيليين. وقالت الشرطة في بيان مقتضب إن النتائج الإضافية لتحقيقها الداخلي تغيّر من بعض النواحي بيانا سابقا أصدرته الشهر الماضي استبعد ارتكاب أي مخالفات. وصدر هذا البيان ردا على بيان للنائب العام أفيخاي ميندلبليت أعلن فيه تعيين فريق تحقيق في تقارير تفيد بأن الشرطة استهدفت نشطاء وإسرائيليين ببرنامج "بيغاسوس". المصدر : الجزيرة + وكالات + الواشنطن بوست |
فضائح بيغاسوس.. تطبيق التجسس الإسرائيلي يستهدف دبلوماسيين فنلنديين ومنظمة مجرية تقاضي الشركة المطورة له
فضائح بيغاسوس.. تطبيق التجسس الإسرائيلي يستهدف دبلوماسيين فنلنديين ومنظمة مجرية تقاضي الشركة المطورة له سفراء فنلنداhttps://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 حجم التجسس الذي يقوم به بيغاسوس أثار موجة جدل داخل إسرائيل وخارجها (شترستوك) 30/1/2022 أكد محام إسرائيلي -أمس السبت- أنه يتعاون مع منظمة غير حكومية مجرية لمقاضاة الشركة الإسرائيلية "إن إس أو" (NSO) مبتكرة برنامج "بيغاسوس"، بالنيابة عن صحفيين مجريين تعرضوا للتجسس بشكل غير قانوني، بينما أكدت الشركة أنها ستتعاون مع أي تحقيق محتمل بالتجسس على دبلوماسيين فنلنديين. وكان برنامج "بيغاسوس" في صلب فضيحة تجسس عالمية العام الماضي، بعد انتشار لائحة تضم 50 ألف جهة تعرضت للتجسس في مختلف أنحاء العالم، من بينهم صحفيون وشخصيات سياسية وناشطون حقوقيون. واتهمت وسائل الإعلام التي نشرت اللائحة، دولة المجر باللجوء إلى تكنولوجيا التجسس هذه ضد منظمات المجتمع المدني. وقال المحامي إيتاي ماك لوكالة الصحافة الفرنسية إنها المرة الأولى التي يتقدم فيها ضحايا مباشرون لصادرات الدفاع الإسرائيلية، بطلب في إسرائيل لفتح تحقيق جنائي ضد شركة دفاع ومسؤولين إسرائيليين كبار. وأضاف أنه طلب من المدعي العام الإسرائيلي فتح تحقيق في كيفية السماح لشركة "إن إس أو" ببيع برنامجها التجسسي في بودابست. وبحسب قوله، فقد قدم هذا الطلب بالتعاون مع الاتحاد المجري للحريات المدنية الذي يؤكد أن "بيغاسوس" استهدف 4 صحافيين. ويمكن لبرنامج "بيغاسوس" أن يخترق كاميرا أو ميكروفون هاتف نقال، ويحصل على بياناته. وأكد الاتحاد المجري للحرّيات المدنية -في بيان- أنّه قدّم شكاوى إلى الوزراء المجريين الذين يشرفون على المخابرات، وإلى المفوضية الأوروبية. وقالت المنظمة إنها تعتزم رفع عدد كبير من الدعاوى القضائية أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان. وأشارت المنظمة إلى أن جميع الوسائل القانونية ستستخدم من أجل فرض احترام حقوق الذين تمّ التجسس عليهم بشكل غير قانوني. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2021، أكد لاغوس كوسا العضو البارز في الحزب الحاكم بالمجر أن بلاده استخدمت "بيغاسوس"، مؤكدًا أن الهدف من ذلك لم يكن التجسس بشكل غير قانوني على المواطنين المجريين. وفي سياق متصل، أكدت الشركة الإسرائيلية التي ابتكرت "بيغاسوس" أنها ستتعاون مع أي تحقيق محتمل في التجسس على دبلوماسيين فنلنديين بهذا البرنامج الإلكتروني. وكانت وزارة الخارجية الفنلندية أعلنت أن هواتف نقالة تابعة لعدد من دبلوماسييها تعرضت للتجسس باستخدام "بيغاسوس". وقالت الوزارة -في بيان- إن الجناة منفذي عملية التجسس ربما تمكنوا من جمع البيانات من الأجهزة التي تجسسوا عليها، من دون الإشارة إلى الجهة التي تقف وراء عملية التجسس تحديدا. وأكدت الوزارة أن المعلومات المنقولة عبر الهاتف هي معلومات عامة أو مصنفة في المستوى الرابع كحد أقصى، وهو أدنى مستوى للمعلومات السرية، مضيفة أن المعلومات نفسها ومصدرها قد يخضعان للسرية الدبلوماسية. وتعود الأجهزة المحمولة المستهدفة لدبلوماسيين فنلنديين يعملون في الخارج، لكن الوزارة رفضت كشف عدد المستهدفين أو هوية المهاجم. وأكدت الشركة الإسرائيلية -في بيان- أنها ليست على علم بالوقائع، لكن يمكنها أن تؤكد أنها ستساعد في أي تحقيق في هذا الأمر لتحديد ما إذا كان قد حدث سوء استخدام لمنتجاتها. وأضافت الشركة -التي أدرجت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي على اللائحة السوداء الأميركية للشركات التي تهدد أمن الدولة- "إذا تم كشف أي سوء استخدام من قبل أحد عملائنا، فسنتخذ إجراءات فورية بما في ذلك إلغاء عقد الزبون ونظامه". وقبل أيام، أعلن رئيس شركة "إن إس أو" استقالته، بعد أسبوع من تقرير قال إن الشرطة الإسرائيلية استخدمت البرنامج السيئ الصيت للتجسس على مواطنين. ويعمل برنامج "بيغاسوس" على أساس اختراق الهواتف النقالة من خلال رسائل خبيثة. المصدر : الجزيرة + وكالات |
بينهم أفراد من دول عدة و34 من قناة الجزيرة.. هآرتس تنشر قائمة مؤكدة بضحايا برنامج بيغاسوس التجسسي
بينهم أفراد من دول عدة و34 من قناة الجزيرة.. هآرتس تنشر قائمة مؤكدة بضحايا برنامج بيغاسوس التجسسي https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 بعض التقارير ذكرت في وقت سابق أن أجهزة استخبارات دولية اشترت برنامج بيغاسوس الإسرائيلي واستخدمته ضد معارضين (الجزيرة) 20/1/2022 قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية إنها حصلت على قائمة مؤكدة بجميع الضحايا الذين استهدفهم برنامج بيغاسوس التجسسي الإسرائيلي الصنع، بينهم 34 من صحفيين قناة الجزيرة. وذكرت الصحيفة أن قائمة ضحايا البرنامج المؤكدين تضم أفرادا من دول عدة، من بينهم صحفيون وإعلاميون وحقوقيون ورجال قانون وناشطون وشخصيات سياسية، وحتى أباطرة المخدرات المكسيكيون. وكانت تقارير قد ذكرت، العام الماضي، أن أجهزة استخبارات دولية اشترت برنامج بيغاسوس الإسرائيلي، واستخدمته ضد معارضين. ويُستخدم بيغاسوس لاختراق هواتف المستهدَفين للتنصت عليهم، ومراقبة رسائل البريد الإلكتروني، والتقاط الصور، وتسجيل المحادثات. وبرنامج بيغاسوس من صنع شركة "إن إس أو" (NSO) الإسرائيلية التي أُسّست عام 2010، وتتخذ من تل أبيب مقرا لها. وأدرجت وزارة التجارة الأميركية مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي شركة "إن إس أو" في القائمة السوداء بعد فضيحة برنامج بيغاسوس. 178 شخصا وشملت القائمة التي نشرتها صحيفة هآرتس 178 شخصا كشفت عن هويات العديد منهم، في حين أشارت فقط إلى جهات عمل آخرين. وقالت هآرتس إن المستهدفين كانوا من دول عديدة، منها: أذربيجان، السلفادور، فرنسا، المجر، الهند، الأردن، كازاخستان، المغرب، الضفة الغربية (الفلسطينية المحتلة)، بولندا، رواندا، السعودية، الإمارات، بريطانيا، المكسيك. ومن الذين استُهدفت هواتفهم 34 شخصا من طاقم قناة الجزيرة القطرية 2020، بينهم المدير العام السابق لشبكة الجزيرة وضاح خنفر والزميل تامر المسحال وصحفيون ومنتجون ومذيعون وتنفيذيون، و3 ناشطين فلسطينيين يعملون في منظمات دولية بالضفة الغربية. كما احتوت القائمة 24 صحفيا فرنسيا، قالت إنهم غير معروفي الاسم، فضلا عن 11 مسؤولا أميركيا في أوغندا، لم تكشف عن هوياتهم أيضا. وقالت إن هناك أكثر من 450 حالة استهداف مشتبها بها، إلا أن هذه القائمة، التي وضعت بمساعدة مختبر الأمن التابع لمنظمة العفو الدولية، تشمل فقط الحالات التي تم تأكيد استهدافها. وقالت هآرتس "أصبح برنامج التجسس بيغاسوس، الإسرائيلي الصنع، الذي تبيعه شركة إن إس أو، سيئ السمعة في السنوات الأخيرة". وأشارت إلى أن برنامج التجسس سمح لعملاء الشركة الإسرائيلية باستغلال ثغرات غير معروفة في تطبيقات "واتساب" و"آي مسج" ونظام تشغيل "أندرويد"، واستهداف أي هاتف ذكي والوصول الكامل إليه في بعض الحالات، من دون أن ينقر المالك على ملف أو أن يفتحه. وأضافت هآرتس "حتى الآن، عُثر على أهداف في جميع أنحاء العالم؛ من الهند وأوغندا إلى المكسيك والضفة الغربية (الفلسطينية المحتلة)، مع ضحايا بارزين من بينهم مسؤولون أميركيون وصحفي في نيويورك تايمز (New York Times)". ولفتت إلى أن مجموعة "إن إس أو"، التي ترفض تأكيد هوية عملائها وتدّعي أنها لا تعلم بأهدافهم، أنكرت معظم هذه الحالات وتقول إن تحليل الطب الشرعي الرقمي لا يمكنه تحديد برمجياتها بالكامل. وقالت الصحيفة "تبرز الفجوة بين القائمة الهائلة للأهداف المحتملة وأولئك الذين استُهدفوا بالفعل مدى صعوبة تأكيد وجود برنامج تجسس بيغاسوس على الهواتف". وفي يوليو/تموز الماضي نشرت صحيفة "غارديان" (Guardian) البريطانية نتائج تحقيق أجرته 17 مؤسسة إعلامية، عن أن برنامج بيغاسوس للتجسس انتشر على نطاق واسع في العالم، واستُخدم لأغراض سيئة. المصدر : وكالة الأناضول |
الساعة الآن 07:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir