![]() |
كورونا اليوم.. خطة بريطانية من خمس نقاط ومعظم الأسر الألمانية نجت من الخسائر المالية
26/09/2020 https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 تجهيز سرير لأحدى مرضى كورونا في مستشفى بألمانيا (رويترز) وصل عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد إلى أكثر من 32 مليونا و770 ألفا حول العالم، وسط موجة ثانية تجتاح العديد من دول العالم، ودعوات لتقاسم أي لقاح ينتج خلال الفترة المقبلة. وتأتي الولايات المتحدة ثم الهند على رأس قائمة الدول المتضررة، تليهما البرازيل التي سُجلت فيها خلال 24 ساعة نحو 32 ألف إصابة جديدة. وفيما يأتي أبرز تطورات وأخبار تفشي الفيروس عبر العالم لليوم السبت 26 سبتمبر/أيلول 2020، حسب توقيت مكة المكرمة: 09:44- معظم الأسر الألمانية نجت من تكبر خسائر مالية كشف استطلاع للرأي أجراه معهد "سيف" وشركة "نيلسن" لأبحاث السوق وقسم العلوم المالية والاقتصادية في جامعة فرانكفورت، أن معظم الأسر في ألمانيا نجت من تكبد خسائر مالية خلال أزمة جائحة كورونا. وقال أندرياس هاكلتال، الخبير لدى معهد "سيف" لأبحاث السوق المالي في فرانكفورت: "بعد تفشي جائحة كورونا لمدة ستة أشهر، نلاحظ أن الوضع المالي للأسر لم يتدهور بشكل كبير، ولم يتعاف أيضا بشكل كبير بعد الصدمة الأولى في مارس/ آذار، بالقياس إلى واقع حياة الناس، فإن هذا يؤكد أن ألمانيا قد اجتازت الأزمة بشكل جيد نسبيا حتى الآن". ووفقا للاستطلاع الذي تم إجراؤه في بداية سبتمبر/أيلول الجاري، تعاني 17% من 10 آلاف و800 أسرة شملها الاستطلاع من خسائر في الدخل، لكن الغالبية العظمى (83%) لا ترى أي خسارة أو حتى تحسن في أوضاعها. 09:02 – خطة بريطانية للتصدي للأوبئة سيطرح رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم السبت خطة مؤلفة من خمس نقاط لتحسين التصدي الدولي للأوبئة في المستقبل وذلك في كلمة مسجلة يلقيها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. وتتضمن خطته إقامة شبكة عالمية من مراكز البحث وزيادة القدرة على تصنيع اللقاحات وإبرام اتفاقية لخفض تعريفات التصدير التي تم فرضها مع بداية جائحة كوفيد-19. وسيتعهد جونسون بتقديم 71 مليون جنيه إسترليني بشكل مبدئي لشراكة اللقاحات العالمية المعروفة باسم كوفاكس لتأمين حقوق شراء 27 مليون جرعة و500 مليون جنيه لمبادرة منفصلة لكوفاكس لمساعدة الدول الفقيرة في الحصول على لقاح. وسيعلن جونسون أيضا عن 340 مليون جنيه إسترليني (433.23 مليون دولار) لتمويل منظمة الصحة العالمية موزعة على أربع سنوات -بزيادة قدرها 30% عن الالتزام السابق لمدة أربع سنوات- مع ربط نحو ثلث هذه الأموال بإصلاح المنظمة. 07:44 – أستراليا تطالب بتقاسم اللقاحات ضمت أستراليا صوتها الجمعة إلى أصوات أميركا اللاتينية للمطالبة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة عبر الفيديو بتمكين جميع البلدان من الحصول على اللقاحات ضد وباء كوفيد-19 عند إنتاجها في المستقبل. وحذر رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون في كلمته بأن التاريخ سيكون "حكما صارما"، في وقت تقاوم الولايات المتحدة فكرة التعاون عبر العالم في موضوع اللقاحات المستقبلية ضد فيروس كورونا المستجد. وقال موريسون "حين يتعلق الأمر باللقاح، فإن موقف أستراليا واضح للغاية: يتحتم على أي طرف يتوصل إليه تقاسمه" مؤكدا "إنها مسؤولية عالمية ومسؤولية أخلاقية". وكان قادة من أميركا اللاتينية دعوا قبل ذلك القوى الكبرى إلى التضامن لتجاوز وباء كوفيد-19 عبر إتاحة الحصول على لقاحات مستقبلية للفيروس وقروض دولية من دون فوائد. 07:22 – تراجع الإصابات في كوريا الجنوبية سجلت كوريا الجنوبية 49 حالة إصابة محلية جديدة بفيروس كورونا في أقل عدد من حالات الإصابة المنقولة محليا منذ 44 يوما في علامة على أن تشديد قواعد التباعد الاجتماعي بدأ يؤتي ثماره. وأكد مسؤولو الصحة دعوات للناس بالامتناع عن زيارة بلداتهم ولقاء أقاربهم خلال عطلة رئيسية خشية أن تؤدي هذه العطلة التي تستمر من 30 سبتمبر/أيلول حتى الثاني من أكتوبر/تشرين الأول إلى ارتفاع عدد الإصابات. 06:00 – 2500 إصابة جديدة في ألمانيا تم توثيق 2507 إصابات جديدة في ألمانيا، وتسع وفيات جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 282 ألفا و730 إصابة و9452 حالة وفاة. 03:00 – تزايد الوفيات بالمكسيك أعلنت سلطات المكسيك أن عدد وفيات كورونا بأنحاء البلاد قد أصبح 75 ألفا و844 حالة. 02:50 – فتح المطاعم في فلوريدا أعلن حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس رفع جميع القيود المفروضة على الحانات والمطاعم بسبب فيروس كورونا، في اليوم نفسه الذي سجلت فيه الولاية وفاة 122 شخصا، لتتجاوز حصيلة الوفيات الإجمالية عتبة الـ14 ألفا. 00:50 – عشرات الآلاف بالبرازيل أعلنت السلطات البرازيلية تسجيل نحو 32 ألف إصابة جديدة، و729 وفاة جراء المرض، ليصل عدد المصابين الإجمالي إلى أكثر من 4.6 ملايين حالة، في حين بلغت حصيلة الوفيات نحو 140 ألفا. 00:45 – اليابان تصر على استضافة دورة الألعاب الأولمبية دون تأخير قال رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا أمام الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة إن بلاده "عازمة على استضافة دورة الألعاب الأولمبية وأولمبياد المعاقين في العاصمة طوكيو، صيف العام المقبل، ليكون ذلك دليلًا على هزيمة البشرية لفيروس كورونا المستجد". الجزيرة نت |
كورونا اليوم.. دراسة عن ظهور الأعراض على المتعافين وإجراءات احترازية بالحرمين مع بدء السماح بالعمرة
https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 طاقم طبي يعالج أحد المصابين بكورونا في مستشفى في نيو دلهي بالهند (رويترز)29/9/2020 | آخر تحديث: 29/9/2020 (مكة المكرمة) 05:48 PM تجاوز حاجز الوفيات بسبب فيروس كورونا المستجد المليون وفاة، في حين أصيب بالفيروس 33 مليونا وأزيد من 557 ألفا حول العالم، لتصل البشرية بذلك إلى نقطة مؤلمة في الوباء الذي أضر كثيرا بالاقتصاد العالمي وأثقل كاهل الأنظمة الصحية وغيّر الطريقة التي يعيش بها الناس. وارتفع عدد الوفيات الناجمة عن المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد هذا العام إلى ضعف عدد من يموتون سنويا بالملاريا وزاد خلال الأسابيع الأخيرة مع تزايد الإصابات في عدد من الدول. وتبدو التوقعات قاتمة مع ارتفاع عدد الإصابات مجددا في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا، مما يعزز المخاوف من احتمال حدوث موجة ثانية، في حين تقابلُ القيود الصحية التي تفرضها الحكومات باستياء متزايد من السكان. وفيما يلي أبرز تطورات وأخبار تفشي الفيروس عبر العالم لليوم الثلاثاء 29 سبتمبر/أيلول 2020، حسب توقيت مكة المكرمة: 17:06- بوتين يريد أخذ جرعة من اللقاح الروسي قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعتزم الحصول على جرعة لقاح "سبوتنيك في" (Sputnik V) الذي أعلنت موسكو أواخر أغسطس/آب الماضي تسجيله بوصفه أول لقاح في العالم ضد فيروس كورونا. وفي تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الروسية تاس، قال بيسكوف إن بوتين ينوي أخذ حقنة من اللقاح قبل زيارته المقبلة إلى كوريا الجنوبية، والتي لم يحدد الجانبان موعدها بعد. ورغم الشكوك التي أثيرت في الغرب وحتى داخل روسيا حول فعالية اللقاح وسلامته، إلا أن موسكو وقعت اتفاقات لتصدير حوالي 1.2 مليار جرعة من هذا اللقاح إلى دول بينها البرازيل والمكسيك. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C542ميركل تريد فرض قيود جديدة في وقت تجاوز معدل الإصابات بكورونا يوميا ألفي إصابة (غيتي)16:51- ميركل تريد قيودا جديدة دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم إلى فرض قيود جديدة لمواجهة ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا في البلاد مع اقتراب فصل الشتاء، وذلك في ظل مخاوف من أن تفاقم الإنفلونزا الموسمية الوضع الوبائي، خاصة بعد تسجيل أكثر من ألفي إصابة يوميا بكورونا. ومن بين الإجراءات التي تريدها ميركل، والتي يفترض إقرارها اليوم خلال اجتماعها بمسؤولي المناطق الـ16 في ألمانيا، أن يقتصر عدد المشاركين في حفلات خاصة على 25 شخصا وعلى 50 شخصا في الحفلات المقامة في الأماكن العامة. 16:38- 70 وفاة وآلاف المصابين بكورونا في العراق في حصيلة يومية جديدة مرتفعة، أحصت السلطات الصحية في العراق اليوم 70 وفاة جديدة جراء فيروس كورونا، مما يرفع المجموع إلى 9122 وفاة. اعلان كما سجلت 4724 إصابة جديدة بالفيروس ليرتفع الإجمالي إلى أكثر من 358 ألف مصاب تعافى منهم نحو 289 ألفا. 16:37- 13 وفاة ومئات الإصابات في ليبيا أفاد المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا اليوم بوفاة 13 من المصابين بفيروس كورونا يرتفع الإجمالي إلى 540 حالة وفاة. كما سجلت 801 إصابة جديدة بالفيروس ليتخطى الإجمالي 34 ألف مصاب تعافى منهم نحو 19 ألفا. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C578مقالة غيبريسوس في الإندبندنت تأتي في وقت تجاوزت فيه عالميا مليون وفاة (لأوروبية)16:20- حصيلة قياسية في هولندا في حصيلة يومية غير مسبوقة منذ بدء تفشي فيروس كورونا في هولندا، أحصت السلطات الصحية اليوم 3011 إصابة جديدة بالفيروس، ويأتي ذلك في وقت اتُخذت فيه إجراءات جديدة لمكافحة موجة ثانية من الوباء. وقال المعهد الوطني للصحة إن عدد الإصابات ارتفع بشدة في جميع المناطق تقريبا وضمن جميع المجموعات العمرية. 16:19- مدير منظمة الصحة العالمية: الأوان لم يفت لمحاربة كورونا اعتبر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن الوقت لم ينفد لمحاربة وباء كورونا عالميا. ففي افتتاحية نشرتها اليوم صحيفة الإندبندنت البريطانية، وتزامنت مع تجاوز الوفيات بالفيروس مليون حالة وفاة، بالإضافة إلى 33 مليون مصاب بالفيروس، قال أدهانوم إن "الأمثولة الأهم تبقى هي نفسها مهما كانت المرحلة التي بلغتها الجائحة في بلد ما: لا يفوت الأوان أبدا لتغيير مجرى الأمور". وتحدث مدير المنظمة التابعة للأمم المتحدة عن السرعة غير المسبوقة التي نجح فيها العالم في اعتماد فحوصات، ورص الصفوف للتوصل إلى لقاحات فعالة وآمنة ضد الفيروس. 15:27- أكثر من 400 إصابة بفلسطين أحصت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم 420 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وتصدر قطاع غزة بواقع 85 إصابة تليه محافظة الخليل بواقع 77 إصابة، وقد تجاوز إجمالي منذ تفشي الوباء 50 ألف مصاب تعافى منهم أكثر من 40 ألفا. وبالتوازي، سجلت 7 وفيات جديدة مما يرفع المجموع إلى 350 حالة وفاة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513جنازة أحد المتوفين بفيروس كورونا في محافظة بنزرت شمالي تونس (وكالة الأناضول)15:17- عشرات الوفيات بتونس في الساعات الـ48 الماضية، سجلت تونس حصيلة جديدة مرتفعة مع تسجيل 32 حالة وفاة، مما يرفع المجموع إلى 246 وفاة. كما سجلت خلال نفس المدة 1291 إصابة، مما يرفع الإجمالي إلى 17 ألفا و405 إصابات، وكانت البلاد أحصت مؤخرا أكثر من 1000 إصابة خلال 24 ساعغة فقط، وهي حصيلة غير مسبوقة. وفي وقت سابق، لم يستبعد الرئيس التونسي قيس سعيّد العودة للحظر الصحي الشامل، وذلك في ذلك تسارع نسق تفشي فيروس كورونا، وتزايد الوفيات منذ فتح الحدود أواخر يونيو/حزيران الماضي. 15:14- الإصابات في الكويت أعلنت وزارة الصحة في الكويت اليوم الثلاثاء تسجيل حالتي وفاة جديدتين بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات في البلاد جراء مرض "كوفيد19-" إلى607. وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور عبدالله السند اليوم، إنه تم تسجيل587 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع بذلك إجمالي الإصابات في البلاد إلى 104 ألفا و 568. وأشار المتحدث إلى وجود 127 مصابا يتلقون الرعاية الطبية داخل وحدات العناية المركزة. 15:13- تايلاند تقترض من المقرر أن تقترض تايلاند 46 مليار دولار خلال العام المالي المقبل، في ظل توسيع نطاق إجراءات التحفيز المالي لمواجهة التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا وسط تراجع إيرادات الدولة. 14:50- الآباء يصعقون من أسعار قص شعر أطفالهم بألمانيا رغم خفض ضريبة المبيعات في ألمانيا، علت تكلفة قص الشعر علوا واضحا الشهر الماضي.. خاصة شعر الأطفال. هذا ما كشفت عنه بيانات مكتب الإحصاء الاتحادي اليوم الثلاثاء، والتي أظهرت أيضا أن أقل زيادة في أسعار قص الشعر بعد رفع إجراءات العزل العام وقرارات الإغلاق كانت من نصيب النساء. فرغم خفض ضريبة القيمة المضافة في الأول من يوليو/تموز إلى 16% نزولا من 19%، أظهرت بيانات مكتب الإحصاء زيادة تكلفة قص شعر الأطفال بنسبة 9.4 في المئة في أغسطس آب وبنسبة 6.5 % للرجال و5.8% للنساء. وقال مكتب الاحصاء "أحد الأسباب على الأرجح هو تطبيق إجراءات نظافة صارمة بعد إعادة الفتح…على سبيل المثال، ربما لا تقدم الصالونات خدمة حلاقة الشعر دون غسله". تشغيل الفيديو 14:45 – الأعراض الجانبية تظهر على 9 من كل 10 متعافين أظهرت دراسة أولية أجرتها كوريا الجنوبية أن أعراضا جانبية، كالإعياء والعواقب النفسية وفقدان حاستي الشم والتذوق، ظهرت على تسع من بين كل عشرة متعافين من الإصابة بفيروس كورونا. وقال كوون جون-ووك المسؤول في المراكز الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها في إفادة مقتضبة إن مسحا إلكترونيا أجري بمشاركة 965 شخصا تعافوا من مرض كوفيد-19 وإن 879 منهم، أي 91%، قالوا إنهم أصيبوا بعرض جانبي واحد على الأقل للمرض. وكان الإعياء هو العرض الجانبي الأكثر شيوعا حيث تحدث 26.2% من المشاركين عن شعورهم به تليه صعوبة التركيز بنسبة 24.6% وفقا لما قاله كوون. وتشمل العواقب للمرض الأعراض الجانبية النفسية أو العقلية وفقدان حاستي الشم أو التذوق. 14:25 – الإصابات في إيران أعلنت وزارة الصحة الإيرانية اليوم تسجيل 3677 إصابة جديدة بكورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.وأعلنت الوزارة أن إجمالي عدد إصابات كورونا في البلاد ارتفع ليتجاوز 453 ألف حالة. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي الإيرانية، سيما سادات لاري، بأن إجمالي الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا في البلاد ارتفع إلى 25 ألفا و 986 حالة، بعد تسجيل 207 حالات وفاة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. قطر: عدد المتعافين أكبر من المصابين بكورونا في حصيلة يومية جديدة أعلنتها وزارة الصحة في دولة قطر، تم تسجيل 222 حالة إصابة بفيروس كورونا في الساعات الـ24 الماضية بينها 10 حالات لمسافرين عائدين من الخارج يخضعون للحجر الصحي. ووفق نفس المصدر، فقد سجل خلال نفس المدة شفاء 239 من المصابين بالفيروس ليصل بذلك الإجمالي إلى 122 ألفا و448 متعافيا من المرض. 14:05 – الإغلاق الشامل في إسرائيل استبعد وزير الصحة الإسرائيلي يولي إدلشتاين الثلاثاء رفع قيود الإغلاق الشامل الثاني بعد انتهاء فترة الأسابيع الثلاثة التي أعلن عنها في وقت سابق لاحتواء تفشي فيروس كورونا المستجد. وقال إدلتشاين للإذاعة العامة الإسرائيلية "لا مجال لذلك. لا إمكانية لرفع كل القيود والقول إن الأمر انتهي وأن كل شيء على ما يرام". وكانت إسرائيل أعلنت في 18 سبتمبر/أيلول مرحلة إغلاق ثانية نتيجة ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس، لتصبح الأولى في العالم في عدد الإصابات، نسبة إلى عدد السكان. تشغيل الفيديو 13:00 – إجراءات احترازية مع بدء السماح بالعمرة أعلنت السعودية، الثلاثاء، عن إجراءات احترازية ستتبعها مع بدء السماح بأداء العمرة تدريجيا؛ لمنع تفشي فيروس كورونا، ومنها منع الوصول إلى الكعبة والحجر الأسود. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن تلك الإجراءات تشمل منع الوصول إلى الكعبة المشرفة، والحجر الأسود، مشيرة إلى أن الطواف سيكون من خارج الحاجز الموجود حاليا. وأضافت أنها تشمل كذلك تعقيم المسجد الحرام 10 مرات يوميا، وتعقيمه قبل دخول كل فوج إليه، وبعد خروجه منه. كما سيتم، حسب واس، توزيع ماء زمزم على المعتمرين في عبوات مغلفة حفاظا على سلامتهم. وأشارت الوكالة إلى أنه تم تجهيز أماكن مخصصة للعزل في حال ظهور أعراض فيروس كورونا على أي معتمر. 12:53 – 100 مليون جرعة إضافية من اللقاح للبلدان الفقيرة أعلن تحالف اللقاحات (غافي) المتعاون مع منظمة الصحة العالمية الثلاثاء تخصيص مئة مليون جرعة إضافية من اللقاح المستقبلي ضد كوفيد-19 للبلدان الفقيرة. وفي مطلع أغسطس/آب، أعلن تحالف "غافي" ومؤسسة بيل وميليندا غايتس التعاون مع معهد "سيروم إنستيتيوت أوف إنديا"، أكبر مصنع للقاحات في العالم لناحية عدد الجرعات، لتسليم مئة مليون جرعة. وستباع اللقاحات بسعر لا يتعدى 3 دولارات للجرعة الواحدة، مع إمكان الحصول على جرعات أكثر. 12:44 – إعادة فتح المدارس في باكستان أعلنت الحكومة الباكستانية اليوم الثلاثاء، السماح للمدارس الابتدائية باستئناف الدراسة اعتبارا من صباح غد الاربعاء، بعد إعادة النظر في وضع كورونا المستجد في البلاد. ونقلت شبكة "جيو نيوز" التلفزيونية الاخبارية عن وزير التعليم الاتحادي، شفقت محمود، قوله بعد حضوره اجتماع في مركز عمليات القيادة الوطني، إن قرار إعادة فتح المدارس تم اتخاذه بالإجماع. وطمأن وزير التعليم أولياء أمور الطلبة بأن الحكومة اتخذت الإجراء بعد أن قامت ببحث وتفتيش دقيقين. 12:35 – الإصابات في إندونيسيا سجلت إندونيسيا 4002 إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الثلاثاء ليرتفع الإجمالي إلى 282724 حسبما أظهرت بيانات فريق مكافحة كوفيد-19 في البلاد. وسجل البلد الواقع في جنوب شرق آسيا 128 وفاة جديدة ليرتفع الإجمالي إلى 10 آلاف و601 حالة وفاة. 11:20- الإصابات في اليابان أكدت حكومة العاصمة اليابانية، طوكيو تسجيل 212 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الثلاثاء، بحسب ما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن.إتش.كيه). وجاءت الحصيلة أعلى من 200 حالة لأول مرة منذ ثلاثة أيام، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المصابين في العاصمة اليابانية إلى 25 ألفا و547 حالة. من ناحية أخرى، أشارت أحدث إحصاءات جامعة "جونز هوبكنز" الصادرة اليوم الثلاثاء إلى ارتفاع أعداد الاصابات بالفيروس في اليابان إلى 82 ألفا، و484 حالة، بينما بلغ عدد حالات الوفاة المرتبطة بالفيروس 1561 حالة. 11:19 – نمو الاقتصاد الفيتنامي أظهرت بيانات رسمية نشرت اليوم الثلاثاء أن الاقتصاد الفيتنامي نما بوتيرة أسرع في الربع الثالث، لكنه لا يزال دون مستوى ما قبل جائحة كورونا. ونما الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2.62% على أساس سنوي في الربع الثالث، بعد نمو معدل بنسبة 0.39% في الربع الثاني. وقال جاريث ليذر، الخبير الاقتصادي في "كابيتال إيكونوميكس"، إن الاقتصاد انتعش في الربع الثالث، ومن المفترض أن يستمر في الأداء القوي خلال العام المقبل. 10:48 – دراسة أميركية بشأن إصابة الأطفال بالفيروس أظهرت دراسة جديدة للسلطات الصحية الأميركية، أن الولايات المتحدة سجلت رسميا 277 ألفا و285 إصابة بفيروس كورونا المستجد لدى الأطفال بين سن 5 أعوام و17 منذ مارس/آذار، مع 51 وفاة. وتأتي هذه الدراسة التي هي الأكثر اكتمالا في الموضوع، في وقت تفكر المدارس في إعادة التلامذة إلى الصفوف. فبين الأول من مارس/آذار، و19 سبتمبر/أيلول، بلغت نسبة الوفيات المؤكدة بالفيروس لدى الأطفال في سن الدراسة في الولايات المتحدة 0.018%، وفق هذه الدراسة التي نشرتها المراكز الأميركية لمراقبة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي) الاثنين. وبما أن عدد الحالات المؤكدة، للأطفال والبالغين على السواء، بعيد جدا عن عدد الإصابات الفعلي في ظل وجود حالات كثيرة من دون خطورة لم يخضع أصحابها لأي اختبارات، فإن الأرقام الجديدة تؤكد أن نسبة الوفيات الفعلية جراء فيروس كورونا متدنية للغاية لدى أفراد هذه الفئة العمرية، مقارنة مع البالغين وبالأخص مع المسنين. وبصورة عامة، أظهرت دراسات عدة في الولايات المتحدة أن الأطفال أقل عرضة للإصابة بأشكال خطيرة من كوفيد-19 مقارنة مع البالغين، رغم أنهم ليسوا محصنين تماما. 10:11 – الإصابات في ألمانيا أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية أن ألمانيا سجلت اليوم الثلاثاء 2089 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و11 وفاة. العالم وصل لنقطة مؤلمة 09:48 – قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان "وصل عالمنا إلى نقطة مؤلمة". وأضاف "يجب ألا تغيب عن بالنا أبدا كل روح بشرية. كانوا آباء وأمهات.. زوجات وأزواجا.. إخوة وأخوات.. أصدقاء وزملاء". تشغيل الفيديو 09:47 – أرقام مفزعة أجرت وكالة رويترز إحصائيات أبانت أن الوفيات الناتجة عن فيروس كورونا تجاوزت المليون عالميا. ووفق نفس الإحصائيات، يموت ما يربو على 5400 حول العالم كل 24 ساعة، وذلك بناء على متوسط الوفيات حتى الآن في سبتمبر/أيلول. ويعادل هذا نحو 226 وفاة في الساعة أو وفاة كل 16 ثانية، ويعني ذلك أن العالم يفقد كل دقيقة نحو 4 أشخاص. فخلال مشاهدة مباراة كرة قدم مدتها 90 دقيقة، يموت 340 في المتوسط. وتمثل الولايات المتحدة والبرازيل والهند حوالي 45% من جميع وفيات كوفيد-19 على مستوى العالم. ورفعت الدول الثلاث تدابير التباعد الاجتماعي في الأسابيع القليلة الماضية. وفي أوروبا، تمثل الوفيات نحو 25% من حالات الوفاة بالمرض في العالم. وحذرت منظمة الصحة العالمية من تفش مثير للقلق في غرب أوروبا قبل أسابيع قليلة من موسم الإنفلونزا. النمو الآسيوي عند أدنى مستوى منذ 1967 09:47 – قال البنك الدولي في تحديث اقتصادي إن جائحة فيروس كورونا من المتوقع أن تسفر عن أقل معدل نمو خلال ما يربو على 50 عاما في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادي علاوة على الصين فيما ستدفع ما يصل إلى 38 مليون شخص نحو الفقر. وتوقع البنك الدولي في تقريره الصادر أمس الاثنين أن تحقق المنطقة نموا 0.9% فحسب في 2020 وهو أدنى مستوى منذ عام 1967. وكان من المتوقع أن يصل النمو في الصين إلى 2% هذا العام، مدعوما بالإنفاق الحكومي والصادرات القوية وانخفاض معدل الإصابات الجديدة بفيروس كورونا منذ مارس آذار، لكنه تراجع بسبب بطء الاستهلاك المحلي. وقال البنك الدولي إن من المتوقع أن تشهد بقية منطقة شرق آسيا والمحيط الهادي انكماشا بنسبة 3.5%. 4:32- الصين تسجل 12 إصابة جديدة قالت اللجنة الوطنية للصحة في الصين اليوم الثلاثاء إن البر الرئيسي سجل 12 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة. وأوضحت اللجنة أن كل حالات الإصابة الجديدة لوافدين من الخارج. ويبلغ الآن عدد حالات الإصابة المؤكدة بكوفيد-19 في البر الرئيسي الصيني 85384 حالة، بينما ظل عدد الوفيات دون تغيير عند 4634. تشغيل الفيديو 3:48 – 3400 حالة إصابة في المكسيك أشارت بيانات وزارة الصحة في المكسيك إلى ارتفاع عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا إلى 733717 حالة، بالإضافة إلى 76603 وفيات. وأعلنت السلطات تسجيل 3400 حالة إصابة جديدة، إضافة إلى 173 حالة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. 2:02- 13 ألف إصابة و317 وفاة في البرازيل قالت وزارة الصحة البرازيلية إنها سجلت 13 ألفا و155 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، فضلا عن 317 وفاة بسبب المرض. وسجلت البرازيل ما يربو على 4.7 ملايين إصابة بالفيروس منذ بدء تفشي الوباء، في وقت ارتفع فيه العدد الرسمي للوفيات إلى 142 ألفا و58 حالة، بحسب بيانات الوزارة. 1:12- وفيات وإصابات في مصر أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية 115 إصابة جديدة بفيروس كورونا، إلى جانب 18 وفاة جراء الفيروس. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة خالد مجاهد في بيان إن "إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الاثنين هو 102 ألف و955 حالة من ضمنهم 95 ألفا و586 حالة تم شفاؤها و5901 حالة وفاة". 00:33- سلوفاكيا تحظر معظم الفعاليات الثقافية والرياضية قال رئيس الوزراء السلوفاكي إيجور ماتوفيتش إن حكومته حظرت معظم الفعاليات الثقافية والرياضية العامة بسبب تسارع انتشار فيروس كورونا. وأضاف أنه يتعين على المواطنين وضع الكمامات وتجنب التجمعات العائلية والالتزام بالتباعد الاجتماعي. وللاطلاع على تطورات وأخبار كورونا أمس يرجى الضغط هنا. المصدر : الجزيرة + وكالات |
كورونا اليوم.. دراسة عن ظهور الأعراض على المتعافين وإجراءات احترازية بالحرمين مع بدء السماح بالعمرة https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 طاقم طبي يعالج أحد المصابين بكورونا في مستشفى في نيو دلهي بالهند (رويترز) 29/9/2020 تجاوز حاجز الوفيات بسبب فيروس كورونا المستجد المليون وفاة، في حين أصيب بالفيروس 33 مليونا وأزيد من 557 ألفا حول العالم، لتصل البشرية بذلك إلى نقطة مؤلمة في الوباء الذي أضر كثيرا بالاقتصاد العالمي وأثقل كاهل الأنظمة الصحية وغيّر الطريقة التي يعيش بها الناس. وارتفع عدد الوفيات الناجمة عن المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد هذا العام إلى ضعف عدد من يموتون سنويا بالملاريا وزاد خلال الأسابيع الأخيرة مع تزايد الإصابات في عدد من الدول. وتبدو التوقعات قاتمة مع ارتفاع عدد الإصابات مجددا في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا، مما يعزز المخاوف من احتمال حدوث موجة ثانية، في حين تقابلُ القيود الصحية التي تفرضها الحكومات باستياء متزايد من السكان. وفيما يلي أبرز تطورات وأخبار تفشي الفيروس عبر العالم لليوم الثلاثاء 29 سبتمبر/أيلول 2020، حسب توقيت مكة المكرمة: 17:06- بوتين يريد أخذ جرعة من اللقاح الروسي قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعتزم الحصول على جرعة لقاح "سبوتنيك في" (Sputnik V) الذي أعلنت موسكو أواخر أغسطس/آب الماضي تسجيله بوصفه أول لقاح في العالم ضد فيروس كورونا. وفي تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الروسية تاس، قال بيسكوف إن بوتين ينوي أخذ حقنة من اللقاح قبل زيارته المقبلة إلى كوريا الجنوبية، والتي لم يحدد الجانبان موعدها بعد. ورغم الشكوك التي أثيرت في الغرب وحتى داخل روسيا حول فعالية اللقاح وسلامته، إلا أن موسكو وقعت اتفاقات لتصدير حوالي 1.2 مليار جرعة من هذا اللقاح إلى دول بينها البرازيل والمكسيك. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C542 ميركل تريد فرض قيود جديدة في وقت تجاوز معدل الإصابات بكورونا يوميا ألفي إصابة (غيتي) 16:51- ميركل تريد قيودا جديدة دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم إلى فرض قيود جديدة لمواجهة ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا في البلاد مع اقتراب فصل الشتاء، وذلك في ظل مخاوف من أن تفاقم الإنفلونزا الموسمية الوضع الوبائي، خاصة بعد تسجيل أكثر من ألفي إصابة يوميا بكورونا. ومن بين الإجراءات التي تريدها ميركل، والتي يفترض إقرارها اليوم خلال اجتماعها بمسؤولي المناطق الـ16 في ألمانيا، أن يقتصر عدد المشاركين في حفلات خاصة على 25 شخصا وعلى 50 شخصا في الحفلات المقامة في الأماكن العامة. 16:38- 70 وفاة وآلاف المصابين بكورونا في العراق في حصيلة يومية جديدة مرتفعة، أحصت السلطات الصحية في العراق اليوم 70 وفاة جديدة جراء فيروس كورونا، مما يرفع المجموع إلى 9122 وفاة. 16:37- 13 وفاة ومئات الإصابات في ليبيا أفاد المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا اليوم بوفاة 13 من المصابين بفيروس كورونا يرتفع الإجمالي إلى 540 حالة وفاة. كما سجلت 801 إصابة جديدة بالفيروس ليتخطى الإجمالي 34 ألف مصاب تعافى منهم نحو 19 ألفا. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C578 مقالة غيبريسوس في الإندبندنت تأتي في وقت تجاوزت فيه عالميا مليون وفاة (لأوروبية) 16:20- حصيلة قياسية في هولندا في حصيلة يومية غير مسبوقة منذ بدء تفشي فيروس كورونا في هولندا، أحصت السلطات الصحية اليوم 3011 إصابة جديدة بالفيروس، ويأتي ذلك في وقت اتُخذت فيه إجراءات جديدة لمكافحة موجة ثانية من الوباء. وقال المعهد الوطني للصحة إن عدد الإصابات ارتفع بشدة في جميع المناطق تقريبا وضمن جميع المجموعات العمرية. 16:19- مدير منظمة الصحة العالمية: الأوان لم يفت لمحاربة كورونا اعتبر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن الوقت لم ينفد لمحاربة وباء كورونا عالميا. ففي افتتاحية نشرتها اليوم صحيفة الإندبندنت البريطانية، وتزامنت مع تجاوز الوفيات بالفيروس مليون حالة وفاة، بالإضافة إلى 33 مليون مصاب بالفيروس، قال أدهانوم إن "الأمثولة الأهم تبقى هي نفسها مهما كانت المرحلة التي بلغتها الجائحة في بلد ما: لا يفوت الأوان أبدا لتغيير مجرى الأمور". وتحدث مدير المنظمة التابعة للأمم المتحدة عن السرعة غير المسبوقة التي نجح فيها العالم في اعتماد فحوصات، ورص الصفوف للتوصل إلى لقاحات فعالة وآمنة ضد الفيروس. 15:27- أكثر من 400 إصابة بفلسطين أحصت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم 420 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وتصدر قطاع غزة بواقع 85 إصابة تليه محافظة الخليل بواقع 77 إصابة، وقد تجاوز إجمالي منذ تفشي الوباء 50 ألف مصاب تعافى منهم أكثر من 40 ألفا. وبالتوازي، سجلت 7 وفيات جديدة مما يرفع المجموع إلى 350 حالة وفاة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 جنازة أحد المتوفين بفيروس كورونا في محافظة بنزرت شمالي تونس (وكالة الأناضول)15:17- عشرات الوفيات بتونس في الساعات الـ48 الماضية، سجلت تونس حصيلة جديدة مرتفعة مع تسجيل 32 حالة وفاة، مما يرفع المجموع إلى 246 وفاة. كما سجلت خلال نفس المدة 1291 إصابة، مما يرفع الإجمالي إلى 17 ألفا و405 إصابات، وكانت البلاد أحصت مؤخرا أكثر من 1000 إصابة خلال 24 ساعغة فقط، وهي حصيلة غير مسبوقة. وفي وقت سابق، لم يستبعد الرئيس التونسي قيس سعيّد العودة للحظر الصحي الشامل، وذلك في ذلك تسارع نسق تفشي فيروس كورونا، وتزايد الوفيات منذ فتح الحدود أواخر يونيو/حزيران الماضي. 15:14- الإصابات في الكويت أعلنت وزارة الصحة في الكويت اليوم الثلاثاء تسجيل حالتي وفاة جديدتين بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات في البلاد جراء مرض "كوفيد19-" إلى607. وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور عبدالله السند اليوم، إنه تم تسجيل587 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع بذلك إجمالي الإصابات في البلاد إلى 104 ألفا و 568. وأشار المتحدث إلى وجود 127 مصابا يتلقون الرعاية الطبية داخل وحدات العناية المركزة. 15:13- تايلاند تقترض من المقرر أن تقترض تايلاند 46 مليار دولار خلال العام المالي المقبل، في ظل توسيع نطاق إجراءات التحفيز المالي لمواجهة التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا وسط تراجع إيرادات الدولة. 14:50- الآباء يصعقون من أسعار قص شعر أطفالهم بألمانيا رغم خفض ضريبة المبيعات في ألمانيا، علت تكلفة قص الشعر علوا واضحا الشهر الماضي.. خاصة شعر الأطفال. هذا ما كشفت عنه بيانات مكتب الإحصاء الاتحادي اليوم الثلاثاء، والتي أظهرت أيضا أن أقل زيادة في أسعار قص الشعر بعد رفع إجراءات العزل العام وقرارات الإغلاق كانت من نصيب النساء. فرغم خفض ضريبة القيمة المضافة في الأول من يوليو/تموز إلى 16% نزولا من 19%، أظهرت بيانات مكتب الإحصاء زيادة تكلفة قص شعر الأطفال بنسبة 9.4 في المئة في أغسطس آب وبنسبة 6.5 % للرجال و5.8% للنساء. وقال مكتب الاحصاء "أحد الأسباب على الأرجح هو تطبيق إجراءات نظافة صارمة بعد إعادة الفتح…على سبيل المثال، ربما لا تقدم الصالونات خدمة حلاقة الشعر دون غسله". 14:45 – الأعراض الجانبية تظهر على 9 من كل 10 متعافين أظهرت دراسة أولية أجرتها كوريا الجنوبية أن أعراضا جانبية، كالإعياء والعواقب النفسية وفقدان حاستي الشم والتذوق، ظهرت على تسع من بين كل عشرة متعافين من الإصابة بفيروس كورونا. وقال كوون جون-ووك المسؤول في المراكز الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها في إفادة مقتضبة إن مسحا إلكترونيا أجري بمشاركة 965 شخصا تعافوا من مرض كوفيد-19 وإن 879 منهم، أي 91%، قالوا إنهم أصيبوا بعرض جانبي واحد على الأقل للمرض. وكان الإعياء هو العرض الجانبي الأكثر شيوعا حيث تحدث 26.2% من المشاركين عن شعورهم به تليه صعوبة التركيز بنسبة 24.6% وفقا لما قاله كوون. وتشمل العواقب للمرض الأعراض الجانبية النفسية أو العقلية وفقدان حاستي الشم أو التذوق. 14:25 – الإصابات في إيران أعلنت وزارة الصحة الإيرانية اليوم تسجيل 3677 إصابة جديدة بكورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.وأعلنت الوزارة أن إجمالي عدد إصابات كورونا في البلاد ارتفع ليتجاوز 453 ألف حالة. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي الإيرانية، سيما سادات لاري، بأن إجمالي الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا في البلاد ارتفع إلى 25 ألفا و 986 حالة، بعد تسجيل 207 حالات وفاة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. قطر: عدد المتعافين أكبر من المصابين بكورونا في حصيلة يومية جديدة أعلنتها وزارة الصحة في دولة قطر، تم تسجيل 222 حالة إصابة بفيروس كورونا في الساعات الـ24 الماضية بينها 10 حالات لمسافرين عائدين من الخارج يخضعون للحجر الصحي. ووفق نفس المصدر، فقد سجل خلال نفس المدة شفاء 239 من المصابين بالفيروس ليصل بذلك الإجمالي إلى 122 ألفا و448 متعافيا من المرض. 14:05 – الإغلاق الشامل في إسرائيل استبعد وزير الصحة الإسرائيلي يولي إدلشتاين الثلاثاء رفع قيود الإغلاق الشامل الثاني بعد انتهاء فترة الأسابيع الثلاثة التي أعلن عنها في وقت سابق لاحتواء تفشي فيروس كورونا المستجد. وقال إدلتشاين للإذاعة العامة الإسرائيلية "لا مجال لذلك. لا إمكانية لرفع كل القيود والقول إن الأمر انتهي وأن كل شيء على ما يرام". وكانت إسرائيل أعلنت في 18 سبتمبر/أيلول مرحلة إغلاق ثانية نتيجة ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس، لتصبح الأولى في العالم في عدد الإصابات، نسبة إلى عدد السكان. 13:00 – إجراءات احترازية مع بدء السماح بالعمرة أعلنت السعودية، الثلاثاء، عن إجراءات احترازية ستتبعها مع بدء السماح بأداء العمرة تدريجيا؛ لمنع تفشي فيروس كورونا، ومنها منع الوصول إلى الكعبة والحجر الأسود. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن تلك الإجراءات تشمل منع الوصول إلى الكعبة المشرفة، والحجر الأسود، مشيرة إلى أن الطواف سيكون من خارج الحاجز الموجود حاليا. وأضافت أنها تشمل كذلك تعقيم المسجد الحرام 10 مرات يوميا، وتعقيمه قبل دخول كل فوج إليه، وبعد خروجه منه. كما سيتم، حسب واس، توزيع ماء زمزم على المعتمرين في عبوات مغلفة حفاظا على سلامتهم. وأشارت الوكالة إلى أنه تم تجهيز أماكن مخصصة للعزل في حال ظهور أعراض فيروس كورونا على أي معتمر. 12:53 – 100 مليون جرعة إضافية من اللقاح للبلدان الفقيرة أعلن تحالف اللقاحات (غافي) المتعاون مع منظمة الصحة العالمية الثلاثاء تخصيص مئة مليون جرعة إضافية من اللقاح المستقبلي ضد كوفيد-19 للبلدان الفقيرة. وفي مطلع أغسطس/آب، أعلن تحالف "غافي" ومؤسسة بيل وميليندا غايتس التعاون مع معهد "سيروم إنستيتيوت أوف إنديا"، أكبر مصنع للقاحات في العالم لناحية عدد الجرعات، لتسليم مئة مليون جرعة. وستباع اللقاحات بسعر لا يتعدى 3 دولارات للجرعة الواحدة، مع إمكان الحصول على جرعات أكثر. 12:44 – إعادة فتح المدارس في باكستان أعلنت الحكومة الباكستانية اليوم الثلاثاء، السماح للمدارس الابتدائية باستئناف الدراسة اعتبارا من صباح غد الاربعاء، بعد إعادة النظر في وضع كورونا المستجد في البلاد. ونقلت شبكة "جيو نيوز" التلفزيونية الاخبارية عن وزير التعليم الاتحادي، شفقت محمود، قوله بعد حضوره اجتماع في مركز عمليات القيادة الوطني، إن قرار إعادة فتح المدارس تم اتخاذه بالإجماع. وطمأن وزير التعليم أولياء أمور الطلبة بأن الحكومة اتخذت الإجراء بعد أن قامت ببحث وتفتيش دقيقين. 12:35 – الإصابات في إندونيسيا سجلت إندونيسيا 4002 إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الثلاثاء ليرتفع الإجمالي إلى 282724 حسبما أظهرت بيانات فريق مكافحة كوفيد-19 في البلاد. وسجل البلد الواقع في جنوب شرق آسيا 128 وفاة جديدة ليرتفع الإجمالي إلى 10 آلاف و601 حالة وفاة. 11:20- الإصابات في اليابان أكدت حكومة العاصمة اليابانية، طوكيو تسجيل 212 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الثلاثاء، بحسب ما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن.إتش.كيه). وجاءت الحصيلة أعلى من 200 حالة لأول مرة منذ ثلاثة أيام، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المصابين في العاصمة اليابانية إلى 25 ألفا و547 حالة. من ناحية أخرى، أشارت أحدث إحصاءات جامعة "جونز هوبكنز" الصادرة اليوم الثلاثاء إلى ارتفاع أعداد الاصابات بالفيروس في اليابان إلى 82 ألفا، و484 حالة، بينما بلغ عدد حالات الوفاة المرتبطة بالفيروس 1561 حالة. 11:19 – نمو الاقتصاد الفيتنامي أظهرت بيانات رسمية نشرت اليوم الثلاثاء أن الاقتصاد الفيتنامي نما بوتيرة أسرع في الربع الثالث، لكنه لا يزال دون مستوى ما قبل جائحة كورونا. ونما الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2.62% على أساس سنوي في الربع الثالث، بعد نمو معدل بنسبة 0.39% في الربع الثاني. وقال جاريث ليذر، الخبير الاقتصادي في "كابيتال إيكونوميكس"، إن الاقتصاد انتعش في الربع الثالث، ومن المفترض أن يستمر في الأداء القوي خلال العام المقبل. 10:48 – دراسة أميركية بشأن إصابة الأطفال بالفيروس أظهرت دراسة جديدة للسلطات الصحية الأميركية، أن الولايات المتحدة سجلت رسميا 277 ألفا و285 إصابة بفيروس كورونا المستجد لدى الأطفال بين سن 5 أعوام و17 منذ مارس/آذار، مع 51 وفاة. وتأتي هذه الدراسة التي هي الأكثر اكتمالا في الموضوع، في وقت تفكر المدارس في إعادة التلامذة إلى الصفوف. فبين الأول من مارس/آذار، و19 سبتمبر/أيلول، بلغت نسبة الوفيات المؤكدة بالفيروس لدى الأطفال في سن الدراسة في الولايات المتحدة 0.018%، وفق هذه الدراسة التي نشرتها المراكز الأميركية لمراقبة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي) الاثنين. وبما أن عدد الحالات المؤكدة، للأطفال والبالغين على السواء، بعيد جدا عن عدد الإصابات الفعلي في ظل وجود حالات كثيرة من دون خطورة لم يخضع أصحابها لأي اختبارات، فإن الأرقام الجديدة تؤكد أن نسبة الوفيات الفعلية جراء فيروس كورونا متدنية للغاية لدى أفراد هذه الفئة العمرية، مقارنة مع البالغين وبالأخص مع المسنين. وبصورة عامة، أظهرت دراسات عدة في الولايات المتحدة أن الأطفال أقل عرضة للإصابة بأشكال خطيرة من كوفيد-19 مقارنة مع البالغين، رغم أنهم ليسوا محصنين تماما. 10:11 – الإصابات في ألمانيا أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية أن ألمانيا سجلت اليوم الثلاثاء 2089 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و11 وفاة. العالم وصل لنقطة مؤلمة 09:48 – قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان "وصل عالمنا إلى نقطة مؤلمة". وأضاف "يجب ألا تغيب عن بالنا أبدا كل روح بشرية. كانوا آباء وأمهات.. زوجات وأزواجا.. إخوة وأخوات.. أصدقاء وزملاء". 09:47 – أرقام مفزعة أجرت وكالة رويترز إحصائيات أبانت أن الوفيات الناتجة عن فيروس كورونا تجاوزت المليون عالميا. ووفق نفس الإحصائيات، يموت ما يربو على 5400 حول العالم كل 24 ساعة، وذلك بناء على متوسط الوفيات حتى الآن في سبتمبر/أيلول. ويعادل هذا نحو 226 وفاة في الساعة أو وفاة كل 16 ثانية، ويعني ذلك أن العالم يفقد كل دقيقة نحو 4 أشخاص. فخلال مشاهدة مباراة كرة قدم مدتها 90 دقيقة، يموت 340 في المتوسط. وتمثل الولايات المتحدة والبرازيل والهند حوالي 45% من جميع وفيات كوفيد-19 على مستوى العالم. ورفعت الدول الثلاث تدابير التباعد الاجتماعي في الأسابيع القليلة الماضية. وفي أوروبا، تمثل الوفيات نحو 25% من حالات الوفاة بالمرض في العالم. وحذرت منظمة الصحة العالمية من تفش مثير للقلق في غرب أوروبا قبل أسابيع قليلة من موسم الإنفلونزا. النمو الآسيوي عند أدنى مستوى منذ 1967 09:47 – قال البنك الدولي في تحديث اقتصادي إن جائحة فيروس كورونا من المتوقع أن تسفر عن أقل معدل نمو خلال ما يربو على 50 عاما في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادي علاوة على الصين فيما ستدفع ما يصل إلى 38 مليون شخص نحو الفقر. وتوقع البنك الدولي في تقريره الصادر أمس الاثنين أن تحقق المنطقة نموا 0.9% فحسب في 2020 وهو أدنى مستوى منذ عام 1967. وكان من المتوقع أن يصل النمو في الصين إلى 2% هذا العام، مدعوما بالإنفاق الحكومي والصادرات القوية وانخفاض معدل الإصابات الجديدة بفيروس كورونا منذ مارس آذار، لكنه تراجع بسبب بطء الاستهلاك المحلي. وقال البنك الدولي إن من المتوقع أن تشهد بقية منطقة شرق آسيا والمحيط الهادي انكماشا بنسبة 3.5%. 4:32- الصين تسجل 12 إصابة جديدة قالت اللجنة الوطنية للصحة في الصين اليوم الثلاثاء إن البر الرئيسي سجل 12 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة. وأوضحت اللجنة أن كل حالات الإصابة الجديدة لوافدين من الخارج. ويبلغ الآن عدد حالات الإصابة المؤكدة بكوفيد-19 في البر الرئيسي الصيني 85384 حالة، بينما ظل عدد الوفيات دون تغيير عند 4634. 3:48 – 3400 حالة إصابة في المكسيك أشارت بيانات وزارة الصحة في المكسيك إلى ارتفاع عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا إلى 733717 حالة، بالإضافة إلى 76603 وفيات. وأعلنت السلطات تسجيل 3400 حالة إصابة جديدة، إضافة إلى 173 حالة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. 2:02- 13 ألف إصابة و317 وفاة في البرازيل قالت وزارة الصحة البرازيلية إنها سجلت 13 ألفا و155 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، فضلا عن 317 وفاة بسبب المرض. وسجلت البرازيل ما يربو على 4.7 ملايين إصابة بالفيروس منذ بدء تفشي الوباء، في وقت ارتفع فيه العدد الرسمي للوفيات إلى 142 ألفا و58 حالة، بحسب بيانات الوزارة. 1:12- وفيات وإصابات في مصر أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية 115 إصابة جديدة بفيروس كورونا، إلى جانب 18 وفاة جراء الفيروس. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة خالد مجاهد في بيان إن "إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الاثنين هو 102 ألف و955 حالة من ضمنهم 95 ألفا و586 حالة تم شفاؤها و5901 حالة وفاة". 00:33- سلوفاكيا تحظر معظم الفعاليات الثقافية والرياضية قال رئيس الوزراء السلوفاكي إيجور ماتوفيتش إن حكومته حظرت معظم الفعاليات الثقافية والرياضية العامة بسبب تسارع انتشار فيروس كورونا. وأضاف أنه يتعين على المواطنين وضع الكمامات وتجنب التجمعات العائلية والالتزام بالتباعد الاجتماعي. المصدر : الجزيرة + وكالات |
كورونا اليوم.. أعلى معدل يومي للإصابات في الإمارات وإسرائيل وأوكرانيا وشركتا طيران أميركية تسرحان عشرات الآلاف https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 تشييع جنازة أحد وفيات المرض في البيرو (الأناضول) 1/10/2020 تعاني العديد من دول العالم من موجة جديدة من ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس، في حين تجاوز عدد مصابين بالوباء 34 مليونا حول العالم، كما تجاوز عدد الوفيات المليون و18 ألفا، وبلغ عدد المتعافين أكثر من 25 مليونا. وفيما يلي أبرز تطورات وأخبار تفشي الفيروس عبر العالم لليوم الخميس الأول من أكتوبر/تشرين الأول 2020 حسب توقيت مكة المكرمة: 10:00 – أرباح الشركات الصناعية الألمانية قال معهد إيفو الألماني اليوم الخميس إن وضع الأرباح في القطاع الصناعي الألماني القوي يتحسن ببطء فحسب وإن أزمة فيروس كورونا ما زالت تؤثر بالسلب مباشرة أرباح الشركات الصناعية. وقال إيفو إن مؤشره لأرباح الشركات الصناعية عند -32 نقطة في سبتمبر/أيلول، في تحسن طفيف من -43 نقطة في مايو/أيار وهي المرة الأخيرة التي أرسل فيها إيفو استفسارات للشركات بشأن أرباحها. 09:13 – ارتفاع الإصابات في ألمانيا أعلن معهد "روبرت كوخ" الألماني صباح اليوم الخميس أن عدد الإصابات الجديد بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" خلال يوم واحد تجاوز 2500 حالة إصابة للمرة الثانية خلال أيام قليلة. وأوضح المعهد اليوم أن مكاتب الصحة في ألمانيا سجلت 2503 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال يوم واحد، لافتا إلى أن هذا العدد يقل بشكل محدود عما تم تسجيله صباح يوم السبت الماضي، عندما سجلت مكاتب الصحة 2507 حالات إصابة جديدة خلال يوم واحد، وكان ذلك أعلى عدد إصابات تم تسجيلها منذ نهاية نيسان/أبريل الماضي. 09:12 – ارتفاع قياسي جديد للإصابات في أوكرانيا قال مجلس الأمن الوطني في أوكرانيا اليوم الخميس إن البلاد سجلت 4069 حالة إصابة جديدة بكوفيد-19 خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، ارتفاعا من الرقم القياسي السابق البالغ 4027 المُسجل أمس الأربعاء. وقال المجلس إن إجمالي 213 ألفا، و28 حالة سُجلت في أوكرانيا حتى اليوم، بينها 4193. 09:12 – ذروة الإصابات في إسرائيل قالت وزارة الصحة الإسرائيلية إنه تم تسجيل ذروة جديدة للإصابات بفيروس كورونا في إسرائيل، حيث بلغ عدد الإصابات خلال آخر 24 ساعة 8919 إصابة، مما رفع مجموع الإصابات إلى 248 ألفا و133 إصابة بينها 1571 حالة وفاة. 09:00- تسريح عشرات الآلاف بقطاع الطيران الأميركي أعلنت اثنتان من كبريات شركات الطيران في الولايات المتّحدة أنّهما ستباشران الخميس تسريح عشرات الآلاف من موظفيهما بسبب عدم توصّل الكونغرس الأميركي إلى اتفاق بشأن تقديم مساعدات جديدة للقطاع الذي تضرر بشدة من تداعيات جائحة كوفيد-19. وقالت "أميركان إيرلاينز" إنّها ستطلق الخميس "العملية الصعبة" المتمثّلة بوضع 19 ألفاً من موظفيها في حالة بطالة تقنية. وما هي إلا ساعات حتى حذت حذوها "يونايتد إيرلاينز" بقولها إنّها ستباشر عملية تسريح 13 ألفا و432 من موظفيها. غير أنّ الشركتين تركتا الباب مفتوحا أمام إمكانية العودة عن هذا القرار، بقولهما إنّهما ستلغيان عمليات التسريح إذا ما توصّل الديموقراطيون والجمهوريون في الكونغرس "خلال الأيام المقبلة" إلى اتفاق على تقديم مساعدات للقطاع. 08:00- أعلى معدل إصابات في الإمارات سجلت الإمارات أمس الأربعاء 1100 إصابة جديدة بفيروس كورونا وهو أعلى معدل للحالات في يوم واحد منذ بداية الجائحة. وتشهد الدولة الخليجية ارتفاعا في معدل الإصابة بالفيروس على مدى الشهرين الأخيرين من 164 حالة في الثالث من أغسطس/آب، وهو ما ألقت السلطات باللوم فيه على عدم امتثال المواطنين بإجراءات التباعد الاجتماعي. وبلغ عدد الإصابات الفيروس في الإمارات 94 ألفا، و190 حالة، مع 419 حالة وفاة، لكن الحكومة لم تكشف عن أماكن حدوث الإصابات والوفيات في الإمارات السبع. 07:30- ارتفاع إصابات كورونا في الهند أظهرت بيانات من وزارة الصحة في الهند تسجيل 86 ألفا و821 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ليصل العدد الإجمالي إلى 6.31 مليون بحلول صباح اليوم الخميس. وقالت وزارة الصحة إن الوفيات الناجمة عن الإصابة بكورونا ارتفعت 1181 ليصل الإجمالي إلى 98 ألفا و678. يأتي ذلك في الوقت الذي خففت فيه الهند المزيد من القيود لمواجهة الضرر الذي لحق بالاقتصاد جراء الجائحة. وسمحت الهند يوم الأربعاء للولايات بفتح المدارس ودور السينما. 06:25 – أكثر من ألفي حالة بألمانيا أكد معهد روبرت كوخ ارتفاع عدد حالات الإصابة في ألمانيا بمقدار 2503 إلى أكثر من 291 ألفا، كما وصل عدد الوفيات إلى 9500 بعد وفاة 12 مريضا خلال الأمس. 04:00 – زيادة طفيفة في الصين قالت اللجنة الوطنية للصحة في الصين إن البر الرئيسي سجل 12 حالة إصابة جديدة الأربعاء، انخفاضا من 19 حالة في اليوم السابق، مؤكدة أن كل حالات الإصابة الجديدة لوافدين من الخارج. 03:05 – تزايد الوفيات في المكسيك أعلنت وزارة الصحة المكسيكية أن الوفيات المؤكدة من فيروس كورونا وصلت إلى 77 ألفا و646 حالة. 03:00 – رفع التحذير من السفر في ألمانيا رفعت الحكومة الألمانية تحذيرا شاملا من السفر، كان قد تم تفعيله بسبب جائحة كورونا، إلى 160 دولة خارج الاتحاد الأوروبي، بحيث سيتم الآن تقييم كل دولة في العالم على حدة. 02:20 – حزمة مساعدات أميركية قال وزير الخزانة الأميركية ستيفن مينوتشن في مقابلة تلفزيونية إن إدارة دونالد ترامب لن تقبل اقتراح الديمقراطيين بتقديم حزمة مساعدات بقيمة 2.2 تريليون دولار لمواجهة تداعيات الحظر الصحي، وأشار إلى أنه ينوي القبول بحزمة أقرب إلى 1.5 تريليون دولار فقط. 02:15 – ارتفاع الإصابات في جنوب أفريقيا سجلت سلطات جنوب أفريقيا خلال 24 ساعة 1767 إصابة جديدة و67 وفاة، مما رفع الإجمالي لأكثر من 674 ألف مصاب و16 ألفًا و734 حالة وفاة. 01:00 – تزايد انتشار الوباء في البيرو سجلت سلطات البيرو خلال يوم واحد أكثر من 3 آلاف إصابة، وتجاوز الإجمالي 811 ألفا، مما يجعل هذا البلد الواقع في أميركا الجنوبية في المرتبة السادسة على قائمة أكثر الدول تضررا في العالم. 00:50 – ارتفاع الإحصاءات في البرازيل أعلنت سلطات البرازيل أن إجمالي المصابين لديها وصل إلى نحو 4 ملايين و811 ألفا، كما ارتفع إجمالي الوفيات إلى نحو 144 ألفا، وذلك بعد تسجيل أكثر من 33 ألف مصاب وأكثر من ألف وفاة خلال يوم واحد. وللاطلاع على تطورات وأخبار كورونا أمس يرجى الضغط هنا. المصدر : وكالات |
كورونا.. 34 مليونا ونصف مليون مصاب في العالم ودول أوروبية تعود للتشديد https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 إجراء مجموعة من الفحوصات لتقصي فيروس كورنا المستجد بالعاصمة الإسبانية مدريد (غيتي) 2/10/2020 https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C511بلغ عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في العالم نحو 34 مليونا ونصف مليون مصاب، حيث سجل عدد من البلدان أرقاما قياسية جديدة، بينما شدد عدد من البلدان الأوروبية من الإجراءات للحد من زيادة انتشار الفيروس. وأوضح موقع ورلد ميتر المتخصص في رصد وإحصاء آخر الأرقام المتعلقة بانتشار الوباء في مختلف أرجاء العالم، أن أعداد المصابين بلغت تحديدا 34 مليونا و494 ألفا و967 مصابا. يأتي ذلك بينما بلغت أعداد الوفيات مليونا و27 ألفا و777 وفاة، في حين بلغت أعداد المتعافين 25 مليونا و677 ألفا و764 متعافيا. وتتصدر الولايات المتحدة أرقام المصابين بـ7 ملايين و494 ألفا و671 مصابا، في حين بلغت أعداد الوفيات 212 ألفا و660 وفاة. وقد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب إصابته بفيروس كورونا "كوفيد-19" بعد خضوعه لفحص أعطى نتيجة إيجابية، وذلك بعد إصابة واحدة من مستشاريه المقربين. وكان ترامب قد قال، أمس الخميس، إنه والسيدة الأولى ميلانيا سيدخلان الحجر الصحي انتظارا لنتائج الفحوص، التي أُجريت لهما بعد ثبوت إصابة مساعدة له بفيروس كورونا المستجد. ترامب وميلانيا أصيبا بفيروس كورونا (رويترز) أرقام جديدة وما تزال الهند في المرتبة الثانية بعدد الإصابات التي بلغت وفقا لآخر الأرقام 6 ملايين و397 ألفا و886 مصابا، في حين بلغت أعداد الوفيات 99 ألفا و833 وفاة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C432وبالنسبة للبرازيل التي تحتل المرتبة الثالثة في أعداد الإصابات عالميا، فقد بلغت أعداد الإصابات 4 ملايين و849 ألفا، بينما بلغت أعداد الوفيات 144 ألفا و767. ويوم أمس الخميس أعلنت وزارة الصحة البرازيلية، عن تسجيل 36 ألفا و157 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و728 وفاة خلال اليوم الأخير. البرازيل سجّلت ثاني أعلى نسبة وفيات في العالم (الأناضول) إجراءات مشددة وفي أوروبا، قالت السلطات الفرنسية إنها قد تضع باريس في حالة تأهب قصوى بدءا من الاثنين لمواجهة تفشي الوباء، ما سيتطلب إغلاق الحانات مع ارتفاع عدد الإصابات. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513وأوضح وزير الصحة أوليفييه فيران "نحن في مرحلة يتدهور فيها الوضع". كذلك، وسّعت إسبانيا التي تكافح موجة ثانية من الفيروس نطاق قيودها الصارمة في أنحاء العاصمة رغم المعارضة الشديدة من السلطات المحلية في مدريد، علما أن معظم المناطق الأخرى وافقت على تشديد القيود في المناطق، التي تشهد ارتفاعا سريعا في معدل العدوى. وفي بريطانيا، قال كبير المستشارين العلميين باتريك فالانس "الأمور تسير بالتأكيد في الاتجاه الخاطئ"، فيما وسعت الحكومة عمليات الإغلاق لتشمل بلدات عدة في شمال إنجلترا ما وضع فعليا أكثر من ربع سكان البلاد تحت قيود أكثر صرامة. في هذه الأثناء، قررت الحكومتان في سلوفاكيا والتشيك فرض حالة طوارئ تتيح لهما اتخاذ قرارات سريعة في مواجهة الارتفاع الكبير في عدد الإصابات والوفيات. من جانبها، سجلت ألمانيا مجددا أعلى عدد من الإصابات اليومية بفيروس كورونا منذ نهاية نيسان/أبريل الماضي. وأعلن معهد "روبرت كوخ" الألماني لمكافحة الأمراض المعدية وغير المعدية صباح اليوم الجمعة أن عدد الإصابات الجديدة التي تم تسجليها خلال الساعات الـ24 الماضية، بلغت 2673 إصابة، استنادا إلى بيانات الإدارات الصحية المحلية. وتجاوزت ألمانيا 2500 إصابة جديدة مرتين في غضون الأيام القليلة الماضية. السلطات الفرنسية قد تضع باريس في حالة تأهب قصوى (الأناضول) ارتفاع قياسي يأتي ذلك بينما أعلنت إسرائيل، الجمعة، تسجيل 7639 إصابة جراء كورونا خلال الـ24 ساعة الأخيرة، مواصلة الارتفاع الكبير بإصابات الفيروس منذ يونيو/حزيران الماضي. وقالت وزارة الصحة في بيان إن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 255 ألفا و771 إصابة؛ منها 1622 وفاة، و183ألفا و488 حالة تعاف. والأسبوع الماضي، صادقت الحكومة الإسرائيلية، على فرض إغلاق شامل في ظل تفاقم الحالة الوبائية. وبدأ الإغلاق الجمعة الماضية، ويستمر حتى 14 أكتوبر/تشرين الأول الجاري. من جهته، سجل جنوب أفريقيا خلال الـ24 ساعة المنقضية 1745 إصابة جديدة بفيروس كورونا رفعت الإجمالي لأكثر من 676 ألف إصابة. وأوضح البيان أن العدد الإجمالي للإصابات ارتفع إلى 676 ألفا و84 إصابة، بعد تسجيل 1745 حالة خلال 24 ساعة، بينما وصل عدد المتعافين إلى 609 آلاف، و584 متعافيا. المصدر : الجزيرة + وكالات |
كورونا.. قيود صارمة في إسبانيا وتونس على شفا مرحلة الوباء المجتمعي https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 منطقة مدريد سجلت 647 إصابة بفيروس كورونا لكل 100 ألف شخص خلال الأسبوعين الماضيين (غيتي) 3/10/2020 تقترب أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) من 35 مليون مصاب في العالم. وفي الوقت الذي تجاوزت فيه أعداد الوفيات في الهند عتبة 100 ألف حالة، دخلت مدريد في إغلاق صارم في محاولة للحد من تفشي الفيروس. وبحسب موقع ورلد ميتر المتخصص برصد كل الأرقام والإحصاءات المتعلقة بفيروس كورونا في دول العالم، فقد بلغ عدد المصابين 34 مليونا و831 ألفا و366 مصابا. وتشير الأرقام إلى أن أعداد المتوفين بالفيروس بلغت مليونا و33 ألفا و238، بينما بلغت أعداد المتعافين منه 25 مليونا و895 ألفا و824 حالة. وتتصدر الولايات المتحدة أعداد المصابين مسجلة 7 ملايين و549 ألفا و323 مصابا، بينما بلغت أرقام الوفيات 213 ألفا و524. ومنذ أمس تعيش الولايات المتحدة على وقع الأخبار المتعلقة بإصابة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفيروس كورونا. وفي آخر التطورات، أعلن البيت الأبيض أن ترامب سيظل على رأس عمله، وأنه ظهرت عليه أعراض طفيفة بعد تأكد إصابته وزوجته ميلانيا بفيروس كورونا، كما تم نقله إلى مستشفى عسكري كإجراء احترازي. وفي الهند، الدولة الثانية في عدد الإصابات بالعالم، تم تسجيل 6 ملايين و473 ألفا و544 مصابا، وذلك بعد زيادة مقدرة بـ79 ألفا و476 حالة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513وتجاوزت أعداد الوفيات فيها عتبة 100 ألف، حيث بلغت تحديدا 100 ألف و875 وفاة، وبذلك تصبح الهند ثالث بلد في العالم -بعد الولايات المتحدة والبرازيل- يتجاوز هذه العلامة القاتمة، وذلك في وقت لا تظهر فيه أي مؤشرات على انحسار الوباء. وتسجل الهند حاليا أعلى معدل إصابات يومية بالفيروس في العالم. وفي المرتبة الثالثة عالميا، جاءت البرازيل بـ4 ملايين و882 ألفا و231 إصابة، في حين بلغت أرقام الوفيات 145 ألفا و431 وفاة، لتكون بذلك في المرتبة الثانية عالميا. يأتي ذلك بينما أعلنت وزارة الصحة المكسيكية أمس تسجيل 4775 إصابة جديدة بفيروس كورونا، و414 وفاة خلال الـ24 ساعة الأخيرة. وأشارت معطيات الوزارة إلى أن إجمالي عدد المصابين بالفيروس منذ بدء انتشار الوباء في البلاد بلغ 753 ألفا و90 شخصا، بينما بلغت حصيلة الوفيات 78 ألفا و492 حالة. ارتفاع أعداد الإصابات دفع مدريد لتشديد إجراءات العزل (غيتي) حصيلة وإجراءاتوقد سجلت المكسيك رابع أكبر حصيلة للوفيات جراء فيروس كورونا في العالم بعد الولايات المتحدة والبرازيل والهند، إضافة إلى أنها ثامن أكبر حصيلة للإصابات في العالم. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513تجدر الإشارة إلى أن أميركا اللاتينية لا تزال المنطقة الأكثر تضررا جراء فيروس كورونا في العالم. وفي أوروبا، دخلت مدريد في إغلاق صارم في وقت متأخر من يوم أمس الجمعة، على الرغم من طعن قانوني من الحكومة الإقليمية، بعدما ارتفعت حالات الإصابة بفيروس كورونا في العاصمة الإسبانية. ودخلت القواعد الجديدة التي تمنع المواطنين من مغادرة أو دخول المدينة و9 مناطق أخرى في العاصمة مدريد دون سبب وجيه، حيز التنفيذ الساعة 10:00 من مساء الجمعة (20:00 بتوقيت غرينتش)، بعد أمر من الحكومة المركزية. وتؤثر القيود الجديدة على حوالي 6.6 ملايين شخص، ومن المقرر أن تستمر لمدة أسبوعين. وسجلت منطقة مدريد 647 إصابة بفيروس كورونا لكل 100 ألف شخص خلال الأسبوعين الماضيين، كان من بينها 234 حالة لكل 100 ألف شخص خلال الأسبوع الماضي. تونس تسجل ارتفاعا في أعداد الإصابات والوفيات (الأناضول) حجر وقلقعربيا، أمر الرئيس التونسي قيس سعيد بتسيير دوريات عسكرية إلى جانب قوات الأمن الداخلي، في المناطق التي أعلن فيها حظر التجول، على خلفية عودة إصابات فيروس كورونا. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C578والخميس، قررت ولايتا سوسة والمنستير (شرق) فرض حظر التجول ليلا للحد من انتشار كورونا. وتشهد تونس تصاعدا في إصابات كورونا، خاصة في بعض الولايات من بينها سوسة والمنستير. وسجلت تونس -أمس الجمعة- 6 وفيات و1308 إصابات بالفيروس، ليصل إجمالي الإصابات إلى 19 ألفا و721، منها 271 وفاة. مصر أعلنت عن تسجيل 149 حالة جديدة (رويترز) وفي مصر، أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية -الجمعة- تسجيل 149 إصابة و10 وفيات جديدة بفيروس كورونا. وأوضحت الوزارة على حسابها الرسمي في موقع فيسبوك، أن إجمالي عدد الإصابات الذي تم تسجيله جراء الفيروس في مصر حتى الجمعة، بلغ 103 آلاف و466 حالة، بينما بلغ إجمالي الوفيات 5956 وفاة. على صعيد آخر، أعلنت وزارة الصحة الموريتانية مساء الجمعة تسجيل وفاة واحدة و6 إصابات جديدة بكورونا، بالإضافة إلى 25 حالة شفاء. وقالت الوزارة -في بيان- إن عدد الإصابات بلغ 7511، بينها 162 وفاة و7163 حالة شفاء. بدورها أعلنت وزارة الصحة اللبنانية تسجيل 1291 إصابة جديدة و12 وفاة خلال 24 ساعة في عموم البلاد. وبلغ إجمالي الإصابات في لبنان 42 ألفا و173 حالة، بينما بلغت الوفيات 386 حالة. المصدر : الجزيرة + وكالات |
آخرهم ترامب.. قادة دول كبرى قللوا من خطورة كورونا فأصابهم الفيروس واجتاح دولهم https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 (من اليمين) زعماء البرازيل وأميركا وبريطانيا شعبويون قللوا من شأن كورونا الذي ضرب بلدانهم أكثر من غيرها (الجزيرة) 3/10/2020 قال "موقع فوكس" الأميركي (Vox) إن الرئيس دونالد ترامب انضم إلى قائمة متزايدة من القادة الذين قللوا من خطورة فيروس "كوفيد 19" أو أساؤوا التعامل معه، وأصبحوا رموزا لسياسات فاشلة تجاه الوباء. ونشر الموقع تقريرا يفيد بأن الدول التي يقودها هؤلاء القادة هي أكثر الدول التي انتشر فيها الوباء وسجلت أعلى أرقام الإصابات والوفيات في العالم، لأن رسائل الصحة العامة فيها تكون مشوشة وملتبسة على الجمهور. وتناول الموقع ما جرى لكل من ترامب والرئيس البرازيلي جايير بولسونارو ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون باعتبارهم رموزا للقادة الذين قللوا من أهمية الفيروس وأصيبوا به، وتابع تفاصيل ذلك وتأثير إصاباتهم الشخصية على سياساتهم لمواجهة الوباء وما إذا كانوا قد غيروا هذه السياسات بسبب إصاباتهم. وقال إن الولايات المتحدة فشلت في احتواء انتشار الفيروس وتصدرت العالم في كل من عدد الإصابات والوفيات، وكان رئيسها يقلل من شأن الوباء في وقت مبكر، وضلل الجمهور عن عمد، وكما اعترف للصحفي بوب وودوارد فإنه عمل ضد المبادئ التوجيهية لحكومته، وشجع الولايات على إعادة فتح أبوابها قبل الأوان، وكان لا يأبه بارتداء الأقنعة، واستضاف تجمعات كبيرة في الأسابيع الأخيرة تنتهك القيود في الولايات. التفكير السحري ووصف الموقع تفكير ترامب بأنه "تفكير سحري" عندما يعلن أن بلاده ستتغلب على الفيروس، وأنه سيختفي دون تدخل وقيود، وأن كثرة الحالات المتزايدة كانت نتيجة لكثرة الاختبارات. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513وأضاف أنه من الصعب إجراء مقارنات بين البلدان، لكن عناصر هذا "التفكير السحري" يشترك فيها بعض نظراء ترامب الشعبويين في الخارج، والزعماء الاستبداديون في أماكن مثل البرازيل وإيران وبيلاروسيا الذين قللوا من انتشار الفيروس. ففي البرازيل قلل بولسونارو من شأن الوباء، وأصيب في يوليو/تموز الماضي عندما سجلت بلاده ثاني أكبر عدد من الحالات والوفيات بعد الولايات المتحدة. وأنكر بولسونارو بقوة -ربما أكثر من أي زعيم آخر- خطر الفيروس، ووصفه بأنه "إنفلونزا خفيفة"، وقال في أواخر مارس/آذار "سنموت جميعنا يوما ما"، وعارض قرارات حكام الولايات بفرض إجراءات الإغلاق، وحضر احتجاجات مناهضة للإغلاق، والتقى بمؤيديه دون ارتداء قناع، ودفع لإعادة فتح الشركات على الرغم من تفشي المرض المتزايد، وفقد وزيري صحة -أحدهما تم فصله والآخر استقال- خلال حالة الطوارئ الصحية العامة. وأيد بولسونارو استخدام هيدروكسي كلوروكين وكلوروكين، وهما الدواءان المضادان للملاريا المثيرة للجدل، وذلك على الرغم من قلة الأدلة العلمية الجيدة على فعاليتهما في علاج كوفيد-19، وعزا تعافيه إلى هذين الدواءين. الرسائل الصحية المشوشة من القادة والجهات الرسمية تربك الجمهور (غيتي) بولسونارو شعبوي كاذب وقضى بولسونارو الأسابيع الثلاثة في عزلة، مع ظهور أعراض طفيفة على ما يبدو، وأعلن في نهاية يوليو/تموز أنه تعافى من الإصابة، وساعدت حالته -التي تبدو خفيفة- في تغذية خطابه الذي يستخف بالفيروس ويقول إنه مجرد شيء تم التلاعب به من قبل وسائل الإعلام، وعزز صورته بين المؤيدين أنه كان رجلا قويا تمكن بسهولة من هزيمة الفيروس الذي كان يخاف منه الجميع. جونسون تغير بعد إصابتهومع ذلك، كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن اشتهار بولسونارو بالكذب يجعل من الصعب تصديق تصريحاته، فبعد فترة وجيزة من تعافيه ادعى أنه كان يتناول مضادات حيوية لـ"رئتيه الخاملتين"، وألقى باللوم على عدم نشاطه خلال فترة عزله. ولم يغير الرئيس البرازيلي أسلوبه في التعامل مع الوباء بعد إصابته بالفيروس، ولا يزال يعطي أولوية للاقتصاد على تدابير الصحة العامة رغم أن مسار الوباء لم يتغير وأودى بحياة أكثر من 140 ألفا، وذلك في المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة. أما رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون -وبعد إظهاره عدم القلق من الوباء واتخاذه سياسات متساهلة- فقد عاد متغيرا بعد إصابته وغيّر لهجته، لكن الإخفاقات الكبيرة لحكومته في البداية جعلت من الصعب التغلب على هذه المشاكل. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C578ولا يزال لدى بريطانيا أعلى عدد من الوفيات في جميع أنحاء أوروبا، كما أنها تواجه ركودا دراماتيكيا يمكن أن يزداد سوءا إذا لم يتوصل جونسون إلى اتفاق بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وقد لا يتحقق له ذلك بالنظر إلى الطريقة التي فجّر بها محادثات الخروج "بريكست". موقع فوكس: قادة إيران أخفوا المعلومات عن الجمهور بشأن الفيروس رغم علمهم بالوباء في وقت مبكر وحولوا بلادهم إلى بؤرة لكورونا (الصحافة الإيرانية) إيران وبيلاروسيا وأشار موقع فوكس في معرض استعراضه السياسات التي خلقها هؤلاء القادة وأدت إلى صعوبة السيطرة على الوباء إلى إخفاء قادة إيران المعلومات عن الجمهور بشأن الفيروس، مؤكدا أنهم علموا بالوباء في وقت مبكر، لكنهم قاوموا إبلاغ الجمهور أو اتخاذ الإجراءات، وحولوا بلادهم إلى بؤرة للوباء، وسقط كبار رجال الدين ووزراء الحكومة بالمرض. كذلك، قال إن دكتاتور بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو قلل من شأن الفيروس، ووصفه بأنه مرض عقلي "ذهان" يمكن علاجه بالساونا والفودكا. وعلق الموقع بأن التقليل من شأن الوباء ليس بالأمر المفاجئ في البلدان الاستبدادية، حيث تخضع المعلومات لرقابة مشددة ولا يخضع المسؤولون للمحاسبة إلى حد كبير أمام الجمهور، وفسر سلوك ترامب وبولسونارو وجونسون الذين يقودون دولا ديمقراطية بأنهم عملوا منذ وقت مبكر على زرع انعدام الثقة في العلم والخبرة ووسائل الإعلام وحتى المؤسسات. المصدر : الصحافة الأميركية |
كورونا.. منظمة الصحة ترجح إصابة عُشر سكان العالم والتسارع المخيف للوباء يفرض تشديد القيود بعدة دول https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 مرضى بفيروس كورونا يتلقون الرعاية في مستشفى بالعاصمة الهندية نيودلهي (رويترز) رجحت منظمة الصحة العالمية أن ما يقرب من 800 مليون من سكان العالم أصيبوا بفيروس كورونا، وتأتي هذه التقديرات بينما تتزايد أعداد المصابين بالمرض بصورة مخيفة في أوروبا ومناطق أخرى في العالم، وهو ما استدعى تشديد القيود بدول عدة. فقد قال كبير خبراء الطوارئ في منظمة الصحة مايك رايان اليوم الاثنين مخاطبا المجلس التنفيذي للمنظمة "أفضل تقديراتنا الحالية تقول إن حوالي 10% من سكان العالم ربما أصيبوا بالفيروس". وأضاف رايان "يختلف الأمر من بلد لآخر، ومن المناطق الحضرية إلى الريفية، كما يختلف وفقا للجماعات، لكن ما يعنيه (ذلك) هو أن الغالبية العظمى من العالم لا يزالون يواجهون مخاطر". وتابع الخبير الدولي أن بؤر تفشي فيروس كورونا تزداد في جنوب شرقي آسيا، مضيفا أن أعداد الإصابات والوفيات جراء الوباء في ارتفاع بمناطق في أوروبا وشرق المتوسط. وحذر رايان من أن العالم يتجه نحو فترة صعبة، في ظل انتشار فيروس كورونا بوتيرة سريعة في مناطق عدة بالعالم. ووفق أحدث الإحصائيات التي ينشرها موقع "ورلد ميتر" المتخصص في متابعة تطورات الوباء حول العالم، فقد أصيب حتى الآن نحو 35.5 مليون شخص توفي منهم مليون و42 ألفا، في حين تجاوز عدد المتعافين 25.6 مليون. ووفق أحدث الأرقام التي ينشرها الموقع نفسه، فإن عدد سكان العالم تجاوز اليوم 7 مليارات و816 مليونا. إصابات وقيود ومع اقتراب فصل الشتاء الذي تحل خلاله الإنفلونزا الموسمية، وعدم التوصل للقاح آمن وناجع، تزداد المخاوف من أن يسوء الوضع أكثر في ظل ارتفاع أعداد الإصابات بالفيروس، خاصة في أوروبا. وتسجل دول مثل فرنسا وبريطانيا وإسبانيا منذ مدة أعدادا قياسية من الإصابات، وهو ما دفعها لتشديد القيود. وبعد تسجيل حصيلة غير مسبوقة تخطت 16 ألف إصابة، أعلنت الحكومة الفرنسية اليوم أنها ستضع باريس ومنطقتها في حالة تأهب قصوى اعتبارا من يوم غد الثلاثاء ولمدة 15 يوما، وذلك بعد الارتفاع في عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا. وستستدعي حالة التأهب القصوى إجراءات تقييدية إضافية بالنسبة للأماكن العامة تشمل إغلاق الحانات، ومراقبة التزام المطاعم بالبروتوكولات الصحية، وفق ما قاله اليوم قائد شرطة باريس. وفي بريطانيا، تواجه حكومة بوريس جونسون ضغوطا شديدة بعد تسارع الإصابات بفيروس كورونا في الأيام القليلة الماضية، فبعد مراجعة لعدد الإصابات إثر خلل فني، أحصت الخدمات الصحية البريطانية أمس 22 ألفا و961 إصابة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ 24 السابقة، بفارق يبلغ أكثر من 10 آلاف حالة عن الأعداد التي تم الإعلان عنها. وبعد المراجعة، تجاوزت الإصابات في المملكة المتحدة عتبة الـ500 ألف إصابة بكورونا، وكان جونسون حذر نهاية الأسبوع الماضي من أن البلاد تواجه شتاء صعبا بسبب الوباء. وفي بريطانيا أيضا، قالت كيت بنغهام، رئيسة فريق عمل البحث عن لقاح لفيروس كورونا، إنه لن يكون بالإمكان تطعيم كل سكان المملكة المتحدة، وإن الحكومة تهدف إلى تطعيم نحو 30 مليونا من مجموع 67 مليونا إذا توفر لقاح ناجع ضد كورونا. وكانت الحكومة الإسبانية أقرت قبل أيام قيودا مشددة في مدريد بعد تسارع تفشي الوباء فيها. وفي أوروبا أيضا، وضعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين نفسها في الحجر الصحي حتى يوم الخميس، وذلك بعد إبلاغها بأنها شاركت في اجتماع حضره شخص ثبتت إصابته بفيروس كورونا. وفي روسيا، سُجلت اليوم نحو 11 ألف إصابة جديدة بكورونا، من بينها 3500 في العاصمة موسكو الأكثر تضررا، وهو ما يرفع الإجمالي إلى أكثر من مليون و225 ألفا. وكانت السلطات في موسكو دعت أرباب الأعمال لنقل 30% من العاملين إلى نظام العمل من المنزل، كما تم تمديد الإجازة المدرسية لمدة أسبوعين، وتشديد الرقابة على التزام المواطنين بلباس الأقنعة الواقية، في حين لم يستبعد النائب الروسي فاليري ريازانسكي إعادة غلق حدود روسيا. وفي ماليزيا، أعلن رئيس الوزراء محيي الدين ياسين اليوم أنه سيعزل نفسه لمدة 14 يوما، بعد أن تأكدت إصابة وزير بفيروس كورونا، وكان الوزير حضر السبت الماضي اجتماعا حكوميا حول سبل مكافحة الوباء. وفي إيران، وهي من أكثر الدول تضررا من الوباء، سجلت في الساعات الـ 24 الماضية 235 حالة وفاة بفيروس كورونا، ويعادل الرقم الحصيلة القياسية التي تعود إلى أواخر يوليو/تموز الماضي. العالم العربي عربيا، حذر وزير الصحة اللبناني الاثنين من أن لبنان يقترب من السيناريو الأوروبي بعد تسجيل أعداد غير مسبوقة من الإصابات بفيروس كورونا خلال الأيام القليلة الماضية. ومع تجاوز الإصابات 44 ألفا، ووصول الوفيات إلى 406 حالات وفاة حتى مساء أمس، فرضت السلطات اللبنانية إجراءات عزل في 111 بلدة وقرية لمدة لمدة 8 أيام، مع تعذر فرض إغلاق عام في البلاد التي تواجه أسوأ أزماتها الاقتصادية. وفي تونس، تتسارع أيضا أعداد الوفيات والإصابات بالفيروس في عدة محافظات، وهو ما دفع السلطات لإعلان تدابير تشمل حظرا جزئيا في المناطق التي تضم بؤرا للوباء. وفي تونس أيضا، أعلن رئيس الوزراء التونسي السابق إلياس الفخفاخ اليوم إصابته وأفراد عائلته بفيروس كورونا، وأكد عبر حسابه في فيسبوك أن وضعهم الصحي يتحسن. وفي الأراضي الفلسطينية، سجلت اليوم 11 حالة وفاة و491 إصابة جديدة. الجزيرة نت |
كورونا.. مقبرة جماعية بدمشق لاستيعاب آلاف الضحايا وتونس تتجه لتشديد القيود وبرلسكوني يتعافى https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 مركز وسط دمشق لإجراء فحوصات الكشف عن فيروس كورونا (الأوروبية) 7/10/2020 كشف تقرير عن مقبرة جماعية يجري إعدادها في دمشق لدفن الآلاف من الضحايا المحتملين لفيروس كورونا، وفيما تتجه تونس نحو تشديد القيود لمجابهة تفشي الوباء، تتزايد الإصابات بشكل مقلق في دول أوروبية عدة، في حين تعافى رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني من المرض. ففي تقرير مطول نشر اليوم الأربعاء، نقلت وكالة رويترز عن مصادر سورية أن عدد المتوفين جراء كورونا أكبر بكثير مما تعلن عنه السلطات السورية المتهمة بالتكتم على الأعداد الحقيقية للضحايا. وفيما تفيد الحصيلة الرسمية بوفاة 209 أشخاص، تؤكد المصادر التي استندت إليها رويترز بأن أعدادا أكبر بكثير توفيت جراء الوباء. ونقل تقرير الوكالة عن عبد الرحيم بدير الذي يصدر شهادات الوفاة في قرية (نجها) القريبة من العاصمة دمشق والتابعة إداريا لمحافظة ريف دمشق، والتي تضم مقبرة كبيرة دفن فيها الآلاف من ضحايا الحرب السورية، أنهم يحفرون بالفعل مقبرة جماعية هناك يمكنها استيعاب الآلاف. وفي حين أن مقبرة نجها المخصصة لضحايا كورونا تشهد عادة حوالي 40 عملية دفن يوميا، فقد ارتفع العدد إلى أكثر من 3 أمثاله في معظم شهر يوليو/تموز، كما شهد قفزة في أغسطس/آب، وفقا لبدير. وقال المصدر ذاته إنه لم يشهد مثل هذه الزيادة في عمليات الدفن على مدار 30 عاما في عمله، وقد أقيمت بعض الجنازات ليلا لتفادي تراكم الجثث. ووفقا لمنسق كبير في منظمة غربية كبيرة غير حكومية، فإنه جرى رصد ارتفاع كبير لم يسبق له مثيل في يوليو/تموز ومعظم أغسطس/آب، وصل إلى 120 حالة وفاة يوميا في المتوسط، قبل أن يتراجع العدد إلى نحو 60 الشهر الماضي. من جهتها، قالت أكجيمال ماجتيموفا ممثلة منظمة الصحة العالمية في سوريا لرويترز، نقلا عن بيانات رصد وتحليل للوباء وتقارير وزارة الصحة، إن العدد الحقيقي لحالات كورونا أعلى بكثير مما تعلن عنه السلطات، مشيرة إلى أن دمشق وريفها هما الأكثر تضررا من الوباء. وخلال الصيف الماضي، كانت توضع إشعارات الجنازات على جدران المدينة وتنشر على مواقع التواصل الاجتماعي بوتيرة شبه يومية، حيث نعت منظمات مهنية العشرات من الأطباء والأكاديميين والمحامين والسياسيين الذي توفوا جراء فيروس كورونا. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C511تونسيون ينتظرون إجراء فحص في مخبر متنقل بالعاصمة (رويترز) قيود وإصابات عربيا أيضا، تتجه السلطات التونسية لإعلان حظر التجول في محافظات تونس الكبرى الأربع (تونس العاصمة وأريانة ومنوبة وبن عروس)، وذلك بسبب تزايد الإصابات. وكانت السلطات فرضت قبل أيام حظرا جزئيا في بعض المناطق التي تشهد ارتفاعا للإصابات بكورونا، وذلك ضمن إجراءات أخرى تستهدف الحد من التجمعات. وفي حصيلة غير مسبوقة، أعلنت تونس اليوم عن تسجيل 43 حالة وفاة، وأكثر من 2300 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع المجموع إلى نحو 25 ألف إصابة. وقال مسؤول بوزارة الصحة التونسية اليوم إن 14 محافظة من جملة 24 محافظة تجاوزت الإصابات فيها المعدلات العادية. وفي تونس أيضا، أعلنت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسى إصابتها بالفيروس، وكانت نائبة من الحزب نفسه ونائب عن حركة النهضة أعلنا أيضا إصابتهما بالفيروس. وفي الأردن الذي سجل اليوم 1199 إصابة جديدة بالفيروس و9 وفيات، يسري بداية من مساء غد الخميس حظر تجول شامل لمدة 48 ساعة، مع تعليق الدوام في المدارس حتى إشعار آخر. وكما هو الحال في الأردن، سجلت دول عربية أخرى أعدادا مرتفعة من الإصابات بفيروس كورونا، فقد سجلت ليبيا والإمارات مجددا أكثر من ألف إصابة. وتصدر العراق بنحو 4 آلاف إصابة، في حين سجلت كل من قطر والكويت وفلسطين والسعودية وسلطنة عمان تباعا بين 200 و800 إصابة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C519 برلسكوني لدى خروجه من المستشفى في مدينة ميلانو الشهر الماضي (رويترز) تطورات أخرى وفي مناطق أخرى بالعالم، وتحديدا في أوروبا، يزداد الوضع صعوبة مع تسجيل دول عدة بينها فرنسا وبريطانيا وإسبانيا أعدادا مرتفعة من الإصابات، مما دفع جلها لفرض المزيد من القيود التي تستهدف الحد من التجمعات. وبعد فرنسا التي اتخذت إجراءات بينها إعلان التأهب في باريس، قررت السلطات في إيطاليا إلزام السكان اعتبارا من اليوم بوضع الكمامات خارج الأماكن المغلقة على مستوى البلاد، في محاولة للحد من ارتفاع حالات الإصابة بكورونا. وفي إيطاليا أيضا، قال مصدر مطلع لرويترز اليوم إن رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني (84 عاما) تعافى من فيروس كورونا. وأضاف المصدر، أن نتيجة فحص أجري لبرلسكوني الذي أمضى النصف الأول من سبتمبر/أيلول في مستشفى في ميلانو قبل السماح له بالعودة إلى منزله مع الخضوع لحجر صحي، جاءت سلبية الآن وأنه ينتظر نتيجة مسحة ثانية من أجل تأكيد نهائي لشفائه من الفيروس. وأصيب برلسكوني بالتهاب في الرئتين، ومكث في مستشفى سان رافاييلي في ميلانو لأكثر من 10 أيام. وفي أوروبا أيضا، أعلن رئيس الوزراء الإسباني اليوم عن حزمة إنعاش مالي بقيمة 140 مليار يورو (162 مليار دولار)، وتأتي هذه الخطوة فيما باتت إسبانيا أول دولة في الاتحاد الأوروبي تتخطى 825 ألف إصابة بينها أكثر من 32 ألف حالة وفاة، وتتعرض العاصمة مدريد لأسوأ موجة ثانية من فيروس كورونا في القارة الأوروبية. بدورها سجلت ألمانيا اليوم نحو 3 آلاف إصابة جديدة بالفيروس، كما أحصت روسيا مجددا أكثر من 11 ألف إصابة في يوم واحد، وسجلت أوكرانيا بدورها 4 آلاف إصابة. كما أن انتشار الوباء في جمهورية التشيك بات الأسرع في أوروبا، في حين سجلت سويسرا أعلى حصيلة منذ مطلع أبريل/نيسان. وفي آسيا، أحصت الهند اليوم 986 حالة وفاة جديدة، و72 ألف إصابة جديدة بالفيروس ليرتفع الإجمالي إلى 6.7 ملايين مصاب. وسجلت إيران اليوم زيادة قياسية في أعداد المتوفين بكورونا بواقع 239 حالة وفاة، بالإضافة إلى 4 آلاف إصابة جديدة. وفي سريلانكا، حظرت السلطات اليوم كل التجمعات العامة، في ظل تسارع تفشي وباء كورونا. وفي مناطق أخرى بآسيا، سجلت الصين 7 إصابات جديدة، وكوريا الجنوبية 114، وهي أول مرة في أسبوع يتجاوز فيها عدد المصابين 100 مصاب. وفي ماليزيا أعلن مكتب رئيس الوزراء محيي الدين ياسين اليوم، أن الفحوص التي أجريت له لتحديد ما إذا كان مصابا بفيروس كورونا جاءت سلبية. أما في أميركا اللاتينية التي لا تزال تشهد تفشيا للوباء على نطاق واسع، فقد سجلت المكسيك أمس نحو 5 آلاف إصابة جديدة بالفيروس، فضلا عن 471 وفاة. المصدر : الجزيرة + وكالات |
كورونا.. ارتفاع قياسي بروسيا وألمانيا تضخ المليارات لتطوير ألفي مستشفى ومسؤول جمهوري يتجنب البيت الأبيض https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 أطباء يعالجون مصابا بالفيروس في أحد المستشفيات بالهند (رويترز) تتزايد وتيرة الإصابة بفيروس كورونا بشكل متسارع في عدد من الدول، في حين وصل إجمالي الإصابات عالميا إلى 36 مليونا وأزيد من 800 ألف حالة، توفي منهم أكثر من مليون و67 ألفا، وتعافى أكثر من 27 مليونا. وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد حالات الإصابة بالفيروس، تليها الهند ثم البرازيل وروسيا وكولومبيا، وتتبعها الأرجنتين وإسبانيا وبيرو، ثم المكسيك وفرنسا وجنوب أفريقيا، فالمملكة المتحدة وإيران وتشيلي. وفي الهند التي تشهد أحد أسوأ موجات الإصابة بالفيروس في العالم، بلغ إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة 6.84 ملايين حالة، فيما بلغ عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس أكثر من 105 آلاف، وتعافى نحو 5.83 ملايين. ارتفاع قياسي في روسيا وفي روسيا، تبحث سلطات موسكو غلق الحانات والملاهي الليلية لوقف انتشار موجة جديدة من فيروس كورونا في الوقت الذي قفز فيه العدد اليومي لحالات الإصابة الجديدة في روسيا اليوم الجمعة إلى أعلى مستوى منذ بدء الجائحة. وسجلت روسيا اليوم 12 ألفا و126 حالة جديدة، ليصل إجمالي العدد إلى مليون وأكثر من 272 ألف حالة. ونصحت السلطات الروسية الناس بالبقاء في بيوتهم خلال العطلة الأسبوعية، لكن لا يوجد في الوقت الحالي عزل عام، كما أن الكرملين قال إنه لا توجد الآن خطط لفرض مثل هذا العزل. زيادة كبيرة بالإصابات في باريس وأطلقت وكالة الصحة الإقليمية في باريس والبلدات المجاورة لها أمس الخميس "الخطة البيضاء المعززة" وطلبت من جميع المستشفيات والعيادات "تعبئة مواردها" توقعا لـ "تدفق كبير" لمصابين جدد بكوفيد-19. وقال مدير الوكالة أوريليان روسو إنه "قرار كبير" وهو "يعني استنفار كل قوانا في ساحة المعركة، لأننا نتوقع مدا كبيرا" من الإصابات. وتعني هذه الآلية لمواجهة الأزمة إلغاء نشاطات الموظفين في هذه المنشآت وإعادة توزيعهم وحتى استدعاء الموظفين من الإجازات إذا لزم الأمر. طوارئ صحية بمدريد وفي إسبانيا، صدّقت الحكومة في اجتماعها الاستثنائي الذي عقدته في منتصف نهار اليوم الجمعة على إعلان حالة الطوارئ الصحية في إقليم مدريد. ويأتي هذا القرار بعد أن ألغت محكمة العدل العليا التابعة لإقليم مدريد أمس الخميس العمل بإجراءات تقييد حرية الحركة بالإقليم التي كانت قد فرضتها وزارة الصحة في مستهل الأسبوع بهدف احتواء ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا في العاصمة الإسبانية و9 مدن تابعة لإقليم مدريد. من جهة أخرى، وافق مجلس الولايات الألماني (بوندسرات) اليوم الجمعة على ضخ استثمارات حكومية بالمليارات في نحو ألفي مستشفى بألمانيا. وبموجب القانون الجديد، الذي وافق عليه البرلمان الاتحادي (بوندستاغ) منتصف الشهر الماضي، ستضخ الحكومة الألمانية استثمارات بقيمة 3 مليارات يورو، حتى تتمكن المستشفيات من توفير رعاية أفضل لمرضى الطوارئ، إلى جانب المضي قدما في الرقمنة وتحسين الأمن المعلوماتي للمستشفيات. ومن المقرر أن تسهم الولايات الألمانية باستثمارات إضافية بقيمة 1.3 مليار يورو. مسؤول جمهوري يتجنب البيت الأبيض وبينما يشتد السجال في واشنطن بشأن تداعيات إصابة الرئيس دونالد ترامب وعدد من مقربيه بالفيروس، أعلن المسؤول الجمهوري البارز في مجلس الشيوخ الأميركي ميتش ماكونيل وهو حليف لدونالد ترامب، أنه تجنب الذهاب إلى البيت الأبيض منذ بداية أغسطس/آب بسبب عدم وجود تدابير كافية ضد فيروس كورونا. ومنذ أن ثبتت إصابة الرئيس الأميركي بكوفيد-19 قبل أسبوع، بدا البيت الأبيض وكأنه مصدر رئيسي للعدوى بالفيروس. حظر في عُمان وإصابة مسؤول فلسطيني على المستوى العربي، ذكرت وسائل إعلام رسمية أن سلطنة عُمان ستعيد فرض حظر تجول ليلي وتغلق المتاجر والأماكن العامة طوال الليل بين 11 و24 أكتوبر/تشرين الأول الجاري للمساعدة في احتواء فيروس كورونا. وتسري القيود من الساعة الثامنة مساء حتى الخامسة صباحا بالتوقيت المحلي. وقالت وسائل إعلام رسمية نقلا عن قرار المجلس الأعلى المسؤول عن مكافحة كورونا، إن شواطئ الدولة الخليجية ستغلق أيضا حتى إشعار آخر. وفي فلسطين، أعلنت منظّمة التحرير مساء الخميس أن كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات أصيب بفيروس كورونا المستجد. وقالت منظمة التحرير الفلسطينية في بيان إنّ عريقات -أحد أبرز الشخصيات الفلسطينية- "أصيب بفيروس كوفيد-19″، مضيفة أنه أخذ استراحة من التزاماته في ضوء هذه الظروف. إصابة قائد عسكري إسرائيلي وفي إسرائيل، أفاد تقرير إخباري اليوم الجمعة بإصابة قائد قاعدة كبيرة للجيش الإسرائيلي في جنوب البلاد بفيروس كورونا المستجد، ولكن هيئة البث الإسرائيلي لم تفصح عن اسم أو رتبة القائد المصاب. وقالت الهيئة -وفقا لوكالة الأنباء الألمانية- إن القاعدة الإسرائيلية تستخف بتعليمات وزارة الصحة هناك، وتم أمس الخميس تصوير العديد من جنودها وهم دون كمامات، ولا يحافظون على التباعد الاجتماعي. وفرضت إسرائيل إغلاقا ثانيا في 18 سبتمبر/أيلول الماضي لمدة 3 أسابيع بسبب ارتفاع حالات الإصابة بكورونا. 3 ملايين مهاجر عالقون من جهة أخرى، قالت الأمم المتحدة الجمعة إن أكثر من 2.7 مليون مهاجر يرغبون بالعودة إلى ديارهم باتوا عالقين في الخارج بسبب وباء "كوفيد-19″، داعية إلى تحرك دولي لمعالجة هذه الأزمة. واعتبرت منظمة الهجرة الدولية أن على العالم التحرك بسرعة للسماح لهؤلاء الأشخاص بالعودة بطريقة آمنة رغم القيود المفروضة بسبب وباء "كوفيد-19". وحذرت المنظمة في تقرير من أن إغلاق الحدود وحظر السفر منعا عودة عدد كبير من المهاجرين إلى بلدانهم الأصلية، بسبب الإجراءات المرتبطة بالوباء. الجزيرة نت |
تطورات كورونا.. الأوضاع تتدهور بأوروبا و10 ملايين إصابة في أميركا اللاتينية https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 فرنسا سجلت أزيد من 20 ألف إصابة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية (الأناضول) 10/10/2020 تشير أحدث الإحصائيات إلى أن فيروس كورونا المستجد أصاب حتى الحين 36 مليونا و838 ألفا حول العالم، توفي منهم مليون و68 ألفا و198 مريضا. وقد تسارع انتشار الوباء بشكل ملحوظ في كل المناطق خلال الأيام السبعة الأخيرة بمعدل 315 ألف إصابة جديدة يوميا على المستوى العالمي. وتحتل الولايات المتحدة الصدارة من حيث عدد الإصابات والوفيات، حيث سجلت حتى الحين نحو 7.8 ملايين إصابة وأزيد من 213 ألف وفاة جراء الفيروس. وفي أميركا اللاتينية والكاريبي تجاوزت الإصابات حاجز 10 ملايين، في حين بلغت الوفيات 366 ألفا و637 حالة. وفي البرازيل وحدها تجاوزت الإصابات 5 ملايين، في وقت بلغ فيه عدد الوفيات نحو 150 ألف حالة. الخطر يعود لأوروبا في الأثناء، لا يكف الوضع عن التدهور في أوروبا التي سجلت أكثر من 6.2 ملايين إصابة بكوفيد-19 ونحو 240 ألف وفاة. ففي ألمانيا حيث تسجل 4 آلاف إصابة جديدة تقريبا كل يوم، حذرت المستشارة أنجيلا ميركل من أنه إذا لم يستقر عدد الإصابات الجديدة خلال الأيام العشرة المقبلة، فستخضع البلاد لقيود جديدة. وأمام الارتفاع المقلق في عدد الإصابات، فرضت معظم المدن الكبيرة في ألمانيا، لا سيما برلين وفرانكفورت، حظر تجول يطال قطاع المطاعم، وقيودا على اللقاءات الاجتماعية. وفي بولندا المجاورة بات وضع الكمامة في الأماكن العامة إلزاميا اعتبارا من السبت في كافة أنحاء البلاد. وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء ماتيوش مورافيتسكي أن "الموجة الثانية وصلت وعلينا مواجهتها بحزم"، موضحا أن البلاد بأكملها مع عدد سكانها البالغ 38 مليون نسمة أصبحت حاليا تصنف "منطقة صفراء". وحتى الخميس الماضي، سجلت بولندا 4280 إصابة و76 وفاة، ليبلغ إجمالي عدد الإصابات في هذا البلد 111 ألفا و599 إصابة، من بينها 2876 وفاة. وفي المملكة المتحدة، ينتظر أيضا الإعلان عن قيود جديدة لاحتواء تفشي الفيروس، حيث سيعرض رئيس الوزراء بوريس جونسون الاثنين إستراتيجيته بهذا الصدد أمام النواب. أرقام قياسية بفرنسا ويزداد الوضع خطورةً في فرنسا التي سجلت 20 ألفا و339 إصابة جديدة خلال 24 ساعة، وهو رقم قياسي جديد، وفق الأرقام الرسمية الصادرة مساء الجمعة. ولم يستبعد المجلس العلمي التابع للحكومة فرض إغلاق محلي في بعض المناطق "إذا ما كان ذلك ضروريا". واليوم السبت وُضعت مدن ليون وغرونوبل وسان إتيان وليل تحت حالة تأهب قصوى، وهو ما يعني فرض قيود جديدة مثل تلك التي فرضت في باريس ومارسيليا في وقت سابق. ومن جهتها، أعلنت الحكومة الإسبانية حالة الطوارئ الصحية في منطقة مدريد من أجل احتواء ارتفاع عدد الإصابات حيث تسجل البلاد أكثر من 10 آلاف إصابة يوميا. روسيا والهند كذلك، سجلت روسيا رقما غير مسبوق بلغ 12 ألفا و126 إصابة خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، لكن السلطات قالت إنها لا تنظر في الوقت الحالي في فرض قيود جديدة للعزل. وقد بلغ عدد الإصابات بفيروس كورونا في روسيا نحو 1.3 مليون. وقال مركز إدارة أزمة كورونا إن البلاد سجلت 197 وفاة جديدة بالفيروس خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 24 ألفا و425. وفي الهند، تقترب الإصابات من تجاوز 7 ملايين، في حين سجلت البلاد أزيد من 107 آلاف وفاة جراء الفيروس. ومن جانبها، سجلت إندونيسيا اليوم السبت 4294 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع إجمالي الإصابات إلى نحو 329 ألفا. وأعلنت السلطات وفاة 88 شخصا بالفيروس، وهو أقل عدد يومي للوفيات خلال أسبوع. وبذلك يرتفع العدد الإجمالي للوفيات بسبب كورونا في إندونيسيا إلى 11 ألفا و765 حالة. المصدر : وكالات |
كورونا.. أكثر من مليون وفاة ونحو 37 مليون مصاب عبر العالم وفي ألمانيا، فرضت مدن كبرى عديدة حظرا للتجول طال خصوصا المطاعم في برلين وكولونيا وفرانكفورت، وتم أيضا فرض قيود على المناسبات الاجتماعية.https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 في أحد مستشفيات الهند ثالث أكبر بلدان العالم تضررا من الفيروس (رويترز) 10/10/2020 واصل فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) حصد مزيد من الضحايا والمصابين في جميع أنحاء العالم، حيث تجاوز عدد الوفيات السبت مليون شخص، في حين اقترب العدد الإجمالي للمصابين من 37 مليونا. وحسب حصيلة نشرتها وكالة الصحافة الفرنسية اليوم، أودى الفيروس بحياة مليون و69 ألفا و29 شخصا على الأقل في العالم منذ أن ظهر في الصين في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وتم تسجيل أكثر من 36 مليونا و934 ألفا و770 إصابة. وتم إحصاء أكثر من 10 ملايين إصابة بفيروس كورونا في أميركا اللاتينية، وهي المنطقة الأكثر تضررا في العالم من حيث عدد الإصابات والوفيات. وتعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضررا في العالم من حيث عدد الوفيات (213 ألفا و777)، تليها البرازيل (149 ألفا و639)، والهند (107 آلاف و416)، والمكسيك (83 ألفا و507)، وبريطانيا (42 ألفا و679). ارتفاع قياسي بالتشيك أوروبيا -حيث عاود الفيروس انتشاره بقوة خلال الأسابيع الماضية- سجلت جمهورية التشيك لـ4 أيام متتالية ارتفاعا قياسيا في عدد الحالات اليومية، مما قد يحمل السلطات على فرض تدابير عزل مجددا. وفي بولندا -التي تسجل أيضا ارتفاعا قياسيا في عدد الإصابات- بات وضع الكمامة إلزاميا في الأماكن العامة في كافة أنحاء البلاد. وفي فرنسا، لم تستبعد السلطات الصحية إمكانية فرض إغلاق محلي "إذا دعت الحاجة"، كما وضعت اليوم 4 مدن في الشرق والشمال (ليون وغرونوبل وسانت إتيان وليل) السبت في حالة تأهب قصوى، مما يعني فرض قيود جديدة. وفي إنجلترا، أعرب رؤساء بلديات شمال البلاد عن غضبهم، في وقت تستعد فيه الحكومة لفرض نظام إغلاق جديد يرى معارضوه أنه سيفاقم الضغط على العمال الأكثر فقرا. ومن المقرر أن يستعرض رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون النظام الجديد الاثنين في ظل ارتفاع معدل الإصابات، خصوصا في شمال البلاد، وارتفاع الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى أكثر من 42 ألفا والتي تعد في الأساس الأسوأ في أوروبا. وفي كوريا الشمالية، أعلن الزعيم كيم جونغ أون أن بلاده خالية من الإصابات بالفيروس، وذلك خلال عرض عسكري ضخم بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيس حزب العمال الحاكم في البلد، ولم يكن أي شخص بين الحضور يضع كمامة، لكن عدد المشاهدين كان أقل من المعهود في ساحة كيم إيل سونغ. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 لم يكن أي شخص بين الحضور يضع كمامة خلال العرض العسكري الضخم في كوريا الشمالية (رويترز) غرامات مالية وفي إيران، أعلن الرئيس حسن روحاني فرض غرامات مالية على مخالفي الإجراءات الصحية للوقاية من الفيروس في طهران، في ظل ارتفاع عدد الإصابات والوفيات الذي شهدته البلاد في الفترة الأخيرة. والغرامة -التي ستفرض على الأشخاص المصابين بالفيروس الرافضين الحجر أو المؤسسات والموظفين الذين لا يحترمون بروتوكولات السلامة- قد تمتد إلى مدن أخرى في البلاد إذا اقتضى الأمر. وفي البرازيل، يتوقع أن تتجاوز البلاد عتبة 150 ألف وفاة جراء الفيروس، بعد قرابة 8 أشهر من ظهور أول إصابة بالمرض على أراضيها، في وقت يواصل عدد الوفيات اليومي التراجع ببطء. ويسجل هذا البلد الكبير -الذي يبلغ عدد سكانه 212 مليون نسمة- أكبر عدد وفيات ناجمة عن الوباء في العالم بعد الولايات المتحدة بـ149 ألفا و639 وفاة، و5 ملايين و55 ألفا و888 إصابة، وفق آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة مساء الجمعة. المصدر : وكالات |
أيرلندا تعتزم إجراء فحص كورونا بالمطارات.. إصابات مرتفعة بالهند ودول عربية وقرارات جديدة مرتقبة بأوروبا https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 عدد الإصابات بكورونا في العالم تجاوز 37 مليونا (رويترز) 11/10/2020 سجلت دول عربية ارتفاعا ملحوظا في عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، في حين أعلنت الهند تسجيل رقم قياسي في عدد المصابين، كما تستعد أوروبا لاتخاذ إجراءات جديدة لمواجهة انتشار الفيروس. أظهرت أحدث البيانات المسجلة لحالات فيروس كورونا أن إجمالي عدد الإصابات في أنحاء العالم تجاوز 37 مليونا. كما أظهرت البيانات أن عدد المتعافين تجاوز 25 مليونا، في حين تجاوز عدد الوفيات مليونا و71 ألفا. دول عربية وأعلن العراق، الأحد، وفاة 62 شخصا بكورونا، وأفادت وزارة الصحة بأنها سجلت 62 وفاة، و2206 إصابات بكورونا، إضافة إلى تعافي 3 آلاف و827 مريضا. وأوضحت الوزارة -في بيان- أن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 402 ألف و330؛ منها 9 آلاف و852 وفاة، 336 ألفا و157 متعافيا. وفي السعودية، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 25 وفاة، و323 إصابة بكورونا، فضلا عن تعافي 593 مريضا. وأوضحت الوزارة -في بيان- أن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 339 ألفا و267؛ منها 5 آلاف و43 وفاة، و325 ألفا و330 متعافيا. وفي فلسطين المحتلة، أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، الأحد، تسجيل 3 وفيات و422 إصابة جديدة، و772 متعافيا، خلال 24 ساعة الماضية. وأشارت الكيلة إلى أن من بين الإصابات 335 إصابة في الضفة الغربية -بينها 68 في مدينة القدس- و87 في قطاع غزة. وبينت أن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 87.1%، في حين بلغت نسبة الإصابات النشطة 12.1%، ونسبة الوفيات 0.8% من مجمل الإصابات. إصابات قياسية بالهند وسجلت الهند، الأحد، إصابات قياسية بكوفيد-19، حيث تجاوز عددها 7 ملايين، مقتربة بذلك من الأرقام التي سُجلت في الولايات المتحدة؛ البلد الأكثر تضررا بالوباء في العالم (7.7 ملايين). وقد يكون العدد في الواقع أعلى بكثير نظرا إلى النسبة المتدنية لاختبارات كشف الإصابة. لكن معدل الوفيات يبقي قليلا مقارنة مع حجم الإصابات، وبلغ 108 آلاف و334 حتى الأحد، أي أقل من الأرقام التي سُجلت في الولايات المتحدة (214 ألفا و305). ويفسر ذلك بنسبة الشباب المرتفعة بين سكان الهند، واحتمال وجود مناعة بسبب انتشار أمراض أخرى، وتقديرات لعدد الوفيات أقل من الواقع. تدابير أوروبية وفي بريطانيا، يعرض رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الاثنين أمام البرلمان تدابير جديدة لفرض قيود. وكتب مستشاره الإستراتيجي لنواب شمال غرب بريطانيا لإبلاغهم أن "من المرجح" تطبيق قواعد أكثر صرامة في بعض المناطق. وتسارعت وتيرة تفشي الفيروس في الأيام الأخيرة في البلاد الأكثر تضررا في أوروبا. وفي أيرلندا، قال وزير الصحة ستيفن دونيلي اليوم الأحد إن بلاده تعتزم إدراج فحوص الكشف عن كوفيد-19 في المطارات، في إطار بدائل محتملة للحجر الصحي لبعض الركاب القادمين إلى البلاد، لكن لم يتضح بعد متى ستكتمل طاقة الفحص. وانتقدت شركتا الطيران رايان إير وإير لينغوس الحكومة بشدة لفرضها بعضا من أشد قيود السفر صرامة في أوروبا، وتشمل التوصية بالحجر الصحي لمدة 14 يوما لجميع القادمين تقريبا. وبموجب نظام للاتحاد الأوروبي، من المقرر توقيعه الأسبوع المقبل؛ سيتم وضع القادمين من دول تقل بها معدلات الإصابة بالفيروس في الفئة الخضراء ويسمح لهم بالسفر دون قيود، لكن المناطق التي ينطبق عليها ذلك في أوروبا قليلة جدا. وستوضع مناطق أخرى في فئتي اللونين القرمزي والأحمر، وستفرض الحكومة القيود اللازمة عليها. المصدر : وكالات |
كورونا.. نقطة تحول في بريطانيا وتوصيات بالحد من السفر والحفلات في ألمانيا https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 أظهرت بيانات الحكومة البريطانية تسجيل نحو 13 ألف إصابة جديدة بفيروس و65 وفاة مرتبطة بالفيروس (رويترز) 12/10/2020 تجاوز عدد المصابين بفيروس كورونا 37.24 مليونا حول العالم، وسط ارتفاع ملحوظ في بريطانيا ودعوات في ألمانيا للحد من السفر والحفلات، فضلا عن تأهب في مدن فرنسية. وتصدرت الولايات المتحدة القائمة مسجلة أكثر من 7.6 ملايين إصابة، في حين بلغ إجمالي عدد حالات الوفاة 213 ألفا و778 حالة. وجاءت الهند في المركز الثاني من حيث عدد المصابين، مسجلة أكثر من 7 ملايين إصابة و108 آلاف و334 وفاة. وحلت البرازيل في المركز الثالث من حيث عدد المصابين مسجلة أكثر من 5 ملاين إصابة وأكثر من 150 ألف حالة وفاة، في ثاني أكبر عدد وفيات في العالم بعد الولايات المتحدة. وجاءت روسيا في المركز الرابع من حيث عدد المصابين حيث سجلت مليونا و298 ألفا و718 حالة إصابة، مقابل 22 ألفا و597 حالة وفاة. أوروبا وفي القارة الأوروبية، أظهرت بيانات الحكومة البريطانية تسجيل نحو 13 ألف إصابة جديدة بفيروس و65 وفاة مرتبطة بكوفيد-19. وقال نائب كبير مسؤولي الصحة في إنجلترا إن بريطانيا وصلت إلى ما وصفها بنقطة تحول في الجائحة، وإنه يجب على البلاد التحرك الآن لوقف تكرار ما حدث سابقا. في الأثناء، قال باحثون بريطانيون يشاركون في تجربة عالمية إنه ستجرى تجربة لقاح للوقاية من مرض السل عبر تطعيم عاملين في القطاع الصحي لاستكشاف مدى فاعليته في الوقاية من فيروس كورونا. ومن المقرر أن يعرض رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم الاثنين أمام البرلمان تدابير جديدة لفرض قيود. وكتب مستشاره الإستراتيجي إلى نواب شمال غرب بريطانيا لإبلاغهم أنه "من المرجح" تطبيق قواعد أكثر صرامة في بعض المناطق. وفي ألمانيا، قال مساعد للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الأحد إن على الحكومة الاستمرار في وضع حدود قصوى لعدد الأفراد المسموح لهم بالتجمع، وفرض قيود على السفر غير الضروري، في الوقت الذي تواجه فيه البلاد موجة متزايدة من الإصابات بفيروس كورونا. وتمكنت ألمانيا من إبقاء عدد الإصابات والوفيات بالفيروس منخفضا مقارنة بدول مجاورة، لكن العدد اليومي للإصابات تخطى حاجز 4 آلاف منذ الخميس، وهو أعلى معدل منذ أبريل/نيسان. واتفقت ميركل ورؤساء أكبر 11 مدينة ألمانية يوم الجمعة على إقرار إجراءات أشد إذا تجاوزت الإصابات حاجز 50 حالة لكل 100 ألف نسمة في الأسبوع. وفي فرنسا، أظهرت بيانات وزارة الصحة الأحد أن عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا المستجد في البلاد بلغ 161 ألفا في الساعات الـ24 الماضية، انخفاضا من مستوى قياسي بلغ نحو 27 ألفا في اليوم السابق. ومن المقرر أن تدرج مدينتا مونبلييه وتولوز اعتبارا من الثلاثاء في قائمة المدن الخاضعة لـ"حالة تأهب قصوى" بسبب جائحة كوفيد-19، وفق ما أعلنت السلطات. والسبت أدرجت مدن ليون وغرونوبل (وسط-شرق) وسانت اتيان (وسط) وليل (شمال) في قائمة المدن الخاضعة لـ"حالة تأهب قصوى"، أسوة بباريس وإيكس مرسيليا (جنوب-شرق) وغوادلوب (الأنتيل). وتُفرض حالة التأهب القصوى في المناطق التي تتخطى 250 إصابة جديدة لكل 100 ألف نسمة على مدى 7 أيام، والتي تتخطى 100 إصابة لدى السكان الذين تفوق أعمارهم 65 عاما، والتي تبلغ نسبة إشغال مصابي كوفيد-19 فيها 30% من إجمالي أسرة أقسام الإنعاش في مستشفياتها. أما في إيطاليا، فقال وزير الصحة روبرتو سبرانزا أمس الأحد إن الحكومة تجهز لفرض قيود جديدة على مستوى البلاد، لمواجهة الارتفاع الأخير في عدد الإصابات بفيروس كورونا. وتجاوز عدد الإصابات بالفيروس في إيطاليا يوم الجمعة 5 آلاف حالة، وذلك للمرة الأولى منذ مارس/آذار، لكن الوفيات أقل كثيرا مقارنة بنظيرتها في ذروة الوباء خلال شهري مارس/آذار وأبريل/نيسان. وجعلت سلطات روما وضع الكمامات إجباريا في الأماكن العامة اعتبارا من الأربعاء الماضي. وفي إسرائيل، فقد أطلقت السلطات الأحد خدمة استشفائية جديدة لمكافحة فيروس كورونا المستجد يشارك بإدارتها الجيش، وهي سابقة للجهاز الطبي العسكري الإسرائيلي الذي سيكلف بالعناية بمدنيين، في خطوة تهدف إلى دعم النظام الصحي الذي يواجه صعوبات. وتسجل إسرائيل واحدا من أعلى معدلات الإصابة بكوفيد-19 في العالم، مع 290 ألف إصابة مؤكدة و1900 وفاة بين سكانها. المصدر : الجزيرة + وكالات |
فيروس كورونا: تزايد الإصابات بشكل غير مسبوق في العراق وتونس والأردن ومخاوف من موجة ثانية في دول عربية 13 أكتوبر/ تشرين الأول 2020 https://ichef.bbci.co.uk/news/640/cp...1229024329.jpgصدر الصورة،GETTY IMAGES شهدت دول عربية في الأيام الماضية تزايدا في أعداد الإصابات بفيروس كورونا بمعدلات مرتفعة، وجاء العراق في صدارة الدول العربية، فقد سجلت السلطات إصابة ثلاثة آلاف و921 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة، ليصل إجمالي الإصابات المسجلة في البلاد إلى 409,358. كما سجلت السلطات الصحية في العراق وفاة 58 شخصا ليرتفع بذلك إجمالي الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا إلى 9970 حالة. وقد حذرت منظمة الصحة العالمية من التراخي في مكافحة تفشي فيروس كورونا، كاشفة عن وصول الإصابات بـ كوفيد-19 حول العالم إلى نحو 38 مليونا و81 ألف حالة سقط منهم نحو مليون و86 ألف معظمهم في أوروبا والأمريكتين. وتواصل خمس نقابات طبية وصحية عراقية إضرابا عن العمل بدأته يوم الأحد في جميع المحافظات. وهدد المضربون باستمرار التصعيد في حال عدم تلبية مطالبهم التي من بينها إقالة وزير الصحة، وتحسين الرواتب والبدلات. وكشفت السلطات العراقية عن أنها ستتسلم بنهاية العام الحالي 10 ملايين جرعة كدفعة أولى من لقاحين أحدهما بريطاني والآخر صيني لفيروس كورونا. وتشهد تونس تزايدا غير مسبوق في أعداد الإصابات بفيروس كورونا؛ مسجلة نحو ثلاثة آلاف حالة في اليوم الواحد، مما دفع السلطات إلى اتخاذ إجراءات وقائية للحد من انتشار الفيروس منها الحجر الصحي وحظر التجول. وتُصدر لجنة مجابهة كورونا في تونس بروتوكولا لمراسم دفن المتوفين جراء الإصابة بفيروس كورونا. ويحتوي البروتوكول على إجراءات جديدة تستند إلى مراعاة الجوانب الإنسانية في عملية دفن الضحايا، وإمكانية إشراك ذوي المتوفين في إجراءات عملية الدفن شريطة الالتزام بالإجراءات الوقائية. https://ichef.bbci.co.uk/news/640/cp...1217497538.jpg صدر الصورة،GETTY IMAGES وسجل الأردن اليوم الثلاثاء 18 حالة وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا و2047 إصابة، في أعلى حصيلة يومية منذ تفشي الوباء. ووصل إجمالي الإصابات المسجلة في المملكة الهاشمية حتى الآن 28127. وأعلنت الحكومة الأردنية استمرار تطبيق فرض حظر التجول الشامل في جميع محافظات المملكة ليومي الجمعة والسبت المقبلين، في ظل استمرار تسجيل إصابات بمستويات مرتفعة. ونفى الناطق باسم الحكومة الأردنية نية السلطات اتخاذ قرار بحظر التجول الشامل مدة 30 يوما، مؤكدا أن الحكومة لم تدرس هذا الخيار. وفي السعودية، سجلت وزارة الصحة 19 حالة وفاة جديدة ليرتفع إجمالي عدد الوفيات جرّاء الإصابة بفيروس كورونا في المملكة إلى 5087، كما سجلت السلطات 474 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي الإصابات في المملكة إلى 340,89. وسجلت مصر 132 إصابة جديدة بالفيروس بالإضافة إلى 10 وفيات في آخر 24 ساعة. وقد بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا 104,648، توفي منهم نحو 6062 حتى يوم الاثنين. واستبعدت وزيرة الصحة العودة إلى الإغلاق الكامل أو الجزئي، وقالت إن 56 في المئة من وفيات كورونا في مصر كان أصحابها مصابين بأمراض مزمنة. وقالت وزيرة الصحة اليوم الثلاثاء إن الدولة مستعدة لأي موجة ثانية من فيروس كورونا بعد نجاحها في مواجهة الموجة الأولى. وفي الكويت سجلت وزارة الصحة اليوم الثلاثاء ثماني وفيات ليصل إجمالي الوفيات المسجلة 672 وفاة، كما سجلت الوزارة 844 إصابة جديدة بـكورونا ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 112737. وفي الإمارات سجلت السلطات حالتَي وفاة جديدتين، ليبلغ إجمالي عدد الوفيات جرّاء الإصابة بـكورونا إلى 448، كما سجلت 1315 إصابة جديدة بالفيروس من جنسيات مختلفة، في أعلى معدل يومي منذ رصد الوباء في البلاد، ليصل إجمالي عدد الإصابات إلى 108 آلاف و608 أشخاص. وفي ليبيا، أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض 12 حالة وفاة ليرتفع إجمالي الوفيات المسجلة جراء الإصابة بفيروس كورونا إلى 656، وتسجيل 1164 إصابة جديدة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 44,985 . وفي الأراضي الفلسطينية، سجلت السلطات الصحية أربع وفيات جديدة في الضفة الغربية وقطاع غزة ليبلغ إجمالي الوفيات جرّاء الإصابة بـكورونا 459، وتسجيل 516 إصابة جديدة بالفيروس ليبلغ إجمالي الإصابات إلى 56,467. وسجلت وزارة الصحة في قطر 214 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصل إجمالي المصابين 2,812. وسجلت سلطنة عمان 213 إصابة جديدة ليبلغ إجمالي المصابين بفيروس كورونا 107 آلاف سقط منهم 1053. بي بي سي |
كورونا.. الإصابات تتجاوز 38 مليونا ونصف المليون وفرنسا تعلن حظر التجول بباريس ومدن كبرى https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 فرنسا أعلنت حظر التجول بباريس ومدن كبرى (رويترز) 14/10/2020 تجاوزت أعداد الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" حاجز 38 مليونا ونصف المليون مصاب عالميا، في حين أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فرض حظر تجول ليلي في باريس وعدد من المدن الفرنسية الكبرى، بدءا من السبت المقبل. وبحسب موقع "ورلد ميتر" المتخصص برصد الأرقام والإحصاءات المتعلقة بفيروس كورونا في دول العالم، فقد بلغ عدد المصابين 38 مليونا و527 ألفا و441 مصابا. وتشير الأرقام إلى أن أعداد المتوفين بلغت مليونا و92 ألفا و955 حالة، بينما بلغت أعداد المتعافين من الفيروس 28 مليونا و948 ألفا و309 حالات. وتتصدر الولايات المتحدة أعداد المصابين بـ 8 ملايين و100 ألف و553 مصابا، بينما بلغت الوفيات 221 ألفا و38 وفاة. وفي الهند -الدولة الثانية من حيث عدد الإصابات في العالم- بلغت أعداد الإصابة 7 ملايين و274 ألفا و966 مصابا. وفي المرتبة الثالثة عالميا، جاءت البرازيل مسجلة 5 ملايين و114 ألفا و823 إصابة، في حين تجاوزت أرقام الوفيات 151 ألفا، لتكون بذلك في المرتبة الثانية عالميا. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C432 البرازيل تسجل ثاني أعلى نسبة وفيات بالعالم (الأناضول) تدابير وتقييدات وفي أوروبا، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء اليوم أنّ بلاده ستفرض حظر تجوال ليلي بدءاً من السبت (بين التاسعة مساء والسادسة صباحاً) في عدد من المدن الكبرى وبينها باريس، بهدف مواجهة الموجة الوبائية الثانية. وقال في حوار متلفز إنّ "حظر التجوال سيستمر لأربعة أسابيع وسنذهب إلى البرلمان لتمديده حتى الأول من كانون الأول/ديسمبر. ستة أسابيع هي الفترة التي تبدو لنا مجدية". ويأتي ذلك مع ارتفاع عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا، حيث تم تسجيل أكثر من 26 ألف حالة يوم السبت الماضي، وما يقرب من 13 الف حالة أمس الثلاثاء، ومع تزايد أعداد المرضى مرة أخرى في وحدات العناية المركزة بالمستشفيات. وفي ألمانيا، ترغب المستشارة أنجيلا ميركل في فرض قيود جديدة بألمانيا، بينها توسيع إلزامية وضع الكمامة، في ظل ارتفاع عدد الإصابات الجديدة بالفيروس في الأيام الأخيرة. ومن المزمع إقرار توقيت غلق إلزامي للحانات والمطاعم يستمر 7 أيام في حال بلغ معدل الإصابات 35 إصابة يومية لكل 100 ألف ساكن، وفق مشروع اتفاق تفاوضت حوله المستشارة مع حكام المقاطعات الألمانية الـ 16 اليوم الأربعاء. كما فرضت هولندا التي كانت أقل تشددا من جارتها، "حجرا جزئيا" اعتبارا من الأربعاء يشمل خاصة غلق الحانات والمطاعم في مسعى لكبح انتشار وباء "كوفيد-19". وإضافة إلى إلزامية وضع الكمامة في الفضاءات المغلقة لمن تتجاوز أعمارهم 13 عاما، مُنع بيع الكحول اعتبارا من الثامنة مساء. كما تغلق منطقة كتالونيا الإسبانية التي تتمتع بحكم شبه ذاتي، المطاعم والحانات لمدة 15 يوما اعتبارا من يوم الجمعة في محاولة للقضاء على الزيادة في معدلات الإصابة بفيروس كورونا. وأعلنت وزيرة الصحة الإقليمية ألبا فيرجس هذه الخطوة اليوم الأربعاء التي تشمل أيضا مدينة برشلونة السياحية. وبحسب أحدث بيانات وزارة الصحة الإسبانية فإن نحو 11 ألف إصابة جديدة جرى تسجيلها في كتالونيا على مدار الأيام السبعة الماضية مقارنة بنحو 7 آلاف في الأسابيع السابقة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C578 البرتغال قررت تشديد الإجراءات لمكافحة الوباء (رويترز) إجراءات صارمة وفي البرتغال، قررت السلطات فرض إجراءات أكثر صرامة اعتبارا من غد الخميس لاحتواء الزيادات القياسية في معدلات تفشي فيروس كورونا، بما يشمل فرض قيود أشد على التجمعات وتشديد العقوبات على المؤسسات التي تخالف القواعد. وتلقت البرتغال، التي يقطنها نحو 10 ملايين نسمة، إشادة في البداية على مواجهتها السريعة للجائحة إذ سجلت عدد حالات أقل مقارنة بدول أخرى بلغ نحو 90 ألفا وتوفي 2110 بالمرض. لكن البلاد سجلت الأسبوع الماضي ما يفوق الألف حالة يوميا للمرة الأولى منذ أبريل/نيسان وسجلت يوم السبت رقما قياسيا للزيادة اليومية بلغ 1646 إصابة في إطار زيادة بالحالات تشهدها أوروبا بوجه عام بعد تراجع التفشي خلال الصيف. في هذه الأثناء، وصل عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في سويسرا وجارتها النمسا إلى مستويات غير مسبوقة. وسجل مكتب الصحة العامة السويسري 2823 إصابة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ 24 الماضية، أي حوالي ضعف عدد الإصابات المسجلة في اليوم السابق على ذلك. وقالت الحكومة في النمسا إن حالات الإصابة اليومية المسجلة في البلاد قد ارتفعت إلى مستوى قياسي، بلغ 1346 حالة. وتم تسجيل ما يقرب من ثلث الإصابات الجديدة في العاصمة فيينا. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 أعداد الإصابات في العراق تخطت حاجز 413 ألفا (غيتي) العراق وتونس عربيا، أعلنت وزارة الصحة والبيئة العراقية تسجيل 3857 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصل العدد الإجمالي للمصابين إلى 413 ألفا و215 حالة في جميع أنحاء البلاد، فضلا عن تسجيل 51 حالة وفاة. وفي تونس، أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 2234 حالة خلال يومي 11 و12 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، ليبلغ بذلك إجمالي عدد الإصابات 34 ألفا و790 حالة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 غيبريسوس يتوقع زيادة بنسبة 14% هذا العام في عدد الأطفال المصابين بسوء التغذية جراء الجائحة (رويترز) تداعيات وتحذيرات وفي سياق متصل بتداعيات الوباء، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن 10 آلاف طفل آخرين قد يموتون كل شهر هذا العام بسبب سوء التغذية الناجم عن تداعيات جائحة "كوفيد-19". وذكر غيبريسوس متحدثا في مؤتمر لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو)، أنه يتوقع زيادة بنسبة 14% هذا العام في عدد الأطفال المصابين بسوء التغذية جراء الجائحة. ويعني هذا أن 6.7 ملايين طفل آخرين سيعانون من سوء التغذية معظمهم في أفريقيا جنوبي الصحراء وفي جنوب آسيا. وقال غيبريسوس "لقد تسببت الجائحة في اختلالات خطيرة في الخدمات الأساسية والتحصين وخدمات الأمومة وتغذية الأطفال وتنظيم الأسرة وغير ذلك". وأضاف "لا يمكن أن نقبل بعالم يستطيع فيه الأغنياء أن يحصلوا على طعام صحي، بينما لا يكترث أحد بالفقراء". المصدر : الجزيرة نت+ وكالات |
أرقام قياسية بالعالم.. منظمة الصحة تحذر من "مستويات مقلقة" لكورونا بأوروبا والألمان مختلفون بشأن عطلة الخريف 16/10/2020 حذّرت منظمة الصحة العالمية من بلوغ أزمة كورونا في أوروبا مستويات وصفتها بالمقلقة، وقالت إنها أصبحت خامس سبب للوفاة في بلدان القارة. وأضاف الفرع الأوروبي للمنظمة أن معدلات وفيات "أعلى بـ 4 أو 5 مرات من أبريل/نيسان" قد تسجل بحلول يناير/كانون الثاني في حال تطبيق "إستراتيجيات لتخفيف القيود لفترات طويلة". ودعت مفوضة الصحة الأوروبية ستيلا كيرياكيدس (Stella Kyriakides) الدول الـ27 التي تعقد اجتماعا الخميس إلى "القيام بما هو ضروري" من أجل "تجنب الإغلاق العام"، في حين يدفعها عودة انتشار الفيروس إلى تشديد تدابيرها. وتعقد الجلسة المقبلة للبرلمان الأوروبي من 19 إلى 22 أكتوبر/تشرين الأول افتراضيا وليس في ستراسبورغ التي لم يزرها النواب الأوروبيون منذ 7 أشهر. واستعرض رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس الخميس التدابير الجديدة لوقف تفشي فيروس كورونا غداة إعلان فرض حظر تجول ليلي، اعتبارا من السبت في المنطقة الباريسية وفي 8 مدن كبرى. وأضاف أنه سيتم حظر "كل الحفلات الخاصة" التي تنظم "في الصالات متعددة الاستعمالات أو أي منشأة أخرى تستقبل جمهورا" في أنحاء البلاد وأنه سيتعين على المطاعم في فرنسا تطبيق إجراءات صحية معززة. وجرت صباحا عمليات تفتيش طالت منازل ومكاتب وزير الصحة الحالي أوليفييه فيران ورئيس الوزراء السابق إدوارد فيليب في إطار تحقيق قضائي حول إدارة الأزمة الصحية. انعكاسات ومع تلاحق الإجراءات في مواجهة موجة التفشي الجديدة للفيروس، تبدو انعكاسات الأزمة متزايدة على الساحة السياسية ومراكز القرار، ففي بروكسل غادرت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين مقر القمة الأوروبية ووضعت نفسها في حجر بسبب إصابة أحد أعضاء مكتبها بكورونا. وكتبت فون دير لاين، على تويتر أنها أُخْبِرَتْ، بعد وقت قصير من بدء القمة، أن أحد أعضاء مكتب الاستقبال التابع لها خضع لاختبار الكشف عن كورونا وثبتت إصابته بالفيروس. كما أعلنت وزيرة الخارجية البلجيكية حجر نفسها صحيا، بعد ظهور أعراض فيروس كورونا عليها. وأربك فيروس كورونا جدول أعمال المشرعين الأوروبيين، فقد أعلن رئيس البرلمان الأوروبي ديفيد ساسولي عن إلغاء جلسة عامة كانت مقررة في مدينة ستراسبورغ الفرنسية الأسبوع المقبل بسبب المخاوف من كورونا. أرقام مفزعة وفي أحدث إحصاء، قال المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها، إنه سجل وقوع 4 ملايين و400 ألف إصابة مؤكدة بالفيروس في دول الاتحاد الأوروبي، وأودت الجائحة بحياة 198 ألفا. وحثّ المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغ القادة الأوروبيين على تطبيق إجراءات صارمة مع بلوغ الفيروس مستويات اعتبرتها المنظمة مقلقة للغاية. ففي بريطانيا، رفعت الحكومة حالة الإنذار في لندن و7 مناطق أخرى إلى المستوى الثاني للحد من الزيادة في عدد الإصابات الذي يتضاعف كل 10 أيام. ومع اقتراب فصل الشتاء فإن هذه الزيادات المرعبة في عدد الإصابات والوفيات باتت تقض مضاجع جميع الناس. وفي روسيا، أعلن اليوم أن حالات الإصابة اليومية الجديدة بفيروس كورونا سجلت ارتفاعا قياسيا بلغ 15 ألفا و150 إصابة، منها 5049 حالة في العاصمة موسكو ليرتفع إجمالي الإصابات إلى مليون ونحو 370 ألفا منذ بدء الجائحة. وفي إسرائيل، أعلنت سلطات الاحتلال عن 1608 إصابات جراء كورونا خلال الساعات الـ 24 الأخيرة، مسجلة بذلك انخفاضا في أعداد الإصابات مقارنة مع أرقام سجلتها خلال الأسابيع الماضية. أما في الهند، فقد توفي 895 شخصا بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الأخيرة. وذكرت وزارة الصحة الهندية، الجمعة، أن إجمالي وفيات كورونا ارتفع إلى 112 ألفا و161، بعد تسجيل 895 حالة جديدة. وأكدت تشخيص 63 ألفا و371 إصابة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 7 ملايين و370 ألفا و468. وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة مليون و930 ألفا و624 شخصا على الأقل في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض في أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي. وتم تسجيل أكثر من 38 مليونا و571 ألفا و770 إصابة، بينما تعافى أكثر من 26 مليونا و662 ألفا شخصا على الأقل. العطل الخريفية وبعدما كانت ألمانيا قدوة على المستوى الأوروبي في إدارتها جائحة "كوفيد-19″، تشهد اليوم خلافا في شأن المناطق الخطرة فيها و"فوضى كورونا" -كما وصفتها أسبوعية "فوكوس"- الناجمة عن القيود المفروضة خلال العطل، في وقت يُسجل فيه ارتفاع شديد بالإصابات. وأذعنت بعض الولايات أخيرا للمطالب، فخففت التدابير التي تعرضت لانتقادات مفادها أنها سببت للألمان إرباكا في شأن تنظيم عطلهم الخريفية التي بدأت عند البعض في أكتوبر/تشرين الأول وتمتدّ في بعض الأحيان حتّى مطلع نوفمبر/تشرين الثاني. ويجوز للولايات الألمانية الـ 16 التي تعنى بإدارة الشؤون الصحية أن تحدّد قيودها الخاصة من دون أن يكون لحكومة أنجيلا ميركل الفدرالية الكلمة الفصل في هذا الشأن. المصدر : الجزيرة + وكالات |
كورونا قادر على ضرب الشخص نفسه مرتين.. والإصابة الثانية أقوى
كورونا قادر على ضرب الشخص نفسه مرتين.. والإصابة الثانية أقوى https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 تكرار الإصابة بفيروس كورونا وارد (شترستوك) 16/10/2020 ما تفسير تكرار الإصابة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض كوفيد-19؟ وما علاقة شدة المرض بالأجسام المضادة التي ينتجها الجسم؟ الإجابات في هذا التقرير مع جدول سريع للتفريق بين أعراض العدوى بكورونا والإنفلونزا ونزلة البرد "الزكام". ونبدأ مع إصابة أميركي بكوفيد-19 مرتين، وكانت الثانية أشد من الأولى، الأمر الذي دفع العلماء للقول إن هناك الكثير، الذي ما زال يتعين علينا معرفته عن الاستجابات المناعية، كما أن الإصابة الثانية بالفيروس تثير الشكوك حول اللقاحات. وتأكدت إصابة الرجل البالغ من العمر 25 عاما، وهو من رينو (في ولاية نيفادا)، في أبريل/نيسان بعد أن ظهرت عليه أعراض بسيطة؛ لكنه مرض مرة أخرى في أواخر مايو/أيار وكانت الأعراض أشد، وفقا لتقرير الحالة المنشور في دورية "لانسيت للأمراض المعدية" (The Lancet Infectious Diseases)، والتي نقلتها رويترز. ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية التي نقلت الدراسة أيضا، فإن الإصابة الثانية كانت أكثر خطورة من الأولى، وقال العلماء إنه على الرغم من ندرة تكرار الإصابة على ما يبدو، ورغم تعافي الرجل الأميركي المصاب، فإن الحالات الشبيهة لحالته مثيرة للقلق، وسجلت حالات منفردة لتكرار الإصابة في أرجاء العالم منها في أوروبا وآسيا. وقال سايمون كلارك، خبير علم الأحياء المجهرية بجامعة ريدينج البريطانية "أصبح من الواضح بشكل متزايد أن تكرار الإصابة وارد؛ لكن ليس بإمكاننا بعد تحديد مدى شيوعه". وأضاف "إذا كان تكرار الإصابة ممكنا بسهولة، فإن ذلك قد يكون له تداعيات على برامج إنتاج اللقاحات، وعلى فهمنا لكيف ومتى يمكن أن ينتهي الوباء". وقال أطباء مريض نيفادا إن الفحوص المتعمقة أظهرت أن سلالة فيروس كورونا -واسمه العلمي سارس-كوف 2- المرتبطة بالإصابة الثانية كانت مختلفة جينيا عن الأولى. وقال بول هنتر، أستاذ الطب بجامعة إيست أنجليا البريطانية، "هذه النتائج تعزز فكرة أننا لم نعرف بعد ما يكفي عن الاستجابة المناعية لهذه العدوى". خامس حالة في العالم وقال برندان ورين، أستاذ علم اللقاحات في كلية لندن للصحة وطب المناطق الحارة، إن حالة مريض نيفادا هي خامس حالات تكرار الإصابة على مستوى العالم. وقال "إمكانية تكرار العدوى بسارس-كوف-2 ربما تشير إلى أن لقاح كوفيد-19 قد لا يوفر حماية كاملة.. غير أنه في ضوء إصابة (ما يربو على) 40 مليون شخص في العالم، فإن أمثلة تكرار العدوى قليلة، ويجب ألا تحد من جهود تطوير اللقاحات". أشد أشكال كوفيد-19 ترتبط بأجسامنا المضادة خلال الأيام الأولى من تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد، افترض العديد من علماء المناعة أن المرضى، الذين أنتجوا كميات كبيرة من الأجسام المضادة بشكل كافٍ في وقت مبكر من الإصابة بفيروس كورونا، تمكنوا من وقف تطور العدوى وحدتها. وفي مقاله الذي نشرته صحيفة "نوفال أوبسرفاتور" ( Nouvel Observateur) الفرنسية، شرح ماثيو وودروف، وهو عالم المناعة في جامعة إيموري في أتلانتا، الظروف التي يمكن أن تسبب أشكالا حادة من عدوى كوفيد-19؛ مؤكدا أنه بعد عدة أشهر من دراسة هذا المرض، أدرك أن الوضع في الواقع أكثر تعقيدا مما كان يتصور. ونشر وودروف بالتعاون مع زملائه مقالا في مجلة "نيتشر إيمونولوجي" (Nature Immunology) يضم استنتاجات تدعم فكرة أنه لدى بعض المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد، تعد الوقاية من حدوث خلل مناعي بدرجة أهمية محاربة الفيروس نفسها. وقال إنه لدى المرضى الذين يعانون من أشكال حادة من كوفيد-19، فقد ثبت بالفعل أن التفاعل الالتهابي، الذي يهدف للقضاء على الفيروس هو المسؤول عن الأضرار الجانبية الأخرى، التي تحدث لجسم المريض. كشفت بعض الدراسات السريرية حدوث "عواصف السيتوكين" لدى بعض المرضى، والتي تنتج من خلالها الاستجابة المناعية كمية هائلة من الجزيئات الالتهابية والأجسام المضادة، التي تتسبب في حدوث جلطات دموية خطيرة، والتهاب أجهزة أعضاء متعددة. وهذا ما يؤدي إلى التهاب الأوعية الدموية، وهي حالة لوحظت لدى 186 طفلا تعافوا من المرض. وأضاف العالم وودروف أن هذه العلامات تشير إلى أن الاستجابة المناعية، التي كان من المفترض أن تكون وقائية عند هؤلاء المرضى، أصبحت مدمرة بالنسبة لهم. وهذا ما دفع بعض الأطباء إلى استخدام الستيرويد، الذي يعد من الأدوية التي تثبط الاستجابة المناعية لعلاج هؤلاء المرضى عند دخولهم المستشفى، وقد ساهم ذلك في إنقاذ الكثير من الأرواح. إنتاج الأجسام المضادة الصحيحة في الوقت المناسب تعد الأجسام المضادة من الأسلحة الدفاعية القوية للجسم، وتؤدي تكتلات الأجسام المضادة للفيروسات إلى حدوث تفاعلات التهابية قوية، التي تعمل إشارات توجيهية لبقية جهاز المناعة، مما يسمح لها باستهداف مسببات الأمراض بشكل فعال. في بعض الحالات، يمكن للأجسام المضادة أن تكون قاتلة، فهي قوية جدا لدرجة أنها إذا أخطأت في هوية هدفها (أي عندما تنتج الخلايا الليمفاوية البائية أجساما مضادة تهاجم خلايا الجسم، التي من المفترض أن تدافع عنها) يمكنها إلحاق ضرر كبير ببعض أعضاء الجسم، وإنشاء دورة دائمة من "الاستهداف الذاتي المناعي"، ويعرف هذا التدمير الذاتي الدائم باسم "أمراض المناعة الذاتية". تخفيف الاستجابة المناعية المتعلقة بكوفيد-19 ذكر وودروف أن مرض فيروس كورونا ليس من أمراض المناعة الذاتية، وقد تعكس الاستجابات الالتهابية من نوع المناعة الذاتية، التي تكون ببساطة الاستجابة "الطبيعية" لعدوى فيروسية خرجت عن نطاق السيطرة. وعلى الرغم من أن هذا النوع من التفاعل "طبيعي"؛ إلا أن ذلك لا يعني أنه ليس خطيرا، فقد ثبت أن الاستجابات المستمرة خارج الجريبات تساهم في حدة أمراض المناعة الذاتية؛ بسبب إنتاج الأجسام المضادة، التي تستهدف أنسجة معينة في الجسم فضلا عن الالتهاب، الذي تسببه، ويمكن أن يتلف أعضاء مثل الرئتين والكلى. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C770 كورونا أم إنفلونزا أم نزلة برد؟ ونختم مع التفريق بين فيروس كورونا والإنفلونزا ونزلة البرد، حيث يظهر الرسم البياني أعلاه -الذي نشرته "دويتشه فيله" (Deutsche Welle)- مدى شيوع مجموعة من الأعراض مع كل حالة، ويمكن ملاحظة التالي: 1- عدوى كورونا: أبرز الأعراض السعال الجاف والحمى وفقدان حاستي الشم والتذوق. 2- الإنفلونزا: أبرز الأعراض السعال الجاف والحمى والصداع وآلام الأطراف والضعف العام. 3- نزلة البرد "الزكام": السعال المخاطي وسيلان الأنف وألم الحلق والعطس وآلام الأطراف. وعبر مقارنة الأعراض التي لديك مع الجدول، يمكن ترجيح مرض معين. مع التأكيد على أن هذ الجدول للاسترشاد فقط، وأنه ليس بديلا عن مراجعة الطبيب، والطريقة الوحيدة للتأكد مما إذا كنت مصابا بفيروس كورونا هي الخضوع للفحص الطبي. المصدر : الجزيرة + دويتشه فيله + الصحافة الفرنسية + الفرنسية + رويترز |
كورونا.. 30 ألف وفاة في إيران والرئيس الألماني في الحجر والفيروس يصل مقر البابا https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 مواطنون يرتدون كمامات للوقاية من فيروس كورونا في أحد شوارع غزة (وكالة الأناضول) 17/10/2020 أعلنت متحدثة باسم مكتب الرئاسة الألمانية دخول الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير الحجر الصحي، بعد ثبوت إصابة أحد حراسه الشخصيين بفيروس كورونا. وأوضحت المتحدثة بعد ظهر اليوم أن الشخص المصاب هو من الفرقة التابعة للهيئة الاتحادية لمكافحة الجريمة، وأنه واحد من الفئة الأولى في الأشخاص المخالطين للرئيس، مشيرة إلى أن شتاينماير خضع لفحص للكشف عن كورونا، لم تصل نتيجته بعد. من جهة أخرى، أعلنت وزيرة الخارجية البلجيكية صوفي وليامز اليوم السبت إصابتها بفيروس كورونا. وقالت وليامز على تويتر "نتيجة اختبار كوفيد الخاصة بي إيجابية، من المحتمل أن تكون العدوى جاءت من داخل دائرة أسرتي في ضوء الاحتياطات المتخذة خارج منزلي". وكانت وليامز أعلنت الجمعة الماضي أنها ستدخل عزلا صحيا ذاتيا مع ظهور أعراض عليها يشتبه بأنها لفيروس كورونا. 20 وفاة بالأردن و312 إصابة في فلسطين عربيا، أعلن الأردن اليوم السبت تسجيل 20 وفاة جراء كورونا، بينما رصدت فلسطين 312 إصابة بالفيروس، خلال الـ 24 ساعة الماضية، وفق بيانات رسمية. وقالت وزارة الصحة الأردنية إنها سجلت 20 وفاة بكورونا، و1505 إصابات، و81 حالة تعاف. وأوضحت الوزارة أن إجمالي الإصابات ارتفع إلى 36 ألفا و53، بينها 330 وفاة، و7 آلاف و178 حالة شفاء. من جانبها، رصدت وزارة الصحة الفلسطينية 312 إصابة بالفيروس، إضافة إلى تعافي 241 مريضا. وذكرت الوزارة في بيان، أن إجمالي الإصابات بلغ 58 ألفا و150، بينها 472 وفاة، و50 ألفا و898 حالة تعاف. وحتى مساء السبت، تجاوز عدد مصابي كورونا بالعالم، 39 مليونا و768 ألفا، توفي منهم أكثر من مليون و111 ألفا، وتعافى ما يزيد على 29 مليونا و763 ألفا، وفق موقع "ورلد ميتر". وفي إيران، الأكثر تضررا من تفشي فيروس كورونا في الشرق الأوسط، مددت السلطات القيود وإجراءات مكافحة الجائحة في العاصمة طهران للأسبوع الثالث على التوالي، مع تجاوز حصيلة الوفيات 30 ألفا. وذكرت وسائل إعلام رسمية أن المدارس والمساجد والمتاجر والمطاعم وغيرها من المؤسسات العامة في طهران، التي تشهد أعلى معدلات العدوى في البلاد، ظلت مغلقة منذ 3 أكتوبر/تشرين الأول وأعلن أنوشيروان محسني بندبي حاكم إقليم طهران تمديد الإجراءات حتى الجمعة المقبل على الأقل. وقالت سيما سادات لاري المتحدثة باسم وزارة الصحة للتلفزيون الرسمي، إن إيران سجلت 4103 حالات إصابة و253 وفاة بالفيروس خلال الساعات الـ 24 الماضية، وبهذا ترتفع حصيلة الوفيات إلى أكثر من 30 ألفا. إصابة في مقر البابا وفي السياق ذاته، أعلن الفاتيكان السبت اكتشاف إصابة بكورونا في بيت القديسة مرتا، مقر إقامة البابا فرنسيس. وقال مكتب الإعلام في الكرسي الرسولي إنه "تم اكتشاف حالة إيجابية أخرى بكورونا لشخص من بين سكان دولة الفاتيكان". في المقابل، لم يُذكر أي تفصيل عن الوضع الصحي للبابا فرنسيس الذي فضّل عند انتخابه السكن في بيت القديسة مرتا بدلاً من القصر الرسولي. واكتفى البيان بالقول إن "صحة جميع القاطنين مراقبة باستمرار". وتجنب البابا فرنسيس خلال لقاء عام تقليدي الأربعاء، أي احتكاك مقرب مع المشاركين، واكتفى بتحيتهم عن بعد خلال ظهوره ودعاهم إلى الحيطة من أجل "إنهاء الجائحة". وتواجه إيطاليا التي سجلت أكثر من 36 ألف وفاة جراء الفيروس، ارتفاعا في عدد الإصابات، حيث سجّلت عدد إصابات قياسيا بلغ أكثر من 10 آلاف إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية، في رقم غير مسبوق منذ بدء تفشي الوباء في هذا البلد. وقالت وزارة الصحة إنه تم تسجيل 47 حالة وفاة متصلة بكورونا اليوم السبت نزولا من 55 في اليوم السابق، وهو ما يقل كثيرا عن معدل الوفيات التي سجلت في ذروة تفشي الوباء بإيطاليا في شهري مارس/آذار وأبريل/نيسان عندما بلغت حالات الوفاة اليومية أكثر من 990. جاء ذلك بينما تشهد دول أوروبية عدة تسجيل إصابات يومية قياسية بالفيروس، ما حدا بحكومات دول عدة لإعادة فرض القيود الاحترازية المشددة. وترى منظمة الصحة العالمية أنّ الوضع في أوروبا يبعث على "القلق الشديد". وقد دخلت قيود جديدة، فرضتها الحكومة البريطانية لإبطاء انتشار فيروس كورونا، حيز التنفيذ اليوم في عدد من مناطق مقاطعة إنجلترا، بما فيها العاصمة لندن. حيث تم نقل هذه المناطق إلى المستوى عالي الخطورة على نظام الإنذار الوبائي. وكانت بريطانيا -أكثر من 55 مليون نسمة- قد حدّدت التجمعات بـ 6 أشخاص كسقف أعلى (في الداخل والخارج على السواء) وسط إغلاق الحانات عند الساعة 22.00، لكنها اضطرت لزيادة التدابير الاحترازية مع الارتفاع الكبير في أعداد المصابين بالفيروس. وبموجب الإجراءات الجديدة، يُحظر أي تجمع داخلي في العاصمة البريطانية، بينما يتم إغلاق المطاعم والحانات عند الساعة العاشرة مساء. ولم تتوصل الحكومة بعد إلى اتفاق مع رئيس بلدية مانشستر لاتخاذ إجراءات إضافية فيها، وسط تحذير رئيس الوزراء بوريس جونسون من أنه قد يُضطر إلى التدخل وفرض القيود دون اتفاق لحماية الأرواح، على حد قوله. وتعد المملكة المتحدة، أكثر الدول الأوروبية تضررا جراء تفشي فيروس كورونا، حيث سجلت أكثر من 15 ألف إصابة جديدة أمس الجمعة، كما تجاوزت حالات الوفاة لديها منذ ظهور المرض حاجز 43 ألف حالة. تسارع الإصابات في فرنسا وفي فرنسا حيث يتسارع انتقال العدوى سجلت البلاد أمس الجمعة أكثر من 25 ألف إصابة، وصار سكان عدّة مدن كبرى بما فيها باريس وضاحيتها (نحو 20 مليون شخص في الإجمال)، خاضعين منذ السبت إلى حظر تجوّل بين التاسعة مساء والسادسة صباحا ولمدّة 4 أسابيع على الأقل. ويتصف الوضع في فرنسا على أنّه من بين الأسوأ في أوروبا مع إحصاء أكثر من 33 ألف وفاة وأكثر من 834 ألف إصابة. إضافة إلى المنطقة الباريسية، تشمل لائحة المعنيين بهذه الإجراءات مدن ليون وليل وتولوز ومونبلييه وسانت إتيان وإكس مرسيليا وروان وغرنوبل. وفي ألمانيا التي أحصت 7830 إصابة جديدة في 24 ساعة، وهو رقم قياسي، طلبت المستشارة أنجيلا ميركل من مواطنيها السبت ضبط العلاقات الاجتماعية قدر الإمكان. وقالت ميركل في كلمتها الأسبوعية "تخلوا عن كل سفر ليس ضروريا بالفعل، وعن كل احتفال ليس ضروريا بالفعل. من فضلكم الزموا منازلكم". وتدخل قيود جديدة حيز التنفيذ في وارسو ومدن كبيرة أخرى في بولندا، حيث أغلقت المدارس وسط اعتماد آليات التعلّم عن بعد، كما تقرر أن تغلق المطاعم أبوابها عند التاسعة مساء، إضافة إلى منع حفلات الزواج وتحديد عدد الأشخاص في المتاجر ووسائل النقل العام والمناسبات الدينية. وفي جمهورية التشيك التي تعاني على صعيد أوروبا من أشدّ مستوى إصابات ووفيات لكلّ 100 ألف شخص، طلبت الحكومة إلى الجيش تشييد مستشفى ميداني خارج براغ يتسع لـ 500 سرير. والجمعة فقط، سجّلت هذه الدولة التي يسكنها نحو 10.7 ملايين نسمة، 1283 وفاة وأكثر من 11 ألف إصابة. وفي بلجيكا، فرِض حظر تجول بدءا من منتصف الليل إلى الخامسة فجرا، وسيتعين إغلاق كل المقاهي والمطاعم في البلاد اعتبارا من الاثنين لمدة شهر على الأقل، بعد أن تجاوزت هذه الدولة عتبة 200 ألف إصابة حديثا، مقارنة بـ 100 ألف في 20 سبتمبر/أيلول الماضي. المصدر : الجزيرة نت + وكالات |
ما فصيلة الدم التي ترتبط بأقل خطر للعدوى بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد-19″
https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 فصيلة الدم تلعب دورا في تحديد خطر التعرض للعدوى بكورونا، واحتمالية تطور المضاعفات (شترستوك) د. أسامة أبو الرُّب - الجزيرة نت 17/10/2020 ما فصيلة الدم التي ترتبط بأقل خطر للعدوى بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد-19″، وما فصائل الدم التي ترتبط بخطر أقل للمضاعفات، وما فصائل الدم التي ترتبط بمضاعفات أخطر، ثم كيف تعرف أن الفيروس قد وصل للرئتين؟ نبدأ مع فصائل الدم وعدوى كورونا، إذ أظهرت دراسة جديدة أن فصيلة الدم "أو" (O) ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بعدوى فيروس كورونا. ونشرت الدراسة في مجلة "بلد أدفانسس" (Blood Advances). وشملت الدراسة 473 ألفا و654 شخصا في الدانمارك تم اختبارهم لفيروس كورونا بين 27 فبراير/شباط 2020 و30 يوليو/تموز 2020. ويعتمد نوع فصيلة الدم على وجود أو عدم وجود بروتينات معينة على خلايا الدم الحمراء، وهذه البروتينات تسمى مولدات الضد (أنتيجين)، وتتحدد فصيلة الدم بالوراثة من الأبوين. وتوجد 4 فصائل للدم، وهي فصيلة "أو" (O)، وفصيلة "إيه" (A) وفصيلة "بي" (B)، وفصيلة "إيه بي" (AB). ووجد العلماء أن الخطر النسبي للإصابة بفيروس كورونا المستجد كان 0.87 لدى الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم "أو" (O)، مقارنة بنسبة 1.09 لفصيلة الدم "إيه" (A)، و1.06 لفصيلة الدم "بي" (B)، و1.15 لفصيلة الدم "إيه بي" (AB). وهذا يعني من ناحية إحصائية أن حاملي فصيلة الدم "أو" (O)، هم أقل عرضة لخطر العدوى بفيروس كورونا المستجد. ونؤكد هنا أن كونك تحمل فصيلة الدم "أو" (O) لا يعني أبدا أنك محصن من فيروس كورونا، وهذه الدراسة للاسترشاد فقط، أما الطريقة الوحيدة لحماية نفسك من كورونا فهي الالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامة واتباع إرشادات النظافة الشخصية، واتباع تعليمات المنظمات الصحية في بلدك. فصائل الدم ومضاعفات كورونا الخطيرة ننتقل إلى دراسة جديدة أخرى، والتي وجدت أن مرضى "كوفيد-19" أصحاب فصيلة الدم "إيه" (A) أو "إيه بي" (AB) يتعرضون لخطر متزايد للحاجة إلى التهوية الميكانيكية (mechanical ventilation)، مقارنة بأولئك الذين لديهم فصيلة الدم "أو" (O) أو "بي" (B)، أي أن وضعهم يتدهور لدرجة تتطلب مساعدة الرئتين لديهم على التنفس. والتهوية الميكانيكية هي علاج يساعد الشخص في التنفس عندما يجد صعوبة بالتنفس أو يصبح غير قادر على التنفس وحده، حيث يقوم جهاز التنفس الصناعي بدفع تدفق الهواء إلى رئتي المريض لمساعدته في التنفس. وجمع الباحثون بيانات حول مرضى وحدة العناية المركزة الذين تم إدخالهم في 6 مستشفيات في فانكوفر (الكندية) في الفترة ما بين 21 فبراير/شباط و28 أبريل/نيسان الماضيين. ونشرت الدراسة في مجلة "بلد أدفانسس" (Blood Advances). وقال الباحثون إنه يبدو أن مرضى "كوفيد-19" من فصيلة الدم "إيه" (A) أو "إيه بي" (AB) يظهرون شدة مرضية أكبر من المرضى الذين لديهم فصيلة الدم "أو" (O) أو "بي" (B). https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C770 المصدر : الجزيرة نت + رويترز + الصحافة الفرنسية + مواقع إلكترونية |
كورونا.. الهند تتوقع إصابة نصف سكانها وإغلاق وحظر بدول عربية وعالمية https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 الهند تتوقع إصابة نحو نصف سكانها البالغ 1.3 مليار نسمة بحلول فبراير/شباط (الأناضول) توقعت لجنة حكومة معنية بتفشي فيروس كورونا في الهند أن يصيب الفيروس ما لا يقل عن نصف عدد سكان البلاد بحلول فبراير/شباط المقبل. ومن جانبها فوضت الحكومة التونسية الولايات فرض إعلان حظر تجول لمكافحة الفيروس، في حين تسعى منظمة اليونيسيف للحصول على مليار حقنة من اللقاحات مستقبلا. ففي الهند قال مانيندرا أجراوال -الأستاذ بمعهد التكنولوجيا في كانبور وعضو اللجنة التابعة للحكومة الاتحادية- لرويترز "يقدر نموذجنا الحسابي أن نحو 30% من السكان مصابون حاليا، ويمكن أن تزيد النسبة إلى 50% بحلول فبراير/شباط". وتقدير اللجنة لانتشار الفيروس حاليا أكبر بكثير من نتائج فحوص أجرتها الحكومة الاتحادية، والتي تظهر أن نحو 14% فقط من السكان أصيبوا بالفيروس حتى سبتمبر/أيلول الماضي. وسجلت الهند -التي يبلغ عدد سكانها 1.3 مليار نسمة- إلى الآن 7.55 ملايين إصابة بفيروس كورونا، مما يجعلها في المركز الثاني خلف الولايات المتحدة من حيث عدد الإصابات. وتسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة أكثر من 1.1 مليون شخص على الأقل في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية بالصين عن ظهور المرض أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي، حسب إحصاء لوكالة الصحافة الفرنسية الاثنين استنادا إلى مصادر رسمية، وتم تسجيل أكثر من 40 مليون إصابة مثبتة منذ بداية المرض. وتعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضررا، إذ سجّلت 219 ألفا و676 حالة وفاة، تليها البرازيل مع 153 ألفا و905 وفيات، ومن ثم الهند التي سجّلت 114 ألفا و610 وفيات، والمكسيك التي أعلنت 86 ألفا و176 وفاة، تليها المملكة المتحدة مع 43 ألفا و646 وفاة. إغلاق في ويلز أعلنت ويلز الاثنين فرض إغلاق مدة أسبوعين اعتبارا من الجمعة، في محاولة لوقف الموجة الثانية من انتشار فيروس كورونا المستجد، لتعتمد بذلك القيود الأشد في بريطانيا. وقال مارك دريكفورد رئيس وزراء ويلز -خلال مؤتمر صحافي- إنه اعتبارا من السادسة مساء الجمعة (17:00 بتوقيت غرينتش) سيطلب من سكان هذه المنطقة البريطانية البالغ عددهم 3 ملايين نسمة "البقاء في منازلهم" أسبوعين. واعتبر أن مدة هذا الإجراء هي الأقصر التي يمكن اعتمادها لكي تكون فعالة. وسيكون على المتاجر غير الأساسية إغلاق أبوابها، مما سيؤدي إلى وضع مشابه لما ساد في بريطانيا عند قرار الإغلاق يوم 23 من مارس/آذار الماضي مع انتشار الموجة الأولى من الفيروس، والذي رفع تدريجيا قبل الصيف. حظر فوض رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي لكافة الولاة (المحافظين) إعلان حظر تجول في جهاتهم، بداية من الثلاثاء بسبب انتشار فيروس كورونا. وتعيش 6 ولايات حظرا للتجول الليلي منذ نحو أسبوعين للحد من انتشار فيروس كورونا، وهي تونس العاصمة ومنوبة وبن عروس وأريانة (شمالا) وولايتا سوسة والمنستير (شرقا). وقالت وزارة الصحة إنها سجلت 114 وفاة بكورونا، و5 آلاف و752 إصابة بين 13 و16 أكتوبر/تشرين الأول الحالي. وفي فلسطين، تدهورت صحة أمين سر "منظمة التحرير" صائب عريقات (65 عاما) الذي أصيب مؤخرا بفيروس كورونا المستجد، وخصوصا أنه خضع مؤخرا لزرع رئة يؤثر على جهاز المناعة، ووصف مستشفى "هداسا عين كارم" الإسرائيلي الذي نقل إليه للعلاج حالته بأنها "حرجة". وفي إيران، توفي 337 شخصا بسبب فيروس كورونا المستجد في الساعات 24 الماضية، حسب ما أعلنت وزارة الصحة الاثنين، في حصيلة قياسية جديدة في البلاد التي تشهد تزايدا في حالات "كوفيد-19" في الآونة الأخيرة. وبهذه الحصيلة ارتفعت الوفيات إلى 30 ألفا و712 منذ ظهور الوباء في هذه الجمهورية في فبراير/شباط الماضي. وقد أصدرت السلطات المحلية قرارا بإغلاق جزء كبير من الأماكن العامة بالعاصمة. وفي وقت كان هذا الإجراء مقررا لأسبوع اعتبارا من 3 أكتوبر/تشرين الأول، تم تمديده أكثر من مرة، ولا يزال ساريا حتى يوم الجمعة المقبل على الأقل. القارة العجوز في بلجيكا سيتعين إغلاق كل المقاهي والمطاعم اعتبارا من اليوم لشهر على الأقل، وعدّ أصحاب المهنة هذا الأمر "كارثيا" في حين عزته السلطات إلى الارتفاع الكبير بعدد الإصابات. ويضاف إلى هذا الإغلاق حظر تجول بين منتصف الليل والخامسة صباحا، اعتبارا من مساء الاثنين في هذا البلد الأكثر تضررا بالوباء بين الدول الأوروبية بالنسبة لعدد السكان. وفي سويسرا، سيتم حظر التجمعات لأكثر من 15 شخصا في الأماكن العامة اعتبارا من اليوم، وسيكون وضع الكمامات إلزاميا في الأماكن المغلقة التي يمكن للجمهور دخولها، وهذا ينطبق على محطات القطارات والمطارات والحافلات. وتواجه قارة أوروبا طفرة كبيرة في عدد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا مع اقتراب فصل الشتاء. وقالت منظمة الصحة العالمية بأن "الوضع في أوروبا يبعث على القلق الشديد". جاء ذلك في أعقاب أسبوع شهد طفرة في الإصابات بهذه القارة بنسبة 44% مقارنة بالأسبوع الماضي، في الوقت الذي انخفضت فيه معدلات الإصابة في أميركا اللاتينية والشرق الأوسط وآسيا. اليونيسيف ومليار حقنة وترغب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) في تخزين مليار حقنة مسبقا بحلول نهاية عام 2021، لتكون قادرة على إطلاق حملات تحصين ضخمة بسرعة بمجرد توفر لقاحات معتمدة ضد "كوفيد-19". وقالت هنرييتا فور المديرة التنفيذية لليونيسيف اليوم "سيكون تطعيم العالم ضد كوفيد-19 قريبا من أعظم المهام في تاريخ البشرية، وعلينا المضي قدمًا بأسرع ما يمكن في إنتاج اللقاحات". وأضافت في بيان صحافي "لكي نتمكن من التحرك بسرعة في وقت لاحق، علينا أن ننطلق بسرعة الآن، وبحلول نهاية العام سيكون لدينا بالفعل أكثر من نصف مليار حقنة جاهزة مسبقا، ويمكن نشرها بسرعة وبأفضل تكلفة". وقالت فور أيضا إن 520 مليون حقنة التي تريد المنظمة تخزينها بحلول نهاية عام 2020 "كافية لأن تجول حول العالم مرة ونصف المرة" للدلالة على حجم المهمة. ولا يتوفر الوقت الحالي لقاح ضد "كوفيد-19" وهناك نحو 200 لقاح تجريبي في مراحل مختلفة من التطوير والاختبار، ونحو 10 بالمرحلة الأخيرة من هذه العملية قبل التقييم والترخيص المحتمل من قبل السلطات الصحية، وفقا للأرقام الصادرة عن منظمة الصحة. الجزيرة نت |
كورونا.. منظمة الصحة العالمية تحذر من التساهل والصين تؤكد نجاح اختبار لقاحات تجريبية وقال المسؤول بوزارة العلوم والتكنولوجيا الصينية تيان باوغو للصحفيين إن "التجارب الإكلينيكية للمرحلة الثالثة (الأخيرة) للقاحات (الصينية) الأربعة تسجل تقدما".https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 غبريسوس: التساهل في مواجهة جائحة كورونا يمكن أن يرتد بسرعة فائقة ويهدد المستشفيات والأنظمة الصحية (رويترز) 20/10/2020 حذرت منظمة الصحة العالمية من التساهل في مواجهة فيروس كورونا، ودعا علماء الحكومات إلى تبديد شكوك الناس بشأن اللقاحات التي ستُطرح، في وقت يجري فيه باحثون بريطانيون دراسة الفيروس بعد حقنه بأصحاء. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس إن التساهل في مواجهة جائحة كورونا يمكن أن يرتد بسرعة فائقة ويهدد المستشفيات والأنظمة الصحية. وحذّر من أن أشهر فترة الشتاء المقبلة ستكون صعبة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية بسبب ازدياد أعداد الإصابات من جديد. وفي هذا السياق أيضا دعا علماء الحكومات إلى العمل على إنهاء أي ارتياب يشعر به الناس إزاء لقاح يُطرح في المستقبل ضد كوفيد-19 قد يعيق تحقيق مناعة المجتمع من المرض، وفقًا لدراسة نُشرت الثلاثاء. وحذر مؤلفو الدراسة التي أجريت في يونيو/حزيران الماضي ونُشرت في دورية نيتشر مديسين (nature medicine)، من أنه "في معظم الدول الـ19 التي شملتها الدراسة، فإن المستويات الحالية لقبول لقاح ضد كوفيد-19 غير كافية لتلبية متطلبات مناعة المجتمع". وقال مؤلفو الدراسة إنه "يتضح بشكل متزايد أن السياسة الشفافة والقائمة على الأدلة والتواصل الواضح والدقيق ستكون مطلوبة من جميع أصحاب المصلحة"، بدءا من الحكومات. ووفق دراسة أخرى نُشرت الأسبوع الماضي في مجلة رويال سوسايتي أوبن ساينس (royal society open science) البريطانية، يُرجح أن ما يبلغ ثلث السكان في بعض البلدان يؤمنون بمعلومات كاذبة وبنظريات المؤامرة بشأن كوفيد-19. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C514 أحد مختبرات الصين لإنتاج لقاح ضد كوفيد-19 (رويترز) لقاحات صينية قال مسؤول حكومي صيني إن نحو 60 ألف شخص في دول عدة تلقوا لقاحات تجريبية صينية ضد كوفيد-19 كجزء من 4 تجارب إكلينيكية، مؤكداً أن أيا منهم لم تظهر لديه نتائج غير حميدة. وتمكنت الصين -التي سجلت ظهور فيروس كورونا المستجد في نهاية عام 2019- من القضاء فعليًا على الوباء، وهي من الدول التي تعد أبحاثها حول لقاح محتمل الأكثر تقدمًا. وتعمل شركات صينية عديدة بينها سينوفاك وسينوفارم على إعداد لقاح ضد كوفيد-19. وأضاف تيان أن "الظروف لم تعد مؤاتية لإجراء المرحلة الثالثة من التجارب في الصين" حيث يُسجل عدد قليل فقط من الإصابات الجديدة. واتجهت الشركتان العملاقتان لإجراء اختبارات على لقاحاتهما التجريبية في الخارج ولا سيما في البرازيل وإندونيسيا وتركيا. لم يحصل أي لقاح في العالم بعد على موافقة لتوزيعه تجاريا على نطاق واسع، لكن السلطات الصينية أعطت الضوء الأخضر للاستخدام الطارئ لبعض هذه اللقاحات. وتخطط الصين لتكون قادرة بحلول نهاية العام على إنتاج 610 ملايين جرعة سنويًا من العديد من لقاحات كوفيد-19. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C499 الهند تتجه لتصبح الدولة التي تسجل أعلى عدد إصابات بفيروس كورونا في العالم (وكالة الأناضول) حقن الأصحاء في بريطانيا أعلن باحثون الثلاثاء أنهم يعملون على تجربة تقضي بتعريض متطوعين أصحاء للفيروس المسبّب لوباء كوفيد-19 في إطار دراسة رائدة تهدف لاكتشاف الكمية اللازمة من الفيروس لإصابة أشخاص بالعدوى. وأفاد بيتر أوبنشو، أستاذ الطب التجريبي في إمبريال، لإذاعة بي بي سي (BBC) الثلاثاء بأن المتطوع سيصاب بالعدوى عن طريق الأنف. وأضاف أن "الميزة العظيمة لهذه الدراسات التطوعية هي أنه يمكننا فحص كل متطوع بعناية شديدة ليس فقط أثناء العدوى ولكن أيضًا قبل الإصابة، ويمكننا تحديد ما يحدث بالضبط في كل مرحلة". سيستخدم الباحثون النتائج لدراسة كيفية عمل اللقاحات واستكشاف العلاجات المحتملة. آخر الإحصاءات وتجاوز عدد الإصابات بالفيروس في العالم 40.7 مليون شخص والوفيات 1.1 مليون، وفق تعداد موقع ورلد ميتر المتخصص في رصد ضحايا الفيروس في مختلف أنحاء العالم. وتعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضررا في العالم، إذ سجّلت أكثر من 8.4 ملايين إصابة وأكثر من 225 ألف وفاة، تليها الهند بتسجيل أكثر من 7.6 ملايين إصابة وما يزيد عن 115 ألف وفاة. وتأتي البرازيل في المرتبة الثالثة حيث سجل ورلد ميتر ما يزيد عن 5.2 ملايين إصابة وأكثر من 154 ألف وفاة. وفي إيران سجلت وزارة الصحة اليوم الثلاثاء 5039 إصابة جديدة بفيروس كورونا في الـ24 ساعة الماضية، وهو أعلى معدل إصابة يومي على الإطلاق ليرتفع إجمالي عدد الإصابات في البلاد إلى 539 ألفا و670 حالة. وأفادت المتحدثة باسم الوزارة سيما سادات لاري في مداخلة تلفزيونية، بأن عدد الوفيات تجاوز 31 ألفا، مع تسجيل 322 وفاة إضافية في الساعات الماضية. أما الهند التي تتجه لتصبح الدولة التي تسجل أعلى عدد إصابات بفيروس كورونا المستجد في العالم، فتستأنف العمل بأقصى طاقة بعد إغلاق منذ مارس/آذار الماضي. وقررت حكومة ثاني أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان أن تستمر الحياة، وخاصة بعد أن أصبح الملايين فيها على شفا المجاعة. وعانت البلدان الفقيرة من مصاعب اقتصادية كثيرة، حيث يتوقع البنك الدولي أن يقع 150 مليون شخص في براثن الفقر المدقع في جميع أرجاء العالم. وفي فلسطين، أعلنت وزيرة الصحة مي الكيلة اليوم الثلاثاء تسجيل 513 إصابة جديدة بفيروس كورونا و8 حالات وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. المصدر : وكالات |
كورونا.. عدد المتعافين يقترب من 31 مليونا عالميا ووضع حرج في تونس ورقم قياسي بالأردن وتشير أحدث الإحصاءات إلى تسجيل إسبانيا مليونا و46 ألفا و641 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات 34 ألفا و366 وفاة.https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 إجراءات احترازية في المواصلات العامة بالعاصمة الماليزية كوالالمبور (رويترز) 22/10/2020 يقترب عدد المتعافين من فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" من 31 مليون متعاف عالميا. في هذه الأثناء، يتواصل تسجيل أرقام قياسية للإصابات في عدد من الدول، فيما وصف وزير الصحة في تونس الوضع في بلاده بالحرج. وبحسب موقع "ورلد ميتر" المتخصص برصد الأرقام والإحصاءات المتعلقة بفيروس كورونا في دول العالم، فقد بلغ عدد المتعافين 30 مليونا و913 و521 متعافيا. وبلغ عدد المصابين 41 مليونا و486 ألفا و423 مصابا، فيما بلغ عدد المتوفين مليونا و136 ألفا و335 وفاة. وتتصدر الولايات المتحدة عدد المصابين بـ8 ملايين و584 ألفا و819 مصابا، وبلغ عدد الوفيات 226 ألفا و149 وفاة. إصابات وأرقام وفي الهند -الدولة الثانية من حيث عدد الإصابات في العالم- بلغ عدد الإصابات 7 ملايين و706 آلاف و946 مصابا، في حين بلغ عدد الوفيات 116 ألفا و653 وفاة. وفي المرتبة الثالثة عالميا، جاءت البرازيل مسجلة 5 ملايين و300 ألف و694 إصابة، في حين بلغ عدد الوفيات 155 ألفا و459 وفاة، لتكون بذلك في المرتبة الثانية عالميا. وقد توفي متطوع برازيلي كان قد تلقى جرعة من لقاح تجريبي ضد فيروس كورونا. وقالت السلطات الصحية البرازيلية إن المتطوع كان ضمن من شاركوا في تجارب المرحلة الثالثة للقاح تنتجه جامعة أكسفورد التي أعلنت أن هذه التجارب -التي كانت تُجرى بالتعاون مع الجامعة الفدرالية البرازيلية في ساو باولو- ستستمر على الرغم من تسجيل تلك الوفاة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C505 إسبانيا تجاوزت حاجز المليون إصابة (رويترز) مليون إصابة يأتي ذلك فيما تجاوزت إسبانيا -التي تحل في المرتبة الخامسة عالميا- حاجز المليون إصابة رغم التدابير المتزايدة للسيطرة على الموجة الثانية. والوفيات الناتجة عن الموجة الوبائية الثانية في إسبانيا أقل من المسجلة خلال الموجة الأولى في مارس/آذار وأبريل/نيسان الماضيين حين تخطى عدد الوفيات اليومية 800 وفاة، لكن تراجع في المقابل معدل أعمار المرضى. وتشير بيانات وزارة الصحة الإسبانية إلى تسجيل 17 ألف إصابة و156 وفاة خلال 24 ساعة، وكانت عدة أقاليم أعادت خلال الأسابيع الماضية فرض الإجراءات الاحترازية المشددة لمواجهة الفيروس، وفي حين تخشى الطواقم الطبية وصول المستشفيات إلى طاقة استيعابها القصوى كشف وزير الصحة سلفادور إيلا الثلاثاء أن الحكومة تدرس اتخاذ تدابير جديدة، بينها فرض حظر للتجول، على غرار فرنسا وبلجيكا وسلوفينيا ومنطقتين في إيطاليا. وفي ألمانيا، أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم الخميس ارتفاع عدد الإصابات الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا بأكثر من 10 آلاف حالة في يوم واحد للمرة الأولى. وسجل المعهد 11 ألفا و287 حالة جديدة في تحديثه اليومي ليصل إجمالي عدد الحالات إلى 392 ألفا و49 حالة، وكان قد سجل 7830 حالة جديدة في اليوم السابق. وكشفت البيانات تسجيل 30 وفاة جديدة، مما يرفع العدد الإجمالي إلى 9905 وفيات. وضع حرج عربيا، وصف وزير الصحة التونسي فوزي مهدي الوضع الصحي في بلاده بالحرج جراء الانتشار السريع لفيروس كورونا. من جهتها، أكدت نصاف بن علية الناطقة باسم وزارة الصحة التونسية والمديرة العامة للمرصد الوطني للأمراض الجديدة والمستجدة أمس الأربعاء أن الوضع الوبائي المتعلق بجائحة كوفيد-19 حاليا حرج وما زال في مرحلة الخطر، ويترجمه عدد من المؤشرات الدالة، من بينها النسق التصاعدي للوفيات والإصابات التي يتم تسجيلها يوميا على المستوى الوطني وعلى مستوى عدة جهات. عدد قياسي وفي الأردن، تم أمس الإعلان عن تسجيل 2648 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وهو أكبر عدد يومي يتم رصده منذ بداية الجائحة. وتواجه المملكة تفشيا كبيرا للفيروس في الآونة الأخيرة ارتفعت خلاله الإصابات 3 أمثال في الأسبوعين الماضيين فقط. وزاد عدد الإصابات في الأردن الشهر الماضي عن معظم بلدان الشرق الأوسط، في تراجع عن نجاح المملكة على مدى شهور في احتواء تفشي الفيروس، وهناك أيضا قفزة مقلقة في الوفيات اليومية التي يبلغ متوسطها الآن حوالي 30 وفاة. وقال رئيس الوزراء بشر الخصاونة إنه على الرغم من دخول البلاد "مرحلة صعبة" بعد انتقال العدوى محليا على نطاق واسع فإنها لن تعيد فرض العزل العام على مستوى البلاد. المصدر : الجزيرة + وكالات |
كورونا.. أكثر من 42 مليون مصاب عالميا ورقم قياسي لعدد الإصابات اليومية بأوروبا https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 إغلاقات في إسبانيا لمواجهة الموجة الثانية (رويترز) 23/10/2020 تجاوزت أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" 42 مليون مصاب عالميا، وقد سجّلت أوروبا 200 ألف إصابة يومية بالفيروس للمرة الأولى، بينما تجاوزت الإصابات في الهند 7.8 ملايين مصاب. وبحسب موقع "ورلد ميتر" المتخصص برصد الأرقام والإحصاءات المتعلقة بفيروس كورونا في دول العالم، فقد بلغ عدد المصابين 42 مليونا و28 ألفا و805 مصابين على الساعة 11:30 بتوقيت مكة المكرمة (08:30 بتوقيت غرينيتش). وبلغ عدد المتعافين 31 مليونا و206 آلاف و954، فيما بلغ عدد المتوفين مليونا و143 ألفا و357. وتتصدر الولايات المتحدة عدد المصابين بـ8 ملايين و661 ألفا و722 مصابا، بينما واصل نسق الوفيات تصاعده حيث تم تسجيل 228 ألفا و381 وفاة. عقار وترخيص وللتصدي للوباء، أصدرت الوكالة الأميركية للأدوية، أمس الخميس، ترخيصا كاملا لاستعمال عقار "ريمديسيفير" (Remdesivir) لعلاج مصابي كوفيد-19 في المستشفيات، وذلك بعد أن منحت تفويضا مشروطا لاستعماله في مايو/أيار الماضي، وفق ما أفادت شركة "غلعاد" (Gilead ) التي تصنّع هذا الدواء. وأعلنت "غلعاد" تلقّيها ترخيصا لاستعمال الدواء الذي يباع تحت اسم "فيكلوري"، موضحة أنّ ريمديسيفير هو العلاج الخاص الوحيد لكوفيد-19، الذي حصل لغاية اليوم على ترخيص كامل عقب مسار تدقيق نهائي وأكثر صرامة. يشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قال في 6 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، بعد وصوله البيت الأبيض عقب 4 أيام من إصابته بكورونا، إنه سيتم طرح اللقاحات في وقت قريب، داعيا مواطنيه إلى عدم الخوف من الفيروس. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C519 فحوص في مدينة أحمد آباد بالهند (رويترز) تراجع وتحذير وفي الهند -الدولة الثانية من حيث عدد الإصابات في العالم- بلغ عدد الإصابات 7 ملايين و761 ألفا و312 مصابا، في حين بلغ عدد الوفيات 117 ألفا و336 وفاة. وفي البرازيل الدولة الثالثة من حيث عدد الإصابات والثانية من حيث عدد الوفيات، بلغت أعداد الإصابات 5 ملايين و332 ألفا و634 إصابة، في حين بلغت أعداد الوفيات 155 ألفا و962 وفاة. زيادة قياسية وفي أوروبا، أظهر إحصاء لوكالة رويترز أن الإصابات بفيروس كورونا المسجلة في أوروبا زادت بأكثر من المثلين في 10 أيام متجاوزة 200 ألف إصابة يوميا للمرة الأولى، يوم أمس الخميس، مع رصد عدد من دول جنوب أوروبا أكبر عدد من الإصابات في يوم واحد هذا الأسبوع. وأعلنت أوروبا عن 100 ألف إصابة في يوم واحد لأول مرة في 12 أكتوبر/تشرين الأول الحالي، فيما تظهر الإحصاءات أنها سجّلت حتى الآن حوالي 7.8 ملايين إصابة بفيروس كورونا ونحو 247 ألف وفاة، حسب رويترز. وتحذر الحكومات الأوروبية من وضع "خطير" في ظل موجة ثانية من الإصابات بفيروس كورونا المستجد، تجعل من القارة البؤرة الجديدة لوباء كوفيد-19، ما حمل على إقرار تدابير مثل حظر تجول جزئي في فرنسا، وحجر منزلي في ويلز وإيرلندا. وسجّلت ألمانيا (قرابة 9 آلاف و900 وفاة) التي أُشيد بإدارتها الجيدة للموجة الأولى في الربيع، قرابة 11 ألفا و300 إصابة جديدة في 24 ساعة، في عدد قياسي منذ بدء تفشي وباء كوفيد-19 في البلاد. وأعلن رئيس معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية الخميس أنّ "الوضع العام أصبح خطيرا جدا"، وبين المصابين وزير الصحة ينس شبان. وأمرت السلطات بمنع التجمعات وفرض عزل جزئي على منطقة في جبال الألب، وأصبح وضع الكمامات إلزاميا في بعض شوارع برلين. تدابير صارمة في إيرلندا، دخلت التدابير الأكثر صرامة في أوروبا حيز التنفيذ، منتصف ليل الأربعاء، على أمل "الاحتفال بعيد الميلاد بشكل معقول" على حد قول رئيس الوزراء مايكل مارتن، فأرغم جميع السكان على ملازمة منازلهم 6 أسابيع، مع إغلاق المتاجر غير الأساسية، على أن تبقى المدارس مفتوحة. كما سيفرض الحجر اعتبارا من الجمعة على مقاطعة ويلز البريطانية، أما في بقية أراضي المملكة المتحدة أكثر دول أوروبا تضررا من الوباء (44 ألفا و158 وفاة)، ففُرضت تدابير متفاوتة الصرامة على 28 مليون إنجليزي من بينهم سكان لندن، وستُغلق الحانات والمطاعم أبوابها في إيرلندا الشمالية. وقررت الحكومة البريطانية، أمس الخميس، للمرة الأولى خلال شهر، تعزيز مساعداتها للشركات المتضررة من القيود المفروضة. وفي فرنسا التي سجلت حصيلة يومية قياسية قدرها 41 ألفا و622 إصابة جديدة في 24 ساعة، وسّعت الحكومة، أمس، نطاق حظر التجول الليلي المفروض بين الساعة 21:00 والساعة 06:00 بالتوقيت المحلي، ليشمل اعتبارا من غد السبت 46 مليون نسمة في باريس والمدن الرئيسية، أي ثلثي الفرنسيين، 6 أسابيع. وحذر رئيس الوزراء جان كاستيكس بأن "الأسابيع القادمة ستكون صعبة وستواجه خدماتنا الاستشفائية محنة صعبة" متوقعا أن يكون شهر نوفمبر/تشرين الثاني "مرهقا"، وأن "يتواصل ارتفاع" عدد الوفيات. من جهته، قال وزير الصحة أوليفييه فيران "أوروبا برمتها تشتعل". المصدر : وكالات |
كورونا.. أرقام قياسية في عدد الإصابات ومنظمة الصحة تُحذر من "أشهر صعبة" في مواجهة الوباء https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 أخذ عينة من طفل في ماليزيا للتحقق من إصابته بفيروس كورونا (رويترز) 24/10/2020 قالت منظمة الصحة العالمية الجمعة إن النصف الشمالي من الكرة الأرضية يواجه لحظة حاسمة في مكافحة جائحة كوفيد-19، إذ يشهد عدد كبير من الدول تزايدا مطردا في أعداد الإصابات. وصرح المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبيريسوس خلال مؤتمر صحفي عبر الفيديو أن "الأشهر القليلة المقبلة ستكون صعبة جدا وأن بعض الدول يُواجه مسارا خطرا". وأودى فيروس كورونا بحياة نحو مليون و139 ألفا و406 أشخاص على الأقل في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض في أواخر ديسمبر/كانون الأول. وتم تسجيل أكثر من 41 مليونا و767 ألفا و540 إصابة مثبتة، بينما تعافى 28 مليونا و531 ألفا و800 شخص على الأقل. وسجلت الولايات المتحدة الجمعة نحو 80 ألف إصابة جديدة بكوفيد-19 خلال 24 ساعة، وهو رقم يُعتبر قياسيا، حسب جامعة جونز هوبكنز المرجعية التي تُحدّث بياناتها باستمرار، مما يرفع إجمالي عدد الإصابات إلى نحو 8.5 ملايين منذ بداية الجائحة. ويشهد شمالي البلاد وفي الغرب الأوسط أسوأ حالات تفشي الفيروس، في وقت تشهد نحو 35 ولاية من أصل 50 زيادة في عدد الإصابات. وبقي عدد الوفيات على مدار 24 ساعة مستقرا على نطاق واسع منذ بداية الخريف، مع تسجيل ما بين 700 و800 حالة وفاة جديدة. وفي الإجمال، توفي أكثر من 223 ألف شخص في البلاد جراء الفيروس. لقاح مجاني بأميركا وتعهد المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن الجمعة بتوفير لقاح ضد فيروس كورونا المستجد مجانا "للجميع" في إطار خطته الوطنية لمكافحة الوباء، وذلك في حال فوزه في الانتخابات. وكان الرئيس دونالد ترامب، المتخلف عن منافسه في نتائج استطلاعات الرأي، أكد بدوره أن اللقاح يجب أن يُوفر مجانا. ويُلقي الديمقراطيون باللوم على ترامب في مسألة عدم وجود استجابة فدرالية قوية للوباء في الولايات المتحدة. وفي المكسيك، أعلنت وزارة الصحة يوم الجمعة تسجيل 6604 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و418 حالة وفاة، ليصل العدد الرسمي لحالات الإصابة إلى 880 ألفا و775، وحالات الوفاة إلى 88 ألفا و312. وقال مسؤولو الصحة إن من المرجح أن يكون العدد الحقيقي للمصابين أكبر بكثير من الحالات المؤكدة. أما في فرنسا، فقد تجاوزت حصيلة الإصابات منذ بدء تفشي الوباء عتبة المليون الجمعة، في حين يزداد الوضع تدهورا مع تسجيل البلاد أكثر من 40 ألف إصابة جديدة في 24 ساعة، حسب هيئة الصحة العامة الفرنسية. احتجاجات وشهدت مدينة نابولي الإيطالية الجمعة، مصادمات بين قوات الأمن ومحتجين رافضين لحظر التجول الليلي الذي فرض على المدينة وغيرها من المدن بعد الارتفاع السريع في إصابات فيروس كورونا المستجد. وخرج مئات المحتجين للشوارع ليلا في مدينة نابولي عاصمة إقليم كامبانيا (جنوب)، رفضا لحظر التجول المعلن مسبقا، الذي بدأ ليلة الجمعة إلى السبت لمواجهة تفشي الفيروس. ووفق ما ذكرته العديد من الصحف المحلية، فإن المحتجين ألقوا قنابل صوت على قوات الأمن والمشاعل والخراطيش، لترد الأخيرة بإلقاء قنابل مسيلة للدموع. كما ذكرت أن الكثير من الصدامات بين الجانبين وقعت بأنحاء متفرقة من نابولي، مما أسفر عن وقوع إصابات. واتجهت مجموعة من المحتجين إلى مقر إدارة الإقليم، وهم يرفعون لافتة كتبوا عليها "إذا كنتم ستحبسوننا فأنتم مضطرون لدفع نقود لنا". وفي العاصمة روما أيضا خرج عدد من المحتجين الرافضين لحظر التجول الليلي، وأشعلوا النيران وسط الشوارع. من جانبها، قالت اللجنة الوطنية للصحة في الصين اليوم السبت إن البر الرئيسي سجل 28 إصابة جديدة بفيروس كورونا، صعودا من 18 إصابة في اليوم السابق. وأضافت اللجنة في بيان أن جميع الحالات الجديدة جاءت من الخارج. وذكرت اللجنة أيضا أنها سجلت 27 حالة إصابة جديدة دون أعراض صعودا من 11 حالة في اليوم السابق. وأضافت أنه بحلول الجمعة بلغ العدد الإجمالي للإصابات المؤكدة في البر الرئيسي 85 ألفا و775 حالة، بينما لا يزال عدد الوفيات دون تغيير عند 4634. استئناف التجارب أفادت شركة أسترازينيكا الجمعة بأنها استأنفت التجارب في الولايات المتحدة على لقاح تجريبي للوقاية من فيروس كورونا بعد موافقة الجهات التنظيمية الأميركية. وعلقت الشركة في السادس من سبتمبر/أيلول تجارب للقاحها التجريبي المحتمل لفيروس كورونا في الولايات المتحدة، بعد تقرير عن إصابة أحد المشاركين في التجارب في بريطانيا بمرض عصبي خطير يعتقد أنه التهاب النخاع المستعرض. المصدر : وكالات |
كورونا.. 42 مليون إصابة ومخاوف من ارتفاع المعدلات مع دخول الشتاء https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 كشف حراري لأحد المواطنين ضمن إجراءات مواجهة كورونا في العراق (الأناضول) 24/10/2020 تواصل الإصابات بفيروس كورونا الارتفاع حول العالم، وسط مخاوف من ارتفاع هذه المعدلات بصورة أكبر مع دخول فصل الشتاء. وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 42 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليون و143 ألف شخص. وقالت منظمة الصحة العالمية إن "كثيرا من الدول في النصف الشمالي من الكرة الأرضية تسجل ارتفاعا مطردا للإصابات بكورونا، ونتيجة لذلك باتت المستشفيات وأقسام العناية المركزة قريبة من قدرتها الاستيعابية القصوى أو تجاوزتها". وتخطت قارة آسيا اليوم السبت حاجز 10 ملايين إصابة بفيروس كورونا المستجد، لتسجل ثاني أكبر عدد بين مناطق العالم، وفق إحصاءات رويترز، مع استمرار ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس في الهند، رغم انخفاضه الحاد في أماكن أخرى. عشرات الوفايات في العالم العربي عربيا، أعلن المغرب أمس الجمعة تسجيل 73 وفاة بكورونا، وهي أعلى حصيلة وفاة يومية للفيروس منذ ظهوره في المملكة. وأفادت وزارة الصحة المغربية بتسجيل 73 وفاة و3685 إصابة بكورونا، إضافة إلى 2694 متعافيا. وفي الأردن، قالت وزارة الصحة إنها سجلت 27 وفاة و2489 إصابة بكورونا، إضافة إلى 105 متعافين. ويشهد الأردن منذ بدايات أغسطس/آب الماضي انتكاسة وبائية، سجلت فيها الإصابات المحلية أرقاما قياسية وارتفاعا ملحوظا. كما سجلت تونس السبت 35 وفاة جديدة جراء كورونا، إضافة إلى 1585 إصابة، وفقا لبيانات وزارة الصحة. من جانبها، قالت وزارة الصحة البحرينية إن مواطنا يبلغ من العمر 54 عاما توفي جراء إصابته بكورونا، في حين لم تعلن عن إصابات أو حالات شفاء جديدة. وحسب بيانات الوزارة، فإن إجمالي الإصابات بالفيروس بلغ 79 ألفا و574، منهم 311 وفاة، و76 ألفا و143 متعافيا. وحتى ظهر السبت، تجاوز عدد مصابي كورونا في العالم 42 مليونا و559 ألفا، توفي منهم أكثر من مليون و150 ألفا، وتعافى ما يزيد على 31 مليونا و463 ألفا، وفق موقع "ورلد ميتر". كما أعلنت وزارة الصحة في غزة وفاة مواطنة وتسجيل 156 إصابة جديدة بفيروس كورونا في محافظات قطاع غزة، خلال 24 ساعة الماضية. وارتفع إجمالي الإصابات في قطاع غزة منذ مارس/آذار الماضي إلى 5331 إصابة، بينها 31 وفاة. موجة ثانية بتركيا قال وزير الصحة التركي فخر الدين قوجة الجمعة إن المناطق الوسطى من تركيا تشهد ذروة ثانية لوباء كورونا. وقال قوجة -في تصريح صحفي عقب زيارته للمدينة الطبية بولاية بورصة- إن الوباء يشهد ذروته الثانية في منطقة الأناضول (وسط تركيا)، ونواجه صعودا خطيرا للوباء. الذروة الأولى للوباء كانت خلال سبتمبر/أيلول الماضي، في حين نشهد الآن ذروته الثانية. وأوضح أن تركيا تخوض اختبارا أصعب من السابق منذ الأسبوع الثاني من الشهر الجاري. ولفت إلى أن عدد الإصابات اليوم بلغ 2165 إصابة، وإجمالي الاختبارات للكشف عن الإصابات وصل إلى نحو 13 مليونا. كورونا يلاحق المسؤولين الأوروبيين قال وزير شؤون الرئاسة في بولندا بواجيه سبيهالسكي في تغريدة على تويتر اليوم السبت إن الفحوص أظهرت إصابة رئيس البلاد آندريه دودا بفيروس كورونا، لكنه أكد أنه في حالة جيدة. وتأتي إصابة دودا في وقت تشهد فيه البلاد زيادة في انتشار العدوى؛ إذ سجلت الإصابات اليومية مستوى قياسيا تجاوز 13 ألفا يوم الجمعة. وفي بلغاريا، قالت السلطات الصحية في ساعة متأخرة من مساء الجمعة إن رئيس الوزراء البلغاري بويكو بوريسوف و3 وزراء من حكومته سيدخلون عزلا صحيا بعد مخالطة نائب وزير أثبتت الاختبارات إصابته بفيروس كورونا. وكان بوريسوف صرح في وقت سابق الجمعة بأنه سيبدأ عزلا صحيا ذاتيا بعد أن أُبلغ بإصابة نائب وزير البناء بكورونا. وارتفعت الإصابات بفيروس كورونا في بلغاريا منذ بداية أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وسجلت يوم الجمعة عددا قياسيا جديدا للإصابات اليومية بلغ 1595 إصابة جديدة، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 34 ألفا و930، بما في ذلك 1064 وفاة. 10 ملايين إصابة بآسيا تخطت قارة آسيا اليوم السبت حاجز 10 ملايين إصابة بفيروس كورونا المستجد، لتسجل ثاني أكبر عدد بين مناطق العالم وفق إحصاءات رويترز، مع استمرار ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس في الهند، رغم انخفاضه الحاد في أماكن أخرى. ولا يفوق هذا العدد إلا حالات أميركا اللاتينية، وتمثل آسيا نحو ربع عدد الإصابات بالفيروس على مستوى العالم، الذي يبلغ 42.1 مليون حالة، وشهدت المنطقة أكثر من 163 ألف وفاة، مما يجعلها تمثل 14% تقريبا من حصيلة وفيات كورونا على مستوى العالم. وفي جنوب آسيا، كانت الهند الأكثر تضررا؛ إذ سجلت 21% من الإصابات المعلنة، و12% من الوفيات، مما يمثل تناقضا مع بلدان مثل الصين ونيوزيلندا اللتين تمكنتا من السيطرة على العدوى، ومثل اليابان التي نجحت في إبطاء انتشارها. والهند حاليا ثاني أشد الدول تضررا بالفيروس في العالم بعد الولايات المتحدة، رغم تباطؤ انتشار العدوى فيها مؤخرا، وتسجل الهند أكثر من 57 ألف إصابة بالفيروس يوميا. ويبلغ متوسط عدد الوفيات اليومية بكورونا في الهند حاليا 764 وفاة، وهو الأسوأ في العالم، ويمثل واحدا من كل 13 وفاة بسبب الفيروس على مستوى العالم. وفي جنوب شرق آسيا، تخطت إندونيسيا الفلبين الأسبوع الماضي؛ لتصبح أشد دول المنطقة تضررا بالوباء بتسجيل 370 ألف حالة. مزيد من القيود بأوروبا فرضت دول عدة في أوروبا الشرقية السبت قيودا جديدة مثل بلدان كثيرة في هذه القارة، بعد أن تجاوز عدد الإصابات في القارة 8.2 ملايين، في حين توفي أكثر من 258 ألفا. وسجلت أكثر من 10 آلاف وفاة في ألمانيا، التي كانت حتى فترة قصيرة بمنأى نسبيا عن الوباء، لكنها تشهد في الوقت الحالي انتشارا كبيرا له. وتسببت القيود في مواجهات بنابولي الإيطالية بين الشرطة ومئات الشباب الذين احتجوا على حظر تجول فُرض مساء الجمعة على منطقة في هذه المدينة، بسبب القلق على التبعات الاقتصادية لإجراء كهذا. ويتفاقم الوضع الوبائي في أوروبا الشرقية، وأمام الارتفاع الكبير في الإصابات، صنفت بولندا اعتبارا من السبت كل أراضيها "منطقة حمراء"، وهو إجراء كان يقتصر حتى الآن على المدن الكبرى ومحيطها. وستقفل المطاعم والمدارس الابتدائية جزئيا، في حين سيواصل تلاميذ المدارس الثانوية وطلاب الجامعات التعلم عن بعد. ومُنعت حفلات الزواج، وقلص عدد الأشخاص الذين يحق لهم التواجد في المتاجر ووسائل النقل والكنائس بشكل جذري. وفي سلوفاكيا المجاورة، يدخل حظر تجول ليلي حيز التنفيذ السبت حتى الأول من نوفمبر/تشرين الثاني القادم. وفي تشيكيا، حيث مستوى الإصابات والوفيات هو الأسوأ في أوروبا في الأسبوعين الأخيرين، فُرض إغلاق جزئي حتى الثالث من الشهر المقبل. ويبدأ إغلاق جزئي أيضا السبت في سلوفينيا، التي أصيب وزير خارجيتها أنزي لوغار بالفيروس. وسيفرض حظر تجول ليلي في أثينا وتيسالونيكي، أكبر مدينتين في اليونان، اعتبارا من السبت، في حين بات وضع الكمامة إلزاميا في الداخل كما في الخارج. مظاهرات في إيطاليا وفي إيطاليا، أثار حظر التجول الذي فُرض الجمعة الغضب والقلق في نابولي. ومع بداية فرضه تجمع مئات الأشخاص وأضرموا النار في سلال نفايات، وأطلقوا مقذوفات باتجاه شرطة مكافحة الشغب في وسط المدينة. وإلى جانب نابولي، فرض حظر التجول في مناطق لاتيوم وروما ولومبارديا التي تشمل ميلانو (شمال). في إسبانيا التي تجاوزت رسميا عتبة المليون إصابة، قال رئيس الحكومة بيدرو سانشيز إن العدد الفعلي للإصابات يتجاوز 3 ملايين، وقبيل ذلك أعلنت مناطق عدة تشديد القيود، داعية الحكومة المركزية إلى فرض حظر تجول ليلي. وفي بلجيكا، قررت سلطات المقاطعات الخمس الناطقة بالفرنسية الجمعة تشديد الإجراءات المقررة على المستوى الفدرالي. المصدر : وكالات |
أسبانيا تعلن حالة طوارئ وإيطاليا تغلق الأنشطة لمواجهة الموجة الثانية
أسبانيا تعلن حالة طوارئ وإيطاليا تغلق الأنشطة لمواجهة الموجة الثانية
25 أكتوبر، 2020 https://i0.wp.com/www.omandaily.om/w...00%2C445&ssl=1 (عواصم) – (وكالات): صرح أنتوني فاوتشي، مدير المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية، بأنه لن يكون هناك تلقيح واسع النطاق ضد كورونا قبل الربع الثاني أو الثالث من العام المقبل، ولكنه لفت إلى أن معرفة ما إذا كان هناك لقاح آمن وفعال ستكون نهاية نوفمبر أو مطلع ديسمبر. وقال في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) :«يبقى السؤال المهم هو كيفية توزيع اللقاح على من يحتاجون إليه في أسرع وقت ممكن»، وبالتأكيد لن يكون لدينا في ديسمبر لقاحات تكفي للجميع. وسيتعين علينا الانتظار لعدة أشهر في 2021 . وأشار إلى أن التلقيح سيبدأ على الأرجح بالعاملين في المجال الصحي ومن هم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات من جراء الإصابة بكورونا. وأضاف :«من المرجح جدا ألا يحدث تلقيح قطاع واسع من السكان، بحيث يكون له تأثير كبير على ديناميكية الجائحة، قبل الربع الثاني أو الثالث من العام» القادم. إعلان الطوارئ الصحية في اسبانيا حتى مايو وفي اسبانيا أعلن رئيس الوزراء الاسباني بيدرو سانشيز أمس حال طوارئ صحية في البلاد تمتد حتى بداية مايو، وتترافق مع حظر تجوّل في عموم البلاد باستثناء جزر الكناري، وذلك سعياً للسيطرة على موجة كوفيد-19 الثانية.وقال سانشيز في مداخلة تلفزيونية في ختام جلسة وزارية استثنائية «نمر بوضع صعب للغاية»، وذلك بعدما تخطت اسبانيا عتبة مليون إصابة بكوفيد-19 وتواجه طفرة وبائية تبدو خارجة عن السيطرة. وتابع أنّ «حالة التأهب» (المعادلة لحال الطوارئ الصحية) تشكّل «الإجراء الأكثر فعالية للتأثير على منحنى الإصابات». وأكد أنّ حال التأهب تمتد في الأصل ل15 يوماً وفقاً للدستور، مضيفاً انّه سيطلب إلى البرلمان «تمديدها حتى بداية مايو»، ذاكراً تاريخ 9 مايو. وبخصوص حظر التجوّل، أشار رئيس الوزراء الاسباني إلى انه سيفرض مع إتاحة المجال للمناطق لتقريب أو تأخير موعده ساعة واحدة تبعاً للظروف المحلية.ولن تخضع جزر الكناري قبالة السواحل الشمالية الغربية لإفريقيا لهذه القيود نظراً إلى عدد الإصابات المحدود فيها، وفقا لسانشيز. إيطاليا: خطة لتشديد القيود المفروضة صدق مجلس الوزراء الإيطالي برئاسة رئيس الوزراء جوزيبي كونتي على خطة لتشديد القيود لاحتواء تفشي فيروس كورونا. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن الخطة تتضمن تقييد ساعات عمل الحانات والمطاعم وإغلاق أماكن الترفيه. وجاء في نسخة من القرار اطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.ا) إن القرار يشمل إغلاق دور السينما والمسارح وصالات الجيم وحمامات السباحة ومنتجعات التزلق وحظر إقامة المعارض التجارية والمؤتمرات. كما طالبت الحكومة ما لا يقل عن 75% من طلاب المدارس الثانوية بالتحول للتعليم عن بعد، كما «أوصت بشدة» المواطنين بتجنب استقبال زوار في منازلهم والابتعاد عن أي تنقل غير ضروري. ومن المقرر أن يبدأ تطبيق هذه الإجراءات اليوم على أن تستمر حتى 24 نوفمبر المقبل. من المقرر أن تبقى المتاحف مفتوحة، ولكن مع تقييد عدد الزوار. وتكافح الحكومة لمواجهة موجة تفشي ثانية من الفيروس. وكانت إيطاليا قد سجلت أمس الأول السبت حالات إصابة يومية تقدر بـ 19 ألفا و 644 حالة، كما ارتفعت حالات الوفاة بالفيروس إلى 151، وهو أعلى حصيلة منذ خمسة أشهر. البرازيل: 38ر5 مليون إصابة ارتفع عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19-) في البرازيل إلى 38ر5 مليون إصابة حتى الساعة السابعة والنصف صباح أمس بتوقيت ساو باولو، وفقا لبيانات تم جمعها بواسطة جامعة جونز هوبكنز ووكالة بلومبرج للأنباء. وبلغ عدد حالات الوفاة في البرازيل 156 ألفا و903 حالات وفاة، بينما تعافى 53ر4 مليون شخص من مرض «كوفيد19-»، الناجم عن الإصابة بفيروس كورونا. ومر نحو 34 أسبوعا منذ ظهور أول حالة إصابة بفيروس كورونا في البرازيل. برلين: مظاهرة مناوئة لسياسة كورونا تتواصل في العاصمة الألمانية برلين مظاهرات مناوئة لقيود كورونا. وقدرت الشرطة عدد المشاركين في المظاهرات في ساحة الكسندر بعدة مئات، وفرضت ارتداء الكمامة، واستخدمت الشرطة تنويهات للالتزام بارتداء الكمامة، كما طالبت المشاركين بالحفاظ على مسافة التباعد المكاني بـ 5ر1 متر. وتوجه المتظاهرون إلى دار سينما سابقة كان مقررا بالأساس أن تنعقد فيها فعالية باسم «قمة الصحة العالمية» لكن نظرا لارتفاع أعداد الإصابات الجديدة فقد انعقدت هذه القمة افتراضيا. وكانت متحدثة باسم القمة ذكرت أن كل النقاشات والخطب في القمة ستتم بطريقة رقمية، ومن بين خطباء القمة وزير الصحة الألماني ينس شبان وعالم الفيروسات كريستيان دروستن. وثمة مظاهرة أخرى كبيرة مناوئة لتدابير كورونا مخطط لتنظيمها بعد ظهر اليوم في برلين. الكويت: حالتا وفاة و708 إصابات جديدة أعلنت وزارة الصحة في الكويت أمس تسجيل حالتي وفاة جديدتين بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض «كوفيد19-»، ليرتفع إجمالي الوفيات في البلاد جراء المرض إلى 746 ، وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، الدكتور عبدالله السند أمس إنه تم تسجيل 708 إصابات جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 121 ألفا حالة و 635 . وأشار المتحدث إلى وجود 121 مصابا يتلقون الرعاية الطبية داخل وحدات العناية المركزة. وأعلنت وزارة الصحة الكويتية في وقت سابق أمس أن 661 مصابا تماثلوا للشفاء خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي المتعافين من كورونا في الكويت إلى 112 ألفا و771 حالة. إيران: حصيلة قياسية جديدة للإصابات أعلنت وزارة الصحة الإيرانية أمس تسجيل 296 حالة وفاة و 6191 إصابة جديدة بكورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. ووفقا لوكالة «بلومبرج» للأنباء فإن هذا هو أعلى عدد يومي للإصابات تسجله إيران منذ ظهور الفيروس بها. وأعلنت الوزارة أمس أن إجمالي عدد إصابات كورونا في البلاد ارتفع ليتجاوز 568 ألفا. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي الإيرانية، سيما سادات لاري، بأن إجمالي الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا في البلاد وصل إلى 32 ألفا و616 حالة. وتجاوز عدد المتعافين 455 ألفا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا). ووفقا للبيانات التي تجمعها جامعة جونز هوبكنز فإن إيران تأتي في المرتبة الـ13 عالميا من حيث إجمالي عدد الإصابات المسجلة بكورونا. ماليزيا: لا حاجة لحالة طوارئ ذكر ملك ماليزيا، عبد الله أحمد شاه أنه ليس هناك أي حاجة للحكومة لإعلان حالة طوارئ لمواجهة الزيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا، فيما تسعى حكومة رئيس الوزراء، محيي الدين ياسين لمواجهة الوباء بشكل فعال، طبقا لما ذكرته وكالة «بلومبرج» للأنباء أمس. وذكر الملك أيضا المشرعين بوقف جميع أشكال التسييس، الذي قد يضر باستقرار البلاد، حسب بيان صادر عن القصر الرئاسي. وأضاف أن الميزانية الاتحادية المقبلة مهمة في جهود الإدارة للسيطرة على الفيروس. جاء قرار الملك بعد اجتماع مع زعماء ملكيين آخرين لبحث اقتراحات من إدارة محيي الدين لإعلان حالة طوارئ، التي ستوقف أي محاولات لزعزعة استقرار الحكومة سياسيا والسماح لها بالتركيز على احتواء التفشي، حسب صحيفة «ذا ستار» الماليزية أمس السبت. فلسطين تسجيل 453 إصابة أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة أمس تسجيل 453 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد وخمس حالات وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وقالت الكيلة في بيان إن قطاع غزة سجل أعلى عدد بين الإصابات الجديدة بواقع 111 إصابة. وأوضحت الوزيرة أن 41 مريضا يرقدون «في غرف العناية المكثفة بينهم ثمانية على أجهزة التنفس الاصطناعي». وتظهر قاعدة بيانات وزارة الصحة الفلسطينية أن إجمالي الإصابات بفيروس كورونا بين الفلسطينيين منذ ظهور الجائحة في مارس آذار الماضي بلغ 62046 إصابة تعافى منها 54667 وتوفي 519. الإمارات: حالتا وفاة و1359 إصابة أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في دولة الإمارات العربية المتحدة أمس تسجيل حالتي وفاة جديدتين بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات جراء الفيروس في البلاد إلى 477 حالة. وأشارت الوزارة في بيان صحفي أمس بحسب وكالة أنباء الإمارات (وام)، إلى تسجيل 1359 إصابة جديدة بالفيروس ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 125 ألفا و123 حالة. ولفتت الوزارة إلى أن 2037 مصابا تماثلوا للشفاء، ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 118 ألفا و931حالة. وأعلنت الوزارة إجراء حوالي 118 ألف فحص جديد على فئات مختلفة من المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي. إندونيسيا: ثلاثة آلاف إصابة جديدة سجلت إندونيسيا ثلاثة آلاف و732 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في الساعات الـ24 الماضية، ليصل عدد حالات الإصابة بالفيروس إلى 389 ألفا و712 حالة ، فيما بلغت حالات الشفاء أربعة آلاف و545 حالة جديدة، لتصل حالات الشفاء إلى 313 ألفا و764 منذ أن أعلنت البلاد أول حالتي إصابة بالفيروس في أوائل مارس الماضي، طبقا لما ذكرته وكالة «أنتارا نيوز» الإندونيسية أمس . وسجل فريق العمل الخاص بمرض كوفيد 19 أيضا 94 حالة وفاة أخرى بسبب الفيروس، مما يرفع حصيلة الوفيات إلى 13 ألفا و299 شخصا. وانتشر الوباء في 501 منطقة ومدينة في 34 إقليما في مختلف أنحاء إندونيسيا. بريطانيا: خفض فترة العزل تعتزم المملكة المتحدة خفض فترة العزل الذاتي لتقتصر على أسبوع واحد فقط، بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون مع مصابين بمرض «كوفيد19-» الناتج عن الإصابة بفيروس كورونا، وذلك لتشجيع المزيد من المواطنين على اتباع القواعد، بحسب ما نقلته صحيفة «صنداي تايمز» عن مسؤولين حكوميين لم تسمهم. ونقلت وكالة «بلومبرج» للأنباء أمس عن الصحيفة إن القواعد الجديدة، التي قد تدخل حيز التنفيذ خلال أسبوعين، سوف تخفض فترة العزل لتصل إلى 10 أيام كحد أقصى، على أن تكون الفترة المفضلة هي أسبوع واحد. وتفرض الدولة حاليا على أولئك الذين تعاملوا مع أشخاص ثبتت إصابتهم بالمرض، بعزل أنفسهم لمدة أسبوعين، مع فرض غرامات تصل إلى 10 آلاف جنيه استرليني (13 ألف دولار) في حال عدم الامتثال للقواعد. السعودية: 15 حالة وفاة أعلنت وزارة الصحة السعودية أمس تسجيل 15 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات في المملكة جراء الإصابة بالفيروس إلى 5296 حالة. وأشارت الوزارة في بيان صحفي أمس إلى تسجيل 323 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 344 ألفا و 875 حالة. ولفتت الوزارة إلى تسجيل 335 حالة شفاء جديدة، ليصل إجمالي المتعافين إلى 331 ألفا و 330 . كندا: 216 ألف إصابة وصل عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في كندا إلى 216 ألفا و120 حالة حتى الساعة السابعة والنصف من صباح أمس بتوقيت تورونتو، بحسب بيانات لجامعة جونز هوبكنز ووكالة بلومبرج للأنباء. وأشارت البيانات إلى أن عدد الوفيات في كندا جراء الإصابة بالفيروس وصل إلى 9969، حتى صباح أمس. وتعافى من مرض «كوفيد19-» الذي يسببه الفيروس 181 ألفا و974 من المصابين حتى الآن. وأعلنت كندا تسجيل أول حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد في البلاد قبل نحو 39 أسبوعا. سلوفاكيا: 3042 إصابة أظهرت بيانات وزارة الصحة في سلوفاكيا أمس أن البلاد سجلت 3042 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في ثالث حصيلة يومية قياسية. وارتفع العدد الإجمالي للحالات في الدولة التي يبلغ تعداد سكانها 5.5 مليون نسمة إلى 43843. جريدة عمان |
كورونا.. أعلى حصيلة إصابات بإيران وفرنسا تستعد لإجراءات صعبة ورئيس الجزائر يعالج بمستشفى عسكري https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 أطباء يعالجون أحد المرضى في مستشفى روبرت بالانجر قرب باريس (رويترز) 27/10/2020 يقترب عدد مصابي كورونا حول العالم بشكل حثيث من عتبة 44 مليونا، وقد سجلت إيران اليوم الثلاثاء أرقاما قياسية في تفشي الوباء، كما تستعد فرنسا لاتخاذ "قرارات صعبة" لاحتوائه. وبحسب موقع ورلد ميتر (worldometers)، بلغ عدد المصابين 43 مليونا و966 ألفا، كما توفي حتى الآن حول العالم أكثر من مليون و167 ألفا، بينما تعافى أكثر من 32 مليونا. الشرق الأوسط وبلغ عدد الوفيات المعلنة في آسيا 167 ألفا من بين نحو 10 ملايين إصابة، وفي الشرق الأوسط 57 ألف وفاة من بين نحو 2.5 مليون إصابة. وسجّلت إيران اليوم الثلاثاء 6968 إصابة جديدة و346 وفاة خلال الساعات الـ24 الأخيرة، وذلك في أعلى محصلة يومية للتفشي. وارتفع إجمالي الوفيات في البلد الأشد تضررا في الشرق الأوسط إلى أكثر من 33 ألفا، كما تجاوز عدد المصابين 581 ألفا. وسجّل العراق اليوم 53 وفاة و4510 إصابات جديدة، بينما أعلنت ليبيا تسجيل 11 وفاة و752 إصابة جديدة. وأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة اليوم تسجيل 576 إصابة جديدة و4 حالات وفاة، موضحة في بيان أن قطاع غزة سجّل أعلى عدد من الإصابات الجديدة بواقع 199 إصابة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 إضراب عام للأطباء في مدريد (الأناضول) إجراءات التقييد وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان قبيل اجتماع للحكومة لبحث جائحة كورونا إن على فرنسا أن تتأهب لاتخاذ "قرارات صعبة" تتعلق بفرض إجراءات جديدة، كما ذكرت مصادر مطلعة أن السلطات تدرس خيارات تطبيق إجراءات أشد بالرغم من فرض قيود هي من الأكثر صرامة في أوروبا. وهناك فرضيتان مطروحتان للنقاش وفقا لرئيس المجلس العلمي جان فرانسوا ديلفريسي، هما "حظر تجول أكبر نطاقا" أو "إغلاق" ولكن "أقل صعوبة" من الذي فُرض في مارس/آذار، وسط تحذيرات من "انهيار الاقتصاد الفرنسي" في حال فرض "إعادة إغلاق شامل أو جزئي". وتحاول الحكومة الموازنة بين مكافحة الفيروس وضمان ألا تؤثر القيود على الاقتصاد، لكن اختصاصي الأمراض المعدية في باريس جيل بيالو دعا إلى فرض عزل عام. وفي إيطاليا، تظاهر آلاف الأشخاص مساء الاثنين في عدة مدن إيطالية احتجاجا على إغلاق المطاعم والحانات وكافة المسارح ودور السينما وصالات الرياضة، اعتبارا من الساعة السادسة مساء ولمدة شهر. ووقعت حوادث عنيفة خصوصا في ميلانو وتورينو، المدينتين الكبيرتين الواقعتين في شمال البلاد، حيث نُشرت شرطة مكافحة الشغب وردّت على المتظاهرين بالغاز المسيل للدموع. وتظاهر عشرات الأطباء في العاصمة الإسبانية مدريد، ورفعوا لافتات كتب عليها "الإضراب الوطني"، للاحتجاج على إصدار الحكومة مرسوما ملكيا يسمح بتعيين أطباء دون تخصص، وللمطالبة أيضا بحماية الأطباء. وفي كندا، أعلن رئيس وزراء مقاطعة كيبيك تمديد القيود في مناطق "التأهب الأحمر" -ومن بينها منطقتا مونتريال وكيبيك- لمدة 4 أسابيع إضافية، منذ بداية الشهر القادم، حيث طُلب من السكان عدم استقبال الضيوف في منازلهم، كما أغلقت الحانات والمطاعم ودور السينما والمتاحف والمكتبات. وفي مدينة ملبورن ثاني أكبر مدينة أسترالية، لم تسجل أي إصابة جديدة لليوم الثاني على التوالي، حيث تستعد المدينة لرفع تدابير الإغلاق السارية منذ 3 أشهر اعتبارا من منتصف هذه الليلة. شخصيات من جهة أخرى، أعلنت رئاسة الوزراء في الجزائر أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون موجود في مستشفى عسكري بالعاصمة، بعد إعلان دخوله الحجر الصحي. وذكرت وكالة الإعلام الروسية -اليوم الثلاثاء- أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يخضع للعزل الذاتي بعد مخالطته مصابا بفيروس كورونا المستجد، كما أجّل على إثر ذلك زيارات واجتماعات كانت مقررة مسبقا. وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) -في بيان اليوم الثلاثاء- إصابة رئيسه جياني إنفانتينو (50 عاما) بفيروس كورونا، حيث ظهرت عليه أعراض طفيفة وعزل نفسه ذاتيا، وسيبقى في الحجر الصحي 10 أيام على الأقل. وأضاف البيان "جميع المخالطين لرئيس الفيفا في الأيام القليلة الماضية تم إبلاغهم بالنبأ لاتخاذ الخطوات اللازمة. يتمنى الفيفا الشفاء العاجل للرئيس إنفانتينو". وأظهرت الفحوص إصابة مارغريتيس شيناس نائب رئيس المفوضية الأوروبية بالمرض، حيث كتب على تويتر "علمت للتو أن نتيجة الفحص الدوري الذي أُجريه للكشف عن كوفيد-19… جاءت إيجابية. أنا الآن في عزلة ذاتية وفقا لما يجب". وأشارت الأمم المتحدة إلى إلغاء جميع الاجتماعات الفعلية التي كان من المقرر عقدها اليوم في مقرها في نيويورك، بعد رصد 5 إصابات في بعثة دبلوماسية لدولة عضو. المصدر : الجزيرة + وكالات |
نحو 45 مليون إصابة بكورونا.. أوروبا تتوقع شتاء صعبا وبلجيكا تؤكد أن الأسوأ لم يأت بعد https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 القارة الأوروبية تشهد موجة ثانية عنيفة لوباء كوفيد-19 (رويترز) أظهرت بيانات مجمعة لحالات فيروس كورونا اليوم الخميس أن إجمالي عدد الإصابات به حول العالم يقترب من 44.5 مليون بحسب موقع جامعة جونز هوبكنز الأميركية. كما أظهرت البيانات أن عدد المتعافين تجاوز 30 مليونا، فيما تجاوز عدد الوفيات المليون و174 ألف حالة. وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وروسيا وفرنسا وإسبانيا والأرجنتين وكولومبيا والمملكة المتحدة والمكسيك وبيرو وجنوب أفريقيا وإيطاليا وإيران وتشيلي. أوروبا.. إجراءات مشددة تشهد القارة الأوروبية موجة ثانية وصفت بالعنيفة لوباء كوفيد-19، فمن إعادة حجر عام اعتبارا من غد الجمعة في فرنسا إلى تشديد وشيك للقيود في ألمانيا وبلجيكا تتوقع أوروبا شهرا صعبا وتضاعف قراراتها الشديدة. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في خطاب بثه التلفزيون مساء أمس الأربعاء "مثل كل جيراننا، يغرقنا التسارع المفاجئ للوباء بفيروس يبدو أنه يكتسب قوة مع اقتراب الشتاء وانخفاض درجات الحرارة". وأضاف الرئيس الفرنسي "مرة أخرى، يجب أن نتحلى بالكثير من التواضع، فنحن جميعا في أوروبا متفاجئون بتطور الفيروس"، قبل أن يعلن عن فرض حجر لمدة شهر واحد على الأقل. وبذلك أصبحت فرنسا واحدة من البلدان أو المناطق النادرة في أوروبا -إلى جانب أيرلندا ومقاطعة ويلز البريطانية- التي تختار حجر سكانها بالكامل، وهو الإجراء الذي يشكل -وفقا لخبراء- أقوى سلاح ضد الانتشار السريع للفيروس. وقد فرضت دول أوروبية أخرى حظر التجول، وهو إجراء يوصف في أغلب الأحيان بأنه خطوة أخيرة قبل إعادة فرض حجر كامل. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 باتت فرنسا أحد البلدان النادرة في أوروبا التي تختار حجر سكانها بالكامل (رويترز) وفي ألمانيا، أعلنت المستشارة أنجيلا ميركل أمس الأربعاء عن إجراءات جذرية، بما في ذلك إغلاق لمدة شهر واحد للمطاعم والمراكز الترفيهية، كما أعلنت عن دعم تصل قيمته إلى 10 مليارات يورو، لمساعدة الاقتصاد على تخفيف الصدمة. وقالت ميركل إنه يجب التحرك الآن، لكي لا "نجد أنفسنا في حالة طوارئ صحية"، فيما بلغ فيه عدد الإصابات الجديدة رقما قياسيا جديدا بلغ نحو 15 ألفا أمس الأربعاء. وحذرت ميركل اليوم الخميس من "الأكاذيب والمعلومات المضللة" المتداولة بشأن وباء كوفيد-19، ووصفت الشعبوية بأنها "غير مسؤولة" مع تزايد مظاهرات المعارضين لوضع الكمامات في ألمانيا. وعقدت بلجيكا -البلد الذي يشهد الانتشار الأشد كثافة لفيروس كورونا المستجد في العالم- اجتماع أزمة جديدا الجمعة. وقال المتحدث باسم الحكومة لوباء "كوفيد-19" إيف فان ليثيم -الذي يؤيد فرض حجر عام من جديد- إن "الأسوأ لم يأت بعد". واعترف رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو بأنه "قد يكون من الضروري اتخاذ مزيد من الإجراءات الصارمة في الأيام المقبلة". ومن المقرر عقد قمة افتراضية لرؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي اليوم لتقييم حالة الوباء. وقال رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال "كل يوم مهم، نحتاج الآن إلى عمل حازم على المستوى الأوروبي بالضرورة على أساس نقطتين: الاختبار/التتبع، واللقاحات". كورونا شرقا في الهند، أعلنت وزارة الصحة الهندية ارتفاع حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في البلاد إلى أكثر من 8 ملايين حالة، وذلك عقب تسجيل 49 ألفا و881 إصابة جديدة. وتعاني الهند من أسوأ انكماش اقتصادي منذ عقود، حيث أجبر فيروس كورونا العديد من الشركات على الإغلاق، فيما فرضت الحكومة إجراءات صارمة للحيلولة دون تفشي الفيروس في البلاد. تدابير في تونس من جانبها، أقرت الحكومة التونسية اليوم الخميس تدابير مشددة جديدة، منها الدعوة إلى فرض حظر تجول ليلي في كافة البلاد وتعليق الدروس ومنع التنقل بين الولايات، للحد من انتشار وباء كوفيد-19 وحماية منظومتها الصحية. ودعا رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي في بيان اليوم "كافة الولاة إلى إعلان حظر التجول بكافة الجهات وذلك من الاثنين إلى الجمعة من الساعة السابعة مساء إلى الساعة الرابعة فجرا ويومي السبت والأحد من الساعة السادسة مساء إلى الرابعة فجرا". وتسجل تونس مؤخرا أكثر من ألف إصابة يومية جديدة بالوباء وفق الأرقام الرسمية، في حين تعاني مستشفيات البلاد من نقص في المعدات والموظفين، وتواجه صعوبة في التعامل مع تدفق المرضى. بدورها، أعربت إيران الدولة الأكثر تضررا من الوباء في المنطقة عن أسفها لوفاة 415 شخصا بالفيروس خلال 24 ساعة يوم أمس، متجاوزة الرقم القياسي المسجل في اليوم السابق، فيما تواجه المستشفيات صعوبات بسبب العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الولايات المتحدة. وقالت السلطات إن المرضى يضطرون للوقوف في طوابير للوصول إلى الأسرة في بعض المستشفيات، والطاقم الطبي يعبر عن "تعب نفسي وجسدي" ونقص في معدات العمل. وفي لبنان، تم تسجيل أرقام قياسية في عدد الإصابات اليومية خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تجاوز عدد المصابين 75 ألفا، بما في ذلك أكثر من 600 وفاة. وخلافا لذلك، بدأ منحنى الإصابات يتجه إلى الانخفاض في إسرائيل بعد الارتفاع الحاد في الفترة الماضية والذي أدى إلى فرض حجر عام خلال الشهر الماضي. الجزيرة نت + وكالات |
كورونا.. كندا تستقطب مهاجرين جددا لتعويض التداعيات وأرقام قياسية للإصابات بأميركا وأوروبا 31/10/2020 شهدت أوروبا والولايات المتحدة ارتفاعا قياسيا في أعداد الإصابات بفيروس كورونا خلال الساعات الأخيرة، بينما أبدت كندا رغبتها في زيادة المهاجرين الجدد خلال السنوات المقبلة لتعويض تداعيات الفيروس، وأعادت بريطانيا فرض قيود على تصدير اللقاحات. وبلغت الحالات الجديدة في الولايات المتحدة 100 ألف و233 إصابة جديدة، وهو رقم قياسي عالمي للجائحة ويتجاوز العدد الذي أبلغت عنه الهند في يوم واحد وهو 97 ألفا و894 في سبتمبر/أيلول الماضي. وخلال الأيام العشرة الماضية تخطت الولايات المتحدة 5 مرات رقمها القياسي السابق في عدد الحالات اليومية والذي سجلته في يوليو/تموز وبلغ 77 ألفا و299 حالة. ويشير عدد الحالات الجديدة خلال اليومين الماضيين إلى أن البلاد تسجل الآن أكثر من حالة جديدة كل ثانية. وجاء الارتفاع القياسي في عدد الحالات قبل 4 أيام فقط من انتخابات الرئاسة الأميركية المقررة يوم الثلاثاء المقبل. وتهمين جائحة "كوفيد-19" على المرحلة الأخيرة من السباق الانتخابي الذي يخوضه الرئيس الجمهوري دونالد ترامب أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن. إحصاءات وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 45 مليونا و240 ألفا أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي الوفيات الناجمة عن الفيروس إلى مليون و183 ألفا و788. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة بالصين في ديسمبر/كانون الأول 2019. وتأتي الولايات المتحدة في مقدمة الدول من حيث عدد الوفيات (288 ألفا و885) والإصابات (8 ملايين و984 ألفا و432). وأصبحت الهند في المرتبة الثانية من حيث عدد الإصابات بواقع 8 ملايين و88 ألفا و851، في حين بلغت الوفيات 121 ألفا و90 حالة. أما الوفيات في البرازيل التي تأتي في المرتبة الثالثة عالميا، فبلغت 158 ألفا و969، مقابل 5 ملايين و494 ألفا و376 إصابة. وتجاوزت أميركا اللاتينيّة والكاريبي -وهي المنطقة التي تضمّ أكبر عدد من الإصابات بفيروس كورونا المستجدّ في العالم- الجمعة عتبة الـ 400 ألف وفاة بسبب الفيروس، وفقًا لإحصاء أعدّته الصحافة الفرنسية. وفي الصين حيث الظهور الأول لكورونا في ديسمبر/كانون الأول الماضي، سجلت أمس 33 حالة إصابة جديدة، مقابل 25 حالة في اليوم الذي سبقه. وارتفع العدد الإجمالي للإصابات المؤكدة في البر الرئيسي الصيني إلى 85 ألفا و973، بينما لا يزال عدد الوفيات دون تغيير عند 4634. تفشٍ بأوروبا وفي فرنسا التي تشهد موجة ثانية من تفشي الفيروس أعيد فرض إغلاق تام في أنحاء البلاد. ومن المقرر أن تبقى دور الحضانة والمدارس والمعاهد والمدارس الثانوية مفتوحة بتدابير صحية معززة. وكان رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس توقع أن تتجاوز القدرة الاستيعابية للمستشفيات خلال الشهر المقبل ما كانت عليه في أبريل/نيسان الماضي. وقد وصل إجمالي عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في فرنسا إلى أكثر من مليون إصابة، بحسب بيانات جامعة جونز هوبكنز ووكالة بلومبيرغ للأنباء، بينما وصل عدد الوفيات إلى 36 ألفا. وفي إسبانيا، ارتفع عدد المصابين إلى أكثر من مليون، بينما وصل عدد الوفيات إلى 35 ألفا. أما بريطانيا فقد وصل عدد الإصابات إلى أكثر من 986 ألف إصابة، بينما وصل عدد الوفيات إلى 46 ألفا. وقال وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب إنه بالإمكان تفادي فرض إغلاق عام لاحتواء الإصابات المتزايدة بفيروس كورونا. وسجلت بريطانيا الأسبوع الماضي إصابات بمعدل بلغ أكثر من 20 ألفا، وأكثر من 200 وفاة يوميا. وفي إيطاليا، بلغت الإصابات أكثر من 616 ألف إصابة، في حين ارتفعت الوفيات إلى أكثر من 38 ألفا. وبلغ عدد الإصابات في ألمانيا أكثر من 494 ألفا، كما ارتفع عدد الوفيات إلى 10 آلاف. وفي مواجهة ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا في أوروبا، أعلنت المفوضية الأوروبية تخصيص مبلغ 220 مليون يورو لنقل مصابين بالفيروس من الدول الأشد تضررا إلى دول أوروبية أخرى تتوافر في مستشفياتها أَسِرّة للعلاج. وعقب اجتماع عبر الفيديو مع قادة الدول الأوروبية دعت رئيسة المفوضية دول الاتحاد إلى مشاركة بيانات دقيقة وآنية حول تطورات الفيروس. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 الحكومة البريطانية أعادت الجمعة فرض قيود على تصدير لقاحات الإنفلونزا (شترستوك) حظر تصدير اللقاحات من جهتها، أعلنت الحكومة البريطانية الجمعة إعادة فرض قيود على تصدير لقاحات الإنفلونزا لضمان توفر أعداد كافية منها لمواطنيها. وقالت وزارة الصحة في بيان إنها "اتخذت هذا الإجراء كرد فعل على الطلب الكبير للقاحات ضد الإنفلونزا من دول أخرى". وأوضح وزير الصحة مات هانكوك أن هذا الإجراء "سيحمي تزودنا باللقاحات ضد الإنفلونزا في إطار خططنا لتوفير 30 مليون لقاح ضد الإنفلونزا قبل حلول فصل الشتاء غير المسبوق". ومُدد برنامج اللقاحات المجانية ضد الإنفلونزا هذا العام في إنجلترا بسبب جائحة "كوفيد-19". وتسعى السلطات الصحية إلى خفض مخاطر الوفاة في حالة الإصابة بفيروسين معا (الإنفلونزا وكوفيد-19) وتجنب إثقال كاهل المستشفيات. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C536 فيروس كورونا المستجد تسبب في إغلاق الحدود في كندا وغيرها من الدول (الأوروبية) كندا تستقطب مهاجرين أما السلطات في كندا فأعلنت عن رغبتها في استقبال عدد أكبر من المهاجرين خلال الأعوام الثلاثة المقبلة، لتعويض تراجع عدد المهاجرين خلال 2020 بسبب وباء "كوفيد-19". وقال وزير الهجرة ماركو منديسينو أمس الجمعة إن بلاده تعتزم استقبال أكثر من 1.2 مليون مهاجر بين 2021 و2023، أي بزيادة نحو 200 ألف مهاجر على العدد الذي حُدّد قبل الأزمة الوبائية. وأضاف في مؤتمر صحفي أن كندا لن تستقبل عام 2020 سوى جزء صغير من 341 ألف مهاجر كانت تتوقع قدومهم، وذلك بسبب فيروس كورونا المستجد الذي تسبب في إغلاق الحدود وتعليق الرحلات الجوية الدولية فترة طويلة. ومن المتوقع أن يعود الوضع إلى حالته الطبيعية عام 2021، وفق خطة الهجرة المعلنة التي ترتكز أساسا على النمو الاقتصادي وكذلك على لمّ شمل العائلات واستقبال اللاجئين. ولتعويض تراجع عدد المهاجرين عام 2020، تعتزم الحكومة منح الإقامة الدائمة لطالبي لجوء وعمالة مؤقتة وطلبة أجانب موجودين حاليا في كندا. وأوضح منديسينو أن "الوافدين الجدد لعبوا دورا مهما في تعاملنا مع كوفيد-19″، مشيدا خاصة بطالبي اللجوء الذين عملوا في الخط الأول بدور التقاعد المتضررة من الوباء خلال الربيع. المصدر : الجزيرة نت + وكالات |
كورونا.. ارتفاع قياسي للإصابات في أوروبا ومظاهرات عنيفة ضد تشديد القيود https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 مظاهرة في مدينة برمنغهام البريطانية أمس ضد قرار الحكومة بتجديد الإغلاق (غيتي) 1/11/2020 سجل عدد الخاضعين للعلاج من فيروس كورونا رقما قياسيا في 14 دولة أوروبية هذا الأسبوع، تزامنا مع موجة التفشي الثانية التي كافحتها الحكومات بتشديد إجراءات الإغلاق، ما دفع المعترضين إلى الاشتباك مع الشرطة في مدن عدة. في التشيك، بلغت نسبة حالات الذين يتلقون العلاج 62 لكل 100 ألف نسمة، تليها رومانيا بـ57 وبلجيكا بـ51 وبولندا بـ39. وبالإجمال يخضع 135 ألف مصاب للعلاج في 35 دولة أوروبية، مقارنة بأقل من 100 ألف قبل أسبوع. والبلدان التي سجلت أكبر زيادة هي صربيا، حيث ارتفع عدد المرضى في المستشفيات بنسبة 97%، وبلجيكا بنسبة 81%، والنمسا 69%، وإيطاليا 6%، أما الدولة الوحيدة التي شهدت انخفاضا فهي الجبل الأسود. تشديد ومظاهرات وقرر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إعادة فرض إغلاق تام لمدة شهر، وقال في خطاب متلفز "الوقت حان للتحرّك نظرا لعدم وجود بديل"، مضيفا أن "الفيروس يتفشى بشكل أسرع حتى من السيناريو الأسوأ المنطقي الذي وضعه مستشارونا العلميون". وعلى مدى 4 أسابيع، ستغلق المقاهي والحانات والمطاعم، وسيقتصر عملها على خدمتي البيع والتوصيل، كما سيطلب من السكان العمل من منازلهم وعدم مغادرتها إلا في حالات محددة. وتسجل بريطانيا يوميا نحو 50 ألف إصابة إضافية، وسط مخاوف من أن حصيلة الوفيات في فصل الشتاء ستكون "أسوأ بمرتين من الموجة الأولى". ومن جهة أخرى، ندّد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز بسلسلة احتجاجات شابتها أعمال عنف في مدن عدّة بأنحاء البلاد ضد القيود المفروضة لكبح انتشار فيروس كورونا، بعد بدء سريان حالة الطوارئ لمدة 6 أشهر. وتصدت شرطة مكافحة الشغب لعشرات المحتجين الذين أضرموا النار في صناديق قمامة بطريق رئيسي في مدريد، كما رشق محتجون الشرطة في برشلونة بالحجارة. وفي روما، خرجت مساء السبت مظاهرات احتجاجا على الإجراءات الجديدة التي اتخذتها الحكومة الإيطالية لاحتواء الارتفاع في عدد الإصابات، حيث ألقى المتظاهرون الزجاجات والحجارة على رجال الأمن خلال اشتباكات بين الجانبين. وفي مدينة بولونيا شمال شرق إيطاليا، تظاهر بضع مئات من الأشخاص، معظمهم من الشباب وبينهم مثيرو شغب، وأدى بعضهم التحية الفاشية. وكانت وزارة الصحة الإيطالية قد أفادت بأن ما يقرب من واحد من كل سبعة يتلقون اختبارات المسحة، ثبتت إصابتهم بالفيروس في الأيام الأخيرة الماضية. وتسجل إيطاليا ما يقرب من 680 ألف حالة إصابة مؤكدة وأكثر من 30 ألف وفاة، وهي ثاني أعلى معدل وفيات في أوروبا. وخرجت مظاهرات تخللتها صدامات وأعمال عنف هذا الأسبوع في روما وفلورنسا وميلانو ونابولي وتورينو، حيث أوقفت الشرطة نحو 20 شخصا. وسجّلت البرتغال الجمعة 656 إصابة جديدة بفيروس كورونا و40 وفاة، كما خضع نحو ألفي شخص للعلاج، بينهم 275 في العناية المركّزة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 عنف وشغب في مظاهرات مدريد خلال الليلة الماضية (الأناضول) العالم العربي وفي قطر، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 164 إصابة بكورونا، فضلا عن تعافي 201 مريض، ما يعني ارتفاع إجمالي الإصابات إلى 132 ألفا و720 حالة، منها 232 وفاة، و129 ألفا و784 حالة شفاء. كما أعلنت سلطنة عُمان تسجيل 38 وفاة و1300 إصابة، فضلا عن تعافي 2640 مريضا، خلال الـ72 ساعة الماضية. وفي ليبيا، أفاد المركز الوطني لمكافحة الأمراض بتسجيل 14 وفاة و950 إصابة بكورونا، إضافة إلى تعافي 823 مريضا. وفي تونس، أفادت وزارة الصحة بتسجيل 31 وفاة و1302 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية. وحتى ظهيرة الأحد، تجاوز عدد مصابي كورونا بالعالم، 46 مليونا و463 ألفا، توفي منهم مليون و201 ألف، وتعافى ما يزيد على 33 مليونا و541 ألفا، وفق موقع ورلد ميتر. المصدر : الجزيرة + وكالات |
كورونا.. الإصابات تقترب من 47 مليونا عالميا وأوروبا تشدد القيود https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 العاصمة الألمانية برلين اليوم مع فرض إجراءات غلق جديدة للحد من تفشي كورونا (غيتي) 2/11/2020 تقترب أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" من 47 مليون مصاب عالميا، يأتي ذلك في وقت يتسارع نسق الوفيات والإصابات في عدد من البلدان، ومن جانبهما تخطط كل من ألمانيا وإيطاليا لفرض قيود جديدة للحد من تفشي الوباء. وبحسب موقع "ورلد ميتر" المتخصص برصد الأرقام والإحصاءات المتعلقة بفيروس كورونا في دول العالم، بلغ عدد المصابين 46 مليونا و971 ألفا و170 إصابة الساعة 18 بتوقيت مكة المكرمة (15 بتوقيت غرينتش). وبلغ عدد المتعافين بحسب الموقع ذاته 33 مليونا و855 ألفا و220 متعافيا، في حين بلغ عدد المتوفين مليونا و207 آلاف و108 حالات وفاة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C514 الولايات المتحدة تسجل أعلى حصيلة على مستوى الإصابات والوفيات (رويترز) رأس القائمة وتقترب الإصابات في الولايات المتحدة من 9 ملايين ونصف المليون إصابة، حيث تم تسجيل 9 ملايين و478 ألفا و224، في حين بلغت أعداد المتوفين 236 ألفا و504 متوفين. وفي الهند -الدولة الثانية من حيث عدد الإصابات- تتسارع عجلة تفشي الفيروس، حيث بلغت أعداد الإصابات 8 ملايين و242 ألفا و161 إصابة، وقد بلغت أعداد الوفيات 122 ألفا و752 إصابة. وتعاني الهند من أسوأ انكماش اقتصادي منذ عقود، حيث أجبر فيروس كورونا العديد من الشركات على الإغلاق، وقد فرضت الحكومة إجراءات صارمة للحيلولة دون تفشي الفيروس في البلاد. وفي البرازيل الدولة الثالثة من حيث عدد الإصابات، والثانية من حيث عدد الوفيات، بلغت أعداد الإصابات 5 ملايين و545 ألفا و705، في حين تجاوزت أعداد الوفيات حاجز 160 ألفا. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C504 ألمانيا تشهد موجة ثانية من تفشي الفيروس (رويترز) قيود صارمة وتعد أوروبا المنطقة التي تشهد أسرع تفش للوباء حاليا، وجراء ذلك فرضت حكوماتها تدابير جديدة غالبا ما يعترض عليها السكان. وقد يزداد التوتر هذا الأسبوع في إيطاليا. فبحسب الصحافة المحلية، ستعلن الحكومة الاثنين عزل مدن كبيرة بدءاً من ميلانو ونابولي. ويُعتبر هذا الرهان محفوفا بالمخاطر بعد المواجهات التي اندلعت السبت في روما بين الشرطة ومتظاهرين غاضبين من القيود المفروضة، في محاولة لاحتواء الوباء. وقال رئيس الوزراء جوزيبي كونتي اليوم إن الحكومة ستعمل على تشديد القيود للحد من انتشار فيروس كورونا، لكنها تسعى لعدم إعادة فرض قيود عزل عام في جميع أنحاء البلاد. وقال كونتي -في خطاب أمام البرلمان- إن البلاد بحاجة الآن لفرض إجراءات أكثر صرامة، بما في ذلك الحد من السفر للمناطق الأكثر تضررا، وفرض حظر تجول ليلي، نظرا لحدوث طفرة جديدة في تفشي الفيروس. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C879 كونتي: الحكومة تعمل على تشديد القيود للحد من انتشار فيروس كورونا (الأوروبية) غضب وتوقعات في إسبانيا، أوقفت الشرطة عشرات الأشخاص كانوا يتظاهرون احتجاجاً على القيود الجديدة، أثناء مواجهات في مدن عدة، خصوصاً في مدريد. وطلبت منطقة استورياس (شمال) من الحكومة السماح لها بفرض إغلاق مدة 15 يوما لموجهة الموجة الثانية من كوفيد-19. وفي ألمانيا، ستُغلق قطاعات المطاعم والثقافة والترفيه اعتباراً من الاثنين. وستحدّد القيود الجديدة -التي تستمرّ حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني- عدد الأشخاص المشاركين في لقاءات خاصة بـ 10 من أسرتين مختلفتين. وستغلق الحانات والمقاهي والمطاعم وأحواض السباحة ومراكز رياضية أخرى، في حين ستُجرى منافسات المحترفين من دون جمهور. وسيُسمح للمدارس والمتاجر بإبقاء أبوابها مفتوحةً. وفي وقت سابق اليوم، قالت مستشارة البلاد أنجيلا ميركل اليوم إن فيروس كورونا المستجد يتصرف بشكل مختلف ويصبح أكثر شراسة بدرجات الحرارة الأقل، وكان على ألمانيا أن تتحرك بفرض قيود جديدة على الحياة العامة لحماية نظامها الصحي. وأضافت ميركل في مؤتمر صحفي "لا يمكن أن نسمح لهذا الانتشار السريع للفيروس بأن يثقل كاهل نظامنا الصحي" مشيرة إلى أن عدد من يعالجون بوحدات العناية المركزة بسبب كورونا تضاعف الأيام العشرة المنقضية. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 فرنسا تسجل أعلى معدلات إصابة بأوروبا وتحتل المرتبة الخامسة عالميا (الأناضول) إغلاق وإجراءات من جانبها، بدأت بلجيكا إغلاقاً جديداً يستمرّ 6 أسابيع، إلا أنه أقلّ صرامة من ذلك الذي فُرض في الربيع. وهي تعد الدولة التي تسجّل عالميا أكبر عدد من الإصابات بكوفيد-19 نسبة لعدد سكانها. وأصبح العمل عن بعد إلزامياً حيثما كان ممكناً، وأُغلقت كل المتاجر غير الأساسية. لكن سُمح لمحال الورود والمكتبات بإبقاء أبوابها مفتوحةً. في فرنسا، اعتبر المجلس العلمي -الذي يقدّم المشورة للحكومة في ما يخصّ الوباء- أن الموجة الثانية التي تكافحها أوروبا حالياً ليست الأخيرة على الأرجح، وثمة احتمال حدوث "عدة موجات متتالية نهاية فصل الشتاء". https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 تونس تسجل ارتفاعا بعدد الوفيات (الأناضول) إيران والعالم العربي وفي إيران، ومع بدء تطبيق حظر السفر بين المدن الكبرى، سجلت البلاد اليوم ارتفاعا قياسيا في وفيات كوفيد-19 بلغ 440 حالة خلال 24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي الوفيات في أشد دول الشرق الأوسط تضررا بالجائحة إلى 35 ألفا و738 حالة. في تونس، أفادت وزارة الصحة بتسجيل 33 وفاة، و791 إصابة بالفيروس. وأضافت الوزارة، في بيان، أن إجمالي الإصابات ارتفع إلى 61 ألفا و906 إصابات، بينها 1381 وفاة، دون تفاصيل عن حصيلة المتعافين. في سلطنة عمان، سجلت وزارة الصحة 10 وفيات و418 إصابة بكورونا، إضافة إلى 495 حالة شفاء. في ليبيا، سجل المركز الوطني لمكافحة الأمراض (حكومي) 9 وفيات و862 إصابة بالفيروس، فضلا عن تعافي 755 مريضا. وفي الكويت، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 4 وفيات و759 إصابة بكورونا، بالإضافة إلى 828 حالة شفاء. المصدر : الجزيرة نت + وكالات |
كورونا.. نسق متصاعد للإصابات والوفيات عالميا وفرنسا تدرس فرض حظر التجوّل https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 فرنسا تسجّل أعلى نسبة إصابات في أوروبا (رويترز) 3/11/2020 تقترب أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" من 47 مليونا ونصف المليون مصاب عالميا، وفي حين تدرس فرنسا فرض حظر تجوّل بعد تجاهل عدد من السكان العزل العام، فإن المخاوف من كارثة صحية تخيّم في لبنان مع ارتفاع الإصابات بالوباء. ووفقا لموقع "ورلد ميتر" (World Meter) المتخصص برصد الأرقام والإحصاءات المتعلقة بفيروس كورونا في دول العالم، فقد بلغ عدد المصابين 47 مليونا و434 ألفا و36 إصابة عند الساعة 16:00 بتوقيت مكة المكرمة (13:00 بتوقيت غرينيتش) وبلغ عدد المتعافين -وفقا للموقع ذاته- 43 مليونا و109 آلاف و151متعاف، في حين بلغ عدد المتوفين مليونا و213 ألفا و312. وتجاوزت الإصابات في الولايات المتحدة 9 ملايين ونصف المليون إصابة، حيث تم تسجيل 9 ملايين و568 ألفا و275 إصابة، في حين بلغت الوفيات 237 ألفا و9 حالات وفاة. وفي الهند -الدولة الثانية من حيث عدد الإصابات في العالم- بلغت أعداد الإصابات 8 ملايين و267 ألفا و623 إصابة، في حين بلغت أعداد الوفيات 123 ألفا و139. وخلال الـ24 ساعة الماضية تم تسجيل نحو 39 ألف إصابة جديدة، وهذا هو اليوم التاسع على التوالي الذي يقل فيه عدد الإصابات في اليوم عن 50 ألفا، متراجعا عن الذروة التي بلغها في سبتمبر/أيلول الماضي. وعلى الرغم من هذا التراجع فإن الخبراء يحذّرون من أن موسم الاحتفالات الحالي يمكن أن يتسبب في زيادة الأعداد مجددا. وفي البرازيل -الدولة الثالثة من حيث عدد الإصابات والثانية من حيث عدد الوفيات- بلغت أعداد الإصابات 5 ملايين و554 ألفا و206 إصابات، في حين تجاوزت أعداد الوفيات 160 ألفا و272 حالة وفاة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C432 البرازيل تحتل المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات عالميا (الأناضول) وضع دقيق وفي فرنسا -الدولة الخامسة من حيث أعداد الإصابات عالميا، والأولى أوروبيا- بلغت أعداد الإصابات مليونا و466 ألفا و433 إصابة، في حين قاربت أعداد الوفيات 37 ألفا و500 وفاة. وللمرة الأولى يوم الاثنين يتجاوز عدد الوفيات المرتبطة بـ"كوفيد-19″ في فرنسا خلال 24 ساعة عتبة الـ400 وفاة بتسجيلها 418 وفاة. وللحد من تفشي الفيروس تدرس فرنسا إعادة فرض حظر التجول ليلا في باريس ومنطقة إيل دو فرانس المحيطة بالعاصمة، وسط شعور الحكومة بالإحباط من تجاهل كثيرين إجراءات العزل العام الجديدة في ظل تزايد الإصابات بالفيروس. وقال غابرييل أتال -المتحدث باسم الحكومة- لتلفزيون (بي إف إم) (BFM) إنه من غير المحتمل أن يرى من يحترمون القواعد آخرين من أفراد الشعب لا يعيرونها اهتماما.. هناك سلوك مفاده أن ما قُدّر يكون. يتعين علينا اتخاذ كل الخطوات المطلوبة للحد من انتشار الجائحة". واقترح أتال حظر التجول الجديد أمرا واقعا، لكن مكتب رئيس الوزراء جان كاستيكس قال إن القرار النهائي لم يتخذ بعد. ووفقا لتصريحات مصدر حكومي، سيُبحث الأمر في اجتماع بين الرئيس إيمانويل ماكرون ووزراء بالحكومة غدا الأربعاء. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C549 مخاوف من تسارع وتيرة الإصابات في ألمانيا (رويترز) مسار العدوى وفي ألمانيا، قال مسؤول كبير في قطاع الصحة -اليوم الثلاثاء- إن ألمانيا ستتعرض لأكثر من 400 ألف إصابة يومية بفيروس كورونا بحلول رأس السنة إذا استمر مسار العدوى على ما هو عليه. وقال لارس شاده نائب رئيس معهد "روبرت كوخ" (Robert Koch) -الجهة الرئيسة لمكافحة الفيروس في ألمانيا- إن "الإجراءات (الجديدة) يمكن أن تكبح انتشار الفيروس". وأدلى لارس بهذه التصريحات بعد يوم من فرض عزل عام جزئي في البلاد. وفي وقت سابق، حذّرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل من أن موسم الأعياد، خاصة عيد الميلاد، سيُحتفل به على نحو ضيّق. وقالت المستشارة إن ألمانيا "تواجه أشهرا صعبة"، وشبّهت الوباء بـ"الحدث الذي لا يحصل إلا مرة كل قرن". https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C578 بلجيكا فرضت إغلاقا جديدا للحد من تفشي الفيروس (رويترز) إجراءات وقيود ومن جانبها، بدأت بلجيكا -الدولة التي تسجّل عالميا أكبر عدد من الإصابات بـ"كوفيد-19″ نسبة لعدد سكانها- إغلاقا جديدا يستمرّ 6 أسابيع، لكنّه أقل صرامة من ذلك الذي فرض في الربيع. وأصبح العمل عن بعد إلزاميا حيثما هو ممكن، وأغلقت كل المتاجر غير الأساسية، لكن سُمح لمحال الورود والمكتبات بإبقاء أبوابها مفتوحة. وفي إيطاليا، من المقرر الإعلان عن تفاصيل حظر التجول الليلي على مستوى البلاد الثلاثاء، إلى جانب قيود السفر إلى المناطق التي تصنّف موبوءة. وفي اليونان حيث فرض حظر تجول بين منتصف الليل والخامسة صباحا منذ 22 أكتوبر/تشرين الأول، دخل إغلاق جزئي لمدة شهر حيز التنفيذ الثلاثاء في أنحاء البلاد، في محاولة للحد من ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس. وفي النمسا حيث استهدف هجوم مسلح العاصمة فيينا في وقت مبكر من مساء الاثنين، دخلت قيود إغلاق جديدة حيز التنفيذ الثلاثاء ومن المقرر أن تستمر حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني. أما في المملكة المتحدة -الدولة الأكثر تضررا بالوباء في أوروبا مع حوالي 47 ألف وفاة- فقد أعلن رئيس الوزراء بوريس جونسون إعادة فرض تدابير العزل في بريطانيا حتى الثاني من ديسمبر/كانون الأول المقبل. وفي إيران -أكثر دول الشرق الأوسط تضررا- قالت وزارة الصحة إن إيران سجلت اليوم الثلاثاء حالات إصابة قياسية بلغت 8932 حالة، ليصل إجمالي الإصابات بالمرض إلى 637 ألفا و712 حالة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C433 تحذيرات من انهيار النظام الصحي في لبنان بسبب تفشي الوباء (الجزيرة) العالم العربي عربيا، قالت وزارة الصحة التونسية -في بيان- إنها سجلت 25 وفاة، و1220 إصابة جديدة بالفيروس. وأضافت أنها سجلت الاثنين 77 وفاة خلال الفترة ما بين الأول من أكتوبر/تشرين الأول، والأول من نوفمبر/تشرين الثاني الحالي، مشيرة إلى أن تلك الوفيات لم تعلن سابقا. وبلغ إجمالي الإصابات بالفيروس وفقا للوزارة 63 ألفا و126، منها 1483 وفاة، في حين أنها لم تورد عدد حالات الشفاء. يأتي ذلك في حين قالت وكالة أنباء البحرين إن وزيرة الصحة فائقة بنت سعيد الصالح أعلنت الموافقة على الاستخدام الطارئ الاختياري للقاح صيني مرشح لـ"كوفيد-19″ في مرحلته الثالثة والأخيرة من التجارب السريرية، وذلك "لأفراد الصفوف الأمامية" اعتبارا من اليوم الثلاثاء. وفي لبنان، يحذّر مسؤولون في القطاع الصحي من "كارثة" مقبلة على صعيد محاربة تفشي وباء "كوفيد-19" بسبب العجز عن تطبيق تدابير رادعة تقرّها الحكومة، وبلوغ المستشفيات طاقاتها القصوى، وسط وضع اقتصادي متدهور لا يساعد في كبح جماح الفيروس. وسجّل لبنان منذ بدء تفشي الوباء في شهر فبراير/شباط الماضي أكثر من 83 ألف إصابة، بينها أكثر من 600 وفاة. المصدر : الجزيرة + وكالات |
كورونا.. أكثر من 48 مليون إصابة عالميا وبريطانيا تبدأ مرحلة ثانية من الإغلاق 5/11/2020 أظهرت بيانات مجمعة لحالات فيروس كورونا أن إجمالي عدد الإصابات به في أنحاء العالم تجاوز 48 مليونا حتى صباح اليوم الخميس، في حين تجاوز عدد المتعافين 34 مليونا، ووصلت الوفيات إلى مليون وأكثر من 231 ألفا. وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وروسيا وفرنسا وإسبانيا والأرجنتين وكولومبيا، فالمملكة المتحدة والمكسيك وبيرو وإيطاليا وجنوب أفريقيا وإيران وألمانيا. كما تتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والهند والمكسيك ثم المملكة المتحدة وإيطاليا وفرنسا. كارثة الفيروس وأزمة الانتخابات وفي الولايات المتحدة حيث بدأت بوادر أزمة سياسية قد تؤدي إلى مخاطر كبيرة بعد حملة انتخابية عاصفة، ترتفع الإصابات بالفيروس بشكل قياسي؛ حيث سجّلت البلاد الأربعاء حوالي 100 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجدّ خلال 24 ساعة، في حصيلة يومية قياسية غداة الانتخابات الرئاسية، بحسب بيانات نشرتها جامعة جونز هوبكنز. وبذلك يرتفع العدد التراكمي للمصابين بكوفيد-19 في الولايات المتحدة إلى أكثر من 9 ملايين و400 ألف شخص، توفي منهم 223 ألفا. وتأتي هذه الحصيلة القياسية غداة الانتخابات الرئاسية التي جرت الثلاثاء وتنافس فيها الرئيس الجمهوري دونالد ترامب ومنافسه الديمقراطي نائب الرئيس السابق جو بايدن. وجرت الانتخابات في الولايات المتحدة، الدولة الأكثر تضررا من الجائحة في العالم على صعيد أعداد الضحايا، على وقع الوباء الذي أرخى بتداعياته على الحملة الانتخابية وكذلك أيضا على عمليات التصويت وفرز الأصوات. الإغلاقات في أوروبا من ناحية أخرى، أكّد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الأربعاء أنّ العزل الجديد الذي يبدأ تطبيقه الخميس في إنجلترا لاحتواء الموجة الثانية من الإصابات بفيروس كورونا المستجدّ سينتهي "تلقائيا" في الثاني من ديسمبر/كانون الأول، محاولا بذلك تبديد القلق من الآثار الاقتصادية لهذه الخطوة. وقد أعلنت دول أوروبية عدّة، الواحدة تلو الأخرى، قيودا جديدة لمواجهة فيروس كورونا الذي يواصل تفشّيه، فتراوحت بين إغلاق تام في فرنسا وإنجلترا وعزل جزئي في البرتغال، وصولا إلى حظر تجوّل ليلي في إيطاليا. وأظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم الخميس ارتفاع عدد حالات الإصابة الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا في ألمانيا 19 ألفا و990 حالة ليصل إجمالي الإصابات إلى 597 ألفا و583 إصابة. وكشفت البيانات تسجيل 118 حالة وفاة جديدة مما يرفع العدد الإجمالي إلى 10 آلاف و930 وفاة. الهند والصين قالت وزارة الصحة الهندية اليوم الخميس إن البلاد سجلت زيادة جديدة بلغت 50 ألفا و210 في عدد حالات الإصابات اليومية بفيروس كورونا، ليصل العدد الإجمالي للإصابات إلى 8 ملايين و360 ألفا. ووفقا للوزارة، زادت الوفيات بواقع 704، ليصل العدد الإجمالي إلى 124 ألفا و315 حالة وفاة. وفي الصين قالت اللجنة الوطنية للصحة اليوم الخميس إن البر الرئيسي سجل 28 حالة إصابة جديدة بالفيروس يوم الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني مقابل 17 حالة في اليوم السابق. وأضافت اللجنة أن 20 من الحالات الجديدة إصابات قادمة من الخارج. وفي السياق ذاته، منعت الصين الأربعاء المسافرين الأجانب القادمين من بريطانيا وبلجيكا من دخول أراضيها بسبب تفشّي وباء "كوفيد-19" في هذين البلدين وشدّدت القيود المفروضة على المسافرين القادمين من دول عديدة أخرى. وقررت السلطات الصينية، بحسب بيان نُشر على الموقع الإلكتروني للسفارة الصينية في لندن الأربعاء، "تعليق دخول غير الصينيين الموجودين في المملكة المتّحدة مؤقتًا"، حتى وإن كانت بحوزة هؤلاء تأشيرات دخول إلى الصين أو تصاريح للإقامة فيها. المصدر : الجزيرة + وكالات |
إصابات فيروس كورونا تتجاوز 50 مليونا ومصر تخشى موجة جديدة مع دخول الشتاء https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 ارتفاع قياسي في أعداد الإصابة بفيروس كورونا خلال الأسبوعين الماضيين (شترستوك) تخطّت إصابات فيروس كورونا حول العالم اليوم السبت حاجز الـ50 مليون إصابة، وشكلت موجة ثانية من التفشي خلال 30 يوما الماضية ربع إجمالي تلك الحالات. ووفقا لموقع "ورلد ميتر" (Worldometer) المتخصص برصد إحصائيات كورونا، فقد وصلت إصابات الفيروس حول العالم إلى 50 مليونا و7 آلاف و474. وحلّت الولايات المتحدة في المرتبة الأولى عالميا من حيث الإصابات بواقع 10 ملايين و111 ألفا و555 إصابة. وجاءت في المرتبة الثانية الهند بـ8 ملايين و497 ألفا و319، ثم البرازيل في المرتبة الثالثة بـ 5 ملايين و636 و181. وفي المرتبة الرابعة حلّت روسيا بمليون و753 ألفا و836، ثم فرنسا خامسة بمليون و661 ألفا و853. في حين وصل عدد الوفيات بسبب كورونا إلى مليون و253 ألفا و696، وحالات الشفاء إلى 35 مليونا و445 ألفا و793. وكان شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي أسوأ شهر بالنسبة للجائحة حتى الآن، إذ أصبحت الولايات المتحدة أول بلد يسجل أكثر من 100 ألف حالة في اليوم الواحد، وأسهم ارتفاع معدلات الإصابة بأوروبا في زيادة تلك الحالات. ويظهر معدل الإصابات على مدى الأيام السبعة الماضية أن الحالات اليومية على مستوى العالم تشهد تزايدا بمعدل يتجاوز 540 ألف حالة. أميركا.. زيادة قياسية في الإصابات شهدت الولايات المتحدة زيادة قياسية في حالات الإصابة بفيروس كورونا في يوم واحد أمس السبت لليوم الرابع، بعد أن سجلت البلاد أكثر من 131 ألف إصابة جديدة، مما يرفع إجمالي الإصابات بالفيروس في الولايات المتحدة إلى ما يقارب 9.91 ملايين حالة. وسجلت 17 ولاية زيادة يومية قياسية يوم السبت، في حين سجلت 14 ولاية أرقاما يومية قياسية للمرضى في المستشفيات. وتجاوز العدد اليومي للوفيات على مستوى البلاد أكثر من ألف وفاة لليوم الخامس على التوالي أمس السبت، وفقا لإحصاء رويترز. وسجلت ولاية تكساس أعلى عدد من حالات الإصابة المؤكدة وهي 985 ألفا و61 حالة، بزيادة 0,8% على الفترة نفسها من اليوم السابق. كما شهدت الولاية ذاتها أعلى عدد من حالات الوفاة المسجلة في الساعات الـ24 الماضية، حيث توفي فيها 100 شخص. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 إيران الأكثر تضررا من فيروس كورونا في الشرق الأوسط (رويترز) رقم قياسي للوفيات بإيران قالت وزارة الصحة الإيرانية إن السلطات سجلت اليوم الأحد 459 حالة وفاة بفيروس كورونا، في ارتفاع قياس أعداد الوفيات في يوم واحد. وارتفع بذلك العدد الرسمي للوفيات إلى أكثر من 38 ألف وفاة في أكثر دول الشرق الأوسط تضررا من الفيروس. وقالت سيما سادات لاري المتحدثة باسم الوزارة للتلفزيون الرسمي إن البلاد سجلت خلال الـ24 ساعة الماضية 9236 إصابة جديدة، ليرتفع عدد الإصابات إلى 682 ألفا و486 حالة. مصر تخشى موجة ثانية حذّرت السلطات الصحية في مصر اليوم الأحد من موجة جديدة محتملة من تفشي فيروس كورونا في البلاد مع اقتراب فصل الشتاء. وقالت وزيرة الصحة المصرية هالة زايد إن محافظتي القاهرة والإسكندرية سجلتا أعلى حالات إصابة في البلاد، داعية المواطنين إلى وضع الكمامات والتزام قواعد التباعد الاجتماعي، وأضافت أنه لا توجد خطط لإغلاق المدارس في الوقت الراهن. وسجلت مصر حتى الآن 108 ألاف و962 حالة إصابة بفيروس كورونا، بالإضافة إلى 6355 حالة وفاة. عشرات الوفيات بالعراق والسعودية أعلن العراق اليوم الأحد وفاة 44 شخصا جراء فيروس كورونا خلال 24 ساعة، بالإضافة إلى 2530 إصابة جديدة. ووفقا لوزارة الصحة العراقية، فقد ارتفع إجمالي الإصابات بالفيروس إلى 498 ألفا و549، كما ارتفعت أعداد الوفيات إلى أكثر من 11 ألف وفاة. وفي السعودية، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 15 وفاة جديدة و363 إصابة بكورونا، فضلا عن تعافي 420 مريضا. وأوضحت الوزارة -في بيان- أن إجمالي الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 350 ألفا و592، منها 5540 وفاة، وأكثر من 337 ألف حالة شفاء. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 الهند تحتل المركز الثاني في عدد الإصابات بفيروس كورونا بعد الولايات المتحدة (غيتي إيميجز) الهند.. 45 ألف إصابة جديدة أظهرت بيانات وزارة الصحة في الهند اليوم الأحد تسجيل 45 ألفا و674 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 8.5 ملايين. وقالت وزارة الصحة إن الوفيات ارتفعت بواقع 559 ليرتفع الإجمالي إلى أكثر من 126 ألف وفاة. ويحل مهرجان الأضواء الهندوسي (ديوالي) هذا الأسبوع، مما يثير مخاوف من أن يؤدي إلى انتشار أسرع للعدوى. فرنسا.. 40 ألف وفاة وفي فرنسا قال وزير الصحة أوليفييه فيران إن "الاجراءات التي اتخذتها الحكومة في المدة الاخيرة مكّنت من التحكم في انتشار الوباء، لكنه من السابق لأوانه قياس أثر الحجر المنزلي على الحد من انتشار الوباء". وسجلت البلاد أكثر من 40 ألف حالة وفاة منذ ظهر فيروس كورونا، في حين تستقبل المستشفيات أكثر من 3 آلاف شخص أسبوعيا. وتوقع الوزير ارتفاع عدد الإصابات في المستشفيات وفي أقسام العناية المركزة خلال الأيام القادمة، كانعكاس للوضع الذي سبق فرض الحجر. الجزيرة نت |
هل جاءت لحظة الفرج.. الاعلان عن لقاح فعال لكورونا
هل جاءت لحظة الفرج.. الاعلان عن لقاح فعال لكورونا https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 شركة فايزر أصدرت تفاصيل قليلة فقط عن تجربتها السريرية (الأوروبية) 9/11/2020 أعلنت شركتا "فايزر" (Pfizer) و"بيونتيك" (BioNTech) أن اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" الذي تعملان على تطويره "فعال بنسبة 90%"، بعد التحليل الأولي لنتائج المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، وهي الأخيرة قبل تقديم طلب ترخيصه. وقالت الشركتان في بيان مشترك إنه جرى قياس "هذه الفعالية للقاح" عبر المقارنة بين عدد المشاركين الذين أصيبوا بفيروس كورونا المستجد في المجموعة التي تلقت اللقاح، وعدد المصابين في مجموعة أخرى تلقت لقاحا وهميا "بعد 7 أيام من تلقي الجرعة الثانية" و28 يوما من تلقي الجرعة الأولى. وأصدرت شركة فايزر -التي طورت اللقاح مع شركة الأدوية الألمانية بيونتيك- تفاصيل قليلة فقط عن تجربتها السريرية، بناء على المراجعة الرسمية الأولى للبيانات من قبل لجنة خارجية من الخبراء، وذلك وفقا لما ذكرته "نيويورك تايمز". وقالت الشركة إن التحليل وجد أن اللقاح كان فعالا بنسبة تزيد على 90% في الوقاية من المرض بين متطوعي التجربة الذين لم يكن لديهم دليل على إصابة سابقة بفيروس كورونا. وإذا ثبتت هذه النتائج فإن هذا المستوى من الحماية سيضع هذا اللقاح على قدم المساواة مع لقاحات الطفولة عالية الفعالية لأمراض مثل الحصبة، وقالت الشركة إنه لم تتم ملاحظة أي مخاوف خطيرة تتعلق بالسلامة. وتخطط شركة فايزر لطلب إذن طارئ من إدارة الغذاء والدواء الأميركية لتصنيع لقاح من جرعتين في وقت لاحق من هذا الشهر، بعد أن جمعت بيانات السلامة. وقال المسؤولون التنفيذيون في الشركة إنه بحلول نهاية العام ستكون قد صنعت جرعات كافية لتحصين 15 إلى 20 مليون شخص. ويعد إعلان شركة فايزر انتصارا كبيرا في المعركة ضد الوباء الذي أودى بحياة أكثر من مليون شخص ودمر الاقتصاد العالمي، وقلب أنماط الحياة اليومية رأسا على عقب. وتعد شركة فايزر وشريكتها شركة التكنولوجيا الحيوية الألمانية بيونتيك أولى شركات الأدوية التي تنشر بيانات ناجحة عن تجربة سريرية واسعة النطاق للقاح لفيروس كورونا. ولا تزال أسئلة عديدة بلا أجوبة، بما في ذلك الفترة التي يوفر فيها اللقاح حماية، ومع ذلك فإن الأخبار تتيح الأمل في أن لقاحات "كوفيد-19" الأخرى قيد التطوير قد تثبت فعاليتها أيضا. وقال ألبرت بورلا الرئيس التنفيذي لشركة فايزر "اليوم يوم عظيم للعلم والإنسانية.. وصلنا لهذا الإنجاز الحاسم في برنامج تطوير اللقاحات لدينا في وقت يحتاجه العالم بشدة مع تسجيل معدلات الإصابة أرقاما قياسية جديدة واقتراب المستشفيات من الامتلاء ومكافحة الاقتصادات من أجل إعادة الفتح". المصدر : الجزيرة نت + الفرنسية + نيويورك تايمز |
لمن ستكون الغلبة والنصر على كورونا.. اللقاح الأميركي-الألماني أم الروسي؟
لمن ستكون الغلبة والنصر على كورونا.. اللقاح الأميركي-الألماني أم الروسي؟ https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 اللقاح الروسي (يمين) سبوتنيك في، والأميركي الألماني "بي إن تي 162 بي 2" (غيتي) د. أسامة أبو الرُّب - الجزيرة نت 10/11/2020 بعد أن أعلنت شركة "فايزر" (Pfizer) الأميركية لصناعة الأدوية وشريكتها شركة التكنولوجيا الحيوية الألمانية "بيونتك" (BioNTech) في بيان، الاثنين، أن لقاحهما التجريبي للوقاية من مرض كوفيد-19 فعال بأكثر من 90%، قالت ممثلة لوزارة الصحة الروسية إن لقاح "سبوتنيك في" (Sputnik V) الروسي المضاد لكوفيد-19 فعال بنسبة تزيد عن 90%، فأي اللقاحين ستكون له الغلبة والسبق في تخليص البشرية من فيروس كورونا المستجد؟ قالت أوكسانا درابكينا وهي مديرة معهد بحثي تابع لوزارة الصحة الروسية في بيان "نحن مسؤولون عن مراقبة فعالية اللقاح (سبوتنيك في) وسط المواطنين الذين تلقوا جرعات منه في إطار برنامج التطعيم الجماعي". وأضافت "فعاليته تفوق 90% استنادا إلى ملاحظاتنا، وبالنسبة لظهور لقاح آخر فعال.. فهذه أنباء طيبة للجميع". وسنستعرض في هذا التقرير تفاصيل اللقاحين: الأميركي الألماني والروسي، وأيضا المخاوف والتساؤلات حولهما: اللقاح الأميركي الألماني لفيروس كورونا ما اسم اللقاح؟ اسم اللقاح "بي إن تي 162 بي 2" (BNT162b2). من طوره؟ شركة صناعة الأدوية الأميركية فايزر وشريكتها، شركة التكنولوجيا الحيوية الألمانية، بيونتك. وبوشرت المرحلة الثالثة والأخيرة من التجارب السريرية على اللقاح الجديد نهاية يوليو/تموز بمشاركة 43 ألفا و538 شخصا حتى الآن، وتنوي الشركتان توفير بيانات عن تجارب المرحلة الثالثة كاملة ليراجعها العلماء. كيف يعمل؟ يعتمد اللقاح "بي إن تي 162 بي 2" على "إم آر إن إيه" (mRNA)، وهي مقاربة جديدة للحماية من الإصابة بالفيروس. وخلافا للقاحات التقليدية، التي تعمل على تدريب الجسم للتعرف على البروتينات التي تنتج العوامل المرضية، وقتلها، فإن "إم آر إن إيه" تخدع النظام المناعي لدى المريض لدفعه إلى إنتاج بروتينات الفيروس بنفسه، وهذه البروتينات غير مؤذية؛ لكنها كافية لتوفير استجابة مناعية قوية. هل هو آمن؟ قالت الشركتان إنهما لم تجدا حتى الآن مخاوف خطيرة تتعلق بالسلامة، وتوقعتا الحصول هذا الشهر على تصريح أميركي لاستخدام اللقاح في حالات الطوارئ. ووفقا لبيان صادر عن شركة فايزر لم تتم ملاحظة أي مخاوف خطيرة تتعلق بالسلامة. وأضاف البيان أن الدراسة تشير إلى أن معدل فعالية اللقاح أعلى من 90%، وذلك بعد 7 أيام من الجرعة الثانية، وهذا يعني أن الحماية تتحقق بعد 28 يوما من بدء التطعيم، والتي تتكون من جدول بجرعتين. وأضافت الشركة أنه "بناء على التوقعات الحالية، نتوقع إنتاج ما يصل إلى 50 مليون جرعة لقاح عالميا في عام 2020، وما يصل إلى 1.3 مليار جرعة في عام 2021". ما الفترة التي يوفر فيها اللقاح حماية؟ أوغور شاهين الرئيس التنفيذي لشركة بيونتك، قال لرويترز إنه متفائل من أن تأثير التحصين للقاح سيستمر لمدة عام، رغم أن ذلك غير مؤكد بعد. وقالت فايزر وبيونتك إن النتائج الأولية للمرحلة الثالثة من التجارب السريرية تظهر حماية للمرضى بعد 7 أيام من الجرعة الثانية من اللقاح و28 يوما بعد الجرعة الاولى. بيانات قوية وقال وليام شافنر، خبير الأمراض المعدية في كلية الطب بجامعة فاندربيلت في ناشفيل بولاية تينيسي، "بيانات الفعالية مثيرة للإعجاب حقا، هذا أفضل مما توقعه معظمنا.. الدراسة لم تكتمل بعد؛ ولكن مع ذلك تبدو البيانات قوية للغاية". ورأى بيتر هوربي، أستاذ الأمراض المعدية الناشئة في جامعة أكسفورد، إن إعلان فايزر "يشكل نقطة تحول" في الجائحة. ما المخاوف؟ بعض العلماء رحبوا بلقاح "بي إن تي 162 بي 2" بحذر، وقال مايكل هيد، كبير الباحثين في مجال الصحة العامة في جامعة ساوثمبتون في إنكلترا، "إنها نتيجة ممتازة للقاح من الجيل الأول". لكن البعض الآخر توقع مشاكل لوجستية كبيرة في إيصال اللقاح إلى الجميع خصوصا أنه ينبغي المحافظة عليه باردا جدا، ويحتاج إلى جرعتين لدعم المناعة. من جهته كتب إيان هاميلتون -وهو أستاذ مساعد في الإدمان بجامعة يورك- في "إندبندنت" (independent) عن لقاح فايزر وبعض الأسئلة المطروحة والصعوبات، فمثلا اللقاح يجب أن يعطى على جرعتين، لذلك 30 مليون جرعة ستكفي 15 مليون شخص. أيضا ستكون هناك قرارات صعبة بشأن من ستكون له الأولوية، ومن سيتم استبعاده. على الرغم من أنه قد يبدو من الواضح إعطاء الأولوية لبعض المجموعات مثل موظفي الخدمة الصحية الوطنية في الخطوط الأمامية والأفراد المعرضين للخطر؛ إلا أنه لا توجد ضمانات في هذه المرحلة. ويضيف أن شركة فايزر تقول إن بيانات المرحلة الثالثة من التجربة تظهر أن اللقاح فعال بنسبة 90%، و رغم أن هذا مثير للإعجاب؛ إلا أنه ما يزال يعني أن واحدا من كل 10 لن يكون محميا، والمشكلة هي أننا لا نعرف ما إذا كانت شركة فايزر قادرة على التنبؤ بمن لا يستجيب للعقار. أيضا تبدو اللوجستيات العملية لتزويد وتوزيع هذا اللقاح صعبة كما يمكنك أن تتخيل، إذ يجب تخزين الدواء في درجة حرارة 80 مئوية تحت الصفر، وهذا أيضا سيشكل تحديا لتصنيع هذا اللقاح على نطاق واسع. وأيضا قال هاميلتون إنه يتم إعطاء هذا اللقاح على جرعتين يفصل بينهما 3 أسابيع، وسيكون الامتثال لهذا أمرا صعبا أيضا، حيث ينسى الناس مواعيد المتابعة أو يسيئون فهم الحاجة إلى الجرعة الثانية. كما نبه هاميلتون قائلا "نحن لا نعرف إلى متى يوفر هذا اللقاح المناعة". استندت الدراسة على تكون مناعة في 28 يوما، ومن الواضح أنه إذا كانت المناعة تقتصر على تلك الفترة الزمنية، فسيكون للقاح فائدة محدودة. اللقاح الروسي لفيروس كورونا ما اسم اللقاح؟ اسم اللقاح سبوتنيك في (Sputnik V). من طوره؟ طور اللقاح مركز غاماليا الوطني لأبحاث علوم الأوبئة والأحياء الدقيقة في روسيا، وأسس المركز كمختبر خاص عام 1891، ويحمل اعتبارا من عام 1949 اسم نيكولاي غاماليا، رائد الأبحاث الروسية للأحياء الدقيقة. وحصل اللقاح على شهادة تسجيل من وزارة الصحة الروسية في 11 أغسطس/آب الماضي، ويمكن استخدامه من أجل تطعيم السكان في روسيا بموجب القواعد المعتمدة خلال فترة الجائحة، ومن المخطط زيادة إنتاج اللقاح في روسيا وحول العالم. كيف يعمل؟ سبوتنيك في هو أول لقاح مسجل في العالم قائم على منصة "الفيروسات الغدية" (Adenoviruses) للإنسان المدروسة بشكل جيد، ويعمل على نواقل من الفيروس الغدي. و"النواقل" هي حوامل يمكنها إيصال المادة الجينية من فيروس آخر إلى الخلية، وتتم إزالة المادة الجينية للفيروس الغدي الذي يسبب العدوى، فيما يدخل جين يحمل كودا لبروتين من فيروس آخر في الحالة الراهنة من فيروس كورونا، وهذا العنصر الجديد آمن بالنسبة للجسم؛ ولكنه يساعد الجهاز المناعي في الاستجابة وإنتاج الأجسام المضادة التي تحمي الجسم من العدوى. المنصة التكنولوجية للنواقل القائمة على الفيروسات الغدية، تسهل وتسرع إيجاد اللقاحات الجديدة عبر تعديل الناقل-الحامل الأصلي بمادة جينية من الفيروسات الجديدة التي تظهر، ما يسمح بالحصول على لقاحات جديدة خلال فترات زمنية قصيرة، وهذه اللقاحات تحدث استجابة قوية من جانب جهاز المناعة لدى الإنسان. وتعد الفيروسات الغدية البشرية من ضمن الأكثر سهولة وبساطة بالنسبة لعملية التعديل، ولذلك اتسع نطاق انتشارها كنواقل وفقا لموقع لقاح سبوتنك في. هل هو آمن؟ وفقا لموقع اللقاح الرسمي فإنه قبل الشروع بالاختبارات السريرية، اجتاز اللقاح بشكل كامل جميع المراحل ما قبل السريرية، وذلك من حيث الفعالية والسلامة، وشمل ذلك تجارب على أنواع مختلفة من الحيوانات المخبرية، من ضمنها نوعان من الرئيسيات. تم اختتام المرحلتين الأولى والثانية من الاختبارات السريرية في الأول من أغسطس/آب عام 2020، واجتاز جميع المتطوعين الاختبارات بشكل جيد، ولم تسجل أي ظواهر غير متوقعة أو خطيرة وغير مرغوبة. وانطلقت دراسات ما بعد التسجيل للقاح سبوتنيك في بمشاركة أكثر من 40 ألف شخص في روسيا وبيلاروسيا في 25 أغسطس/آب من عام 2020. كما سينضم إلى الدراسات عدد من الدول. ما الفترة التي يوفر فيها اللقاح حماية؟ وفقا لتصريحات سابقة لوزارة الصحة الروسية فإن التلقيح المزدوج "سيسمح بتشكيل مناعة طويلة قد تستمر "لعامين". ما المخاوف؟ وفقا لتقرير منشور في مجلة "ذا لانسيت" (The Lancet) الطبية فقد أثار تصميم أول تجربة بشرية للقاح سبوتنيك انتقادات، ونقل التقرير عن شينا كروكشانك، عالمة المناعة في جامعة مانشستر بالمملكة المتحدة، أن نتائج الدراسة حول لقاح "سبوتنيك في" تبالغ في تقدير تأثيرات العلاج. من جهة أخرى، وعلى الرغم من عدم معرفته بمراقبة الجودة أو تفاصيل ضمان الجودة لسبوتينك يرى عالم اللقاحات بيتر هوتز من كلية بايلور للطب، تكساس، الولايات المتحدة الأميركية، مزايا ملحوظة في اللقاح الروسي، فتركيبة سبوتنيك في المجففة بالتجميد تشبه إلى حد كبير لقاح الجدري الذي طوره الاتحاد السوفياتي في السبعينيات، مما يسمح بنقل اللقاح إلى أماكن بعيدة. كما أن قدرة تحمل اللقاح مماثلة للقاحات الأخرى الموجهة للفيروسات الغدية، ومع أن المستويات الإجمالية للأجسام المضادة المعادلة للفيروس ليست عالية حتى مع الجرعتين؛ لكنها تشبه بعض اللقاحات الأخرى "الموجهة للفيروسات الغدية" (adenovirus vectored vaccines). ختاما فإن قادم الأيام سيكشف لنا من سيكون له السبق في هزيمة فيروس كورونا المستجد، وتخليص البشرية من هذا الوباء المخيف. المصدر : إندبندنت + الجزيرة + الفرنسية + رويترز + وكالات |
كورونا.. أكثر من 51 مليون إصابة عالميا والبرازيل توقف تجربة لقاح وإيطاليا تفرض إجراءات صارمة https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 إيطاليا فرضت إجراءات إغلاق صارمة للحد من تفشي الفيروس (غيتي) 10/11/2020 تجاوزت أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد في العالم عتبة 51 مليونا، وبينما تستعد إيطاليا لفرض قيود أكثر صرامة بداية من يوم غد، الأربعاء، علقت البرازيل تجارب لقاح صيني بسبب "تأثير ضار شديد". وبحسب موقع "ورلدوميتر" (Worldometer) المتخصص برصد الأرقام والإحصاءات المتعلقة بفيروس كورونا، فقد بلغت أعداد المصابين في العالم 51 مليونا و243 ألفا و488 بحلول الساعة 08:00 بتوقيت مكة المكرمة (05:00 بتوقيت غرينتش). وبلغ عدد المتعافين 36 مليونا و35 ألفا و21 متعافيا، في حين بلغ عدد المتوفين مليونا و269 ألفا و319. وفي الولايات المتحدة الدولة الأولى في العالم من حيث أعداد الإصابات والوفيات، بلغت أعداد الإصابات 10 ملايين و421 ألفا و956 إصابة، بينما بلغت أعداد الوفيات 244 ألفا و448. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C534 الولايات المتحدة سجلت أكثر من 10 ملايين إصابة (الفرنسية) إصابات البيت الأبيض يأتي ذلك بينما أفادت وسائل إعلام أميركية أن اثنين من مساعدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب ممن أمضوا الأمسية الانتخابية في البيت الأبيض أصيبا بفيروس كورونا المستجد. ونقلت إذاعة "إن بي آر" (NPR) العامة عن كولتر بيكر، المسؤول في مكتب وزير الإسكان والتنمية الحضرية بن كارسون، قوله إن الوزير التقط عدوى الفيروس "لكنه بخير ويشعر بأنه محظوظ لتلقيه علاجات تساعد في شفائه وتسرعه". ووفقا لشبكة "إيه بي سي" (ABC) التلفزيونية، فقد استدعت إصابة بن كارسون (69 عاما) بالفيروس نقله إلى مستشفى والتر ريد العسكري القريب من واشنطن، حيث تلقى العلاج لفترة وجيزة. وكان كارسون أمضى مساء الثلاثاء في البيت الأبيض يتابع نتائج الانتخابات الرئاسية. من جهتها أفادت شبكة "إن بي سي نيوز" (NBC News) أن ديفيد بوسي مستشار الرئيس، الذي كان بدوره يتابع نتائج الانتخابات في البيت الأبيض مساء الثلاثاء التقط العدوى، بحسب ما تبين الأحد حين ظهرت نتيجة فحص كورونا، مشيرة إلى أنه عزل نفسه في منزله. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C519 تفاؤل بلقاح شركة فايزر الأميركية (الفرنسية) لقاح وتفاؤل وفي وقت سابق اعتبر مدير المعهد الوطني الأميركي للحساسية والأمراض المعدية، أنتوني فاوتشي، نبأ التوصل إلى لقاح للوقاية من فيروس كورونا من قبل شركة فايزر "أمرا عظيما"، وقال إن الولايات المتحدة قد يكون لديها جرعات لقاح جاهزة قبل نهاية العام. وكانت شركة فايزر الأميركية لإنتاج الأدوية أعلنت أن لقاحها التجريبي مع شركة بايونتيك الألمانية يوفر "حماية بنسبة 90%" من وباء كوفيد-19. إصابات وقرارات وفي الهند -الدولة الثانية من حيث عدد الإصابات في العالم- بلغت أعداد الإصابات 8 ملايين و591 ألفا و75 إصابة، في حين بلغت أعداد الوفيات 127 ألفا و104. وفي البرازيل -الدولة الثالثة من حيث عدد الإصابات والثانية من حيث عدد الوفيات- بلغت أعداد الإصابات 5 ملايين و675 ألفا و766 إصابة، في حين بلغت أعداد الوفيات 162 ألفا و638. وأعلنت السلطات الصحية في البرازيل، الاثنين، أنها علقت التجارب السريرية على لقاح تجريبي صيني مضاد لفيروس كورونا المستجد بعد تعرض أحد المتطوعين لـ"حادث خطير" لم تحدد ماهيته. وقالت وكالة اليقظة الصحية "أنفيزا" في بيان إنها "قررت وقف التجارب السريرية على لقاح كورونافاك بعد حادث خطير" وقع في 29 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. ولم توضح الوكالة ماهية الحادث الخطير؛ لكنها أوضحت أن النوع من الحوادث يمكن أن يكون وفاة أو آثارا جانبية قد تتسبب بالوفاة، أو إعاقة شديدة، أو حالة تستدعي الاستشفاء، أو "حدثا مهما سريريا". https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 فرنسا تحتل المرتبة الأولى أوروبيا في أعداد الإصابات (رويترز) قيود صارمة وفي فرنسا، الرابعة عالميا في أعداد المصابين بالوباء، بعد أن تجاوزت الإصابات فيها روسيا، والأولى أوروبيا، بلغت أعداد الإصابات مليونا و807 آلاف و479 إصابة، في حين بلغت أعداد الوفيات 40 ألفا و987 وفاة. وفي إيطاليا المجاورة، من المقرر أن يتم فرض قيود أكثر صرامة في عدة مناطق اعتبارا من يوم غد، الأربعاء، فيما تكافح البلاد من أجل احتواء الجائحة. وقال جيوفاني ريتسا، وهو مسؤول رفيع في وزارة الصحة، في بيان بالفيديو "الوضع الوبائي في بلدنا يزداد سوءا". وأضاف ريتسا أن الوضع يطرح سببا وجيها لفرض قيود أكثر صرامة "خاصة في المناطق الأكثر تضررا". وقسمت الحكومة الإيطالية البلاد بالفعل إلى 3 مناطق (حمراء وبرتقالية وصفراء). والمناطق الصفراء هي الأقل تضررا؛ لكن يتعين عليها الالتزام بالتدابير المعمول بها في عموم البلاد؛ مثل حظر التجوال الليلي وإغلاق المتاحف والتحول إلى الدراسة عبر الإنترنت للمدارس الثانوية والجامعات. المصدر : الجزيرة نت + وكالات |
كورونا.. تواصل الأرقام القياسية بالولايات المتحدة وانتكاسة للقاح صيني بالبرازيل https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 لقاح سينوفاك واجه جدلا في البرازيل ورفضه الرئيس بولسونارو باعتبار أنه يفتقر إلى المصداقية (الأناضول) 11/11/2020 تواصل الولايات المتحدة تسجيل أرقام قياسية في الإصابات والوفيات الناتجة عن فيروس كورونا كوفيد-19، في حين أصيب لقاح سينوفاك الصيني بنكسة بعد تسببه بوفاة في البرازيل على وقع أخبار نجاح لقاحي فايزر الأميركي الألماني وسبوتنيك الروسي. وسجلت الولايات المتحدة مساء أمس، الثلاثاء، أكثر من 200 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد خلال 24 ساعة، في حصيلة يومية قياسية جديدة، بحسب بيانات نشرتها جامعة جونز هوبكنز. وأظهرت بيانات الجامعة -التي تعد مرجعا في تتبع الإصابات والوفيات الناجمة عن جائحة كوفيد-19- أن الولايات المتحدة سجلت نحو 202 ألف إصابة جديدة بالفيروس، وألف و535 وفاة ناجمة عن الوباء. وهذه الحصيلة المرتفعة كثيرا، التي تعزى في جزء منها إلى تأخر جمع البيانات خلال العطلة الأسبوعية، ترفع الحصيلة التراكمية لأعداد المصابين بالفيروس في الولايات المتحدة إلى أكثر من 10 ملايين و238 ألف شخص توفي منهم لغاية مساء أمس 239 ألفا و588 شخصا. وقالت وزارة الصحة في البرازيل إنها سجلت 25 ألفا و12 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية و201 وفاة. وتشير بيانات وزارة الصحة إلى أن إجمالي الإصابات في البرازيل بلغ 5 ملايين وأكثر من 700 ألف، بينما يقترب إجمالي الوفيات من 163 ألفا. وعلقت هيئة تنظيم الصحة في البرازيل التجارب السريرية على لقاح سينوفاك الصيني للوقاية من فيروس كورونا بسبب تطور بالغ الضرر، وهو ما يسعد الرئيس جايير بولسونارو، الذي انتقد مرارا مصداقية هذا اللقاح، وقال إن حكومته لن تشتريه. وأوقفت الهيئة التجارب في ساعة متأخرة من مساء الاثنين، قائلة إن التطور حدث يوم 29 أكتوبر/تشرين الأول. وواجه اللقاح جدلا في البرازيل، إذ رفضه الرئيس بولسونارو باعتبار أنه يفتقر إلى المصداقية. وتتناقض النكسة التي تعرضت لها جهود سينوفاك مع الأخبار السارة من شركة "فايزر" (Pfizer) الأميركية لصناعة الأدوية وشريكتها شركة التكنولوجيا الحيوية الألمانية "بيونتك" (BioNTech) اللتين قالتا إن لقاح كوفيد-19 التجريبي فعال بنسبة كبيرة جدا، بناء على نتائج التجارب الأولية. وأعلنت، الاثنين الماضي، الشركتان أن لقاحهما التجريبي للوقاية من مرض كوفيد-19 فعال بأكثر من 90%، فيما قالت ممثلة لوزارة الصحة الروسية إن لقاح "سبوتنيك في" (Sputnik V) الروسي المضاد لكوفيد-19 فعال بنسبة تزيد عن 90%. وبحلول فجر اليوم الأبعاء، اقتربت الإصابات بفيروس كورونا المستجد حول العالم من 52 مليونا، وارتفع عدد الوفيات إلى مليون و278 ألفا، في حين بلغ عدد المتعافين 33 مليونا و360 ألفا، وفق أحدث حصيلة نشرها موقع "ورلد ميتر". وقد سجل الأردن إصابات ووفيات عالية، وأعلن لبنان الإغلاق التام، وعادت إيطاليا لتسجل حصيلة يومية مؤلمة، في حين اتخذت روسيا إجراءات حاسمة في محاولة لاحتواء الفيروس. وما تزال الولايات المتحدة الأكثر تضررا بالفيروس على صعيدي الإصابات والوفيات، حيث سجلت حتى الآن ما يزيد على 10 ملايين إصابة بينها 115 ألفا خلال الـ24 ساعة الأخيرة، في وقت بلغ عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس 238 ألفا و427 وفاة. وفي المرتبة الثانية تأتي الهند بنحو 8.6 ملايين إصابة و127 ألف وفاة، تليها البرازيل بنحو 5.7 ملايين إصابة، وما يزيد على 162 ألف وفاة. وتحتل روسيا المرتبة الرابعة بتسجيلها حتى اللحظة ما يفوق 1.8 مليون إصابة، و31 ألف وفاة جراء الفيروس. وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين أمس، الثلاثاء، إن الحانات والنوادي والمطاعم بالمدينة ستتوقف عن العمل أثناء الليل لمدة شهرين للحد من انتشار مرض كوفيد-19، مع تجاوز عدد الإصابات اليومي 20 ألفا. وتصر السلطات على أن إجراءات العزل العام الصارمة، التي فُرضت في الربيع، لن تعود رغم ارتفاع العدد اليومي للإصابات إلى مستويات قياسية. وقال الرئيس فلاديمير بوتين إن بلاده تختبر بالفعل لقاحين للوقاية من الفيروس، وهي على أعتاب تسجيل لقاح ثالث، وذكر أن كل اللقاحات الروسية فعالة. المصدر : وكالات |
كورونا.. الإصابات بالولايات المتحدة في تصاعد مستمر والرئيس الأرجنتيني في الحجر https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 وباء كورونا يواصل التفشي في دول العالم (رويترز) 12/11/2020 اقترب عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد حول العالم اليوم الخميس من 52.5 مليون مصاب، وفي الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة تسجيل زيادات قياسية في عدد الإصابات دخل الرئيس الأرجنتيني في حجر صحي بعد إصابة سكرتيره بالوباء. ووفقا لموقع "ورلد ميتر" المتخصص برصد إحصائيات كورونا، فقد وصلت إصابات الفيروس حول العالم إلى 52 مليونا و452 ألفا و552 إصابة عند الساعة العاشرة بتوقيت مكة المكرمة (السابعة بتوقيت غرينتش). وبلغ عدد المتعافين في العالم 36 مليونا و683 ألفا و749 متعافيا، فيما بلغت حصيلة الوفيات مليونا و289 ألفا و951. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C513 أعداد الإصابات بفيروس كورونا تواصل الارتفاع (رويترز) زيادات وإجراءات وحلت الولايات المتحدة في المرتبة الأولى عالميا من حيث عدد الإصابات بواقع 10 ملايين و708 آلاف و728 إصابة، في حين بلغت حصيلة الوفيات 247 ألفا و398. وواصلت الولايات المتحدة أمس الأربعاء تسجيل زيادات قياسية هائلة في الإصابات بفيروس كورونا، مع تفاقم التفشي في شمال شرق البلاد، علاوة على ضغوط الجائحة في الغرب الأوسط بالفعل. وأظهر إحصاء لرويترز أن الولايات المتحدة سجلت 142 ألفا و279 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وهو أعلى مستوى على الإطلاق لليوم الثاني على التوالي، إضافة إلى تسجيل أكثر من 100 ألف إصابة لليوم الثامن على التوالي. وللتصدي لتفشي الفيروس، قال حاكم ولاية نيويورك الأميركية أندرو كومو إنه ستتم مطالبة الحانات والمطاعم والصالات الرياضية بإغلاق أبوابها بداية من الساعة العاشرة مساء بالتوقيت المحلي اعتبارا من مساء الجمعة. واعتبر كومو أن هذه الإجراءات تبدو مناسبة في هذه المرحلة لمواجهة تفشي فيروس كورونا، ولم يستبعد اتخاذ المزيد من التدابير المشددة في حال تواصل تفشي الفيروس. أرقام وإحصاءات وفي الهند -التي تحتل المرتبة الثانية عالميا من حيث عدد الإصابات- يتواصل تفشي الوباء، حيث بلغ العدد 8 ملايين و684 ألفا و39 إصابة، في حين بلغت حصيلة الوفيات 128 ألفا و165. أما البرازيل فقد سجلت حتى اليوم 5 ملايين و749 ألفا و7 إصابات، وبالنسبة للوفيات فقد بلغت 163 ألفا و406 حالات. وفي المرتبة الرابعة حلت فرنسا بمليون و865 ألفا و538، ثم روسيا خامسة بمليون و836 ألفا و960 إصابة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C433 الرئيس الأرجنتيني قال إن صحته مستقرة (رويترز-أرشيف) حجر صحي يأتي ذلك فيما دخل الرئيس الأرجنتيني ألبرتو فرنانديز حجرا صحيا في مقر إقامته بعد إصابة سكرتيره للشؤون الإستراتيجية بفيروس كورونا. وكشف المكتب الإعلامي للقصر الرئاسي أن نتيجة الفحص الأولي للرئيس فرنانديز كانت سلبية، على أن يخضع لفحص ثان لمزيد من التحقق. وأوضح فرنانديز (61 عاما) أنه "على ما يرام" ولا تظهر عليه أي أعراض، مشددا على أن العزل الوقائي مهم لوقف انتشار العدوى. وقد أحصت الأرجنتين نحو مليون و200 ألف إصابة بفيروس كورونا وأكثر من 34 ألف وفاة. https://www.aljazeera.net/wp-content...size=770%2C504 ألمانيا سجلت أكثر من 21 ألف إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية (رويترز) ارتفاع ومطالبة وفي أوروبا، سجلت ألمانيا ارتفاعا في عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا، حيث بلغ إجمالي الإصابات 727 ألفا و553 حالة بعد تسجيل 21 ألفا و866 إصابة جديدة. وأظهرت البيانات أن العدد الإجمالي للوفيات زاد إلى 11 ألفا و982 بعد تسجيل 215 حالة جديدة. وفي تطور متصل، طلبت السلطات النيوزيلندية من العمال في الحي التجاري المركزي بأكبر مدينة في البلاد العمل من المنازل بعد أن تم الإعلان عن إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الخميس. وهذه هي أول إصابة بكورونا، مع عدم وجود صلة معروفة بين الحدود والإصابات منذ أغسطس/آب الماضي. وجاءت نتيجة الاختبار إيجابية لامرأة في العشرينيات من العمر في أوكلاند، ويعمل مسؤولو الصحة على الكشف عن كيفية إصابتها بالفيروس. وأبلغت نيوزيلندا أيضا عن حالتين أخريين للإصابة بالفيروس مرتبطتين بالحدود اليوم الخميس، ليرتفع إجمالي عدد الحالات في البلاد إلى 1635 إصابة، بينها 53 حالة نشطة. المصدر : الجزيرة + وكالات |
الساعة الآن 11:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir