حجب الثقة.. "التشريعية" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          أنطونيو تاياني - سياسي إيطالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          مارتن شولتس - سياسي ألماني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          المفوضية الأوروبية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          تعرف على الاتحاد الأوروبي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          ماذا تعرف عن البرلمان الأوروبي؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          الادعاء الإيطالي: المصريون اعتقدوا أن ريجيني جاسوس بريطاني (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 17 )           »          كل ما يخص إنتخابات الرئاسة الأمريكية ( المزمع في 05 من نوفمبر/ تشرين الثاني 2024م) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 4 - عددالزوار : 165 )           »          البحرية الهندية تعترض سفينة اختطفها قراصنة صوماليون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          مجزرة كبكب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          محمد مصطفى - سياسي فلسطيني (رئيس الحكومة الفلسطينية الـ19) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          "الكتاب الأحمر".. الدستور السري للدولة التركية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          الجيش الأميركي يرسل تعزيزات عسكرية لقواعده في سوريا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          كيف أطاحت البروباغندا البريطانية بالرئيس الغاني كوامي نكروما؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          نظام الحكم في روسيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 62 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح التــاريخ العسكــري و القيادة > قســـــم التــاريخ العـســــكــري
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


" شط العرب" واندلاع الحرب العراقية الايرانية: جذور الازمة

قســـــم التــاريخ العـســــكــري


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 22-09-10, 08:17 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي " شط العرب" واندلاع الحرب العراقية الايرانية: جذور الازمة



 

شط العرب" واندلاع الحرب العراقية الايرانية: جذور الازمة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

منحت المعاهدات التي ورثت عن الدولة العثمانية للعراق السيادة على شط العرب.

ظلت مشكلة ترسيم الحدود بين العراق وايران، لاسيما في الممر المائي "شط العرب"، مصدر التوتر الرئيسي بين العراق وايران منبع الكثير من الخلافات والتصادمات التي بلغت ذروتها في حرب دامية ضروس بين البلدين تواصلت لثمانية اعوام.

وشط العرب هو ممر مائي ينتج عن التقاء نهري دجلة والفرات ويصب في الخليج، ويبلغ طوله 204 كم، أما عرضه فمتفاوت فهو عند المصب يبلغ أكثر من كيلومترين، ويصل عرضه عند مدينة البصرة إلى حوالي الكيلومتر الواحد.
وقد منحت المعاهدات التاريخية التي ورثها العراق عن الدولة العثمانية له الحق في السيادة على هذا الممر المائي عدا مناطق محددة أمام "المحمرة" و"عبادان".
وظلت إيران تطالب بتقاسم السيادة على مياه الشط بينما كان العراق يجد في الشط منفذه الاساسي الى الخليج لاسيما انه يعاني ندرة منافذه إلى مياه الخليح العميقة التي تسهل استقبال وارداته ووصوله صادراته إلى الموانئ العالمية.

جذور الخلاف

تعترف الحكومة العثمانية، بصورة رسمية بسيادة الحكومة الفارسية التامة على مدينة المحمرة ومينائها، وجزيرة الخضر (عبادان) ومرساها والاراضي الواقعة على الضفة الشرقية- أي الضفة اليسرى- من شط العرب التي تحت تصرف عشائر معترف بأنها تابعة لفارس، فضلا عن ذلك يحق للسفن الفارسية الملاحة في النهر المذكور بملء الحرية من محل مصب شط العرب في البحر الى نقطة اتصال الحدود بين الجانبين
المادة الثانية من البروتوكول الملحق بمعاهدة ارضروم الثانية عام 1847

في عام 1937 تم توقيع أول معاهدة بين إيران والدولة العراقية الحديثة لترسيم الحدود بين البلدين، استندت إلى المعاهدات السابقة بين الدولتين العثمانية والفارسية.
ويرجع أول تحديد للحدود بين العراق وإيران إلى زمن بعيد يسبق حتى معاهدة "ويستفاليا" التي وضعت اسس القانون الدولي عام 1648 عندما وقعت إتفاقية عثمانية فارسية باسم معاهدة "زوهاب" في 17 مايو /ايار عام 1639 هي معاهدة السلام وترسيم الحدود بين الدولتين العثمانية والفارسية.
وسبقت هذه المعاهدة معاهدة اخرى بين الدولتين كانت معاهدة عسكرية لوقف القتال بين الجانبين عرفت باسم معاهدة "أماسية" عام 1555.

بدأ الاهتمام بالحدود في منطقة شط العرب في أربعينيات القرن التاسع عشر مع تزايد نفوذ شيخ المحمرة في هذه المنطقة في تلك المنطقة، وتنازع العثمانيين والفرس على السيادة على هذه المناطق التي تسكنها عشائر عربية.
وحددت اتفاقية أرضروم الثانية التي وقعت في 31 مايو/ ايار 1847 بين الحكومتين العثمانية والفارسية، بتوسط من القوى الكبرى في حينها بريطانيا وروسيا، لاول مرة، الحدود في شط العرب التي وصفت في عبارات عامة دون تحديد دقيق.
وقد تنازلت الحكومة الفارسية للحكومة العثمانية عن مطالبتها بمدينة السليمانية إلى جانب جميع الاراضي المنخفضة – أي الاراضي الكائنة في القسم الغربي من منطقة "الزاب". مقابل سيادتها على مناطق على المحمرة والضفة الشرقية من النهر.

خلاف على التفسير

وحددت المادة الثانية من ملحق المعاهدة بعبارات غامضة هذه الحدود بقولها "تعترف الحكومة العثمانية، بصورة رسمية بسيادة الحكومة الفارسية (الايرانية) التامة على مدينة "المحمرة" ومينائها، وجزيرة "الخضر" (عبادان) ومرساها والأراضي الواقعة على الضفة الشرقية - أي الضفة اليسرى - من شط العرب التي تحت تصرف عشائر معترف بأنها تابعة لفارس، فضلا عن ذلك يحق للسفن الفارسية الملاحة في النهر المذكور بملء الحرية من محل مصب شط العرب في البحر الى نقطة اتصال الحدود بين الجانبين".

وظل الخلاف قائما بين الممثلين التركي والفارسي في لجنة المعاهدة على تفسير الفقرة الثانية، حتى اضطر ممثل بريطانيا في اللجنة الكولونيل وليامز عام 1850 إلى رسم خط للحدود يعكس بأقصى دقة ممكنة ما اشارت اليه هذه الفقرة، وقد رسم خط الحدود على إمتداد الضفة الشرقية لشط العرب من نقطة اتصاله مع قناة "الجديدة" في الشمال حتى مياه الخليج في الجنوب.
وظل الخلاف قائما بين الحكومتين حتى نهاية العام التالي حيث أقرا بإحترام خط الحدود الذي رسمه الكولونيل وليامز على اسسس مؤقتة مع الحفاظ على الوضع القائم.

لم تمنع المعاهدة المذكورة من اندلاع حروب واحتكاكات وتجاوزات مختلفة بين الجانبين حتى نوفمبر /تشرين الثاني 1911 حيث توسطت بريطانيا وروسيا القيصرية بعد تدهور العلاقات بين الفرس العثمانيين من جديد. ونجحتا في عقد اتفاق جديد عرف باسم اتفاق طهران نص على تشكيل لجنة مشتركة تضم بريطانيا روسيا القيصرية إلى جانب البلدين. لبحث الخلاف الحدودي بينهما.

فتش عن النفط

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الغى الشاه معاهدة عام 1937 التي تنظم الحدود بين العراق وايران من جانب واحد

ودخل النفط الذي اكتشف بكميات قابلة للاستثمار التجاري في منطقة مسجد سليمان عام 1908 كعامل اساسي في محاولة ايجاد ترسيم جديد للحدود.
ففي نوفمبر/ تشرين الثاني من عام 1913 تم التوصل إلى اتفاق جديد وقع في الاستانة (عاصمة الدولة العثمانية في حينها) سمي باسم بروتوكول الاستانة، تنازلت الحكومة العثمانية فيه عن جزء من سيادتها على مياه شط العرب امام منطقة "المحمرة" وبطول 7.25 كم ، بيد انه ترك السيادة على شط العرب للدولة العثمانية عدا المناطق التي تم استثنائها.

كما ترك الاتفاق للجنة الرباعية مهمة تحديد الحدود، ونص على أنه "في حال الاتفاق على تحديد قسم من الحدود يعتبر ذلك القسم قد ثبت نهائيا ولا يكون عرضة لأي تدقيق أو تعديل فيما بعد".
وواصلت لجنة ترسيم الحدود عملها ولم تتوقف عند اندلاع الحرب العالمية الاولى حتى دخول الدولة العثمانية الحرب إلى جانب المانيا وتمكنت من تحديد ما يقارب من 1898 نقطة حدودية على امتداد الحدود من الخليج حتى الحدود الايرانية التركية الحالية شمالا.

دولتان جديدتان ومشاكل قديمة

بعد تأسيس الدولة العراقية الحديثة في عام 1921 تحت الانتداب البريطاني رفضت الدولة الفارسية الاعتراف بها لثمانية اعوام، وكانت ايران في تلك المرحلة تمر ايضا بحالة تحول سياسي اذ قام رضا شاه بهلوي الذي كان قائدا لفرقة القوزاق الفارسية في عهد دولة القاجاريين ووزيرا للدفاع بحل الحكومة، وتعيين نفسه رئيسا للوزراء حتى عام 1925 ، حيث خلع آخر شاهات القاجاريين وأعلن نفسه شاها جديدا وعلى رأس سلالة جديدة حكمت ايران هي السلالة البهلوية.

وفي عام 1932 زار ملك العراق آنذك فيصل فارس برفقة رئيس وزرائه نوري السعيد، إيران وصدر بيان عن الزيارة يدعو الى التفاوض لحل الخلافات الحدودية بين البلدين.
وفي 18 تموز عام 1937 عقدت أول معاهدة صداقة بين العراق إيران (تحول اسم فارس إلى ايران عام 1934) واعقبها توقيع اتفاقية اخرى لحل الخلافات بين الجانبين بالطرق السلمية.
وفي 8 /12 /1938 جرى الاتفاق على تنظيم اعمال لجنة خاصة لترسيم الحدود بين البلدين.

في البروتوكول الملحق بمعاهدة عام 1937 أقرت إيران بالحدود على وفق محاضر جلسات لجنة ترسيم الحدود لسنة 1914 المنبثقة بروتوكول الاستانة عام 1913، وبحقوق العراق في مياه شط العرب وتنظيم حقوق الملاحة فيها عدا مناطق محددة، بعد أن حصلت على تنازل جديد من الحكومة العراقية بإعطائها مساحة جديدة (7.75 كم ) امام جزيرة عبادان على امتداد خط "الثالوك" فضلا عن السماح للسفن الحربية الايرانية بالدخول عبر شط العرب حتى الموانئ الايرانية.

شهدت تلك المرحلة تعاونا بين النظامين الملكيين العراقي والايراني، لا سيما في شؤون الامن الاقليمي، بيد ان الخلافات الحدودية لا سيما حول شط العرب ظلت كامنة، وكانت ايران تستغل الفرص للمطالبة باقتسام مياه النهر على اساس خط الثالوك (وهي كلمة ألمانية يقصد بها الخط المتكون من إمتداد أعمق نقطة في المقاطع المتتالية للنهر).

تقدمت المفوضية الإيرانية ببغداد إلى وزارة الخارجية العراقية في 4 نيسان/ ابريل 1949 بمذكرة أرفقت بها مسودة لاتفاقية بشأن صيانة وتحسين الملاحة في شط العرب تشكل بموجبها لجنة تعطى صلاحيات واسعة في التشريع والتنفيذ والقضاء والادارة واستيفاء العوائد. وقد رفضت الحكومة العراقية المقترح الايراني.
وفي عام 1957 اقترحت الحكومةالعراقية تكليف وسيط محايد من السويد لحل الخلافات بين البلدين.

مشكلات مع النظام الجمهوري

استثمر الشاه ما حدث في العراق من انقلاب سياسي وتحول من النظام الملكي إلى الجمهوري ليطالب بترسيم الحدود في شط العرب بالاعتماد على خط الثالوك.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صورة جوية لشط العرب عند مرورة بمدينة البصرة

وتوترت العلاقات بي البلدين كما رد رئيس الوزراء العراقي، عبد الكريم قاسم، بالمطالبة بإقليم خوزستان (عربستان) ووصل الامر إلى اشتباكات محدودة على الحدود بن البلدين لكنها لم تتطور إلى حرب واسعة.

ظلت المشكلة معلقة طوال عقد الستينيات وفي عام 1964 اتفقت الحكومتان الإيرانية والعراقية على استئناف المباحثات في طهران حول المشاكل الحدودية ومشكلة شط العرب وظلت هذه المحادثات متعثرة لأربع سنوات دون نتيجة واضحة.

في عام 1969 استغل الشاه ضعف النظام البعثي الجديد الذي كان قد وصل إلى السلطة قبل عام واحد فقط وقام بإعلان الغاء معاهدة عام 1937 من جانب واحد، كما قامت إيران بتحشيد قواتها العسكرية البرية والجوية والبحرية على طول خط الحدود بين العراق.

وفرضت إيران أمرا واقعا على الملاحة في شط العرب بمعزل عن اشتراطات المعاهدة السابقة، معلنة أنها ستعتبر المياه العميقة وسط النهر (خط الثالوك) حدا لتقاسم السيادة على الممر المائي، ولم تقم الحكومة العراقية برد واضح إلا أنها وجهت أنظارها نحو ميناء ام قصر وخور الزبير كمنافذ على الخليج.

في 6 /3/ 1975 وقع شاه إيران محمد رضا بهلوي ونائب الرئيس العراقي صدام حسين اتفاق مصالحة في الجزائر، إبان اشتداد التمرد الكردي في العراق. ونص الاتفاق على تسوية الخلاف الحدودي بين البلدين حول شط العرب والمناطق الحدودية الاخرى، وقام العراق لأول مرة بالتنازل عن حقوقه في المعاهدات السابقة بالسيادة على الممر المائي واعتماد خط الثالوك اساسا لترسيم الحدود في شط العرب مقابل وقف إيران لدعمها للتمرد الكردي في شمال العراق.

نذر الحرب

لكن نظام الحكم في العراق استغل فوضى الأوضاع في ايران بعد إنهيار نظام الشاه وعودة آية الله الخميني الى بلاده التي اعلنت جمهورية اسلامية، ليطالب لاول مرة في 30 /10 1979 بـ "مراجعة اتفاقية الجزائر وتطبيع العلاقات بين البلدين" وبانسحاب إيران من جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، والكف عن ما وصفه البيان العراقي إعلان بالمطالب "الشوفينية" في بعض مناطق الخليج، وتسوية مشاكل الأقليات العربية والكردية وغيرها.

وتصاعدت التوترات بين البلدين وبدأت نذر الحرب تلوح في الافق مع تصاعد التدخلات في الشؤون الداخلية بينهما تقديم بغداد وطهران دعما لأطراف المعارضة في البلد الاخر، فضلا عن الحملات الإعلامية. فقد دعت ايران إلى اسقاط نظام صدام حسين وتصدير ثورتها الاسلامية الى العراق، كما حدثت اشتباكات حدودية بين البلدين واتهامات متبادلة بقصف المدن والقصبات الحدودية، وصلت ذروتها في الرابع من ايلول/ سبتمبر حيث اتهم العراق ايران بقصف مناطق حدودية في خانقية ونفط خانه. كما اتهم ايران باستخدام الطائرات لقصف المناطق الحدودية العراقية ،قائلا أنها اسقط بعضها وأسر احد طياريها.

وفي 17 /9/1980 ألغى صدام حسين اتفاقية الجزائر التي وقعها مع الشاه عام 1975 داعيا الى عودة السيادة العراقية على كامل شط العرب فضلا عن مطالبة إيران "بالاعتراف بالسيادة العراقية على التراب الوطني العراقي ومياهه النهرية والبحرية، وإنهاء الاحتلال الإيراني لجزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى في الخليج العربي عند مدخل مضيق هرمز، وكف إيران عن التدخل في الشؤون الداخلية للعراق". لكن ايران أدانت ذلك واعتبرته اعلانا للحرب عليها.

وفي 22 شهر ايلول/ سبتمبر دفع صدام حسين بقواته إلى داخل الاراض الايرانية لتبدأ حرب ضروس بين البلدين عدت الأطول في القرن العشرين وأحد أكثر حروبه دموية.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:50 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع