مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 21 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2417 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


جيش أمريكا بعد سبع سنوات من الحرب

قســــــم الدراســـــات والتـقـاريــر


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 21-08-09, 12:54 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي جيش أمريكا بعد سبع سنوات من الحرب



 





جيش أمريكا بعد سبع سنوات من الحرب


المقدمة.
ينخرط الجيش الأمريكي منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 في حرب تدخل عامها السابع، بدأتها إدارة جورج بوش الابن بأفغانستان في أكتوبر 2001؛ للقضاء على حركة طالبان المدعمة والمساندة لتنظيم القاعدة المتهم، وصولاً إلى الحرب الأمريكية في العراق التي دخلت عامها الخامس الشهر الماضي (مارس 2008)، جرح فيها ما يُقدر بـ 25 ألفاً من أفراد الخدمة العسكرية العاملة في العراق من الجنسيين (الرجال والنساء)، بالإضافة إلى وفاة أربعة آلاف جندي حتى نهاية الشهر الماضي. ويُثير الانخراط والتورط الأمريكي في حرب مازالت رحاها دائرة العديد من التساؤلات من قبيل: ما هي الحالة الفعلية للقوات العسكرية الأمريكية؟، ما هي الاستعدادات لمواجهة الصراعات والنزاعات المستقبلية؟، وما هي انعكاسات الحروب في أفغانستان والعراق على مستقبل تلك القوات؟.

وللإجابة على تلك التساؤلات استطلعت مجلة "فورين بوليسي Foreign Policy التي تصدر عن مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي Carnegie Endowment for International Peace، بالمشاركة مع مركز أمن أمريكا الجديدة Center for a New American Security (CNAS) ما يُقدر بـ 3.400 من الضباط الحاليين والمتقاعدين على المستويات العليا، والمسئولين عن القوات العسكرية الأمريكية خلال نصف القرن الماضي، وبعض الجنود في الميدان. ويُعد هذا الاستطلاع واحداً من الاستطلاعات الشاملة للمجتمع العسكري الأمريكي خلال الخمسين سنة الماضية.

وضم هذا الاستطلاع 35 في المائة من القوات البرية الأمريكية Army و33 في المائة من القوات الجوية Air Force و23 في المائة من القوات البحرية Navy و8 في المائة من قوات المشاة البحرية (قوات المارينز) Marine Corps، ويتنوعون ما بين جنود في الميدان ونخبة من الجنرالات والقادة الذين عملوا على أعلي مستويات القيادة. فثلثهم من ذوي رتبة عقيد أو قبطان، و37 برتبة ملازم أو قائد. وقضي ما يُقدر بـ 81 في المائة من المستطلعين أكثر من عشرين عاماً في الخدمة العسكرية، و12 في المائة منهم من خريجي الأكاديميات العسكرية الأمريكية، وأكثر من ثلثهم لديه خبرات قتالية، فعشرة في المائة من هؤلاء الجنود المستطلعين خدموا في العراق أو أفغانستان أو في كلا البلدين.


حالة الجيش الأمريكي بعد حرب العراق.
وفي سؤال للمستطلعين عن تقييمهم للجيش الأمريكي بعد خمس سنوات من الحرب في العراق، قال 60 في المائة أن القوات العسكرية الأمريكية أضعف مما كانت عليه قبل خمس سنوات. وفي سؤالهم عن السبب في ذلك، أرجع أكثر من نصفهم هذا التراجع إلى حربي العراق وأفغانستان، وخطوة انتشار القوات التي تتطلبها الصراعات والنزاعات في البلدين. وأكثر من نصف المستطلعين من القيادة العسكرية يري أن القوات العسكرية أضعف مما كانت عليه من 10 أو 15 سنة منصرمة، فقد عبر 56 في المائة عن اختلافهم مع المقولة أن الحرب الأمريكية في العراق أجهدت القوات العسكرية الأمريكية.

وفي إطار بحث الاستطلاع عن وضعية الجيش الأمريكي، بقياس المهام القتالية التي يتحملها الجندي في ساحة القتال، والتي تكون مؤشراً حول إمكانية الدخول والانتقال إلى صراعات أخري، أجري القائمين على الاستطلاع مقياس يمتد من 1 إلى 10، يعني رقم (1) أن الجندي لا يبدي أي اهتمام لوضعية الجيش الأمريكي، في حين يُعبر رقم (10) عن اهتمام أكبر بوضعية الجيش. وخلال الاستطلاعات تنوعت نتائج المستطلعين حول وضعية الجيش ما بين 7.9 للخدمة البرية و7.0 للمشاة البحرية، وبصورة معتدلة للقوات الجوية بـ 5.7، وبذلك يصل متوسط الخدمة لقطاعات الجيش الأربعة إلى 6.6. فيقول أكثر من 80 في المائة من الجنود أنه في ظل الإجهاد الحالي لعمليات الانتشار، يصعب القيام بمهام قتالية في مناطق نزاع أخري، ولذا لم يُعرب أي من الجنود عن ثقتهم في استعداد القوات الأمريكية للدخول في صراعات جديدة، فيقولون أن الولايات المتحدة ليست على استعداد تام للنجاح في تنفيذ مهام قتالية جديدة ضد إيران أو كوريا الشمالية.


القرارات السياسية ومدي نجاح العمليات العسكرية.
تقول الغالبية العظمي من الجنود أن العديد من القرارات السياسية أثناء حرب العراق قوضت من فرص النجاح هناك، كمدة الانتشار والرعاية الصحية للمجندين والمصابين التي نالت من مستوي الجندي الأمريكي، حيث هناك إغفال من جانب وزارة المحاربين القدامى للأوضاع المالية والنفسية للعائدين من الخدمة في العراق والتي تدفعهم إلى اللجوء إلى المنظمات الخاصة.

وفي واقع الأمر لم يُترجم هذا الإدراك السلبي حيال القرارات السياسية بشأن الأمور العسكرية إلى إحباط في القوات العسكرية، حيث قال 64 في المائة من الجنود المستطلع آراؤهم أنه مازالت الروح المعنوية مرتفعة بين أفراد الجيش الأمريكي، ولكنها لا تخلو من القلق حيال المستقبل. فبعد خمس سنوات من الحرب الأمريكية في العراق، تري الغالبية من الجنود أن الصين وإيران هما الفائزتين من تلك الحرب، وليست الولايات المتحدة.

وعن رؤيتهم للقرارات التي اتخذتها القيادة الأمريكية في بداية الحرب على العراق، واستند القائمون بالاستطلاع على مقياس من 1 إلى 10، يعني رقم 10 أن القرار كان ايجابي، ويعني رقم 1 أن القرار كان ذو مردود سلبي. ومن نتائج الاستطلاع يُلاحظ أن قرار حل الجيش العراقي أقل القرارات تأييداً فقد احتلت على المقياس 3.1. وحول سؤالهم حول ما إذا وضعت القيادة المدنية أهدافاً معقولة أو غير معقولة لانجاز المهام العسكرية فيما بعد صدام، قال ما يقرب من ثلاثة أرباع الجنود أن تلك الأهداف كانت غير معقولة. ويرون أن الفوز في العراق ليس بعيد المنال، فيقول 9 من كل 10 جنود أن إستراتيجية مكافحة التمرد وزيادة القوات التي انتهجها قائد القوات الأمريكية في العراق الجنرال ديفيد بتريوس عززت من قدرة القوات الأمريكية لتحقيق النصر العراقي.

قدرة الجيش الأمريكي على خوض حروب مستقبلية.
يُشير الاستطلاع إلى أن هناك تحدي مستقبلي لقدرة الولايات المتحدة للولوج في صراع جديد مستقبلي لاسيما في الوقت الذي تُعلن فيه واشنطن من أن كافة الخيارات مطروحة بما فيها الخيار العسكري للتعامل مع الأزمتين النوويتين الإيرانية والكورية. ففي سؤالهم حول توقعهم لقدرة الولايات المتحدة المستقبلية للولوج في أكثر من صراع مسلح في وقت واحد. بعبارة أخري هل الولايات المتحدة لديها القدرة للحرب في أكثر من جبهة. عبر 80 في المائة من الجنود المستطلعين عن صعوبة خوض القوات الأمريكية حروب ونزاعات على أكثر من جبهة.

وعن سؤالهم عن الصراعات المستقبلية التي سوف تخوضها الولايات المتحدة مستقبلاً، والتي حصرها الاستطلاع في إيران، كوريا الشمالية، سوريا وتايوان، وذلك بترتيب تلك الصراعات على مقياس من 1 إلى 10، رقم (1) يعني عدم قدرة الولايات المتحدة على خوض تلك المواجهة مستقبلاً ورقم (10) يشير إلي القدرة الأمريكية على المواجهة، جاء ترتيب الجنود لمناطق النزاع الأربعة على المقياس كالأتي 5.1، 4.9، 4.7، 4.5 سوريا، تايوان، كوريا الشمالية وإيران على الترتيب، والذي يعني أن المتوسط العام لانخراط القوات الأمريكية في النزاعات الأربعة مستقبلاً يُقدر بـ 4.8.

وحول استعدادات قطاعات الجيش الأمريكي الأربعة لخوض تلك النزاعات مستقبلاً ـ التي تُحدد على أساس الجغرافيا وطبيعة النزاع والصراع ـ اعتمد الاستطلاع أيضاً على مقياس من 1 إلى 10، وكانت نتائج القطاعات حول مدى استعدادها منخفضة بالنسبة للقوات البرية بما يُقدر بـ 4.7، في حين أنها كانت مرتفعة في كل من قطاعي البحرية والجوية بـ 6.8 و6.6 على الترتيب، ومعتدلة في قطاع المارينز بـ 5.7، والتي كانت جنباً إلى جنب مع القوات البرية في تحمل جل المهام القتالية في العراق وأفغانستان.


ثقة الجنود في المؤسسات والإدارة الأمريكية.
حول مدي ثقة الجنود في المؤسسات والإدارة الأمريكية، اعتمد الاستطلاع على مقياس من 1 إلى 10. يعني رقم 10 ثقة كبيرة بالمؤسسات والإدارة الأمريكية، ورقم 1 عدم الثقة في تلك المؤسسات والإدارة. وبلغ متوسط ثقة الجنود في مؤسسة الرئاسة 5.5 على المقياس، فقد عبر 16 في المائة منهم عن عدم ثقتهم في الرئيس. وكان متوسط الثقة في وكالة الاستخبارات الأمريكية (CIA) 4.7، ووزارة الخارجية 4.1، ووزارة شؤون المحاربين القدامى The Department of Veterans Affairs بـ 4.5، ووزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) 5.6. هذا وقد عبر الجنود عن مستوي ثقة أقل بالكونجرس التي بلغت 2.7 على مقياس الاستطلاع.

ويمكن إرجاع انخفاض مستوي الثقة في المؤسسات الأمريكية، إلى أنهم يرون أن الولايات المتحدة تنتخب شخصيات ليست على دراية بالشؤون العسكرية إلى المناصب العليا، وقد عبر عن تلك المقاربة 66 في المائة من المستطلعين من الجنود. وعن رؤيتهم لاستعادة الثقة في المؤسسات والإدارة الأمريكية قال 9 من كل 10 جنود أنه لابد أن يكون المرشح لأي منصب رفيع قد خدم في الجيش الأمريكي، أي ذو خلفية عسكرية.


رؤية الجيش الأمريكي لأساليب الاستجواب والتعذيب.
كما سعي الاستطلاع إلى استكشاف رؤية الجنود لأساليب التعذيب والاستجواب التي تعتمدها واشنطن في استجواب الإرهابيين والمحاربين الأعداء. وتظهر نتائج الاستطلاع أن هناك انقساماً بين المستطلعين، حيث وافق 53 في المائة على استخدام تلك أساليب التعذيب، في حين عارضها 44 في المائة، وما يقرب من 19 في المائة أي 1 من كل 5 جنود رفضوا بقوة مقولة أن أساليب التعذيب غير مقبولة. واختلفت أيضاً الآراء حول أسلوب الغمر بالماء كأحد أساليب التعذيب والاستجواب، حيث عبر 46 في المائة عن موافقتهم على استخدام هذا الأسلوب عند الاستجواب في حين رفضه 43 في المائة. والذي يُظهر أن هناك انقساماً بين عقليتين حول التعذيب وأساليبه داخل القوات الأمريكية.


مستقبل الجيش الأمريكي.
يُشير الاستطلاع إلى وجود نقص في عدد أفراد الخدمة العسكرية بما يُقدر بثلاثة أفراد من ذوي رتبة العقيد والقبطان، ويتوقع الاستطلاع أن يتضاعف خلال عام 2010. وقد تنوعت الحلول للنقص العددي بين تمكين المقيمين على الأراضي الأمريكية من الانضمام إلى الجيش مقابل المواطنة، والذي يُدعمه 80 في المائة من الجنود، وهي نسبة عالية، في حين يدعم 6 من كل 10 جنود فكرة السماح بتجنيد المزيد من خريجي المدارس الثانوية المعادلة للدرجات العلمية، وليس خريجي الدبلومات، بالخدمة العسكرية. وهذا ويدعو البعض إلى ضم أصحاب السوابق الجنائية إلى الخدمة العسكرية تحت مسمي التنازلات الأخلاقية moral waivers والتي يُدعمها 7 في المائة، في حين يدعم 20 في المائة ضم المثليين جنسياً، فضلاً عن الدعوة إلى مد فترة التقاعد مرة أخري بعد مدها خلال عام 2006 إلى 42 عاماً.

وعن الاحتياجات العسكرية لمحاربة الارهاب، أوضح الاستطلاع أن القوات الخاصة الأمريكية سوف يكون لها دوراً حاسماً في العمليات القتالية، فقد عبر 40 في المائة عن ضرورة توسيع العمليات الخاصة؛ لتحقيق وتعزيز النصر الأمريكي في لحرب على الارهاب، فضلاً عن تعزيز القدرات الاستخباراتية الأمريكية جنباً إلى جنب مع القدرات العسكرية، فقد عبر ثلاثة أرباع الجنود ضرورة تعزيز الولايات المتحدة من قدراتها الاستخباراتية. هذا وقد أعطي جزءاً أخر من المستطلعين أهمية للأدوات غير العسكرية التي تشمل الدبلوماسية النشطة، وتطوير قوة انتشار الخبراء المدنيين، وزيادة برامج المساعدات الأجنبية.
الخلاصة.
وبعيداً عن الفوز والنجاح في الصراعات الحالية، يري الجنود أنه ليس هناك خطوة أهم لاستعداد الولايات المتحدة لتهديدات القرن الواحد والعشرين من زيادة حجم القوات الأمريكية في الميدان. ويُضيف البعض الأخر إلى التوصية السابقة، زيادة القوات الخاصة الأمريكية، فيُعرب 1 من كل 5 جنود عن رغبتهم في تحسين قدرات الحرب الالكترونية، وأن تُعزز واشنطن من قدراتها في مجالات المهملة حالياً من جانب القيادة العسكرية مثل العمليات النفسية والمهندسين المطلوبين بقوة وبكثرة خلال حربي العراق وأفغانستان. ويضيف 2 في المائة من الجنود المستطلعين أن الولايات المتحدة تحتاج إلى جيل جديد من الأسلحة النووية. وبعبارة أكثر وضوحاً تبحث القوات الأمريكية عن أدوات وأساليب تُعزز من قدراتها على مواجهة التهديدات المتغيرة بصورة جلية في الوقت الراهن والمستقبلي.












 

 


 

المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمريكا, الحرب, سنوات

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع