مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 7 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2404 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جناح المواضــــيع العســـــــــكرية العامة > قســــــم الجغرافيا السياســـــية والعســــــــكرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


تركيا

قســــــم الجغرافيا السياســـــية والعســــــــكرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 16-07-16, 08:26 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي تركيا



 

تركيا
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الدولة
الاسم: الجمهورية التركية
الإسم المختصر:
تركيا
العاصمة: أنقرة
اللغة الرسمية: التركية
النظام السياسي: جمهوري برلماني.
تاريخ الاستقلال: نشأت تركيا الحديثة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 1923 (خلفا للإمبراطورية العثمانية التي تم إلغاؤها على يد
مصطفى كمال أتاتورك).
العملة: الليرة التركية.
الجغرافيا
الموقع: تقع تركيا غربي قارة آسيا، يربطها بأوروبا مضيق البوسفور وتحدها من الشمال جورجيا والبحر الأسود
وبلغاريا، ومن الغرب اليونان والبحر الأبيض المتوسط، ومن الجنوب البحر المتوسط وسورياوالعراق، ومن الشرق إيرانوأذربيجانوأرمينيا.
المساحة: 783.562 كلم2
الموارد الطبيعية: الفحم الحجري، الحديد، الرصاص، النحاس والفضة.
المناخ: معتدل، حار صيفا ممطر شتاء.
السكان
التعداد: 81.619.392 نسمة (تقديرات يوليو/تموز 2014)
نسبة النمو: 1.12% (تقديرات 2014)
التوزيع العرقي: تقدر نسبة الأتراك بحوالي 80%، والأكراد بـ 20%الديانة: تدين الغالبية العظمى (أكثر من 99%) بالإسلام.
الاقتصاد
الناتج المحلي الإجمالي: 821.8 مليار دولار
الناتج الفردي السنوي: 15.300 دولار
نسبة النمو: 3.8%
نسبة البطالة: 9.3%
نسبة
التضخم: 7.6%
الدين الخارجي: 359.5 مليار دولار
أهم المنتجات: التبغ، القطن، الحبوب، الفواكه، الألبسة، المنسوجات، الأجهزة الكهربائية، السيارات، المنتجات البلاستيكية، والمعادن.
ــــــ

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 16-07-16, 08:27 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أنقرة



 

أنقرة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عاصمة تركيا وثانية مدنها ضخامة بعد إسطنبول، يتركز فيها النشاط السياسي والدبلوماسي، وهي مركز صناعي وتجاري مهم، وتقدم صورة واضحة عن تركيا الحديثة.
الموقع والجغرافيا
تقع مدينة أنقرة في وسط تركيا تقريبا، وهي جزء من إقليم الأناضول الداخلي، ويعطيها موقعها هذا بعدا إستراتيجياً حيث تقع في نقطة التقاء الطرق المتجهة إلى مختلف أنحاء وأقاليم تركيا.
ترتفع عن مستوى سطح البحر 938 مترا، ويتسم صيفها بدرجات الحرارة العالية نهارا والجو اللطيف ليلا، أما شتاؤها فشديد البرودة. ويسودها المناخ القاري بسبب موقعها الداخلي البعيد عن التأثيرات البحرية، كما تتساقط فيها الثلوج بكثافة بحكم موقعها المرتفع.
السكان
يبلغ عدد سكانها خمسة ملايين و45 ألف نسمة (وفق إحصاء رسمي 2013)، ورغم كونها صممت -بعد اختيارها عاصمة لتركيا 1923- لتستوعب إقامة 500,000 نسمة، لكنها منذ الخمسينيات أخذت تنمو بشكل أسرع مما كان مخططا له بسبب هجرة الباحثين عن العمل من المدن الأخرى أو من الأرياف.
التاريخ
أصل كلمة أنقرة القديم هو أنكورا، وهو اسم أطلقه عليها حكامها الفريجيون الذين ازدهرت في زمنهم (حوالي 1000 سنة قبل الميلاد)، كما عرفت باسم أنكيرا، ويعود تاريخ تأسيسها إلى زمن الحضارة الحثية خلال العصر البرونزي.
سيطر عليها الليديون والفرس الذين استمروا في حكمها فترات طويلة حتى هزمهم الإسكندر المقدوني الذي احتل أنقرة عام 323 قبل الميلاد.
شهدت المدينة توسعا آخر مهما على يد الإغريق الذين قدموا إليها حوالي 300 قبل الميلاد، حيث شكلت نقطة تبادل تجاري للبضائع بين منطقة البحر الأسود والأناضول وبلاد الشام وفارس وأرمينيا.
استولى عليها الرومان بقيادة أغسطس عام 25 قبل الميلاد وأصبحت منذ ذلك الحين عاصمة لمقاطعة جالاتيا الرومانية.
غزاها القوط عدة مرات ثم العرب تحت حكم الملكة زنوبيا، واستطاع الإمبراطور أورليان إعادتها إلى السلطة الرومانية عام 272.
أخذت مكانتها بوصفها عاصمة ثانية للدولة البيزنطية في أواخر القرن الرابع الميلادي حين أصبحت منتجع الأباطرة الصيفي فكانوا يهربون إليها من حر القسطنطينية ورطوبتها.
بعد ظهور الإسلام واتساع حركة الفتوحات تناوب المسلمون والبيزنطيون السيطرة على المدينة مرات عديدة، واستمرت أهميتها النابعة من موقعها الإستراتيجي باعتبارها ملتقى طرق عديدة.
اختيرت أنقرة عاصمة للجمهورية التركية بعد إعلان قيامها عام 1923، وكان لموقعها في الأناضول الداخلي أثر كبير في هذا الاختيار، فالقادة في ذلك الوقت -وفي مقدمتهم مصطفى كمال أتاتورك- أرادوا حماية العاصمة وأن تكون بعيدة عن تهديدات جيوش الحلفاء التي كانت تجوب خليج البوسفور وبحر إيجة، فضلا عن كونها مركز قيادة القوات التركية المشاركة في حرب الاستقلال.
الاقتصاد
يعمل معظم سكان أنقرة في مجال الخدمات، وتتميز المدينة بإنتاج الموهير المصنوع من شعر ماعز الأنجورا، وبإنتاج صوف الأنجورا أو فرو الأنجورا المصنوع من أرنب الأنجورا، ويصدر هذان المنتجان إلى أوروبا بسبب الطلب الكبير عليهما في السوق الأوروبية.
لا تشكل السياحة مصدرا كبيرا للاقتصاد في أنقرة، ورغم هذا فقد بدأت مؤخرا إجراءات متنوعة لتشجيع السياحة وجذب السياح إلى المدينة.
المعالم
تحتوي أنقرة على العديد من المعالم الأثرية، ففيها الممر وطريق الأعمدة الرومانية والمسرح الروماني وكاتدرائية أنقرة التاريخية ومعبد روما، ومئات المساجد العثمانية مثل جامع علاء الدين وجامع حاجي بيرم، وأكثر من 50 متحفا من بينها متحف العرقيات ومتحف الحضارات الأناضولية ومتحف حرب الاستقلال.
من معالمها أيضا التمثالان البرونزي والرخامي لمؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك، ودار الأوبرا ومراكز تسوق حديثة.
تضم المدينة كذلك منشآت السيادة التركية، ومنها القصر الرئاسي "شان قايا" الذي أقام فيه 11 رئيسا تركيا منذ عهد أتاتورك، والقصر الرئاسي الجديد "آق سراي" (القصر الأبيض) الذي افتتح في عهد الرئيس رجب طيب أردوغان 2014، كما توجد فيها المقرات الرسمية الحكومية كمبنى رئاسة الوزراء والوزارات المختلفة والبرلمان، وكثير من الحدائق والمتنزهات العامة.
مدينة

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 16-07-16, 08:29 AM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إسطنبول



 

إسطنبول
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أكبر مدن تركيا وعاصمتها الاقتصادية والسياحية والثقافية، تعد من أهم مدن العالم عبر التاريخ بحكم موقعها الجغرافي المركزي المتميز، ومكانتها الدينية والثقافية، وطبيعتها الخلابة.
الموقع
تقع إسطنبول في إقليم مرمرة شمال غربي تركيا، ويحدها من الشمال البحر الأسود، ومن الجنوب بحر مرمرة، ومن الغرب محافظة تكيرداغ، ومن الشرق محافظتا صكاريا وكوجالي.
يقسم مضيق البوسفور المدينة إلى قسمين شرقي وغربي، يقع القسم الشرقي في قارة آسيا (شبه جزيرة كوجالي)، ويقع القسم الغربي (شبه جزيرة تشاتالجا) في قارة أوروبا شرقي منطقة تراقيا الواقعة جغرافيا جنوب شرقي البلقان، ويعد موقعها من أفضل المواقع الدفاعية في العالم.
تبلغ مساحة ولاية إسطنبول الكلية 5461 كيلومترا مربعا، وتبلغ مساحة اليابسة منها 5343 كيلومترا مربعا، بينما تبلغ مساحة المدينة المركزية 1830 كيلومترا مربعا، وتنقسم المدينة إداريا إلى 39 بلدية منها 27 بلدية تشكل المدينة المركزية.
تتميز المدينة بمناخ معتدل، وغالبا ما يكون صيفها مرتفع الحرارة رطبا، ويكون شتاؤها باردا ماطرا وتتساقط خلاله الثلوج غالبا، بينما يعتدل الجو في الربيع والخريف وتتساقط أمطار متفرقة.
السكان
صُنفت إسطنبول -عبر تاريخها الطويل- من أكبر المراكز السكانية في العالم، وقد بلغ عدد سكانها 14 مليونا و160 ألف نسمة (حسب إحصاءات رسمية نهاية عام 2013)، كما تشتهر المدينة بتنوعها العرقي والديني، ولذلك ما زالت تحمل مكانة مرموقة عند أتباع مختلف الطوائف الدينية.
يشكل المسلمون السنة الأغلبية، وهناك عدة أقليات، أهمها: المسلمون العلويون الذين يعدون أكبر أقلية دينية في إسطنبول، والمسيحيون الروم الأرثوذكس، والمسيحيون الأرمن الأرثوذكس، والمسيحيون الكاثوليك الشرقيون، والشوام اللاتين، واليهود السفارديم وبعض اليهود الأشكناز.
التاريخ
عرفت المدينة عبر التاريخ بأسماء عديدة، أهمها: مدينة بيزنطة، والقسطنطينية، والأستانة، وإسلامبول، ويعود تاريخ سكنها إلى العصر الحجري الحديث، حيث أظهرت عمليات الحفر آثارا تدل على أن المدينة كانت مأهولة في الألفية السابعة قبل الميلاد، وهذا يعني أنها كانت مأهولة قبل تشكل مضيق البوسفور.
في منتصف القرن السابع قبل الميلاد أسس المهاجرون الميغاريون الإغريق مدينة بيزاس في منطقة سراي بورنو (عند نقطة التقاء القرن الذهبي ببحر مرمرة) في الطرف الأوربي من إسطنبول، وفي 330م اختار قسطنطين الأول مدينة بيزنطة عاصمة رسمية للإمبراطورية الرومانية وغير اسمها إلى القسطنطينية.
عند انقسام الإمبراطورية الرومانية 395م إلى إمبراطوريتين شرقية وغربية بعد وفاة الإمبراطور ثيودوسيوس الأول، أصبحت القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية الشرقية، وروما عاصمة الإمبراطورية الغربية.
ازدهرت المدينة في هذه المرحلة بشدة وتعاظمت مكانتها الدينية والتجارية والسياسية والعسكرية، فمن الناحية الدينية أصبحت عاصمة للمسيحيين الروم الأرثوذكس وكنيستها "آيا صوفيا" من الأماكن المقدسة عندهم.
بعد ظهور الإسلام وتوسع المسلمين في العالم في القرن السابع الميلادي كانت القسطنطينية إحدى وجهات حركة الفتوحات، رغبة في تحقيق بشارة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الواردة في قوله: "لتفتحن القسطنطينية؛ فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش".
توجهت لفتحها عدة جيوش في فترة الخلافة الأموية لكنها جميعها باءت بالفشل بسبب حصانتها ومكانتها العالية في قلوب البيزنطيين الذين استماتوا في الدفاع عنها، إلا أن هذه الهجمات أضعفت كثيرا قوة الدولة البيزنطية.
هاجمها الصليبيون الكاثوليك -نتيجة لصراعهم التاريخي مع الروم الأرثوذكس- عام 1204م خلال الحملة الصليبية الرابعة التي توجهت إلى الشرق، فاحتلوها ونهبوها وارتكبوا مذابح فيها.
استطاع العثمانيون تدريجيا السيطرة على أراضي الدولة البيزنطية في الأناضول، فسيطروا على أهم المدن مثل بورصة وإزميت التي تشكل البوابة الشرقية البرية للقسطنطينية، وعلى غاليبولي المشرفة على مضيق الدردنيل، ثم توسعوا غرب المدينة في تراقيا وسيطروا على أدرنة، ووصلت حروبهم إلى بلغاريا واليونان، وبهذا ضيقوا الخناق على المدينة وعزلوها تماما عما حولها.
سقطت القسطنطينية يوم 29 مايو/أيار عام 1453م في أيدي العثمانيين بقيادة السلطان محمد الثاني الملقب بالفاتح بعد حصارها لمدة 53 يوما، وبعد عمليات عسكرية معقدة لتجاوز خطوط الدفاع التي تحمي المدينة من البر والبحر.
بعد الفتح العثماني، نقل الفاتح عاصمة الدولة العثمانية من أدرنة إلى القسطنطينية التي أصبح اسمها إسلامبول (أي مدينة الإسلام)، وبدأت مرحلة جديدة في تاريخ المدينة.
عمل العثمانيون على إعادة إسطنبول إلى مكانتها السابقة حضاريا واقتصاديا وسياسيا، وسرعان ما ازدهرت من جديد مشكلة مثالا على مجتمع غني ومتعدد الثقافات.
أصبحت المدينة عاصمة الخلافة الإسلامية في 1517 حين أعلِن السلطان العثماني سليم الأول خليفة للمسلمين بعد تنازل آخر الخلفاء العباسيين بمصر له عن الخلافة، وبذلك وصلت أوج فترات قوتها وازدهارها وجذبت آلاف المواهب النادرة في مختلف مجالات السياسة والتجارة والعلوم المختلفة.
احتلت جيوش الحلفاء -في نهاية الحرب العالمية الأولى- إسطنبول وبقيت فيها حتى سقوط الدولة العثمانية وإعلان الجمهورية التركية بقيادة مصطفى كمال أتاتورك، حيث انسحبوا بموجب معاهدة لوزان.
بعد استلام أتاتورك الحكم نقلت العاصمة السياسية إلى أنقرة، لكن مكانة إسطنبول بقيت عالية خاصة بعد الإصلاحات والتطويرات التي أجريت منذ خمسينيات القرن العشرين.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الاقتصاد
تعد إسطنبول المركز الاقتصادي الأهم في تركيا، فهي توفر فرص عمل لـ20% من الأيدي العاملة في تركيا، وتسهم بـ22% من الناتج القومي التركي، ويؤخذ منها 40% من مجموع الضرائب في الدولة، وتنتج 55% من الصادرات التركية.
من أبرز زراعاتها القطن والفاكهة ودوار الشمس والزيتون والتبغ، ومن أهم صناعاتها المنتجات الغذائية والمنسوجات والزيوت والمطاط والمنتجات الجلدية والكيميائية، والمستحضرات الصيدلانية والإلكترونيات والزجاج وتجميع الآلات.
تعتبر السياحة من أهم الأنشطة الاقتصادية في إسطنبول وتسهم بنسبة كبيرة من دخل المدينة بفضل البنية التحتية المتميزة لخدمة السياح الذين يتزايد عددهم سنويا بشكل كبير، حيث بلغ عام 2013 عشرة ملايين و474 ألف سائح.
تستضيف إسطنبول فعاليات وبرامج ومهرجانات في مختلف المجالات العلمية والفنية والثقافية والاقتصادية والسياسية، وهو ما يسهم في جذب الأنظار نحو المدينة وزيادة دخلها، وتقول إحصائيات إن 35 مليارديرا يعيشون فيها، مما يضع المدينة في المرتبة الرابعة عالميًا من حيث عدد الأغنياء القاطنين فيها.
معالم
اكتسبت مناطق وميادين عامة في المدينة شهرة عالمية عبر التاريخ، مثل ميدان تقسيم وشارع الاستقلال القريب منه، وتعتبر بعض الموانئ فيها أيضا من المعالم المهمة، مثل ميناء أمينونو ويني كابي.
تشتهر المدينة بالمساجد الكبيرة التاريخية ذات الملامح العثمانية البارزة كجامع السليمانية وجامع شيخ زادة والسلطان أحمد والفاتح والجامع الجديد وجامع أبي أيوب الأنصاري وغيرها، ومن أبرز ملامحها كاتدرائية آية صوفيا التي حولها المسلمون في العهد العثماني إلى جامع، ثم حولها مصطفى كمال أتاتورك إلى متحف.
تزدهر في المدينة المتاحف الشهيرة مثل بانوراما 1453 الذي يجسد بالأبعاد الثلاثية سيرة فتح المدينة، ومتحف توب كابي (الباب العالي) الشهير، ومتحف دولمة بهجت الذي حكم العثمانيون فيه الدولة خلال الأعوام المائة الأخيرة من عمرها.
تشتهر إسطنبول أيضا بكثير من الحدائق الغناء، مثل حديقة "غولهانة" والحمامات التركية القديمة ودور السينما والمقاهي.
مدينة
المصدر : الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 16-07-16, 08:32 AM

  رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي أنطاليا



 

أنطاليا
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مدينة تركية تاريخية، تحتل مراتب متقدمة في استقطاب السياح منذ أصبحت منتجعا دوليا، لما شهدته من تنمية منذ سبعينيات القرن العشرين.
الموقع
تقع أنطاليا على سواحل البحر الأبيض المتوسط جنوب غربي تركيا، وتتصل أراضيها من الشمال بمحافظات باليكسير وقونيا وإزمير، ومن الشرق بمحافظة أضنة، وتعد واحدة من المحافظات الكبرى في تركيا.
تتكون تضاريسها من أراض سهلية تربط البحر بقاعدة جبال طوروس التي تحميها من الرياح الشمالية الباردة، وتتمتع بمناخ البحر المتوسط الحار الجاف صيفا، والدافئ الممطر شتاء، وتتراوح درجة الحرارة فيها بين 15 و28 درجة مئوية، لكنها ترتفع لتصل سنويا إلى 40 درجة في شهريْ يوليو/تموز وأغسطس/آب.
السكان
يبلغ عدد سكان ولاية أنطاليا مليونا و42 ألف نسمة، بينهم 965 ألفا يقيمون في مدينة أنطاليا وحدها، وفقا للتعداد السكاني الرسمي التركي لعام 2011.
التاريخ
يعود تاريخ نشأة المدينة إلى عام 150 قبل الميلاد، ويرجح أنها تأسست على يد ملك بيرغامون أتالوس الثاني الذي سماها أتاليا واختارها قاعدة بحرية لأسطوله، وسرعان ما ضمت لملك بيزنطة عام 133 قبل الميلاد على يد الملك أتالوس الثالث فأصبحت إحدى المدن الرئيسية فيها.
غزا الأتراك السلاجقة المسلمون في بدايات القرن الثالث عشر الميلادي المدينة التي كانت وقتذاك عاصمة محافظة بيليك أوف تيكي التركية، ثم أدارها العثمانيون.
احتل الطليان المدينة نهاية الحرب العالمية الأولى عام 1918، وبقيت تحت حكمهم حتى استقلت عند تأسيس الجمهورية التركية عام 1923.
من أعلام المدينة المهندس المعماري طارق عقلتوبو الذي يعد مهندس العمارة الأنطالي الأول في القرن العشرين وهو أيضا كاتب ومؤلف وشاعر وقد توفي عام 2004.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ومن شخصياتها الشهيرة أيضا روشتو ريشبر حارس مرمى المنتخب التركي لكرة القدم السابق والذي فاز مع المنتخب بالمركز الثالث في بطولة كأس العالم لكرة القدم في كوريا واليابان عام 2002، والقديس نيقولاس المعروف باسم سانتا كلوز، والممثلون جوشكون جوشين وموسى أوزنلار، ورئيس حزب الشعب الجمهوري السابق دينيز بايكال.
الاقتصاد
رغم شهرتها السياحية فإن للمدينة أوجه أهمية أخرى في الاقتصاد التركي، فعلى صعيد الزراعة توفر ٦٥٪ من احتياجات البلاد من الخضر والفاكهة كالموز والحمضيات والزيتون وزيت الزيتون والزهور، فضلا عن بعض الصناعات الخفيفة كتعليب الفواكه والقطن ومشاغل النسيج، كما أنشئت على سواحلها أحواض لبناء السفن.
تتخذ مجموعة من شركات الطيران التركية مقرات رئيسية لها في المدينة للاستفادة من تدفق السياح على المواقع التاريخية والطبيعية فيها.
المعالم
تنتشر الشواطئ والمنتجعات والحمامات الطبيعية على سواحل المدينة، ويشكل ميدان الجمهورية قلب الحي القديم فيها وحوله تتآلف المساجد والكنائس والمدارس الدينية وكأنها تروي قصة تعايش الأديان السماوية في تركيا.
تضم المدينة عددا من المواقع التاريخية كمركز كاليتشي (القلعة)، وهو مركز تاريخي سياحي عثماني يتكون من شارع بين صفين من المنازل العثمانية القديمة وتنتشر فيه الفنادق والمطاعم والأسواق.
يمكن التعرف فيها على كثير من المناطق التي تضم آثارا إغريقية ورومانية وبيزنطية وسلجوقية وعثمانية، ومنها أسوار المدينة القديمة التي تشمل برج الساعة والبرج الهدري والبوابة الهدرية التي بنيت في القرن الثاني للميلاد في عهد الإمبراطور الروماني هدريان، ومدرسة قرطاي الإسلامية التي بناها الأمير جلال الدين قرطاي 1250 للميلاد، ويوجد فيها من المتاحف متحف أنطاليا ومتحف كاليتشي.
مدينة
المصدر : الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 16-07-16, 08:34 AM

  رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي إزمير



 

إزمير
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من أهم المدن السياحية في تركيا وتسمى "جوهرة بحر إيجه". تعد أكثر مدن البلاد سكانا بعد إسطنبول وأنقرة، وميناؤها من أكثر موانئ تركيا نشاطا.
الموقع
تتخذ إزمير شكل قوس شديد الانحناء على السواحل الشرقية لبحر إيجه -غرب تركيا- الذي يتعمق فيها ليشكل خليج إزمير، أما من البر فتخترق أراضيها دلتا نهر غيديز وهو ثاني الأنهار الكبرى في البلاد، وتحاذيها محافظة باليكشير من الشمال، وتجاور كوتاهيا وأفيون غربا، ودينزلي من الجنوب الشرقي إلى آيدن في الجنوب.
تتكون المدينة الحديثة من 11 قطاعا سكانيا أهمها كوناك الذي يعد مركز المدينة التاريخية، أما قطاعاتها الأخرى فهي بالشوفا وبيراكي وبورنوفا وبوكا وتشيللي وغازيمير وغوزيل بهجة وكارابالر وكارشيكا ونارليدر، وتمتد مساحة المحافظة على 734 ألف كيلومتر مربع.
يخيم مناخ حوض البحر المتوسط على إزمير مع حرارة يمكن أن تتجاوز 40 درجة مئوية وجفاف في الصيف. وهو ماطر بارد شتاء تتساقط فيه الثلوج سنويا بين شهريْ ديسمبر/كانون الأول ويناير/كانون الثاني.
السكان
بلغ عدد سكانها وفق تعداد عام 2012 أكثر من أربعة ملايين نسمة، من بينهم 3.4 ملايين يقيمون في المدينة، وقد شكل اليونانيون المسيحيون والأرمن الأغلبية من سكانها في عهد الدولة العثمانية مع أقلية من اليهود. وبينما رحل جميع اليونانيين عن المدينة بعد توقيع اتفاقية تبادل السكان على أساس ديني بين تركيا واليونان عام 1922، بقيت أقلية أرمنية مسيحية من الكاثوليك والأرثوذكس.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التاريخ
ترجع تسميتها إلى اللفظ اليوناني لكلمة "إس سميرناه" الذي يعني "إلى سميرناه"، وهو ذات الاسم الذي أطلقه الرومان على المدينة، وبقي دارجا باللغة الإنجليزية ومختلف التسميات الدولية حتى اعتمد البرلمان التركي رسميا اسمها المحلي "إزمير" في 18 مارس/آذار 1930 فصارت تعرف به عالميا.
تعتبر إزمير من أقدم المدن في منطقة البحر الأبيض المتوسط، إذ يقدر أنها ظهرت إلى الوجود في الحقبة الزمنية الواقعة بين الألفية الرابعة والألفية السابعة قبل ميلاد المسيح عليه السلام، أي بين العصر النحاسي والعصر الحجري الحديث.
وقعت المنطقة تحت سيطرة الحِثيين قرابة عام 1500 قبل الميلاد، واستوطنها الإغريق قرابة 1000 قبل الميلاد، وما زالت آثارهم ماثلة للعيان إلى يومنا هذا، وظلت بسكانها -الذين فاق عددهم الألف داخل سورها وبضع مئات حوله- تحمل مواصفات المدينة.
ضمها الليدنيون -الذين أقاموا دولتهم غرب الأناضول- إلى ملكهم في أوائل القرن السادس قبل الميلاد، حتى قوض دولتهم القائد الفارسي سايروس الذي احتلها عام 545 قبل الميلاد، فبقيت في عهدة الفرس إلى أن احتلها الإسكندر المقدوني عام 333 قبل الميلاد بعد عدة معارك.
ضُمت المدينة إلى الإمبراطورية الرومانية عام 133 قبل الميلاد، وسرعان ما اعتنق أهلها الديانة المسيحية ردا على اضطهاد اليهود لهم في القرن الميلادي الأول، فازدهرت فيها الكنائس وحافظت على مكانتها الدينية المسيحية في ظل الدولة البيزنطية بعد انقسام الإمبراطورية الرومانية إلى شطرين شرقي وغربي.
دخلت إزمير العهد الإسلامي على يد الأتراك السلاجقة عام 1076 واستردها البيزنطيون في 1102 للميلاد، وسقطت بأيدي الصليبيين عام 1204 وبقيت حتى نهاية القرن الرابع عشر الميلادي ساحة كر وفر بين الصليبيين والأتراك المسلمين.
ضمها السلطان بايزيد الأول إلى الحكم العثماني عام 1389 فبقيت تحت الإدارة العثمانية حتى انتصار المغول على العثمانيين في معركة أنقرة عام 1402، حيث سلمها تيمورلنك للجنويين الذين كانوا يحكمون أجزاء منها قبل سيطرة العثمانيين عليها، لكن السلطان محمد الأول استولى عليها مجددا عام 1415 وأعادها للملك العثماني.
تعرضت المدينة لغارة مفاجئة من البنادقة عام 1475 ثم لموجة هجرة كبيرة من اليهود الشرقيين (السافارديم) الذين لجؤوا إليها قادمين من إسبانيا عام 1492، فجعلوا من إزمير لاحقا أحد معاقلهم في الدولة العثمانية.
تعد إزمير -من الناحية السياسية- إحدى القلاع الانتخابية المهمة لحزب الشعب الجمهوري العلماني المعارض في تركيا والذي يحظى برئاسة بلدية المدينة منذ عام 1999.
الاقتصاد
تكمن الأهمية الاقتصادية للمدينة في مينائها الذي يعد أهم الموانئ التركية في الشطر الآسيوي، والذي جذب إليه تجار القطن الأوروبيين من إنجلترا وفرنسا وهولاندا والطليان منذ القرن السادس عشر الميلادي، كما برز واحدا من المراكز التجارية الدولية في العصر العثماني جراء الميزات التي منحت للمستثمرين الأجانب.
تبوأت إزمير -مع قيام الدولة التركية الحديثة 1923- موقعا متقدما على الخريطة الاقتصادية التركية بفضل التجارة في مينائها الدولي، الذي أصبح ثالث أكبر موانئ التصدير بعد مينائيْ إسطنبول وبورصة، وخامس الموانئ من حيث تلقي الواردات.
تتوزع قطاعات الإنتاج الاقتصادي في المدينة بين 30.5% للصناعة، و22.9% للتجارة والخدمات، و13.5% للنقل والمواصلات، و7.8% للزراعة.
والمدينة مرشحة لاستضافة معرض التجارة الدولي عام 2020 بعدما خسرت الفرصة لإقامته عام 2015 لصالح مدينة ميلان الإيطالية.
المعالم
يقع قبر الأسطورة اليونانية تانتالوس على قمة جبل اليمنيين الشهير في إزمير والذي اكتشف عام 1835، كما تضم المدينة متحف التجمعات السكانية اليونانية، وكنسا يهودية، وبرج الساعة الرخامي الذي يعود إنشاؤه إلى القرن التاسع عشر، إضافة لمراكز التسوق والحدائق والمنتجعات وجنات الطيور.
مدينة
المصدر : الجزيرة نت

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:51 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع