مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 27 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2424 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 68 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


الفريق أول الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 27-03-09, 11:44 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الفريق أول الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم



 

محمد بن راشد آل مكتوم (22 يوليو1949 - )، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس وزراء دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكم إمارة دبي

نشأته
ولد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بدبي عام 1949 ونشأ في بيت جده الشيخ سعيد بن مكتوم آل مكتوم في منطقة الشندغة في بر دبي. رفاقه كانوا أخوته وأبناء عمومته وأبناء عائلات دبي من تجار وأبناء القبائل. كان يصحب جده الشيخ سعيد في مجالسه ليكون مدرسته الأولى في الحكم. تدرب منذ طفولته على الصيد بالصقوروالفروسيةوالرمايةوالسباحة.
في السابعة من عمره وفي عام 1955 دخل المدرسة الأحمدية لتعلم قواعد اللغتين العربية و الإنجليزية والجغرافيا والتاريخ والرياضيات، ثم انتقل وهو في العاشرة من عمره إلى مدرسة الشعب ثم ثانوية دبي.
عند وفاة جده تولى والده الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم الحكم في 9 سبتمبر1958 في إمارة دبي، واستمر الشيخ محمد في مصاحبته لأبيه دائما كما كان مع جده لتعلم أسس القيادة. وفي الوقت نفسه أنهى الشيخ محمد دراسته الثانوية بتفوق، ليتخرج في نهاية العام الدراسي (1964 / 1965).

عسكريته

رأى الشيخ راشد في ولده الثالث صفات تشكل أسس القيادة فشجعه بالاتجاه نحو الحياة العسكرية وأناط به مسؤولية الأمن في إمارة دبي. وكان عليه دخول كلية عسكرية. ولكن قبل الالتحاق بالكليات العسكرية، كان عليه صقل لغته الإنجليزية فسافر برفقة ابن عمه الشيخ محمد بن خليفة آل مكتوم، في أغسطس من عام 1966 إلى لندن، ليلتحق بمدرسة "بل" للغات في كامبريدج. التحق بعدها بكلية مونز العسكرية البريطانية في آلدرشوت حيث أنهى تدريبه العسكري فيها وصقل مواهبه القيادية.

وبعد عودته من بريطانيا وفي أواخر الستينات أصدر الشيخ راشد مرسوما يعين به ابنه الشيخ محمد بن راشد رئيسا للشرطة والأمن العام بدبي وفي عام 1971 أصدر مرسوما آخر ليشكل الشيخ محمد قوة دفاع دبي والتي اندمجت عام 1975 في القوات المسلحة لدولة الإمارات وقد أصبح وزير الدفاع في الدولة الاتحادية الفتية

وليا لعهد دبي

أصدر الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم الشقيق الأكبر للشيخ محمد، بصفته حاكم دبي في 4 مارس من عام 1995 قرار تعيين الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وليا للعهد في إمارة دبي، والشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائباً لحاكم إمارة دبي.
وعلق الشيخ محمد في هذه المناسبة، قائلاً: لا أعرف فيما إذا كنت قائداً جيداً ام لا، لكن ما أعرفه إنني الآن في مركز قيادي، وعندي رؤية واضحة للمستقبل، تمتد قدما إلى 20 أو 30 عاماً. لقد اكتسبت هذه الرؤية من والدي، المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، الذي يعتبر بحق في مقام الوالد لدبي. لقد أطلق المشاريع، ووقف عليها شخصياً، كان يستيقظ باكراً، قاصداً مواقع المشاريع ليشرف عليها شخصياً، وانا أسير على خطاه، أبقى على اطلاع على كل شيء، أذهب للمواقع وأراقب، اقرأ الوجوه، أتخذ القرارات المناسبة، انطلق بخطى سريعة لتطبيق هذه القرارات بحماس وعزيمة عاليين.

في السادس عشر من يناير 1968، أعلنت الحكومة البريطانية عزمها سحب قواتها من منطقة الخليج، منهية بذلك التزاماتها الأمنية في المنطقة. وبهذا الانسحاب تعيّن على القائمين على إمارة دبي ضمان مستقبل آمن ومستقر للإمارة، ليلعب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم دوراً بارزاً في ذلك.

وفي الثامن عشر من فبراير من العام 1968، تم عقد لقاء بين المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، حاكم إمارة أبوظبي وأخيه المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، حاكم إمارة دبي آنذاك، في مكان ما بالصحراء للاتفاق على إقامة اتحاد بين الإمارتين. وحول هذا الاجتماع، كان لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، الذي عاد لتوه آنذاك من بريطانيا ليرافق والده إلى الاجتماع، تصريح، قال فيه :"إن الاجتماع بـدأ بكلمات بسيطة أذكر منها "إذاً، يا راشد، ما رأيك؟ هل سنقيم الاتحاد؟" سأل المغفور له الشيخ زايد، ومن دون تردد رد الشيخ راشد شارعاً يده" أعطني يدك، زايد، لنعقد اتفاقاً وسوف تكون الرئيس".
وكان هذا الاتفاق نواة لإقامة اتحاد أوسع، ليستمر لسنوات عدة، ويشمل صاحب السمو الشيخ محمد ووالده واخوته. وحتى يتمكن سموه من القيام بدوره المستقبلي في الحكومة، كان لابد له من الإلمام بأمور عسكرية، وعليه التحق بكلية "مونز" العسكرية في منطقة الديرشوت، التي تبعد قرابة أربعين ميلاً عن العاصمة لندن في الجزء الجنوبي من المملكة المتحدة.
وفي الشهور الموالية كان لا بد ان يتعرض سموه لأقسى أنواع التدريب، الذي تفرضه العسكرية البريطانية على الضباط. وفي المراحل المتأخرة من الدورة، التي دامت ستة شهور، تمت ترقية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد إلى وكيل لسرية "كوهيما"، ليتم بعد ذلك منحه سيف الشرف لتفوقه على زملائه الضباط من الدول الغربية ودول الكومنولث.
وفي الأول من نوفمبر 1968، قام المغفور له الشيخ راشد بتعيين صاحب السمو الشيخ محمد رئيساً للشرطة والأمن العام، وهو أول منصب يتقلده سموه. وفي الثاني من ديسمبر 1971، عقد حكام إمارات كل من أبوظبي ودبي والشارقة وعجمان والفجيرة وولي عهد أم القيوين ممثلاً لوالده، اجتماعاً في قصر شاطئ الجميرا في دبي، حيث قاموا بتوقيع أول دستور مؤقت لاتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي الأيام الموالية ليوم التوقيع، قام المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، رئيس الوزراء المعيّن وقتذاك بتعيين أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وزيراً للدفاع، ليصبح سموه آنذاك أصغر وزراء الدفاع في العالم سناً. كما قام الشيخ مكتوم بمنح صاحب السمو الشيخ محمد رتبة لواء.

وفي أقل من عام، بدأ دور سموه يحتم عليه التعامل مع قضايا شائكة، مثل الحرب العربية الإسرائيلية، ومحاولة الانقلاب العسكري في احدى دول الجوار، واختطاف طائرة وهي جاثمة في مطار دبي الدولي. في هذه الأثناء كان سموه يحاول إقامة قوة دفاع وطنية موحدة، وكانت أول مهمة عسكرية لقوة الدفاع الوطنية في عام 1976، حيث أرسل صاحب السمو الشيخ محمد قوات إلى لبنان للمشاركة قوة الردع العربية، من أجل المحافظة على الأمن والسلام في تلك الدولة الشقيقة.
وقد اعتمد الشيخ راشد كثيراً على أبنائه في عملية تحويل دبي إلى مركز تجارة، إذ أنيطت بصاحب السمو الشيخ محمد مسؤوليات جمة، منها توليه الإشراف على مشاريع كبيرة، أهمها مشروع حوض دبي الجاف؛ اكبر مشروع في الشرق الأوسط. وفي 25 أغسطس 1977، شكل الشيخ راشد لجنة لإدارة مطار دبي الدولي، وعيّن صاحب السمو الشيخ محمد مسؤولاً عنها، فأصبح بذلك تطوير دبي كمركز سياحي وملاحي اكبر الإنجازات الملموسة التي تكفل بتحقيقها صاحب السمو الشيخ محمد، إذ تبنى سموه سياسة الفضاء المفتوح، وأخذ يعمل لوضع أسس الصناعة السياحية التي انبثقت في عام 1990.

خلال هذه الفترة، أوكلت إلى صاحب السمو الشيخ محمد مسؤولية "بترول دبي"، وتعد هذه المهمة إحدى أكثر المهام حيوية وأهمية في حكومة دبي، إذ إنها الرافد الأساسي لاقتصاد الإمارة. واستمد مجلس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد طاقته وحيويته من مجلس والده الشيخ راشد، الذي وصف بأنه دائرة الفرسان العربية المستديرة (شبيه بمجلس الملك آرثر الذي كان تلتف حوله نخبة من الفرسان). ويقول رجل الأعمال، محمد النابودة: " إن الجو الذي يسود مجلس صاحب السمو الشيخ محمد يشجع على الإبداع ويتيح لكل إبداء رأيه، فسموه لا يحول بين الناس وبين أفكارهم. إن مثل هذا المناخ الذي يتسم بالانفتاح يحفز على الابتكار، وفي مجلسه، يحث صاحب السمو الشيخ محمد مجالسيه على إبداء آرائهم، ويستفز أذهانهم عبر الاستمطار الذهني للخروج بأفكار خلاّقة. إن المجلس يخرج أفضل القرارات وأفضل العقول ويصقل قدرات الجميع".

ومع حلول شهر مايو من عام 1981، أصيب الشيخ راشد بمرض أقعده عن تحمل فثقل عاتق صاحب السمو الشيخ محمد كباقي اشقائه بعبء مسؤوليات جديدة في انتظار شفاء والدهم. وما يسجل كذلك في هذه الفترة العصيبة في حياة آل مكتوم، هو تعاضد أفرادها بعضهم مع بعض، بفضل نضجهم وتبلور شخصياتهم، وذلك هو العزاء الأكبر الذي خفف من آلام الوهن لدى الشيخ راشد، الذي لم يأل جهداً خلال العقود الماضية في بذل الغالي والنفيس من أجل تنشئة أنجاله رجالاً يعتد بهم، أقوياء عند الشدائد، مبدعين لحظة الأزمات.

يقول أحد المقربين: "إن المغفور له الشيخ مكتوم، وصاحب السمو الشيخ محمد وسمو الشيخ حمدان كانوا وقتها على اتصال تشاوري دائم ومستمر، فلا يستجد أمر إلا ويهم الثلاثة للتعاطي معه. لقد كانوا يتبادلون المعلومات ويتشاورون حول كل صغيرة وكبيرة، لينبثق في النهاية رأي أو قرار واحد ليس ملك أحدهم بمفرده، بل هو قرار الثلاثة جميعاً".

هذا التشارك في إدراك الأمور، والتعامل معها، وبالتالي الوحدة في اتخاذ القرار، لم يخص رؤيتهم للأحداث المحلية فحسب، بل انسحب على تعاملهم مع العالم الخارجي في فترات سلمه وأزماته، وذلك ما كان أثناء اجتياح لبنان، والحرب العراقية الإيرانية واندلاع الانتفاضة الفلسطينية في التاسع من سبتمبر 1987، إذ قام سموه بدعم حكومة دبي في مسيرتها نحو دعم الإخوة في تلك المناطق.

ولم يكتف سموه بهذا، بل ذهب بنفسه إلى شمالي لبنان على متن طائرة لالقاء المساعدات وجلب جرحى العدوان إلى الإمارات لتلقي العلاج. ومن عملية اجتياح لبنان إلى الانتفاضة الفلسطينية المباركة، التي اندلعت في التاسع من ديسمبر من عام 1987، مروراً بالحرب العراقية الايرانية، تفرد صاحب السمو الشيخ محمد باندفاعه الذي لا يكل في تقديم المساعدات باسم حكومة دبي، ودولة الإمارات العربية المتحدة.

وقد علق المحلل المالي، كلينتون جونز، قائلاً: لم يركن أبناء الشيخ راشد خلال الأزمة العاتية في انتظار انفراجها، بل سعوا بكل ما جادت به قرائحهم لتجنب الغرق جراء تلاطم أمواج الأزمات التي ضربت المنطقة، إذ ركزوا جل اهتمامهم وانشغالهم في كيفية ضمان استقرار دبي، فاهتدوا إلى مضاعفة استثماراتهم في أوروبا وأمريكا الشمالية، كما قاموا كذلك، بهدف رفد اقتصاد دبي، بصرف المزيد من الأموال لإنشاء مزيد من مشاريع البنية التحتية، الشيء الذي أدى إلى تثبيت ثقة دبي في نفسها وفي مستقبلها، والذي أسهم بدوره في تحاشي إصابة اقتصاد دبي بالعلل التي كانت تحاصر المنطقة، فانطلقت المؤسسات فيها تستشرف المستقبل، لتصل دبي إلى ما هي عليه اليوم".

ومن انجازات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد الرائعة، مبادرته بإنشاء شركة طيران جديدة خاصة بدبي. وفي تفاصيل الحدث نقرأ أن سموه استدعى في غرة يناير من عام 1985 موريس فلانجان، المدير العام لسلطة سياحة دبي الوطنية، لقصره في زعبيل، وقال له: "أريد أن أنشئ شركة طيران، كم يتكلف ذلك؟ وكم تستغرق عملية الإنشاء؟". ولأن فلانجان كان يدرك مسبقاً أن صاحب السمو الشيخ محمد ليس من شاكلة الرجال الذين يمهلون في تلقى الإجابة، فإنه رد سريعاً: "عشر ملايين دولار أمريكي".
ولتحويل الفكرة إلى واقع، باشر سموه في تشكيل فريق عمل يناط به أمر تطوير الفكرة، محيطاً ذلك بسرية تامة، لتلوح في الخامس والعشرين من أكتوبر من العام نفسه أولى طائرات "طيران الإمارات" تحلق في سماء المنطقة لأول مرة، مجسدة طموح سموه لواقع ملموس. وفي العام نفسه أرسى صاحب السمو الشيخ محمد مركزاً صناعياً مهماً في ميناء جبل علي.

وحول ذلك، قال سلطان بن سليم، مدير منطقة جبل علي الحرة (JAFZA):"إن أهم النقاط التي ركز عليها صاحب السمو الشيخ محمد أثناء متابعته لانشاط منطقة جبل علي الحرة، العمل على جعل الإجراءات بسيطة وسلسة، كما أن سموه شدد على جعل بنية "JAFZA" التحتية تخضع للمواصفات العالمية، حتى تتمكن من تقديم أفضل الخدمات".

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 27-03-09, 12:16 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 28-03-09, 03:14 PM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
البارزانى
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

شيخ راشد لها دور فاعل في الامارات كلها

 

 


   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد, مكتوم, الشيخ, الفريق, راشد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:59 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع