الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 61 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوكرانيا: روسيا تجهّز 100 ألف جندي لهجوم محتمل في الصيف (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حل "المسألة الشرقية".. دور الكيان الاستيطاني ومصير السيطرة الاستعمارية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 46 )           »          بلينكن يلتقي مجلس الحرب الإسرائيلي ويحذر من الهجوم على رفح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 44 )           »          مجلس الأمن يصوت اليوم على مشروع قرار أميركي بوقف إطلاق النار في غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


وفاة أحمد بن بلة

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 11-04-12, 08:56 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
البواسل
مشرف قسم العقيدة / والإستراتيجية العسكرية

الصورة الرمزية البواسل

إحصائية العضو





البواسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي وفاة أحمد بن بلة



 

وفاة أحمد بن بلة

توفي أحمد بن بلة أول رئيس للجزائر بعد الاستقلال عن فرنسا عام 1962 اليوم الأربعاء عن 96 عاما. ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن أقارب له أن بن بلة توفي في منزل العائلة في الجزائر وكان قد نقل إلى المستشفى مرتين قبل أكثر من شهر بعد إصابته بوعكة صحية.

وتدهورت الحالة الصحية للفقيد في الآونة الأخيرة حيث أدخل في فبراير/شباط الماضي مرتين إلى المستشفى العسكري بعين النعجة بالجزائر العاصمة.
ولد بن بلة في مدينة مغنية الواقعة غرب مدينة وهران بالغرب الجزائري، وواصل تعليمه الثانوي بمدينة تلمسان، وأدى الخدمة العسكرية سنة 1937. تأثر بعمق بأحداث 8 مايو/ أيار عام 1945 فانضم إلى الحركة الوطنية باشتراكه في حزب الشعب الجزائري وحركة انتصار الحريات الديمقراطية حيث انتخب سنة 1947 مستشارا لبلدية مغنية.
أصبح بن بلة بعد ذلك مسؤولاً على المنظمة الخاصة حيث شارك في عملية مهاجمة مكتب بريد وهران عام 1949 بمشاركة حسين آيت أحمد ورابح بيطاط.

الاعتقال
ألقي عليه القبض سنة 1950 بالجزائر العاصمة وحكم عليه بعد سنتين بالسجن سبع سنوات، وهرب من السجن سنة 1952 ليلتحق في القاهرة بحسين آيت أحمد ومحمد خيضر ليكونوا فيما بعد الوفد الخارجي لجبهة التحرير الوطني.
قبض عليه مرة أخرى سنة 1956 خلال عملية القرصنة الجوية التي نفذها الطيران العسكري الفرنسي ضد الطائرة التي كانت تنقله من المغرب إلى تونس والتي كان معه فيها أربعة قادة آخرين من جبهة التحرير الوطني وهم محمد بوضياف، ورابح بيطاط، وحسين آيت أحمد، ومصطفى لشرف. وتم اقتياده إلى سجن فرنسي يقع في الأراضي الفرنسية، وبقي معتقلاً فيه إلى موعد الاستقلال في 5 يوليو/ تموز 1962 فعاد هو ورفاقه إلى الجزائر.
أطلق سراحه سنة 1962 حيث شارك في مؤتمر طرابلس الذي تمخض عنه خلاف بينه وبين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
وفي 15 سبتمبر/ أيلول 1963 انتخب أول رئيس للجمهورية الجزائرية، و في 19 يونيو/ حزيران 1965 عزله وزير الدفاع آنذاك العقيد الهواري بومدين الذي أصبح رئيسا للجزائر.

ظل بن بلة معتقلا حتى 1980، وبعد إطلاق سراحه أنشأ في فرنسا الحركة الديمقراطية بالجزائر. وفي 29 سبتمبر/ أيلول عام 1990 عاد نهائيا إلى الجزائر. وقد تولى رئاسة "اللجنة الدولية لجائزة القذافي لحقوق الإنسان".
وتوجه بن بلة بعد حرب الخليج الثانية 1991عام إلى العراق وقابل الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وقاد منذ 2007 مجموعة حكماء أفريقيا.


المصدر:الجزيرة نت

 

 


 

البواسل

ليس القوي من يكسب الحرب دائما
وإنما الضعيف من يخسر السلام دائما

   

رد مع اقتباس

قديم 13-04-12, 11:56 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
البواسل
مشرف قسم العقيدة / والإستراتيجية العسكرية

الصورة الرمزية البواسل

إحصائية العضو





البواسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

أحمد بن بلة.. حياة مقاتل

غيب الموت في العاشر من أبريل/نيسان 2012 أحمد بن بلة أول رئيس للجزائر بعد استقلالها عن فرنسا في 1962 عن سن تناهز 96 عاما، وهو أحد رموز ثورة التحرير التي حملته إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع قبل أن يُطاح به ليتقلب بعد ذلك بين السجون والمنفى لسنوات طويلة.

وأعلنت السلطات الجزائرية الحداد ثمانية أيام على الرجل الذي وصفته صحف جزائرية بأحد القادة التاريخيين للثورة وأبي الجزائريين وحكيم أفريقيا، مشيرة إلى أن رحيله يأتي قبل أقل من ثلاثة أشهر من الذكرى الخمسين لاستقلال البلاد في الخامس من يوليو/تموز.

دوره في الثورة
كان بن بلة من مؤسسي جبهة التحرير الوطني الجزائرية في 1954، وقد كانت الجبهة رأس حربة في مقاومة الاحتلال الفرنسي سياسيا وعسكريا.
واجه بن بلة الاحتلال الفرنسي من خلال جبهة التحرير، وقبل ذلك من خلال حزب الشعب -الذي كان يعد أكثر الأحزاب راديكالية في مواجهة الاستعمار- وحركة انتصار الحريات الديمقراطية، وأيضا من خلال ما يعرف بالمنظمة الخاصة التي كانت نواة للكفاح المسلح.
اعتقلت سلطات الاحتلال بن بلة عام 1950 وظل في السجن سنتين وحكم عليه بعدها مباشرة بالسجن سبع سنوات، بيد أنه تمكن من الهرب من السجن وغادر الجزائر إلى مصر حيث انضم إلى مناضلين آخرين بينهم حسين آيت أحمد ليشكلوا فريقا خارجيا لجبهة التحرير.
مرة أخرى يقع الرجل في قبضة سلطات الاحتلال الفرنسية حين حول سلاح الجو الفرنسي عام 1956 وجهة الطائرة التي كانت تقل بن بلة وقياديين آخرين في جبهة التحرير بينهم محمد بوضياف وحسين آيت أحمد ورابح بيطاط إلى مصر، وقد وضع الجميع في سجن بفرنسا حتى الاستقلال.
قال الرئيس الأسبق الراحل عن نفسه في مقابلة صحفية أُجريت معه قبل ست سنوات تقريبا من وفاته، إن حياته كانت حياة مقاتل بدأت في سن السادسة عشرة، وما تزال بنفس التوهج. وقد كان بن بلة واحدا من آلاف الشبان الجزائريين الذين قاتلوا في صفوف القوات الفرنسية ضد النازيين -قبل اندلاع حرب التحرير- بناء على وعود بمنح الجزائر استقلالها.

السلطة والانقلاب
بعد عودته من فرنسا حيث كان مسجونا، تقلد بن بلة منصب رئيس الوزراء قبل أن يُنتخب في سبتمبر/أيلول 1963 أول رئيس للجزائر ليجمع بين المنصبين. وكان جمعه بين أكثر من منصب من بين حجج استخدمها خليفته الراحل هواري بومدين باسم مجلس الثورة لعزله في 19 يونيو/حزيران 1965.
وكان بومدين آنذاك وزيرا للدفاع ونائبا للوزير الأول. ومن بين الاتهامات التي وجهها لبن بلة الخروج عن مسار الثورة، وإرساء دكتاتورية من خلال الاستئثار بتسعة مناصب في الدولة. حل بومدين محل بن بلة الذي وُضع حتى عام 1980 في فيلا بمنطقة معزولة، كانت بمثابة سجن قضى فيه 15 عاما.

المنفى والمعارضة
بعد رفع القيود عنه بمقتضى عفو من الرئيس الأسبق الشاذلي بن جديد، سافر بن بلة إلى فرنسا، ومن هناك أعلن نفسه معارضا للسلطة القائمة في بلاده إذ أنشأ حزبا أطلق عليه الحركة من أجل الديمقراطية.
وبعد ما يقرب من عقد من الزمن أمضاه في المنفى الاختياري بين فرنسا وسويسرا معارضا لنظام بن جديد ولسياسة الحزب الواحد، عاد بن بلة إلى الجزائر التي بدأت تشهد انفتاحا سياسيا بلغ ذروته بانتخابات ديسمبر/كانون الأول 1991 التشريعية التي فازت بها جبهة الإنقاذ الإسلامية (التي حُظرت لاحقا).
ومع أن حزبه لم يحقق شيئا يذكر في تلك الانتخابات التي كانت أول تطبيق عملي حقيقي للتعددية السياسية، إلا أن بن بلة اعترض على قرار إلغاء الانتخابات، واعترض بعد ذلك على حل الجبهة في مارس/آذار 1992 ليغادر مجددا إلى المنفى الاختياري.
وكان يرى أيضا أن المجلس الأعلى للدولة الذي تشكل بعد إلغاء الانتخابات وإقالة الشاذلي بن جديد غير شرعي. وبعد اندلاع أعمال العنف في الجزائر، كان الرئيس الأسبق الراحل من الداعين إلى المصالحة الوطنية، وقد عاد نهائيا إلى بلاده في 1999.

فكره ومواقفه
يُصنف عروبيا، وقد كان داعما للقضايا العربية، وسعى لنشر اللغة العربية في بلاده حين كان في السلطة، لكن ذلك لم يمنعه من محاولة تطبيق برامج اشتراكية، وإقامة علاقات وطيدة مع دول مثل الاتحاد السوفياتي ويوغسلافيا السابقة وكوبا.
كان محبا للرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر ولذلك سعى الأخير لدى السلطات الجزائرية إلى الإفراج عنه دون جدوى. وفسر بن بلة وفاءه لعبد الناصر بأن الأخير قدّم للجزائر أثناء معركة التحرير دعما أكثر من أي شخص آخر في الوطن العربي.
نفى عن نفسه صفة اللائكية، وأعلن في المقابل أنه ليس خمينيا ويرفض حكم الفقهاء. وشدد على أن الانتفاضات التي شهدتها الجزائر وتكللت بمعركة التحرير نبعت جميعها من القيم العربية والإسلامية.

وقال أيضا إنه قرأ كثيرا أثناء فترات سجنه للتعرف على الفكر الإسلامي، وإن القرآن الكريم كان رفيقه في السجون.

كان بن بلة أيضا من دعاة وحدة المغرب العربي، ومن الساعين إلى إنهاء النزاعات في أفريقيا حيث رأس لجنة الحكماء في الاتحاد الأفريقي.


قالوا عنه
- عبد العزيز بوتفليقة (الرئيس الجزائري):
"الجزائريون يبكون اليوم رجلا عظيما أضاء بحكمته وبصيرته الطريق إلى الحرية وبناء دولة الجزائر".
- الجامعة العربية:"كان قائدا فذا ومجاهدا صلدا وبطلا شجاعا في مقاومة الاستعمار والهيمنة بكافة أشكالها".- فرانسوا هولاند (مرشح الحزب الاشتراكي لانتخابات 2012 الرئاسية):
"سيظل بالنسبة للفرنسيين وبالنسبة للجزائريين أحد رموز حقبة تاريخية حاسمة لبلدينا".



المصدر:الجزيرة نت

 

 


البواسل

ليس القوي من يكسب الحرب دائما
وإنما الضعيف من يخسر السلام دائما

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع