لماذا سلك جيش الاحتلال محور نتساريم للوصول إلى النصيرات؟ خبير عسكري يجيب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          محكمة إسرائيلية تتمرد على العليا وتصدر قرارا بإجلاء عائلة مقدسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          مجلس الحرب الإسرائيلي ينهي اجتماعا وتوقعات برد قريب على إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 3 )           »          بعد إصابة قوة إسرائيلية متسللة.. الاحتلال يقصف مبنى لحزب الله (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          سلاح الجو الأردني يكثف طلعاته منذ قصف إيران لإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          ضابط سوري سابق يمثل أمام محكمة سويدية بتهمة جرائم حرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الباراسيتامول.. خافض الحرارة والألم وأمير صيدلية المنزل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح - سياسي كويتي (رئيس الوزراء) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 35 )           »          منظومات القبة الحديدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 9 - عددالزوار : 15338 )           »          بينها القبة الحديدية ومقلاع داود.. ما منظومات الدفاع الإسرائيلية؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          "الوعد الصادق".. أول هجوم عسكري إيراني مباشر على إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 35 )           »          أبرز الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية في العقدين الأخيرين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 12 - عددالزوار : 56 )           »          عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          وزراء إسرائيليون يدعون للرد على إيران "بجنون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          صحف دولية: تحذيرات من خطر نشوب حرب شاملة بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســـم الثقافة الـعــامــــة
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


عيد الشكر.. يوم يجمع الديك الرومي الأسرة الأميركية

قســـم الثقافة الـعــامــــة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 21-11-18, 09:17 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي عيد الشكر.. يوم يجمع الديك الرومي الأسرة الأميركية



 

عيد الشكر.. يوم يجمع الديك الرومي الأسرة الأميركية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عيد الشكر هو عيد يحتفل به الأميركيون مرة كل عام شكرا للنعم التي يتمتع بها الشعب الأميركي، يخلد بوجبة تضم بالضرورة ديكا روميا، وتعود جذوره إلى المهاجرين الأوائل الذين وجدوا في السكان الأصليين خير داعم لهم في البيئة الجديدة، يعتبر مناسبة لتجمّع الأسر، وكذلك للشركات لبيع منتجاتها.
التاريخ
يحتفل الأميركيون بعيد الشكر في "الخميس الرابع" من نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام، ويعد فرصة لالتقاء كافة أفراد الأسرة على مائدة واحدة تعج بأنواع خاصة من الطعام.
يعود تاريخ الاحتفال بهذا العيد إلى القرن 17 الميلادي، عندما احتفل من يعرفون في التاريخ الأميركي باسم "المستوطنين" أو "المهاجرين" مع السكان الأصليين للبلاد، أو من باتوا يعرفون باسم "الهنود الحمر".
فبعد نزول المهاجرين الأوائل من سفنهم، وبسبب جهلهم بطبيعة الأرض، صاروا يعانون من مجاعات قاسية جراء هلاك محاصيلهم، وهو أمر لم ينقذهم منه سوى مساعدة السكان الأصليين الذين بدؤوا بتعليم القادمين الجدد أنواع الزراعة وطرق الفلاحة والري التي يمكن استخدامها في البلاد.
وبعد أن تعلم المهاجرون تلك الأمور وشرعوا يجنون ثمار ما زرعوه، احتفلوا مع السكان الأصليين بأول عيد للحصاد في نوفمبر/تشرين الثاني 1621 الذي حمل لاحقا اسم "عيد الشكر".
غير أن رواية تاريخية أخرى تقول إن عددا كبيرا من المهاجرين البريطانيين هربوا إلى هولندا ومن هناك إلى الساحل الأميركي مستعملين قاربا خشبيا اسمه مايفلاور (Mayflower)، وبسبب طول الطريق وكثرة التعب وانتشار الجوع والمرض مات الكثير منهم، قبل أن يصلوا إلى الشاطئ الشرقي لولاية ماساشوستس في نوفمبر/تشرين الثاني 1621.
ولأن وصولهم تزامن مع بداية فصل الشتاء، عانى المهاجرون من البرد القارس والأمطار والثلوج، وأيضا من الجوع الشديد لجهلهم بأساليب الصيد والزراعة.
لكن اثنين من السكان الأصليين الأميركيين وهما على التوالي كل من "ساموسيت" و"سكوانتو" أنقذا المهاجرين وعلموهم الزراعة والصيد، مما أنقذ حياتهم.
وبعد إتقانهم فنون العيش، قرر المهاجرون الاحتفال "بالنعم" التي يعيشون فيها واستدعوا السكان الأصليين لتناول عشاء، وكانت الوجبة الرئيسية عبارة عن ديك رومي.
عيد وطني
ورغم أن هذا العيد تعود فكرته إلى المهاجرين الأوائل وهم مسيحيون، لكن سرعان ما تحول إلى مناسبة رسمية تحتفل به كافة الطوائف بمختلف أنحاء البلاد منذ عام 1789، بعدما تسلم الرئيس الأول للولايات المتحدة
جورج واشنطن مهامه، لكنه لم يحدد يوما معينا للاحتفال به.
وأخذ موعد العيد شكله النهائي بعد إعلان الرئيس 16 للبلاد لينكولن عام 1863، أثناء الحرب الأهلية الأميركية (1861-1865)، ضرورة تقديم الشكر من أجل وقف الحرب، ليتم تخصيص الخميس الرابع من شهر نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام ليكون عيدا للشكر.
ويتميز عيد الشكر بطقوس خاصة جدا تكاد لا تراها إلا فيه، حيث تقوم كل أسرة بإعداد وجبة أساسية يلتقي عليها جميع أفرادها، ويمكن أن تكون في الغداء أو العشاء، على أن تكون الأكلة الرئيسية فيها "الديك الرومي"، علاوة على أصناف أخرى كثيرة من الطعام مخصصة لهذا اليوم.
ورغم أن الكثير من العوائل المسيحية في الولايات المتحدة لا تزال تعتبر العيد جزءا من تقاليدها الدينية، فإنه أصبح وطنياً تحتفل به عوائل من مختلف الطوائف بما فيهم العلمانيون والملحدون، كما أنه يتم الاحتفال به في البيوت أو الشوارع عبر بعض المسيرات بعيدا عن الكنائس.
"عفو رئاسي"
ومنذ ارتقاء
جورج بوش الأب إلى السلطة عام 1989، صارت هنالك مناسبة أخرى تمهد لانطلاق "عيد الشكر" وهي الإعفاء عن ديك رومي ليلة هذا العيد.
وبدأ كل رئيس أميركي منذ 1989 بتقليد يتم نقله عبر شاشات التلفاز يتم خلاله جلب أحد الديكة الرومية الحية التي تمت تربيتها في أحد المزارع الأميركية، إلى رئيس البلاد من أجل أن يصدر عفوه عنه وبالتالي تجنيبه الذبح حتى مماته.
ومساء الأربعاء 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، عفا الرئيس الأميركي باراك أوباما للمرة الأخيرة بالنسبة له (يترك منصبه في يناير/كانون الثاني 2017) عن ديك رومي يطلق عليه "تيتر"، بعد إجراء تصويت مبسط على موقع البيت الأبيض بينه وبين منافسه الديك "توت".‎
ورغم أن طقس الإعفاء عن الديك الرومي تعود جذوره إلى أربعينيات القرن الماضي، فإنه لم يصبح طقسًا رسميا حتى تسلم جورج بوش الأب مهامه الرئاسية.
ومثل غيره من المناسبات في قلعة الرأسمالية العالمية الولايات المتحدة، يعد "عيد الشكر" مناسبة للتسوق وبيع البضائع، حيث يتبعه في اليوم التالي ما يعرف باسم "الجمعة السوداء"، وهو يوم مخصص من السنة للتنزيلات الكبيرة وتخفيضات الأسعار.
وتتسابق كبريات المؤسسات في تلك الجمعة لعرض تنزيلات تنافسية بالأسعار مما يجعل الناس تتزاحم على المتاجر بشكل محموم حيث ترد سنوياً العديد من التقارير التي تتحدث عن إصابات وحوادث وقعت جراء تدافع الناس على شراء البضائع بأثمان منخفضة.
ويرجع الكثير من المؤرخين تسمية "الجمعة السوداء" إلى أن المحاسبين يستخدمون الخط الأحمر لتسجيل خسائرهم، والأسود لتسجيل أرباحهم، وبما أن هذا اليوم هو أكثر أيام السنة ربحا لأنه يشهد مبيعات لا مثيل لها بالأيام الأخرى فتمت تسميته بالجمعة السوداء نسبة للحبر الأسود المستخدم في تسجيل الأرباح.
المصدر : وكالات

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع