مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 21 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2417 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


جوليان أسانج - مؤسس ويكيليكس وفيلسوفها

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 06-12-10, 09:21 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المقاتل
مشرف قسم التدريب

الصورة الرمزية المقاتل

إحصائية العضو





المقاتل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي جوليان أسانج - مؤسس ويكيليكس وفيلسوفها



 

أسانج مؤسس ويكيليكس وفيلسوفها

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وليان أسانج (بالإنجليزية: Julian Paul Assange)‏ (3 يوليو 1971، تاونسفيل، كوينزلاند) هو صحفي وناشط ومبرمج أسترالي، أسس موقع ويكيليكس ويرأس تحريره. حاصل على العديد من الجوائز الصحافية والحقوقية منها جائزة من منظمة العفو الدولية في 2009 ومرشح لجائزة نوبل للسلام عام 2019. كان أسانج هاكر عندما كان مراهقا، ثم مبرمج كمبيوتر قبل أن يصبح معروفاً لعمله مع ويكيليكس، وجعل ظهوره العلني في جميع أنحاء العالم للتحدث عن حرية الصحافة، والرقابة، والصحافة الاستقصائية. أصبحت ويكيليكس معروفة عالمياً في عام 2010 عندما بدأ في نشر وثائق عسكرية ودبلوماسية عن الولايات المتحدة بمساعدة من شركائها في وسائل الإعلام. ومنذ ذلك الحين تم اعتقال تشيلسي مانينغ للاشتباه في توريدها الكابلات إلى ويكيليكس. ورد وثائق سلاح الجو الاميركي أن العسكريين الذين يجرون اتصالات مع ويكيليكس أو "مؤيدي ويكيليكس" معرضون لخطر اتهامه ب "التواصل مع العدو"، ووزارة العدل في الولايات المتحدة نظرت في مقاضاة أسانج لعدة الجرائم. خلال محاكمة مانينغ قدم ممثلو الادعاء أدلة يدعون أن مانينغ وأسانج تعاونوا لسرقة ونشر وثائق عسكرية ودبلوماسية عن الولايات المتحدة. منذ نوفمبر 2010، وكان أسانج الذي صدر بحقه أمر الاعتقال الأوروبي في استجابة لطلب الشرطة السويدية لاستجوابهم فيما يتعلق بتحقيق في تهمة الاعتداء الجنسي.
اعتقلت الشرطة البريطانية أسانج داخل السفارة الإكوادورية يوم 11 أبريل عام 2019 بعدما قام السفير الإكوادوري في بريطانيا بدعوتهم وسمح لهم بالدخول إلى المبنى.
في 1 مايو 2019 حكم القضاء البريطاني بالسجن 50 أسبوعاً على مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج لانتهاكه شروط الإفراج المؤقت عنه.

نشأته

ولد أسانج في بلدة تاونسفيل، في كوينزلاند شمال أستراليا، لأبوين عملا في صناعة الترفيه، وبسبب أسلوب حياة والدته المضطربة، تقول تقارير إنه ارتحل عن منزله نحو 35 مرة قبل أن يبلغ عمره 14 عاماً. ولأسانج ابن انفصل عنه من منذ عام 2007.
كان مولعاً بالعلوم والرياضيات والكمبيوتر، وأدين بتهمة قرصنة الكمبيوتر في عام 1995، ويقال أنه كان يسمي نفسه "مينداكس،" عندما ارتكب تلك المخالفات. واستمر ولع أسانج بأجهزة الكمبيوتر حتى أواخر عقد التسعينيات، حيث عمل على تطوير نظم التشفير، وفي عام 1999 سجل أسانج موقعه الأول "ليكس دوت كوم،" وبقيت صفحاته غير مفعلة.

ويكيليكس

وفي عام 2006، أسس أسانج موقع «ويكيليكس»، والذي يزعم أنه «يهدف إلى نشر الأخبار والمعلومات المهمة إلى الجمهور من خلال نشر وثائق سرية، لا سيما حول الحرب الأمريكية في أفغانستان والعراق». ويقبل الموقع غير الهادف للربح "إخباريات من مصادر مختلفة،" وهناك لجنة مراجعة تستعرض ما يرد من وثائق وتقرر النشر من عدمه، ووفقاً لما قاله أسانج لصحيفة «سيدني مورنينغ هيرالد»، فإن الموقع أصدر أكثر من مليون وثيقة سرية، وهو رقم أكثر بكثير مما نشرته الصحافة حول العالم. ووفقاً للرجل فإن ذلك شيء مخز، وهو أن يتمكن فريق من خمسة أشخاص من أن يكشف للعالم كل تلك المعلومات التي عجزت الصحافة العالمية عن كشف ربعها على مدار عشرات السنين. وقد أصبح ويكيليكس، أحد أهم المواقع التي يزورها أولئك الباحثون عن طرق جديدة لعرض المعلومات السرية أمام العامة، عوضاً عن الأسلوب التقليدي. وقد حظي الموقع باهتمام كبير، بعد نشره عدة تقارير، من بينها تقرير مصور يظهر طائرة هليكوبتر أمريكية وهي تهاجم مجموعة من العراقيين المدنيين وتقتلهم، وكان من بينهم صحفيان لرويترز.

على لائحة أكثر المطلوبين

ادرجته الشرطة الدولية (الإنتربول) على لائحة أكثر المطلوبين لدى منظمة الشرطة الدولية، بناء على طلب من محكمة سويدية تنظر في جرائم جنسية مزعومة.
وكانت محكمة ستوكهولم الجنائية قد أصدرت مذكرة اعتقال دولية بـ"سبب محتمل" بدعوى أنه مشتبه به في جرائم اغتصاب، وتحرش جنسي والاستخدام غير المشروع للقوة في وقائع حدثت في أغسطس 2010

اعتقاله

اعتقل أسانج في بريطانيا في 7 ديسمبر 2010 بموجب مذكرة توقيف دولية صادرة عن القضاء السويدي بتهمة اغتصاب وتحرش جنسي. وتهدد الولايات المتحدةبملاحقة جوليان أسانج رداً على نشر موقع ويكيليكس مذكرات دبلوماسية أمريكية سرية أثارت حرجاً للولايات المتحدة والعديد من الدول. حكم القضاء البريطاني بتسليمه إلى السويد في فبراير 2012، فقدم اعتراضاً إلى محكمة أخرى رفضته، فلجأ إلى المحكمة العليا للمملكة المتحدة، فحكمت في 30 مايو 2012 بتسليمه إلى السويد، ويحق له الطعن في هذا القرار أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.

طلب اللجوء السياسي في الإكوادور

فضل أسانج عدم الرجوع إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ولجأ في 19 يونيو 2012 إلى سفارة الإكوادور في لندن وطلب اللجوء السياسي.وعد رئيس الإكوادور رافائيل كوريا دراسة طلبه، وحاولت الإكوادور التوسط بين المملكة المتحدة والسويد لضمان محاكمة عادلة لأسانج، لكنها لم تفلح. وأعلن رئيس الإكوادور أنه سيبت في الطلب بعد انتهاء الألعاب الأولمبية في لندن. وقالت بريطانيا أنها يمكن أن تداهم سفارة الإكوادور في لندن للقبض على أسانج مما أثار استنكاراً من حكومة الإكوادور، إذ اعتبرت ذلك تهديداً بالاعتداء على سيادتها ومخالفة للقانون الدولي.[39] وأعلن وزير خارجية الإكوادور ريكاردو باتينيو في 16 أغسطس 2012 أن حكومته قررت منح اللجوء السياسي لجوليان أسانج بناء على ما أورده في طلبه من الأخطار التي يتعرض لها في حال تسليمه إلى السويد، ولكن من غير الواضح كيف تستطيع نقل أسانج من سفارتها في لندن إلى بر الأمان على أرض الواقع. ثم اعتقل أسانج من داخل السفارة الإكوادورية في يوم 11 أبريل عام 2019 بموافقة السفير الإكوادوري في بريطانيا.

الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016

انتقاده لكلينتون

كتب أسانج على ويكيليكس خلال فبراير 2016: "لدي سنوات من الخبرة في التعامل مع هيلاري كلينتون وكنت قد قرأت آلافاً من أسلاكها. تفتقر هيلاري للحكم وستدفع الولايات المتحدة نحو حروب غير منتهية وغبية تنشر الإرهاب. ... بالتأكيد لا ينبغي لها أن تصبح رئيسة الولايات المتحدة."قال أسانج يوم 25 يوليو خلال مقابلة أجرتها آمي غودمان عقب عقد المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري أن الاختيار بين هيلاري كلينتون ودونالد ترامب يشبه الاختيار بين الكوليرا أو السيلان. "شخصياً لا أفضل أياً منهما."كانت محررة ويكيليكس سارة هاريسون قد صرّحت أن الموقع لا يختار أي المنشورات المؤذية التي يصدرها، بل يصدر ما يتوفر لهم من معلوماتٍ متاحة.
كُشف في شهر أكتوبر عام 2017 أن ريبيكا ميرسر وهي ممولة لشركة كامبريدج أناليتيكا وأحد كبار متبرعي الحزب الجمهوري قامت خلال انتخابات عام 2016 باقتراح فكرة إنشاء قاعدة بيانات تخضع للملكية العامة يمكن استخدامها للبحث على رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهيلاري كلينتون، ثم قامت ميرسر بطرح هذا المقترح على عدة أشخاص وكان منهم المدير التنفيذي لشركة كامبريدج أناليتيكا ألكسندر نيكس الذي قام بمراسلة أسانج عبر البريد الإلكتروني شخصياً وطلب منه الحصول على رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بكلينتون.ورد أسانج على التقارير الصحفية قائلاً أنه رفض طلب نيكس.

تسريبات

استضاف موقع ويكيليكس يوم 4 يوليو عام 2016 خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي محتوى ومعلومات لبريد إلكتروني مُرسل أو مُتلقى يعود للمرشحة هيلاري كلينتون من خادم البريد الإلكتروني الخاص بها حين كانت وزيرة الخارجية، كما صدرت هذه الرسائل الإلكترونية بالأصل عن وزارة الخارجية في شهر فبراير من عام 2016، وصدورها كان عملاً طلب بموجب ما ينص عليه قانون حرية المعلومات الأمريكي.
نشرت ويكيليكس بتاريخ 22 يوليو 2016 رسائل بريد إلكتروني ووثائق عن اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي تُقدم ظاهرياً طرقاً وأساليب تهدف لإضعاف منافس كلينتون في الانتخابات التمهيدية لترشيح الحزب الديمقراطي بيرني ساندرز وتعرض محاباةً واضحةً لكلينتون وتحيزاً ضد منافسها ساندرز، وهو الأمر الذي أدى لاستقالة رئيسة الحزب ديبي واسرمان شولتز.أفادت نيويورك تايمز أن "أسانج أتهم السيدة كلينتون بقيامها بين آخرين بالدفعِ لإسنادِ تهم إليه..." وقام أسانج بتعيين توقيت نشر هذه التسريبات ليصادف موعد عقد المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي.أوحى أسانج في مقابلة مع الصحفي روبرت بيستون من "آي تي في نيوز" أنه رأى هيلاري كلينتون كخصمٍ شخصيّ لهُ.
أجرى أسانج مقابلة مع قناة فوكس نيوز يوم 26 أغسطس 2016 وقال فيها أن كلينتون كانت تُحدث "هستيريا حول روسيا"، وذلك بعد إدعاء الحزب الديمقراطي وخبراء وشركات متخصصة بأمن الإنترنت بأن المخابرات الروسية قرصنت رسائل البريد الإلكتروني وسربتها إلى موقع ويكيليكس. وقامت قناة آر تي التابعة للحكومة الروسية بتكرار تصريحات أسانج هذه.
تداول صحفيون وعداً مفترضاً أُطلق عليه لقب "مفاجئة أكتوبر" للكشف عن مزيد من المعلومات حول هيلاري كلينتون والتي قد تنهي ترشيحها للانتخابات، وذلك على خلفية مشاركة أسانج من مقر إقامته في السفارة الإكوادورية بلندن متواصلاً عبر الإنترنت باجتماعٍ أقيم في برلين للاحتفال بذكرى ويكيليكس يوم 4 أكتوبر عام 2016. نشر أسانج بياناً صحفياً على ويكيليكس يوم 7 أكتوبر كشف فيه عن أكثر من 2,000 رسالة بريد إلكتروني تعود لرئيس حملة كلينتون الانتخابية جون بوديستا. وأظهرت الرسائل الإلكترونية العائدة للفترة ما بين عامي 2007 حتى 2016 مقتطفات من خطاب مدفوع ألقته كلينتون لصالح مصرف غولدمان ساكس عام 2013 شرحت كلينتون في هذه الرسائل الإلكترونية طبيعة علاقتها مع شركات وهيئات ومصارف وول ستريت وكيف قامت بتمثيلهم في السابق قائلةً: "رغم أنني مثَّلتُ (الأشخاص في مجال المال والأعمال) وقمتُ بكامل ما استطعت عليه حرصاً على استمرارية ازدهارهم، فإني دعيتُ إلى إغلاق ثغرة الفائدة المُرحّلة ومعالجة قضية رواتب المدراء التنفيذيين المرتفعة بسرعة. لذا حين نبَّهتُ إزاء الرهونات العقارية ودعيتُ إلى تنظيم المشتقات والمنتجات المالية بالغة التعقيد، فإني لم أواجه حججاً كبيرة لأن الناس قالوا تقريباً لا فهذا معقول."

وفقاً لما خلص إليه العالم السياسي من هارفرد ماثيو باوم والعالم السياسي من كلية كانيونز فيل غوسين فإن ويكيليكس تعمد نشر الرسائل الإلكترونية المرتبطة بالحملة الانتخابية لكلينتون بمنهجٍ استراتيجي كلما شهدت نسب كلينتون في استطلاعات الرأي ارتفاعاً ملحوظاً.ونشر أسانج بياناً صحفياً ليلة الانتخابات الرئاسية رداً على الانتقادات الموجهة لنشر الرسائل الإلكترونية على ويكيليكس وذكر البيان: "نحن ننشر المواد المُعطاة إلينا التي لم تُنشر في أي مكان آخر، سواء أكانت أهميتها سياسية أم دبلوماسية أم تاريخية أم أخلاقية. عندما يكون لدينا مواد تحقق هذا المعيار فإننا ننشرها." ويشرح أسانج أن ويكليكس تلقى معلومات متعلقة بالتسريبات الصادرة عن اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي وعن الحملة الانتخابية لكلينتون، ولكنهم لم يحصلوا على أي معلومات حول الحملة الانتخابية لمنافسها من الحزب الجمهوريدونالد ترامب أو حملة مرشحة حزب الخضر جيل ستاين أو حملة مرشح الحزب الليبرتاري غاري جونسون، وعليه فلم يستطيعوا نشر ما ليس بحوزتهم. ظل أسانج ينكر وجود أي ارتباط أو تعاون مع روسيا بخصوص تسريبات رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهيلاري كلينتون والحزب الديمقراطي.

إدعاءات معاداة السامية

ذكرت مجلة "برايفت آي" البريطانية عام 2011 أن أحد شركاء أسانج كان منكراً للهولوكوستوهو الصحفي السويدي ذو الأصول الروسية إسرائيل شامير. وقد رد أسانج على المجلة قائلاً: "يجب أن تخجل برايفت آي من أنفسهم لانضمامهم للمؤامرة العالمية لتشويه ويكيليكس" وقال إن المقالة كانت: "محاولة واضحة لحرمانه وتنظيمه من التبرعات والدعم اليهودي".كما أصدر أسانج بياناً بتاريخ 1 مارس عام 2011، اتهم فيه المجلة بـ"تشويه" الحقيقة قائلاً: "إن 'المؤامرة اليهودية' هي خاطئة تماماً في الفحوى والكلمة. إنها خطيرة ومزعجة. نحن وموظفينا نثمن الدعم اليهودي القوي مثلما نثمن الدعم من قبل نشطاء الديموقراطية العرب والآخرين ممن يشاركوننا الأمل في عالمٍ عادل."

أعماله ومؤلفاته

يعد جوليان أسانج من المناصرين والداعين إلى شفافية المعلومات وليبرالية السوق. كتب أسانج بضعة أعمال قصيرة مثل "مؤامرات حكومية وإرهابية" (2006)، "المؤامرة كحكم" (2006)،وعمل "اللعنة المخفية لتوماس بين" (2008)،"ما الجديد حول ويكيليكس؟" (2011)، كما صدر له كتاب بتاريخ 18 سبتمبر عام 2014 تحت عنوان "عندما قابلت جوجل ويكيليكس". يروي الكتاب ما جرى حين طلب المدير التنفيذي لشركة جوجل إيريك شميتمقابلة أسانج عندما كان الأخير قيد الإقامة الجبرية في الريف الإنجليزي بنورفك. كان في صحبة شميت جارد كوهن وهو مدير حاضنة "جيغسو" التابعة لجوجل وكان معه ليزا شيلدز وهي نائبة رئيس مجلس العلاقات الخارجية بالإضافة إلى سكوت مالكومسون مدير الاتصالات في منظمة مجموعة الأزمات الدولية.

المصدر : وكيبيديا

 

 


 

المقاتل

القائد في منظور الإسلام صاحب مدرسة ورسالة يضع على رأس اهتماماته إعداد معاونيه ومرؤوسيه وتأهليهم ليكونوا قادة في المستقبل ويتعهدهم بالرعاية والتوجيه والتدريب بكل أمانة وإخلاص، وتقوم نظرية الاسلام في إعداد القادة وتأهيلهم على أساليب عديدة وهي أن يكتسب القائد صفات المقاتل وأن يتحلى بصفات القيادة وأن يشارك في التخطيط للمعارك ويتولى القيادة الفعلية لبعض المهام المحددة كما لو كان في ميدان معركة حقيقي

   

رد مع اقتباس

قديم 04-01-21, 08:03 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 


قضاء بريطانيا يرفض تسليم أسانج للولايات المتحدة.. هذه مسوّغات الحكم والأربعاء حاسم لمصيره

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
القاضية البريطانية التي أصدرت الحكم رفضت طلب تسليم جوليان أسانج "لأسباب تتعلق بالصحة العقلية" (الجزيرة)


4/1/2021

رفض القضاء البريطاني، اليوم الاثنين، طلب تسليم مؤسس موقع "ويكيليكس" (Wikileaks) -جوليان أسانج- إلى الولايات المتحدة التي تطالب به لنشره مئات آلاف الوثائق السرية، مشيرًا إلى احتمال انتحاره.
إلا أن قضية الأسترالي البالغ من العمر 49 عامًا، الذي أصبح بالنسبة إلى مؤيديه رمزًا للنضال من أجل حرية الإعلام قد لا تتوقف عند هذا الحد، إذ أبلغت السلطات الأميركية المحكمة نيّتها استئناف حكم القاضية فانيسا باريتسر.
وفي حين رفضت القاضية الحجج المتعلقة بالدفاع عن حرية التعبير، رأت أن "الإجراءات التي وصفتها الولايات المتحدة لن تمنعه من الانتحار"، لأنه قد يواجه "ظروفا من العزلة شبه الكاملة" في نظام السجون الأميركي. ومن ثمّ رفضت طلب تسليمه "لأسباب تتعلق بالصحة العقلية".
ويبقى أسانج معتقلا في سجن بيلمارش حتى جلسة الأربعاء للنظر في طلب الإفراج.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

احتفال لأنصار أسانج بعد قرار المحكمة البريطانية عدم تسليمه إلى الولايات المتحدة (الأناضول)

وخارج محكمة أولد بيلي الجنائية استقبل نحو 30 شخصا الحكم بفرح شديد، وكانوا يصيحون "حرروا جوليان أسانج"، و"لقد فزنا!".

موقف غامض

ولا يُعرف ما سيكون عليه موقف إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن تجاه مؤسس ويكيليكس. فقد خضع أسانج للمحاكمة في عهد الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، في حين أوقف القضاء الأميركي ملاحقة مؤسس موقع ويكيليكس في عهد سلفه باراك أوباما الذي كان بايدن نائبًا له.
وأشارت ستيلا موريس، محامية أسانج التي أصبحت شريكته وأنجب منها طفلين، في مقابلة مع صحيفة دير شبيغل الألمانية، أمس الأحد، إلى أن أسانج الذي يقبع حاليًا في سجن بيلمارش شديد الحراسة في لندن "لم يلتق بأي من محاميه منذ آذار/مارس".
ونددت قائلة إن "فريق الدفاع عن جوليان لم يتمكن من أداء عمله على نحو كبير.. الوضع في سجن بيلمارش لا يقارن بظروف الاعتقال التي سيتعرض لها في الولايات المتحدة إذا تم تسليمه"، معتبرة أن أسانج "سيُدفن حيًا".
وأسانج ملاحق من القضاء الأميركي بتهمة التجسّس خصوصًا، وبسبب نشره منذ عام 2010 أكثر من 700 ألف وثيقة سرّية تتعلق بالأنشطة العسكرية والدبلوماسية الأميركية، بخاصة في العراق وأفغانستان. وفي حال إدانته يمكن أن يسجن 175 عامًا.

تفاصيل الحكم

وفي حكمها، قالت القاضية البريطانية إن هناك "أدلة غير كافية على ضغوط من إدارة ترامب على المدّعين العامين"، و"أدلة قليلة أو معدومة على عداء الرئيس ترامب للسيد أسانج وويكيليكس".
وأوضحت أن صفقة جوليان أسانج مع مجموعات قراصنة للحصول على وثائق "جعلته يتجاوز دور الصحافة الاستقصائية".
وأعربت منظمة "فريدوم أوف ذا برس" (Freedom of the Press) الأميركية عن "ارتياحها الشديد" للقرار، إلا أنها أسفت لأنه لم يكن مدفوعا بحرية الصحافة، وقالت "قررت القاضية أن نظام السجون قمعي إلى حد يمنع تسليمه".


التهم

وتتهم الولايات المتحدة مؤسس موقع ويكيليكس بتعريض مصادر الاستخبارات الأميركية للخطر، وينفي أسانج هذا الاتهام. ومن بين الوثائق التي سُرّبت شريط فيديو يظهر مقتل مدنيين بنيران جنود أميركيين في العراق في تموز/يوليو 2007، وبين القتلى صحفيان من وكالة رويترز للأنباء.
وقال كريستن هرافنسون رئيس تحرير ويكيليكس، في تصريحات له أمس الأحد، إنه من "شبه المؤكد" أن المحكمة ستصدر حكمًا ضد أسانج، مستنكرا "تحيّز" الإجراءات.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الولايات المتحدة تتهم مؤسس موقع ويكيليكس بتعريض مصادر الاستخبارات الأميركية للخطر (الجزيرة)


كما رأى في بيان سابق، أن "مجرد عرض هذه القضية أمام المحاكم، واستمرارها مدة طويلة يشكل هجومًا غير مسبوق واسع النطاق على حرية التعبير".
وفي أثناء جلسات الاستماع في القضية ندّد محامو أسانج بعملية "سياسية" مبنيّة على "أكاذيب"، وشددوا على أن الاتفاقية الأميركية البريطانية تحظر "صراحة" تسليم المطلوبين بسبب "تجاوزات ذات طابع سياسي".
واعتُقل أسانج في أبريل/نيسان 2019 بعد 7 سنوات أمضاها في سفارة الإكوادور في لندن حيث لجأ بعد انتهاك شروط كفالته، خوفًا من تسليمه إلى الولايات المتحدة أو السويد، حيث واجه قضية بتهمة اغتصاب طعن فيها وأُسقطت منذ ذلك الحين.
وندّد مقرر الأمم المتحدة الخاص بشأن التعذيب، نيلز ميلتسر، بظروف احتجاز مؤسس موقع ويكيليكس، ووجه رسالة مفتوحة إلى دونالد ترامب في 22 ديسمبر/كانون الأول الماضي، طلب فيها من الرئيس الأميركي المنتهية ولايته العفو عن مؤسس موقع ويكيليكس، لأنه ليس "عدوًا للشعب الأميركي".

المصدر : الجزيرة نت + وكالات

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 04-01-21, 08:05 PM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع