مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2412 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 63 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الأمن و الإتــصالات > قســــــم الإتــصالات والحـــرب الإلكـــترونية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


الشبكة المركزية لإدارة العمليات العسكرية

قســــــم الإتــصالات والحـــرب الإلكـــترونية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 19-05-09, 10:56 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المقاتل
مشرف قسم التدريب

الصورة الرمزية المقاتل

إحصائية العضو





المقاتل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الشبكة المركزية لإدارة العمليات العسكرية



 

الشبكة المركزية لإدارة العمليات العسكرية

لم تكن فكرة "الحرب مركزية الشبكات Network-Centric Warfare"، أو بعبارة أكثر بساطة الشبكة المركزية لإدارة العمليات العسكرية، قد تبلورت بدقة على المستوى الحكومي في ذلك الوقت.

فعندما وصلت إدارة الرئيس بوش إلى البيت الأبيض في نهاية عام 2000، كانت لديها مبادئ عامة لما تريد أن تكون عليه أو تفعله القوات المسلحة، كعدم قيام الجيش بأي مهام غير قتالية، وحفظ السلام أو مهام معقّـدة طويلة المدى "كبناء الأمة"، مع تحويل القوات المسلحة نحو أنظمة تكنولوجيا المعلومات، فيما بدا وكأنه ميل انسحابي أمريكي من مسارح العمليات الدولية، مع العودة إليها وقت الضرورة لتنفيذ مهام سريعة محددة.

بدت المسألة كلها وكأنه سيتم بناء أحد جيوش أفلام حرب الفضاء التي يُـمكن أن تخوض حربا متطورة من بعد، استنادا إلى ضربات دقيقة مكثفة بعيدة المدى، مع تحويل القوات البرية إلى ما يُـشبه "قوات خاصة" تعمل بشكل مباغت على نحو يحدث "الصدمة والرعب"، محققة أهدافها بسرعة قبل أن تعود لأراضيها.

وقد أدّت حرب أفغانستان إلى تعميق تلك التوجهات، إذ أشار الرئيس بوش في شهر ديسمبر 2001 إلى "أن العقيدة الابتكارية والأسلحة عالية التقنية تستطيع أن تشكّـل، ومن ثم تُـسيطر، على صراع غير تقليدي. فعندما تستطيع كل قواتنا المسلحة الاستمرار في اكتشاف وتعقب الأهداف المعادية المتحركة، مع الإشراف على الفضاء والجو، فإن ثورة ستحدث في عالم الحروب".

كانت وزارة الدفاع الأمريكية قد بدأت تتحرك في هذا الاتجاه بالفعل في أكتوبر 2001، وذلك من خلال إنشاء مكتب يديره الأميرال المتقاعد أرثر سيبروسكي، للإشراف على إحداث ذلك التحول الكبير للقوات الأمريكية.

وقد طور هذا الأخير رؤية خاصة لإدارة حروب المستقبل على أساس ما بدأ يُـعرف باسم الشبكة العسكرية المركزية كفكرة نموذجية، يمكن قياس مدى التحول بمدى الاقتراب من تحقيقها.

لم تكن الفكرة جديدة تماما، إذ كان ثمة كتاب قد صدر قبل ذلك بثلاث سنوات تحت ذلك العنوان بالضبط، ألّـفه ثلاثة من ضباط هيئة الأركان، بمشاركة "سيبروسكي"، يُـعرّف تلك الحرب على بأنها مفهوم لعمليات تقوم على التفوق المعلوماتي المستند على شبكة معلومات مركزية شديدة التطور، تعتمد على الأقمار الصناعية، والطائرات المقاتلة، وطائرات الإنذار المبكر، والطائرات بدون طيار، وأجهزة الاستشعار الأخرى، بما يُـتيح بيانات تفصيلية حول مسرح العمليات، تمكّـن من التعرف على الأهداف وتدميرها بشكل فوري.

"الأخ الأكبر"

كانت الفكرة تُـشبه ما تقوم به الشركات التجارية الكبرى التي تتابع عبر شبكاتها المركزية حركة السوق، على نحو يُـمكّـنها من التوقع الدقيق بمخاطرة محدودة لاتجاهات الطلب، والتكيف بسرعة مع الظروف المتغيرة، وإنتاج السلع بالمواصفات المطلوبة لكل عميل في الوقت الذي يريدها فيه.

وكان الهدف عسكريا وفقا لذلك، توفير معلومات للقوات الأمريكية عن أوضاع الخصم بأكثر مما يعرفه الخصم عن نفسه، في الوقت الذي لا تتوافر له كذلك معرفة مماثلة بأوضاع القوات الأمريكية، بما يتيح خيارات هائلة في إدارة العمليات الحربية.

كانت المسألة بتلك الصورة تتجاوز مجرّد توفير المعلومات إلى ربط كل وحدات القوات المسلحة، إليكترونيا عبر شبكة مركزية، وبطريقة شبكية، بداية بالأقمار الصناعية، مرورا بمراكز القيادة، وصولا إلى الوحدات الميدانية والجنود، لتزويد الجميع في نفس الوقت بصورة لما يجري في كل مكان من ساحة القتال، وعلى نحو يُـفترض أن يغيّـر، في حال إتمامه، من مبادئ الحرب ذاتها وطريقة اتخاذ القرارات وتنظيم القوات المسلحة، ويتيح تغيير الاستراتيجيات خلال العمليات ذاتها، من دفاع متحرك في منطقة، إلى التفاف سريع في أخرى، ثم إلى هجوم مفاجئ في ثالثة، على غرار ألعاب الفيديو متعددة الأطراف.

لقد تمكّـنت القوات الأمريكية خلال حروبها الأخيرة كلها ابتداءا من عام 1991 من السيطرة الجوية على فضاء المعركة، على نحو مكّـنها من شن حملات جوية كاملة بدون مشكلات تُـذكر من الطيران الخصم.

وأدّى ذلك بالفعل، إلى قيام القاذفات الأمريكية بتنفيذ مهامها في قصف أي هدف في أرض الخصم بدون عقبات. وما يتم التفكير فيه في ظل الشبكة المركزية، هو تحقيق نفس الشيء على الأرض بالنسبة للقوات البرية العاملة في مسرح العمليات، بحيث تتمكّـن من الرؤية والحركة والإصابة، في وقت تبدو فيه القوات المناوئة وكأنها في حالة ظلام.

ولكي تصل المسألة إلى أقصاها، فإن "الأخ الأكبر" الذي يراقب كل شيء، يُـمكن أن يعمل كما تمّـت الإشارة من خلال القوات الجوية والصواريخ الموجهة والوحدات البحرية، انطلاقا من الأراضي الأمريكية وقواعد قليلة في الخارج، أو دون الإنزال في ساحة المعارك.

وفي حالات الضرورة، يُـمكن إرسال قوة محدودة العدد أو "صغيرة" تتحرك بسرعة في مسرح العمليات نحو الهدف مباشرة لضربه أو إسقاط نظامه خلال وقت قصير وبخسائر محدودة، كما حدث بالفعل في أفغانستان والعراق خلال تلك الفترات الأولى التي اعتبرت أنها "الحرب". لكن، ما هي الحرب؟

 

 


 

   

رد مع اقتباس

قديم 19-05-09, 10:59 AM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
المقاتل
مشرف قسم التدريب

الصورة الرمزية المقاتل

إحصائية العضو





المقاتل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

"مقاولي الدفاع الكبار"

إن مشكلة مثل تلك الأفكار الكبرى، واضحة تماما. فتطور التكنولوجيا العسكرية يُـلهم عادة خيال المخططين الاستراتيجيين، ويؤدي إلى ظهور مثل تلك المشروعات المكلّـفة التي لا تنفصل كثيرا عن مصالح "مقاولي الدفاع الكبار"، الذين حذر الرئيس الأمريكي الأسبق دوايت أيزنهاور من نفوذهم في إشارته الشهيرة للمجمع الصناعي العسكري في الولايات المتحدة، وهو المجمع الذي أفرز تصورات مثيرة لحروب مستقبلية تمّ على أساسها تُـبنى أنظمة دفاعية معقّـدة، بينما جاءت الحرب في معظم الأحوال بشكل مختلف تماما.

لقد كانت مبادرة الدفاع الاستراتيجي التي أثارت ضجّـة منذ ظهورها في أوائل الثمانينات، واحدة من تلك المشروعات التي بدا وكأنها يمكن أن تؤدي إلى حل نهائي لمشكلة الحروب النووية التي استندت قبل ذلك على مبدإ الرّدع القائم على مفاهيم الضربة الأولى والضربة الثانية، قبل أن يظهر أنها مكلفة بشدة وغير فـعّـالة تماما في مواجهة أطراف ستفكّـر بالضرورة في استراتيجيات مُـضادّة، كالإغراق، ولن تهدأ، كما توحي تصريحات الرئيس الروسي بوتين مؤخرا حول السلاح النووي الفريد، قبل أن تجد حلاّ لها، ولو كان متصورا أيضا.

إن مشكلة مثل تلك الأفكار الكبرى، واضحة تماما. فتطور التكنولوجيا العسكرية، يُـلهم عادة خيال المخططين الاستراتيجيين، ويؤدي إلى ظهور مثل تلك المشروعات المكلّـفة التي لا تنفصل كثيرا عن مصالح "مقاولي الدفاع الكبار"، الذين حذر الرئيس الأمريكي الأسبق دوايت أيزنهاور من نفوذهم في إشارته الشهيرة للمجمع الصناعي العسكري في الولايات المتحدة، وهو المجمع الذي أفرز تصورات مثيرة لحروب مستقبلية تمّ على أساسها تبني أنظمة دفاعية معقّـدة، بينما جاءت الحرب في معظم الأحوال بشكل مختلف تماما.

كما تشير كل المشروعات التي استندت على منجزات الثورة في الشؤون العسكرية، والتي تتضمّـن أسلحة الليزر عالي الطاقة، وأسلحة الموجات الصوتية، وتكنولوجيات الحرب المعلوماتية بتطبيقاتها العسكرية المثيرة، إلى تصورات لحروب شديدة التطور تشنّـها دول أو جيوش باستخدام أسلحة متقدّمة، في حين وضح في الفترة التالية، أن نمط حروب المدن والشوارع، وحروب العصابات والاستنزاف، وهجمات الإرهابيين، وحروب الكهوف في الصحراء، هي التي عادت لتمثل المشكلة، وأن الطائرات المدنية قد تُـستخدم لإحداث خسائر فادحة، وأن الأسلحة النووية ذاتها قد تُـستخدم بطريقة مختلفة من خلال جماعات إرهابية، وأن أنظمة التسليح المتقدم تكون غالبا مُـحايدة خارج مسرح العمليات.

لقد أشارت موجة من التحليلات الأمريكية بشأن حرب الشبكات المركزية إلى وجود نقطة ضعف هامة يُـمكن أن تنفذ إليها العناصر المعادية، وهي استخدام كل أساليب "حرب المعلومات" ضد شبكة البنتاغون لتخريبها وإيقاف عملها، بما قد يُـسبب ارتباكا هائلا لقوات يُـفترض أنها عـولت على الاعتماد عليها في حالة حرب فعلية، وهناك أمثله لا حصر لها على محاولات ناجحة لاختراق شبكات البنتاغون العسكرية، خاصة وأن الأمر لن يتوقف في تلك الحالة على "هاكرز" هواه، وإنما جيوش إليكترونية مضادة.

لكن الأهم، هو أن هذا المنطق برُمّـته يتجاهل ما حدث بالفعل في حالتي أفغانستان والعراق، فلم يتكرر نموذج الكوسوفو التي قامت القوات بقيادة الولايات المتحدة بالمُهمّـة العسكرية، ثم تركت المسرح للحلف الأطلسي، إذ ظهرت في الحالتين مشكلة حقيقية تتعلّـق بما سمي حالة "ما بعد الحرب"، والتي تحوّلت في الواقع إلى حرب أخرى بمنطق مختلف يكاد يُـماثل الحرب الحقيقية. فانهيار الجيوش لم يكن نهاية المطاف ووضح أن "بناء الأمة" قد أصبح هو القضية.

كانت الولايات المتحدة قد بدأت فعليا تحت تأثير مثل تلك الأفكار في وضع خطط لسحب قواتها من الخارج، وكأن ثمة توجّـه لخفض حجم الجيش العامل والاحتياطي بنسبة 20%، وتدعمت التوجهات الخاصة بحروب المستقبل المتصورة نسبيا بعد عمليات أفغانستان، وتم التخطيط لحرب العراق 2003 بالفعل على أساس التوجهات الجديدة، وحـقق كل ذلك نتائج هامة في مرحلة المواجهات النظامية، لكن ما حدث بعد ذلك، أثبت أن الحرب أكبر من أن تُـترك لهيئات الأركان أو معامل الأبحاث العسكرية.

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 19-05-09, 11:00 AM

  رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المقاتل
مشرف قسم التدريب

الصورة الرمزية المقاتل

إحصائية العضو





المقاتل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

انتقادات داخلية

إن أهم الانتقادات التي وجهت من داخل الولايات المتحدة لمثل هذا التوجه في تطوير القوة المسلحة، هو أنها لن تحقق الهدف السياسي للحرب، حتى لو حققت انتصارا عسكريا. فتبعا لأحد المقالات "إن الخطأ الأساسي هنا، يكمن في رؤية العدو كمجموعة من الأهداف".

"فالعدو في الحرب هو عبارة عن مجموعة من البشر، بعضهم يجب أن يتم قتلهم، وآخرون يجب أن يتم اعتقالهم. لكن الغالبية العظمى يجب أن يتم إقناعهم، ليس فحسب بالرعب الصادم للقوة الأمريكية، ولكن أيضاً بالرغبة في إتباع السياسات التي تأمل الولايات المتحدة منهم أن يتبعوها".

ومع كل ذلك، عادت وزارة الدفاع الأمريكية للبدء في تطبيق مشروع "الشبكة المركزية" في ظل حالة من الفصل بين ما جرى في الحروب النظامية وما جرى بعدها. ومن المؤكد، أنه ستكون لتلك الشبكة تأثيرات هامة على شكل القوات الأمريكية وأسلوب عملها، بل ونتائج الحرب في المستقبل.

فقد أثبتت التكنولوجيا العسكرية أنها يمكن أن تحقق تأثيرات مذهلة، لكن المشكلة أن حروب المستقبل لا تأتي وفق منطق الشبكات التي يمكن إدراك حدودها في ظل حروب متصورة تُـشن ضد كوريا الشمالية أو إيران أو كوبا، إضافة إلى عناصر التنظيمات الإرهابية، كما أن نظرية السيف والدرع ستظل قائمة، فهناك دائما طريقة ما لشن حرب يصعب توقعها.
د. محمد عبد السلام - القاهرة

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 19-05-09, 01:21 PM

  رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 

اشكرك على المعلومات القيمة اخى المقاتل0000

 

 


   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لإدارة, المركزية, الشبكة, العمليات, العسكرية

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:01 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع