البنتاغون يعلن بدء بناء رصيف غزة البحري والاحتلال يتولى حمايته (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          وكالة الأونروا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 41 )           »          ما هي السنة الضوئية ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          ليز غراندي ... سياسية أميركية (مبعوثة للشؤون الإنسانية بالشرق الأوسط) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          رشاد العليمي - سياسي يمني (رئيس مجلس الرئاسة اليمني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1747 )           »          مراسم استقبال حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق لدى وصوله لأبوظبي في زيارة "دولة" بتاريخ 22 إبريل 2024م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          الولايات المتحدة تناقش بدء انسحاب قواتها من النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          كتيبة طولكرم .. تنظيم فلسطيني مسلح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          تدابير مهمة لحماية الهوية من السرقة على الإنترنت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          سفينة يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          فيديو غراف.. 200 يوم من المظاهرات المنددة بالعدوان على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الأمن و الإتــصالات > قســــــم الإتــصالات والحـــرب الإلكـــترونية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


رادار الفتحة التركيبية يجعل سطح الأرض قابلا للمشاهدة على مدار الأسبوع

قســــــم الإتــصالات والحـــرب الإلكـــترونية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 02-03-22, 03:43 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي رادار الفتحة التركيبية يجعل سطح الأرض قابلا للمشاهدة على مدار الأسبوع



 

رادار الفتحة التركيبية يجعل سطح الأرض قابلا للمشاهدة على مدار الأسبوع

قدرات رادار الفتحة التركيبية مجرد مثال واحد عن مدى التقدم الذي يتم إحرازه مع جميع أنواع أجهزة الاستشعار المتطورة وأنظمة معالجة البيانات اللازمة لتفسير مخرجاتها.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قدرات رادار الفتحة التركيبية مجرد مثال واحد عن مدى التقدم الذي يتم إحرازه (ناسا - مختبر الدفع النفاث)



2/3/2022

كانت المرة الأولى التي لاحظ فيها البشر ساحة معركة من نقطة سماوية في يونيو/حزيران 1794، وذلك بعد نحو عقد من اختراع الأخوين مونغولفييه منطاد الهواء الساخن. وقد أطلق الفيلق الجوي الفرنسي -وهو طاقم متنوع من الكيميائيين والنجارين- منطاد هيدروجين فوق ساحة المعركة في فلوروس -فيما يعرف اليوم ببلجيكا- ليبلّغ المراقبون على متنه زملاءهم في الأسفل عن تحركات أعدائهم النمساويين عن طريق السيمافور.
وقالت مجلة "الإيكونوميست" (The Economist) البريطانية في تقرير لها إن النجاح الذي حققه منطاد الهواء الساخن في حد ذاته لم يكن رائدا، وكانت أهميته قصيرة المدى. فعندما اندلعت الحرب من جديد في البلدان المنخفضة عام 1914، كان المنطاد قد بدأ بالفعل في إفساح المجال للطائرة، ولم يعد قيد الاستخدام مع نهاية الحرب. وبحلول الوقت الذي نقل فيه الناتو مقره العسكري إلى مونس، على بعد 40 كيلومترا غرب فلوروس، في الستينيات كانت الأقمار الصناعية قد اقتحمت هذا المجال.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ظلت وسائل الاستشعار هي نفسها مع وجود مشكلتين واضحتين هما الظلام في الليل والسحاب (غيتي)


تحديات الاستشعار

لكن حتى مع تغير طريقة التحليق، ظلت وسائل الاستشعار هي نفسها مع وجود مشكلتين واضحتين هما الظلام في الليل والسحاب؛ حيث يكون نصف العالم في حالة من الظلام في أي وقت من اليوم، بينما تكون السماء في معظم المناطق ملبدة بالغيوم في بعض الأحيان أو بشكل دائم تقريبا.
وعادة ما يحجب السحاب أكثر من نصف أوروبا في أي وقت من السنة. وفي أجزاء من أميركا الجنوبية، وتظهر الصور الخالية من السحاب فقط كل عقد أو نحو ذلك، وذلك وفقا لآدم ماهر من "أورسا سبيس" (Ursa Space)، وهي شركة ناشئة مقرها في إيثاكا بنيويورك تستخدم صور الأقمار الصناعية في التحليل الذكي للأعمال.
وتقول شركة "بلانيت" (Planet)-التي تهدف إلى التقاط صور بدقة متر واحد لسطح الأرض بالكامل كل يوم- إن حوالي 70% من سطح الأرض يكون ملبدا بالغيوم في أي وقت.
لكن في السنوات القليلة الماضية، قطع بديل للأطوال الموجية المرئية خطوات هائلة. وتضيء الرادارات المدارية السطح باستخدام أطوال موجية أطول بمئات الآلاف من المرات من الضوء المرئي. وتخترق هذه الأطوال الموجية بسهولة السحب والضباب والضباب الدخاني.
ومن مزايا الأطوال الموجية الطويلة؛ قدرتها على الاختراق. وتعتمد دقة المستشعر على الطول الموجي وعلى حجم فتحة العدسة، والمرآة أو العدسة في حالة الكاميرا أو التلسكوب والهوائي في الرادار. وإذا قمت بإطالة الطول الموجي، فإنك تزيد من حجم الفتحة التي تحتاجها للوصول إلى دقة معينة.

رادار الفتحة التركيبية

يوفّر "رادار الفتحة التركيبية" (Synthetic-aperture radar) طريقة للتغلب على هذه المشكلة. حيث تتحرك الأقمار الصناعية بسرعة كبيرة عادة في مدار منخفض، حوالي 25 ألف كيلومتر في الساعة. ومن خلال أخذ جميع لقطات الرادار من هدف معين أثناء مروره فوقه ومعالجتها في صورة واحدة، يعطي رادار الفتحة التركيبية نتيجة دقيقة.
هذه التكنولوجيا متاحة منذ الستينيات، وتستخدمها أقمار التجسس الصناعية منذ الثمانينيات، لكنها كانت محدودة ومكلفة وسرية للغاية. ولم يكن الأمر كذلك حتى أواخر العقد الأول من القرن الـ21، عندما كان لدى كل من الهند وإسرائيل أقمار صناعية عسكرية خاصة بهما، حيث قام مكتب الاستطلاع القومي الأميركي الذي يعد الذراع اليمنى للبنتاغون برفع السرية عن وجود مثل هذه الأقمار الصناعية.
واستخدمت وكالات الفضاء المدنية في أميركا وكندا وأوروبا هذه التكنولوجيا في مهمات بيئية مختلفة، ولكن ليس كطريقة روتينية لمتابعة الأنشطة البشرية. ويعني التقدم في مجال الإلكترونيات وهندسة المركبات الفضائية والحوسبة المدارية أنه من الممكن الآن وضع أنظمة رادار الفتحة التركيبية بدقة تصل إلى بضعة أمتار أو أقل على أقمار صناعية صغيرة بتكلفة معقولة.
وفي عام 2018، أطلقت شركتان ناشئتان -هما "كابيلا سبيس" (Capella Space) من كاليفورنيا، و"آيس آي" (ICEYE) من فنلندا- أقمارا صناعية تجارية تحمل رادار الفتحة التركيبية. وإدراكا منه أن محاولة وقف استخدامها لن تكون مجدية لأن الدول الأخرى لديها قدرات مماثلة على أي حال، فقد دعمها البنتاغون من أجل دعم نفوذه.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اكتشاف العناصر الفارقة فور حدوثها مفيد عند خوض الحروب (غيتي)


ملوك هذه الصناعة

يقول جاك أوكونور، المتقاعد من الوكالة الوطنية للاستخبارات الجغرافية المكانية منذ 2013 إن تغطية رادار الفتحة التركيبية لم تكن كافية لتقديم تحليل طبيعي.
وأشارت المجلة إلى أن القدرة على رؤية الأرض حتى عندما تكون الأحوال الجوية سيئة -سواء كان ذلك ليلا أو نهارا- يُفسح المجال لتتبع الأجسام المتحرّكة على غرار حشد عسكري على حدود أوكرانيا. قد لا تكون الصور واضحة بدرجة كافية لتحديد نوع المدرعات، لكنها جيدة بما يكفي لحصر عددها.
ويمكن أيضا تحليل التغييرات في موقع معين بدقة ملحوظة بفضل أنظمة الرادار التي تجمع البيانات من طور الموجات التي تستخدمها بطرق تتجاوز قدرات الأنظمة الضوئية التي تستخدم الضوء المحيط. ويمكن أن يُظهر "استشعار التغيير المترابط" حتى الفوارق اللحظية.
وعندما اكتشفت الولايات المتحدة أنها كانت تفقد جنودها في العراق وأفغانستان بسبب العبوات الناسفة التي تزرع على جوانب الطريق، طوّر العلماء في مختبر سانديا الوطني -أحد المرافق المسؤولة عن الأسلحة النووية الأميركية- نظام "كوبرهيد"، وهي طائرة مسيّرة مزوّدة برادار الفتحة التركيبية لاكتشاف التغيرات في التربة، حيث كان "المتمرّدون" (وفق وصف المجلة) يزرعون العبوات الناسفة أو أسلاك التفجير. وتسمح تقنيات مماثلة للأقمار الصناعية بالكشف عن الهبوط الطفيف لسطح الأرض عند بناء أنفاق مخصصة للتجارب النووية.
إن اكتشاف العناصر الفارقة فور حدوثها مفيد عند خوض الحروب، حيث يكون من الضروري الإسراع في تقييم ما إذا كانت القنابل قد أصابت الأهداف الصحيحة وما الضرر الذي أحدثته.
وقد استخدمت الهند أسطولها المزدهر من الأقمار الصناعية المزودة برادار الفتحة التركيبية لهذا الغرض بعد غارة جوية على باكستان في شباط/ فبراير 2019.
كما فعلت القوات الجوية الأميركية الشيء نفسه في الاختبارات التي أجريت في ديسمبر/كانون الأول 2020، مشيرة صراحة إلى أن الدافع وراء استخدامها كان الظروف الجوية في أوروبا والمحيط الهادي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

القدرة على رؤية موقع ما بغض النظر عن ظروف الطقس تسمح للقوات المسلحة بإنشاء أرشيفات مفيدة (غيتي)


السكان في كل زمان ومكان

أكدت المجلة أن القدرة على رؤية موقع ما على أساس منتظم -بغض النظر عن ظروف الطقس- تسمح للقوات المسلحة بإنشاء أرشيفات ستكون مفيدة في المستقبل.
ومن بين الأمثلة على ذلك نظام آخر طوّره البنتاغون لمواجهة العبوات الناسفة سُمي بـ"نظام غورغون ستار" الذي سمح للطائرات المسيّرة بالتقاط مقاطع فيديو بشكل شبه مستمر لمدن بأكملها على مدى أسابيع وأشهر. وكانت الفكرة من ذلك معرفة متى تم زرع العبوات الناسفة وتتبع أعضاء الجماعة المسؤولة من خلال إعادة رؤية مقاطع الفيديو المسجلة بعد حدوث هجوم.
ونقلت المجلة عن بايام بنازاده مؤسس شركة "كابيلا" أن الأقمار الصناعية الستة التي تمتلكها شركته الآن في المدار يمكنها التحقق من أي بقعة على الكوكب كل 6 ساعات. ومع نمو كوكبة الشركة من الأقمار الصناعية، فإنها تعتزم تقليل وقت إعادة الزيارة إلى 15 دقيقة كأقصى حد، وهو وقت أقل مما تستغرقه دولة ما لإطلاق صاروخ باليستي.
كما أشار إلى أنه لا يمكن للأقمار الصناعية أن تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع نظرا لأن الهوائيات تستمد طاقتها من الألواح الشمسية، وبطارياتها ليست كبيرة بما يكفي لتعمل بشكل مستمر في الليل.
وذكرت المجلة أن الوقت الذي يستغرقه نقل المعلومات من الفضاء إلى من يحتاجون إليها يتقلص بدوره بتزايد عدد شركات البيانات مثل "أمازون ويب للخدمات" وعدد المحطات الأرضية. وفي غضون 5 سنوات، سيكون من الممكن طلب صورة القمر الصناعي واستلامها في دقائق، على حد تعبير جو موريسون من شركة "أومبرا" (Umbra) التي يقع مقرّها في كاليفورنيا.
وتأمل شركة "أومبرا" في تعزيز نمو هذه الصناعة التي تتيح بيع التحليل القائم على بيانات رادار الفتحة التركيبية للعملاء المدنيين والحكوميين من خلال جعل هذه البيانات أرخص. وهي تخطط لبيع الصور التي تغطي 16 كيلومترا مربعا بدقة متر واحد مقابل 500 دولار، بموجب ترخيص يتيح للمشترين القيام بما يحلو لهم في المنتج.
كما أن الكميات الضخمة من صور الأقمار الصناعية بأسعار منخفضة نسبيا توفر مدخلات مثالية لخوارزميات التعلم الآلي التي عززت التطورات الحديثة في الذكاء الاصطناعي.
وأشارت المجلة إلى أن قدرات رادار الفتحة التركيبية مجرد مثال واحد عن مدى التقدم الذي يتم إحرازه مع جميع أنواع أجهزة الاستشعار المتطورة وأنظمة معالجة البيانات اللازمة لتفسير مخرجاتها.

المصدر : إيكونوميست

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية
من مواضيعي

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع