مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 6 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2404 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


كتاب : شاهد على فشل 3 رؤساء لأمريكا

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-08-10, 12:31 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كتاب : شاهد على فشل 3 رؤساء لأمريكا



 

بريجنسكي شاهد على فشل 3 رؤساء لأمريكا


في كتابه الجديد " فرصة ثانية: ثلاثة رؤساء وأزمة القوة العظمى الأميركية" ينتقد "زبجنيو بريجينسكي" المفكر الإستراتيجي ومستشار الأمن القومي بإدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر السياسة الخارجية الأميركية في عهد كل من جورج بوش الأب وبيل كلينتون وجورج بوش الابن، ويؤكد أن الولايات المتحدة خلال حكم هؤلاء الثلاثة قد فرطت وأهدرت فرصتها الأولى لقيادة العالم، عندما سنحت هذه الفرصة مع انتهاء الحرب الباردة بسقوط الاتحاد السوفيتي.


يؤكد المؤلف أن الموقف المتدهور لوضع الولايات المتحدة في العالم الآن سوف يحتاج سنوات من العمل الجاد والخلاق لإثبات مصداقية الولايات المتحدة كقائدة للعالم. وذلك يعنى ضرورة أن يتحلى الرئيس القادم للولايات المتحدة بمهارات دبلوماسية إستراتيجية وغير تقليدية لكي يصوغ سياسة خارجية تتناسب مع التحولات الكبرى منذ نهاية الحرب الباردة ودخولنا عصر العولمة.


ويعتقد بريجينسكي في كتابه ـ الذي نُشر في مارس 2007م ـ أن الولايات المتحدة لا تزال لديها فرصة ثانية، على الرغم من ضياع الفرصة الأولى، مؤكداً أهمية الشهور العشرين القادمة في حسم اضطلاع الولايات المتحدة بقيادة العالم، محذراً من أن ازدياد سوء الوضع في العراق أو توسيع دائرة الحرب في "الشرق الأوسط" بمهاجمة إيران، ربما يؤديان إلى أن تذكر كتب التاريخ أن عمر الولايات المتحدة كقائدة للعالم كان قصيراً جداً.

بوش الإبن ... رئيس فاشل.
قام بريجينسكي بتقييم أداء الرؤساء الثلاثة (بوش الأب والإبن وكلينتون ) في مجال السياسة الخارجية ووضع الولايات المتحدة في موقع قيادة العالم، حيث منح بوش الأب الدرجة الأعلى وهي b، بينما حل كلينتون ثانيا بمنحه c ، وأخيرا جورج بوش الابن الذي منحه علامة f ، وهي تعني الرسوب في الامتحان.. فكل من الرؤساء الثلاثة منذ انتصار الولايات المتحدة في الحرب الباردة، صار أهم لاعب على الساحة الدولية في أكثر قضايا العالم أهمية، ومع ذلك لم تكن هناك رؤية إستراتيجية واحدة، فأصبح كل منهم يلعب طبقا لطريقته الخاصة بغض النظر عن أصول اللعبة.

ورغم أن جورج بوش الأب كان أول قائد أحادي للعالم، وكان ذا خبرة ومهارة دبلوماسية عالية، فلم تكن يحركه رؤية واضحة تدرك وتلائم تاريخية المرحلة والفرصة. أما الرئيس كلينتون القائد الثاني للعالم الذي يصفه بريجينسكي بالأذكى والأكثر استشرافا للمستقبل، فقد افتقر أداؤه إلى الثبات والاستمرارية في استخدام قوة وقدرات الولايات المتحدة في ترسيخ قيادة العالم.

أما القائد العولمي الثالث وهو جورج بوش الابن، فيقول عنه بريجينسكي أنه يفتقد فهم ومعرفة تعقيدات السياسة الخارجية، فضلا عن سيطرة الأفكار العقائدية على طريقة تفكيره.

العراق... كارثة جيوبوليتيكية.
يصف بريجينسكي في كتابه حرب العراق بالكارثة الجيوبوليتيكية لأنها أدت إلى زيادة التهديدات الأمنية الموجهة ضد الولايات المتحدة بإثارة مشاعر الاستياء وتوفير تربة خصبة لشن الهجمات ضد أميركا.. ويضيف المؤلف أنه لن يكون للولايات المتحدة ما هو أسوأ من تبنيها سياسة ينظر إليها العالم على أنها امتداد للحقبة الاستعمارية.

ويعد بريجينسكي من الشخصيات القليلة من خبراء السياسة الخارجية الأمريكية التي حذرت إدارة بوش صراحة من غزو العراق.. وينقل عنه في فبراير 2003 وقبيل حرب العراق بأسابيع قوله إنه إذا قررت الولايات المتحدة المُضي قدماً في خططها الخاصة بالعراق، فسوف تجد نفسها بمفردها لتتحمل تكلفة تبعات الحرب، فضلاً عن ازدياد مشاعر العداء والكراهية الناجمة عن تلك الحرب.

وقارن بريجينسكي في كتابه ـ الذي يتألف من 234 صفحة ـ صورة أمريكا في العالم خلال العقدين الأخيرين.. فيذكر بريجنسكي أنه "في عام 1989 عند سقوط حائط برلين وانهيار الاتحاد السوفيتي، كانت صورتها مقبولة في كافة أنحاء العالم بلا منافسة أو كراهية بعد عقود من الحرب الباردة والتنافس مع الاتحاد السوفيتي".. ولكن بعد أقل من عقد ونصف من هذا التاريخ، أصبحت مشاعر العداء للولايات المتحدة هي القاسم المشترك بين معظم شعوب العالم، كما تراجعت مصداقيتها، وفقدت سمعة قدراتها العسكرية بعد السقوط في مستنقع العراق وأفغانستان على وجه الخصوص. ذلك فضلا عن خسارتها لحلفاء دوليين لطالما كان ينظر إليهم بوصفهم حلفاء استراتيجيين للولايات المتحدة.

أميركا والتحولات السياسية... فرص ضائعة.
ذكر موقع تقرير واشنطن الإلكتروني أن بريجينسكي سجل في كتابه الجديد عشرة تحولات رئيسية شهدها العالم منذ عام 1990 خلال انحسار التنافس الدولي، ولم تستطع السياسة الخارجية الأمريكية الاستفادة منها والتفاعل معها على النحو الأفضل، بل إن الأداء الضعيف للرؤساء الثلاثة في التفاعل مع تلك التحولات قد أوقع الولايات المتحدة في أزمات أساءت إلى صورتها وقللت من احتمال قيادتها للعالم. وتلك التحولات طبقا لبريجينسكي هي:

1- انحسار نفوذ الاتحاد السوفيتي في أوربا الشرقية، ثم سقوطه لتنفرد الولايات المتحدة بقيادة الساحة الدولية.

2- نصر الولايات المتحدة العسكري في حرب الخليج عام 1991 تم التفريط فيه سياسيا.. كما لم تهتم الولايات المتحدة باستئناف محادثات سلام "الشرق الأوسط". كذلك بدأت مشاعر العداء والكراهية ضد الولايات المتحدة في العالم الإسلامي تتزايد.

3- اتساع حلف الناتو والاتحاد الأوربي شرقا بانضمام المزيد من دول أوربا الشرقية ليصبح حلف الأطلنطي أكثر التجمعات الدولية تأثيراً ونفوذاً على الساحة العالمية.

4- دخلت فكرة العولمة حيز التطبيق والمؤسسية من خلال تأسيس منظمة التجارة العالمية wto وتعاظم الدور الذي يقوم به صندوق النقد الدولي imf . فضلا عن تنامي الأجندة المناهضة للفساد في البنك الدولي.

5. الأزمات المالية الآسيوية التي شهدتها النمور الآسيوية في التسعينيات أدت إلى نشوء مجتمع اقتصادي جديد في شرق أسيا أهم ملامحه سيطرة الاقتصاد الصيني أو التنافس الصيني الياباني على السيطرة عليه. كما أدى انضمام الصين إلى منظمة التجارة العالمية إلى تعاظم دور ونفوذ الصين التجاري والسياسي في العالم.

6. تصاعد القومية الروسية عقب انتخاب فلاديمير بوتين رئيساً لروسيا.. وبدأت روسيا في استغلال مواردها من الغاز والنفط لكي تصبح قوة عظمى في مجال الطاقة.

7. غض الطرف من قبل الولايات المتحدة وغيرها عن الأنشطة النووية الهندية والباكستانية، تحدت الدولتان المتنازعتان الرأي العام الدولي وأعلنتا عن كونهما قوتين نوويتين. كما واصلت كل من كوريا الشمالية وإيران سعيهما لامتلاك قدرات نووية في ظل أداء ضعيف من الولايات المتحدة.

8. هجمات 11 سبتمبر صدمت الأمريكيين، وحولت الولايات المتحدة إلى دولة خوف. وقررت أن تنهج سياسة وقرارات أحادية، وأعلنت الحرب على ما تسميه الإرهاب.

9. انقسام مجتمع حلف الأطلنطي إزاء الحرب في العراق، وفشل الاتحاد الأوربي في تطوير هويته السياسية ونفوذه.

10. الانطباع الذي ساد العالم في مرحلة التسعينيات بالتفوق العسكري الأمريكي وأوهام واشنطن بتفوقها العسكري واتساع نفوذها قد تحطمت على صخور الفشل في العراق. ومن ثم اعترفت الولايات المتحدة بحاجتها إلى التعاون مع قوى أخرى في قضايا الأمن العالمي في مقدمتهم دول الاتحاد الأوربي والصين واليابان وروسيا.

ويؤكد المؤلف بعد عرضه لهذه التحولات الرئيسية أن "الشرق الأوسط" قد أصبح في الوقت الراهن ـ وسوف يظل ـ مقياس نجاح أو فشل قيادة الولايات المتحدة للعالم.

رفض اللوبي الصهيوني.
يدعو بريجينسكي ـ في كتابه ـ الكونجرس إلى التدقيق في قوانين جماعات الضغط والمصالح المناصرة لدول أجنبية من أجل التقليل من نفوذها وتأثيرها على صانع القرار الأمريكي، حيث يذكر بريجينسكي أن بعض جماعات الضغط الإثنية في واشنطن تمسك بأذن العم سام ولا تتركها. وخص الكاتب اللوبي الصهيوني والأرمني واليوناني والتايواني.. مؤكداً أن تلك الجماعات تعقد الموقف أمام صانع القرار.

 

 


 

المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع