لماذا سلك جيش الاحتلال محور نتساريم للوصول إلى النصيرات؟ خبير عسكري يجيب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          محكمة إسرائيلية تتمرد على العليا وتصدر قرارا بإجلاء عائلة مقدسية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          مجلس الحرب الإسرائيلي ينهي اجتماعا وتوقعات برد قريب على إيران (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 3 )           »          بعد إصابة قوة إسرائيلية متسللة.. الاحتلال يقصف مبنى لحزب الله (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          سلاح الجو الأردني يكثف طلعاته منذ قصف إيران لإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          ضابط سوري سابق يمثل أمام محكمة سويدية بتهمة جرائم حرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الباراسيتامول.. خافض الحرارة والألم وأمير صيدلية المنزل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح - سياسي كويتي (رئيس الوزراء) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 35 )           »          منظومات القبة الحديدية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 9 - عددالزوار : 15338 )           »          بينها القبة الحديدية ومقلاع داود.. ما منظومات الدفاع الإسرائيلية؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          "الوعد الصادق".. أول هجوم عسكري إيراني مباشر على إسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 35 )           »          أبرز الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية في العقدين الأخيرين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 12 - عددالزوار : 56 )           »          عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          وزراء إسرائيليون يدعون للرد على إيران "بجنون" (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          صحف دولية: تحذيرات من خطر نشوب حرب شاملة بالشرق الأوسط (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح القــوات الــبحريـــــة > القســـــم العام للقوات البحرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


حقوق الدول في المجال البحري

القســـــم العام للقوات البحرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 15-11-18, 08:18 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي حقوق الدول في المجال البحري



 

حقوق الدول في المجال البحري

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الاتفاقيات الدولية تسمح للدولة باستغلال خيرات البحر في حدودها الإقليمية (رويترز)

تتنوع مناطق الملاحة الدولية البحرية بين مياه داخلية وإقليمية، ومنطقة المرور البريء، إلى جانب المنطقة الاقتصادية الخالصة والجرف القاري، وبإمكان الدولة الساحلية استغلال تلك المناطق بحسب ما تنص عليه الاتفاقيات الدولية، وفي مقدمتها معاهدة جامايكا 1982، التي دخلت حيز التنفيذ عام 1994.

المياه الداخلية
يوضح قانون البحار لعام 1982 أن المياه الداخلية هي "تلك الأجزاء من البحر التي تتغلغل في إقليم الدولة وتتداخل فيه، والتي بحكم موقعها تخضع لقواعد خاصة غير القواعد التي سبق ذكرها ولها علاقة بأعالي البحار والبحر الإقليمي"، مبرزا أنها تشمل الموانئ والأحواض البحرية والخلجان والبحار الداخلية.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


حسمتها اتفاقية جامايكا لعام 1982 بتوضيح أن "لكل دولة الحق في أن تحدد عرض بحرها الإقليمي بمسافة لا تتجاوز 12 ميلا بحريا بدءا من خطوط الأساس المقررة وفقا لأحكام هذه الاتفاقية".
حيث إن من حق كل دولة ممارسة سيادتها على مجالها الإقليمي البحري، ابتداء من الأعمال الشرطية، وتحديد المراسم البحرية التي يجب على السفن البحرية اتباعها، وتنظيم الملاحة والتجارة داخلها.
وتمتد السيادة إلى قاع البحر، حيث بإمكان الدولة الاستفادة مما يضمه قاع البحر واستغلاله. ونصت اتفاقية 1982 على أن سيادة الدولة تمتد إلى "النطاق الجوي الذي يعلو البحر الإقليمي وكذا قاع هذا البحر وما تحته من طبقات".

المرور البريء

من أهم ما نصت عليه الاتفاقيات الدولية، خاصة اتفاقية برشلونة 20 أبريل/نيسان 1921، ومؤتمر جنيفلشؤون البحار الذي عقد يوم 27 أبريل/نيسان 1958، فتح المياه الإقليمية للمرور البريء، وقد تعني العبور إلى أحد موانئ الدولة أو الخروج منها إلى المياه الدولية. وقد دخل الخبراء القانونيون في نقاشات ساخنة حول ضرورة قصر المرور البريء على السفن التجارية، أما السفن الحربية فمن حق الدولة فرض الشروط التي تريد.
وعلى السفينة التي تستفيد من المرور البريء احترام سلامة وأمن الدولة التي لها سيادة على إقليمها البحري، وعدم الإضرار بمصالحها الاقتصادية، ويسمح القانون للدول باتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية مياهها الإقليمية.
غير أن خبراء القانون يؤكدون أنه ليس من حق الدولة منع أو إعاقة مرور سفن أجنبية عبر مياهها الإقليمية ما لم تضر بمصالحها.
ويبقى من حق الدولة مطاردة كل سفينة لا تلتزم بقوانين وأعراف المرور البريء، ولو خارج المياه الإقليمية، لكن شريطة أن تكون هناك قرائن قوية على ارتكاب السفينة خرقا قانونيا أثناء مرورها بالمياه الإقليمية.

المنطقة الاقتصادية الخالصة


تمتد المنطقة الاقتصادية الخالصة إلى مئتي ميل بحري بحسب اتفاقية 1982، حيث بإمكان الدول الملاصقة لها ممارسة بعض الاختصاصات لكن من دون التأثير على الوضع القانوني لتلك المنطقة، على اعتبار أن المنطقة الاقتصادية الخالصة لا تخضع لسيادة الدولة الساحلية.
وبإمكان الدولة المشاطئة إقامة جزر صناعية ومنشآت إلى جانب الاستفادة من خيرات تلك المياه، لكن بشرط أن تعلن عن مشاريعها للدول الأخرى وتسمح لها بممارسة حق الاستغلال في الصيد والبحث العلمي وحفظ الموارد الحية.

الجرف القاري


بدأ الحديث عن الجرف القاري عام 1945 عندما تحدث الرئيس الأميركي وقتها ترومان عن أن من حق
الولايات المتحدة الأميركية -الخارجة وقتها منتصرة قوية من الحرب العالمية الثانية استغلال الموارد الطبيعية الموجودة في قاع البحر وما تحت القاع تحت مياه أعالي البحار بمحاذاة سواحل البلاد.
تصريح أثار ردود فعل لدول أخرى مثل البيرو والتشيليوالدومينيكان، التي سارعت لتبني الإعلان نفسه لمصلحتها، ما دفع المؤسسات الدولية المعنية لبحث المسألة وإيجاد مخرج لها.
وجاء لقاء مونتيغو باي في جامايكا عام 1982 ليتبنى معاهدة قانون البحار الذي دخل حيز التنفيذ في 16 نوفمبر/تشرين الثاني 1994، ويوضح بصفة كاملة ما يتعلق بقانون البحار، وبينها التعريف الدقيق للجرف القاري.
وتقول المادة 76 من القانون "يشمل الجرف القاري لأي دولة ساحلية قاع وباطن أرض المساحات المغمورة التي تمتد إلى ما وراء بحرها الإقليمي في جميع أنحاء الامتداد الطبيعي لإقليم تلك الدولة البري حتى الطرف الخارجي للحافة القارية، أو إلى مسافة 200 ميل بحري من خطوط الأساس التي يقاس منها عرض البحر الإقليمي إذا لم يكن الطرف الخارجي للحافة القارية يمتد إلى تلك المسافة".
وفي حالة كانت الحافة القارية للدولة الساحلية تمتد إلى أبعد من 200 ميل بحري، فتحدد المعاهدة مسافة الجرف القاري في هذه الحالة إلى 350 ميلا.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:20 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع