مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2409 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 60 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح القـوات الجويـة > القســـم العــام للقــوات الجـــوية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


الإعتراض الجوي Air interception

القســـم العــام للقــوات الجـــوية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 04-01-10, 06:38 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الإعتراض الجوي Air interception



 

الإعتراض الجوي
Air interception


الاعتراض الجوي Air interception مناورة تقوم بها طائرات متخصصة تسمى طائرات اعتراضية أو مقاتلة لقطع الطريق على الطائرات المعادية المغيرة وهي في الجو وتدميرها قبل أن تتمكن من تنفيذ مهماتها، كذلك لتوفير حماية الطائرات الصديقة وحرية عملها عند قيامها بالمهمات المطلوبة منها.

نشوء الإعتراض الجوي

ظهرت ضرورة الإعتراض الجوي مع ازدياد خطر الطائرات وتهديدها لأعمال القوات البرية. وكانت مهمات الطيران، بادئ ذي بدء، تقتصر على الاستطلاع والمراقبة وتصحيح رمايات المدفعية، ثم أضيفت إليها مهمات القصف بالقنابل والرمي بالانقضاض.

وقد فكر العسكريون باستعمال الطائرات في المطاردة والاعتراض ، وأدى نجاح عدد من الطيارين في إسقاط طائرات معادية بنيران رشاشاتهم إلى إقناع قائد طيران الجيش الخامس الفرنسي في شمبانية القائد دي روز بأن يؤلف أول سرب للاعتراض الجوي في الأول من شهر آذار سنة 1915 ضم طائرات من طراز موران ـ سولنيير م س ـ12 ذات الجناح العلوي وقد سلحت ببنادق قصيرة . وبعد أن نجح الألمان في تطوير رشاش ثابت يرمي محورياً من فوق المروحة ثم من خلالها بفضل جهاز مزامن ابتكره الطيار الألماني أنتوني فوكر Anthony Fokker سنة 1916 أصبح الإعتراض الجوي مهمة أساسية من مهمات الطيران.

لم يكن لتكتيك الإعتراض أو لأساليبه نظم معروفة وإنما كان يرجع إلى الاجتهاد الشخصي. وكان الألمان (1916) هم أول من طبق الإعتراض بتشكيل جوي مؤلف من عدد من الطائرات في سماء فردان (فرنسة). ولكن المعركة التي دارت ظلت نمطاً من المبارزة الثنائية بين طائرتين. وفي عام 1917 نظم الألمان دوريات جوية لاعتراض الطائرات المعادية مع تنسيق نيرانها فيما بينها على أسس وضعها الألماني أوزفالد بويلكه Oswald Boeleke، وسرعان ما نحا الفرنسيون نحوهم وزادوا فيه حتى بلغ عدد الطائرات المطاردة في طلعة واحدة 50 ـ60 طائرة مطاردة. وأصبحت فاعلية الإعتراض مرهونة بسلسلة من الأعمال الأولية أهمها كشف الطائرات المغيرة بوساطة شبكات الرصد الجوي والتحقق من هوية تلك الطائرات وسرعتها ووجهتها وتحديد توقيت إقلاع الطائرات الاعتراضية لملاقاتها.

ولما كانت مدة الإقلاع والبقاء في الجو قصيرة في بادئ الأمر فلم يكن في وسع طائرات الإعتراض إلا مهاجمة طائرات الاستطلاع المعادية، وظل الإعتراض الجوي في سنة 1918 على حاله مقتصراً على أعمال الطائرات القتالية في الجبهة أو عمليات اعتراض الجيش .

الاعتراض الجوي فيما بين الحربين وفي أثناء
الحرب العالمية الثانية

أدخلت تحسينات كثيرة على أساليب الإعتراض الجوي


حتى تكاملت تدريجياً. فابتكر الألمان بمساعدة أدلف غالاند Adolf Galland ترتيب الطيران في دوريات متباعدة بالاتجاه والمدى والارتفاع. وكانت القوى الجوية الألمانية قد تبنت إنتاج الطائرةالاعتراضية «مسرشميث مي 109» Me-109 لتوفير حرية عمل طائرات الدعم الأرضي الانقضاضية من طراز «يونكرز - 87 شتوكا» Ju-87 Stukaوالقاذفات المتوسطة من طراز «دورنير هنكل» و«يونكرز- 88»

وتبنى الإنكليز في الحرب العالمية الثانية (1939- 1945) تكتيك الدوريات في معركة بريطانية (1940) بعد أن كانوا قبل ذلك يلتزمون ترتيب الطيران المُتراصّ. ومكَّن اختراع الرادار من كسب تلك المعركة بفضل شبكة رادارات الكشف والتوجيه الأرضية وتنسيق عملها مع عمل الطيران الاعتراضي في منظومة واحدة أفقدت الطيران الألماني حرية عمله وبينت عدم ملاءمة وسائل الهجوم الجوي الألمانية لتلك المهمة لأن الطائرات الاعتراضية «مي -109» لم تكن مستقلة في عملها ولم تكن تستطيع أن تماشي القاذفات التي تحتاج إلى حمايتها في البقاء طويلاً فوق سماء بريطانية. وفي عامي 1941- 1942 شهد مسرح عمليات البحر المتوسط إحكام تكتيك الإعتراض الجوي لدى الحلفاء حتى سيطروا على الجو سيطرة تامة، وكان للمقاتلات البريطانية من طراز «سبتفاير» دور رئيس في هذا المضمار لتفوقها النوعي، وكذلك المقاتلات السوفييتية من طراز «ياك» (ياكوفليف) التي أنتجت بأعداد كبيرة جاوزت ثلث ما أنتجه الاتحاد السوفييتي من طائرات. وفي المحيط الهادئ استطاعت الطائرات الاعتراضية اليابانية توفير الحماية التامة لحاملات الطائرات والقاذفات في عملياتها هناك.

الروس زادوا من فاعلية طائرات الإعتراض التي رافقت قاذفاتهم فوق الأراضي الألمانية بدءاً من عام 1943 وفي مقدمتها المقاتلات الأمريكية من طراز «موستانغ ب 51»Mustang P-51

و«ريببليك ب 47» Republic P-47 التي تفوقت على الطائرات الاعتراضية الألمانية في قدرتها على التسلق وفي سقف طيرانها.

تطورت الأفكار المتعلقة بطائرات
الإعتراضبفضل الإمكانات الجديدة التي أتاحتها تقنيات الصناعة وكان لإدخال التعديلات دور كبير في التوصل إلى صنع طائرات متعددة المهمات في المستوى التكتيكي قادرة على اعتراض الطيران المعادي في الجو وعلى الهجوم الأرضي في آن واحد (تستطيع المقاتلة الهجومية الأمريكية ذات المقعد الواحد ف ـ 105 مثلاً أن تحمل من القنابل ماكانت تحمله القاذفة لانكاستر ذات المحركات الأربعة عام 1945). ومن هذا المنطلق توصل المختصون إلى فكرة «طائرة السيطرة الجوية» التي يبقى الإعتراض الجوي مهمتها الأساسية وتقوم بالمهمات الأخرى المؤهلة لها بالأفضلية الثانية، وأصبحت هذه الطائرة هي السلاح الجويالتكتيكي المفضل لدى الجيوش، ويبقى دور طيارها أساسياً في المعركة الحديثة التي تسيطر عليها روح المبادرة وسرعة التكيف في مواقف سريعة التبدل.

خصائص الطائرات المستعملة في الإعتراض الجوي

إن المهمة الأساسية للطائرات المقاتلة الاعتراضية هي توفير السيطرة الجوية على أجواء حيوية، لذلك يجب أن يكون لهذه الطائرات أعلى أداء ممكن لتستطيع إحباط عمل المقاتلاتالمعادية، وأن تسلح بأسلحة قادرة على تدمير تلك المقاتلات، وأن تجهز بمنظومات ملاحة وتوجيه وكشف تمكن الطيار من كشف الطائرة المعادية وتمييزها والتقرب منها وفتح النار.

يرتبط تصميم المقاتلات فوق الصوتية الحديثة وشكلها ارتباطاً وثيقاً بالصاروخ الموجه المضاد لها. ويكون جسمها طويلاً نحيلاً ومستدقاً في العادة، وأجنحتها قصيرة مثلثية ومتراجعة أو قابلة للحركة إلى الأمام والخلف عموماً ويقودها طيار واحد أو طياران، وغرفة الطيار في مقدمة الطائرة وكذلك أسلحتها، في حين توزع الأوزان الخاصة على كامل جسمها تقريباً، أما المحرك النفاث فيوضع في المؤخرة، ولذلك تركب مجموعات الجناح أقرب إلى مؤخرة الجسم مما يجعل للطائرة شكلاً طويلاً مدبب الأنف.

لايتوافر للطيار عادة إلا غرفة محددة الحجم توفر له حرية العمل وتكون مكيفة ومضغوطة عند الطيران على ارتفاعات عالية. ويستفاد من كل فراغ في الجسم لتخزين الوقود أو الذخيرة أو تركيب المدافع والحواسيب والمحرك والأجهزة المختلفة. ويرتدي الطيار بذة مضغوطة تساعده على تحمل الضغوط العالية التي يتعرض لها في أثناء المناورة بسرعات عالية، إضافة إلى خوذة واقية. ومقعدا الطيار ومساعده قابلان للقذف ً بمظلتين تسمحان لهما بمغادرة الطائرة في حالات الطوارئ.

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

قديم 04-01-10, 06:47 PM

  رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي



 



أشكال الاعتراض الجوي

تعترض المقاتلات الأهداف الجوية المعادية وتدمرها في الجو على المشارف البعيدة أو قبل أن تتمكن من تنفيذ مهماتها، ويكون ذلك من وضعية الاستعداد في المطار أو المناوبة في الجو، ويتوقف ذلك على إمكان كشف الهدف وتقدير مسافته وارتفاعه عن المناطق الحيوية المدافع عنها وعن مكان تمركز المقاتلات وطبيعة الأرض، وسرعة الطائرات المعادية، ولذلك تُميز الأساليب التالية للاعتراض الجوي:

الاعتراض بالتلاقي

هو تقرب الطائرة أو الطائرات المكلفة الاعتراض نحو نقطة الملاقاة «جـ» على خط مستقيم ومن أقصر طريق وأقل زمن ممكن لكي تأتي الهدف من نصف فضائه الخلفي: إن المسافة ب جـ = سرعة الهدف × الزمن. المسافة آجـ = سرعة طائرة الاعتراض × الزمن (الشكل 1).

ولما كان الزمن المتاح للهدف ولطائرة الاعتراض حتى الوصول إلى النقطة «جـ» واحداً فإن الموقع «جـ» يتحدد بالنسبة: سرعة الهدف ÷ سرعة طائرة الاعتراض.

الاعتراض بالتقابل (بالمناورة)

وهو تقرب المقاتلات المكلفة الاعتراض على خط مستقيم موازٍ لاتجاه الهدف ومعاكس له مع فرجة محددة، حتى الوصول إلى نقطة بداية الدوران، ثم الدوران (المناورة) للوصول إلى نصف الفضاء الخلفي للهدف.


ولما كانت الصواريخ الموجهة تستطيع إصابة الهدف من أي اتجاه، أصبح بالإمكان اعتراض الأهداف الجوية وإصابتها من الأمام من دون الاضطرار للمناورة من أجل الوصول إلى نصف الفضاء الخلفي للهدف (الشكل2).
الاعتراض على منحى المطاردة: وهو تقرب المقاتلات لاعتراض الهدف فتتجه نحوه مباشرة، ثم تبدأ بالدوران على مسار منحن غير منتظم مع إبقاء المحور الطولي للطائرة باتجاه الهدف دائماً حتى تخرج إلى نصف الفضاء الخلفي للهدف.

ويلاحظ أن الزاوية «يه» تتغير باستمرار. وتستخدم هذه الطريقة عندما تكون سرعة طائرة الاعتراض أعلى من سرعة الهدف على ألا تقل الزاوية «يه» عن 45ْ في بداية التوجيه.
وتمتاز هذه الطريقة بسهولة تحديد اتجاه الطائرة المعترضة بالنسبة إلى الهدف (الشكل3). ويحسب زمن الاعتراض كما يلي:

زمن الاعتراض = [المسافة الابتدائية (سرعة طائرة الاعتراض ـ سرعة الهدف × تجب يه) ÷ سرعة طائرة الاعتراض - سرعة الهدف)] ×60
ويحسب الزمن بالدقيقة والسرعة بالكيلو متر في الساعة.


الاعتراض بالملاحقة: تستخدم هذه الطريقة عندما تكون المقاتلة الاعتراضية خلف الهدف تماماً وعلى مسافة أكبر من مسافة التسديد والإطلاق. ويتم اعتراض الهدف والوصول إلى نصف فضائه الخلفي بتفوق سرعة المقاتلة المعترضة على سرعة الهدف (الشكل 4). ويكون زمن الملاحقة = المسافة الابتدائية ÷ (سرعة طائرة الاعتراض - سرعة الهدف).


تشكيلات الاعتراض الجوي

يقصد من تشكيل الاعتراض الجوي ترتيب الطائرات بعضها إلى بعض لتنفيذ مهمة اعتراضية مشتركة. ويجب أن يوفر هذا التشكيل تحقيق فكرة الاعتراض الجوي والإفادة القصوىمن ميزات الطائرات المعترضة، وأن يكون سهل القيادة، وله حرية المناورة وخافياً عن رصد العدو، ويوفر الحماية الذاتية للطائرات المعترضة من العدو الجوي والأرضي في آن واحد. ويتبدل وضع الطائرات في التشكيل بحسب الأحوال الراهنة. وتُميز التشكيلات الأساسية التالية:


التشكيل المنضم

تكون فيه المسافات والفرج بين الطائرات أقل من ضعفي طول الطائرة أو أقل من ضعفي اتساع الجناح. وهذا التشكيل مناسب عند اختراق الغيوم وفي أحوال الرؤية السيئة وعند مهاجمة أهداف أرضية أو جوية.

التشكيل المفتوح

تكون فيه المسافات والفرج بين الطائرات أكبر من ضعفي طول الطائرة أو أكبر من ضعفي اتساع جناحها وحتى حدود الرؤية المباشرة للنظر.

التشكيل المنتشر

وتكون فيه المسافات والفرج بين الطائرات أكبر من حدود الرؤية المباشرة، وهذا التشكيل مناسب للاعتراض ليلاً.

 

 


الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع