مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2412 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 63 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح القــوات البــريــة > قســـــــم الهندســـــــة العســـــكرية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


الحرب البيولوجيه

قســـــــم الهندســـــــة العســـــكرية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 23-03-09, 07:07 PM

  رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

* 1943 م:
أصبــح "كامب ديتريك" هو المقر الرئيسي لهذه التجارب ووصل عدد العاملين فيه إلي حوالي 4000 شخصاًً: 2800 من الجيش، و1000 من البحرية، و100 شخصاًً من المدنيين، أما الاختبار فكان يتم في المسيسبي ثم تم نقله بعد ذلك إلي "يتواها" عام 1994 بعد إنشاء معملاًً مجهزاًً هناك وتم تأسيس محطة لإنتاج هذه الأسلحة في نفس العام في "إنديانا" لكن هذه المحطة كانت تفتقد وسائل الأمان الهندسية مما أدي إلي انتشار "Bacillus glaligii.".

* 1943 - 1969 م:
قامت طائرات الهيلكوبتر والطائرات العادية بمهاجمة كمبوديــا بدخــان لــه ألـوان مختلفة (أصفر - أخضر - أبيض)، والذي أعقبه ظهور بعض الأعراض علي الحيوانات والسكان هناك: بفقدهم القدرة علي الاتزان والوقوع فريسة للمرض الذي أودي بحياة البعض منهم. وبعدها مباشرة عانت أفغانستان من نفس السحابة والتي أطلق عليها في ذلك الوقت اسم "المطر الأصفر".

* 1945 - 1949 م:
وبنهاية الحرب العالمية الثانية، انتهت الولايات المتحدة الأمريكية من كافة تجهيزاتها الخاصة بعمليات إعداد برامج التشغيل والإنتاج لتدخل حيز التنفيذ.

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:08 PM

  رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

* 1946 م:
أعلنت وزارة الحرب للشعب الأمريكي بل للعالم بأسره بأن الولايات المتحدة الأمريكية تصنع الأسلحة البيولوجية، كما أعلنت عن اتخاذ جميع الاحتياجات التي تحمي المشاركين في العملية الإنتاجية من الإصابة بأية عدوى باستخدام أساليب تقنية حديثة حيث تم أخذ الاستعدادات علي كافة المستويات وخاصة في المستشفيات، ومع ذلك تم إصابة 60 شخصاًً عن طريق التعرض غير المقصود للميكروبات الفيروسية الحيوية عولج 52 شخصاًً وتم شفائهم تماماً، أما الثمانية المتبقين لم ينجوا من الإصابة. بالإضافة إلي إصابة 159 فرداًً نتيجة للتعرض لعوامل لها تركيز عالٍ وتم علاج كل هذه الحالات باستثناء حالة واحدة فقط، كما أصيب شخص آخر دون التعرض للعدوى لكنه شفي بعد تقديم العلاج له. وبالرغم من إعلان الولايات المتحدة نجاحها في هذه التجربة إلا أن الكم الذي أنتجته لم يكن كافياًً لإرضاء الطموح الأمريكي ووصي السيد / ميرك بضرورة الاستمرار في إنتاج المزيد لتوفير الحماية الملائمة.

* 1946 م:
وتحت حكم "كنيدي" تضاعف المخزون الأمريكي من الأسلحة الكيميائية بكمية تفوق ثلاث مرات الكمية الموجودة وأطلق عليها "الأصول القومية" التي التى مهدت الطريق للولايات المتحدة الأمريكية للانتشار في فيتنام، وأصبح الجيش الأمريكي بمثابة منجم للأسلحة الكيميائية، إلي جانب تطوير علماء هاردفارد للنابلم بواسطة "العالم/ لويس فايزر".

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:08 PM

  رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

1947 م:
تم اختبار محفزين بيولوجيين في "كامب ديتريك":
1- "Bacillus gloligii"
2- "Serratia marscers"

* 1949 م:
تم إجراء أول تجربة عملية لاختبار الأسلحة البيولوجية التى تحتوي علي الجراثيم الممرضة في "كامب ديتريك" بأمريكا.

* 1950 م:
قامت الولايات المتحدة الأمريكية بتطوير برامج أسلحتها البيولوجية وتوسيع نطاقها بعد تهديدات روسيا بتصنيع مخزونها من هذه الأسلحة، لكن هذا التوسع ظل في طي الكتمان.

* 1950 - 1953 م:
تم إسقاط ريش طيور فوق كوريا الشمالية ملوث بالجمرة الخبيثة ، كما تم حقن الباعوض بمرض الطاعون والحمي الصفراء وتم نشره في البلاد، وقد اتهمت الولايات المتحدة بهذه الأفعال.

* 1956 م:
صرح المارشال السوفيتي "ذو كوف" بأن الكونجرس السوفيتي سوف يستخدم ذخيرته من الأسلحة الكيميائية والحيوية بواسطة قواته المسلحة لإلحاق الدمار الشامل بأعدائها في المستقبل، وعليه قامت الولايات المتحدة الأمريكية بمراجعة سياستها الخاصة بإنتاج الأسلحة البيولوجية لمواجهة تحديات روسيا.

* 1956 - 1958 م:
قام الجيش الأمريكي بنشر البعوض الحامل لمرض الحمي الصفراء عن طريق الطائرات وعن طريق البر لإجراء اختبار ميداني فى ولايات: فلوريدا، جورجيا، وآفون بارك مما أدي إلي موت العديد من الحالات المصابة.

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:09 PM

  رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

1959 - 1969 م:
وصفت هذه الفترة "بالأعوام الذهبية" فيما حققته أمريكا من طفرة في إنتاج الأسلحة البيولوجية والتي وصلت تقنيتها إلي أعلي المراتب والتي تتلخص في النقاط الآتية:
- شهد تخمر جراثيم الكائنات الحية الدقيقة المستخدمة في هذه الأسلحة نجاحاًً كبيراًً وعلي نطاق أوسع من قبل.
- اتباع وسائل أمان غاية في الدقة.
- تطبيق أحدث الوسائل التكنولوجية الخاصة بتركيز البكتريا، الفيروسات، السموم، الريكتسيات (متعضيات مجهرية شبيهة بالبكتريا).
- تطوير الأساليب المستخدمة في تثبيت العوامل السائلة والجافة.
- النجاح في حفظ هذه العوامل تحت تأثير درجات الحرارة المختلفة وفي ظل ظروف بيئية متنوعة .
- التنوع في إنتاج الأسلحة البيولوجية.
- عمل الأسلحة البيولوجية بكفاءة عالية.
- الزعم بوضع مبادئ خاصة بعدم إلحاق الضرر بالبيئة والمحافظة عليها من التلوث!!!!!

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:10 PM

  رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

* 1969 م:
قام الرئيس الأمريكي نيكسون بزيارة "أف. تي. ديتريك" قاعدة الأسلحة البيولوجية، وبعدها أعلن سياسته الجديدة التي تنص علي أن تمتنع أمريكا عن استخدام العوامل والأسلحة البيولوجية المميتة أو إجراء أية أبحاث أخري يزعم علمائها أنها تحقق الأمن والأمان لأمريكا. ولم يشر الرئيس الأمريكي في تصريحه إلي منع استخدام السموم، لذلك انتهز العلماء في "ديتريك" هذه الثغرة وقاموا بتغيير خططهم من العوامل البيولوجية للسموم.

* 1970 م:
ثم جاء الرئيس الأمريكي مرة أخرى في هذا العام ليؤكد علي ما قام به العلماء مصرحاًً بأن برامج الجيش ستقتصر علي استخدام السموم وذلك لحماية أمريكا من أي خطر يمكن أن يحدق بها أو من أجل العلاج الطبي فقط.

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:10 PM

  رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

1972 م:
تم القبض علي أعضاء الجناح الأيمن في شيكاغو بتهمة حوزتهم من 30 - 40 كجم من مزرعة للتيفود لكي يتم تلويث المياه بها في شيكاغو.

* 1975 م:
وقع الرئيس الأمريكي "فورد" اتفاقية لتحريم استخدام الأسلحة البيولوجية وتطويرها وتخزينها وإنتاجها.

* 1978 م:
تم اغتيال "جيورجي ماركوف" المنفي عن طريق سمه بحقنه في رجله بها البروتين الأبيض السام "الريسين"، والمثبتة في إحدى الشمسيات عندما كان في انتظار الأتوبيس في لندن وتوفي بعدها بعدة أيام.

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:12 PM

  رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

* 1979 م:
شاهدت روسيا إنفجار هائل والذي تم التصريح عنه بأنه إحدى الانفجارات الخاصة بالمجمع العسكري رقم 19 ... وبعد مرور عدة أيام، أصيب السكان القاطنين بالقرب من هذا المجمع بحمي شديدة وصعوبة في التنفس مما أدي إلي موتهم وازداد عدد الضحايا ليصل إلي 40 شخصاًً تم تشريح جثثهم ليكشف عن وجود مشاكل بالرئة والإصابة بتسمم حاد وتم تشخيص المرض علي أنه جمرة خبيثة رئوية، وبعضاًً منهم صرح بأنها الجمرة الجلدية نتيجة تناول هذه الأشخاص لحوم ملوثة بهذا المرض لكن التشريح أثبت عكس ذلك حيث لا يوجد ما يسبب الإصابة بالجمرة الجلدية أو المعوية وتم إعطاء أمصال واقية لسكان المنطقة لكن ارتفع عدد الضحايا ليصل من 200 إلي 1000 ضحية الذين تم دفنهم بطرق خاصة ومنع أقاربهم من حضور الجنازات.

* 1983 م:
قامت المباحث الفيدرالية الأمريكية بإلقاء القبض علي أخوين قاما بتصنيع 31 جراماً من بروتين الريسين السام.

* 1999 م:
تم اتهام الولايات المتحدة الأمريكية بتخليق زرع الكوكايين القاتل (Coca plant) الذي يضر بالنباتات الأخرى لكنها أنكرت مسئوليتها عن ذلك.

* 2000 م:
وتحت إدارة الرئيس الأمريكي السابق/ بيل كلينتون قامت أمريكا بالاتفاق مع الاتحاد السوفيتي لتخليق جينات تحمل فيروسات وبكتريا لتقاوم الفاكسينات والمضادات الحيوية.

وعام ... وعام ... وعام ... الخ، وغيرها من ملايين الحقائق التي تفرض نفسها وحاول الإنسان إخفائها والاحتفاظ بها في طي الكتمان.
لماذا نجد السلام والإحساس بالأمن والأمان غير مكتملاًً أو مؤقتاً؟ لماذا الحرب والمنافسة من أجل الدمار؟ ما هي المتعة في أن نعيش داخل هذا العالم الصغير في رعب وخوف وعدم إحساس بالأمان؟ فأي سلام تسعي إليه شعوب العالم والتي ترتفع فاتورة خسائره يوم بعد يوم؟ لماذا التعالي والأنانية؟

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:23 PM

  رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

التلوث بالأسلحة الكيميائية أثناء الحروب :-

والحروب الحروب الكيميائية تمثل تعدى صارخ على البيئة .
وان الحروب الكيميائية كما ذكرها الدكتور طلعت إبراهيم في كتابه " التلوث الهوائي والبيئة " تبدأ قبل الميلاد بألفي سنة ، فقد استخدم في حروب الهند القديمة ، حواجز كثيفة من الدخان والأبخرة السامة التي تسبب الارتخاء والنعاس ، واستعملت في عهد مملكة سو نج الصينية أبخرة الزرنيخ ، وقد استعمل قدماء اليونان الغازات السامة في سنة 431 ق.م على شكل لهب يطلق بواسطة قاذفات كبيرة ( المنجنيق ) وكانت على شكل الكبريت والفحم والقطران .
وكانت أول دولة حديثة تستخدم الأسلحة الكيمائية فرنسا في الحرب العالمية الأول واستخدمتها ضد القوات الألمانية في أغسطس عام 1914 م واستخدمت الغازات المسيلة للدموع لتقف تقدم القوات الألمانية .
فكانت ذريعة للألمان فاستخدموا الغازات المسيلة على الجبهة الروسية وبعدها استخدم الألمان غاز الفوسيجين في 19/12/1915 ضد القوات الإنجليزية واكتشف الألمان غاز الخردل الذي إصابة اكثر من 16 %من الإنجليز و33% من الأمريكان وقد استعمل في قذف 400 ألف فتيل راح ضحيته 400الف جندي وتذكر بعض الإحصائيات أن حوالي 800 ألف جندي خرجوا من المعارك بسبب الغازات السامة .
وقد استخدمت إسرائيل غاز النابالم عام 1967 ضد الجيوش العربية واستخدمت إسرائيل الغازات السامة ضد الفدائيين في لبنان عام 1978 وهذه المواد السامة عبارة عن مركبات كيميائية قادرة على تدمير الإنسان وتؤثر على الأجيال المقبلة من الأطفال في صور مشوهين جسمانيا وعقليا .
الأسلحة الكيمائية أحد أنواع أسلحة التدمير الشامل وهدفها الإنسان والحيوان والنبات .
وهذه الأسلحة الكيميائية تسبب التلوث للهواء والماء والتربة والنبات لتنتقل عن طريقها إلى الإنسان .
أنواع الأسلحة الكيميائية وتأثيرها على البشر :-

غازات الأعصاب :

ومنها غاز الزاراين و ( مثل v x)
وتسبب هذه الغازات عجز الرؤية والقلق والصداع الشديد والخوف وزيادة إفراز اللعاب والإغماء وزيادة العرق والقيء والإسهال والتبرز والتبول ألا إرادي .
الغازات الكاوية :

( كالخردل )
وتسبب أمراض الرئة والجهاز الهضمي والتهاب الأوعية الدموية واحمرار الجلد ويصاحب ذلك القروح والتهاب الأنف واصابة العظام وانخفاض عدد كرات الدم البيضاء واصابة القرنية .
الغازات الخانقة :

( كالفوسيجين )
وتؤدى إلى انتفاخ الأغشية وامتلاء الرئة بالسائل وتلف الأغشية الواقية المبطنة للممرات الهوائية للجهاز التنفسي ؛ وتلف الشعب الهوائية والشعور بالاختناق وضيق التنفس ونقص الأوكسجين الذي يصل إلى الدورة الدموية ويسبب الوفاة .
الغازات الهلوسة :

( أل i s d )
و تدخل الجسم عن طريق التنفس أو الطعام أو الشراب وتسبب الأمراض العقلية .

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:24 PM

  رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

غازات الدم :

( كالحامض الهيدورسيانيك )
غازات مسيلة للدموع :

( كالكلورو اسيتوفيتون )
من هذه الغازات القاتلة ولشل القدرة ، وتستمر هذه الغازات في البيئة لمدة زمنية معينة ، فغازات الأعصاب والكاوية تستمر من 12 ساعة إلى عدة أيام ، والغازات الأخرى غير المستمرة تبقى من عدة دقائق إلى ساعات وتؤثر في لون النبات والمزروعات وتسبب موت كثير من الحيوانات .
الحروب البيولوجية :

وهى أسلحة دمار شامل وتأثر على الإنسان بصورة كبير وتؤدى إلى الخلل الجسمي أو العقلي .
وقد أنتجت اليابان أول قنبلة بيولوجية تم حملها وقذفها بالطائرات لتملا الجو بالأحياء الدقيقة التي تسبب الأمراض واستطاعت اليابان تحضير قنابل بيولوجية تحتوى على ميكروبات تسبب أمراض التيفود والكوليرا والطاعون بجانب الأمراض الأخرى .
ونشطت الدول الأخرى في إنتاج هذه الأسلحة البيولوجية .
ومن هزة الأسلحة :-

مرض الجمرة الخبيثة :


ويصل مدى فيروساته إلى 20 كم خلال ساعتين وقد الإرهاب استخدم ضد أمريكا بعد أحداث سبتمبر وقد استخدم البريد في هذه الأسلحة وسببت زعر كبير في الولايات المتحدة الأمريكية .


مرض الكوليرا :


تصل مدى فيروساته إلى 22 كم وتنتقل عبر الهواء والمياه والتغذية .

مرض الطاعون :


مدى فيروساته تصل إلى 15 كم ولو ضريت به مدينة عدد سكانها مليوني إنسان يموت 175 ألف شخص .

الحمى القلاعية :


مدى فيروساته تصل إلى 12 كم خلال 65 دقيقة ، ولو وجه ضد مدينه تعدادها ثلاث مليون نسمة تكون النتيجة موت 250 ألف شخص .


التيفوس الوبائي :


مدى فيروساته تصل إلى 8 كم خلال 40 دقيقة ولو وجه ضد مدينة عدد سكانها مليوني نسمة تكون النتيجة موت 125 ألف شخص.

تأثير الحروب على الموارد البشرية :-

والسموم الكيميائية تشمل الأحماض والقلويات وغيرها من المواد الخطيرة مثل ( الصوديوم والبوتاسيوم ) وهى تحدث التهابات جلدية وخطورتها الأكبر عن طريق إنتاج غاز سيانيد الهيدروجين آو أبخرة السامة جدا ( حيث جرعته المميتة 9 ملليجرام لكل كيلو جرام من وزن الجسم ) وذلك عن طريق التنفس أو الهضم وتأتيها على أنزيمات التنفس بالذات مما يؤدى إلى موت الخلية .

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:25 PM

  رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

ومن اكبر الكوارث التي سببتها الحروب الانفجار النووي :-


لقد كان تفجير القنبلتين الذريتين فوق مدينتي هيروشيما ونجازاكى في الحرب العالمية الثانية التي راح ضحيتها حوالي 72 ألف مواطن ياباني أصيب اكثر من ذلك بإصابات بالغة وأدى هذا الانفجار إلى ترك جيل من المشوهين لعدت أجيال

تأثير الحروب على الموارد المائية :-

حذر تقرير صادر من مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية بواشنطن من الزيادة السكانية في الدول المطلة على الأنهار وروافدها ومن المتوقع أن تخلق أزمات طاحنة نتيجة للتنافس على موارد المائية المحدودة خاصة بين دول الشرق الأوسط وأفريقيا التي تتميز بندرة مواردها المائية .
وقد أشار التقرير إلي أن هذا الوضع يمثل خطرا متزايدا لنشوب الخلافات والمنازعات والصراعات الدولية المسلحة بين الدول المطلة على أحواض انهار الأردن والنيل ودجلة والفرات .
ومن الدول التي تخطط للتوسع الزراعي أثيوبيا في حوض نهر النيل وسوريا في نهر اليرموك وتركيا في أعالي نهر دجلة والفرات وهذه الدول سوف تحتاج إلى زيادة حصة كل دولة من المياه ومنها تبدا الخلافات والصراعات بين الدول وقد تؤدى هذه الخلافات إلى حروب .
ومن الخلافات الطارقة على الساحة مشكلة دول حوض النيل وحصة كل دولة وتدخل دول أجنبية في هذا التقسيم وسوف يؤدى هذا إلى صراع وحروب إذا لم تتفق دول الحوض على حصة كل دولة بالتراضى .
فمصر اكثر الدول التي تطل على حوض النيل عرضة للضرر للاعتماد الأكبر الكامل على النيل ويؤكد الخبراء أن أثيوبيا هي اكثر الدول إخفاء لتفاصيل مشروعاتها وخططها الخاصة بتنمية مواردها المائية ويشير التقرير إلى أن التصور السائد يتضمن استخدام كمية تقدر بنحو 4بلايين متر مكعب من الماء في ري 120هكتار في أحواض المجرى الرئيسي للنهر في أثيوبيا ، وذلك مما يشكل تهديدا حقيقيا وخطيرا يؤدى إلى خلق اختلافات جوهرية بين مصر واثيوبيا .
والسودان لديه خطط لتحويل المياه إلى المملكة العربية السعودية عن طريق أنابيب وتأمل دول أخرى من الاستفادة من مياه النيل وقد استطاعت أن تدعى اختلافات بين دول حوض النيل لكي تستفيد من هذه الخلافات .
فهذه الخلافات سوف تنشأ حربا بين الدول المطلة على منابع الأنهار ودول المصب إن لم تحل بطريقة عادلة وبعيد عن أي تدخلات من دول اخرى.
تأثير الحروب على التربة والهواء :-

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:26 PM

  رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

الحروب واستنزاف الأراضي والتلوث الذي أحدثته هذه الحروب .
حرب الخليج أثار هذه الحرب :

إن دول الخليج اكثر عرضة للتلوث بسبب البترول والحروب التي كانت سبب في تلوث التربة والهواء .
وكانت الصراعات التي دارة في ارض الخليج بسبب البترول أهمها حرب الخليج الثانية واحتلال العراق للكويت ثم احتلال الأمريكان للعراق من اكثر الحروب تأثير على التربة وتلوثها ، فتلوث مياه الخليج بالبترول كان كارثة طويل المدى سوف تؤثر على التربة .
وقد أعلن خبراء البيئة أن منطقة الخليج أصبحت بسبب الحروب منطقة كوارث بيئية لاستخدام النفط كهدف وقد عمل النظام السابق للعراق في أحداث تلفيات كبيرة في الآبار البترولية فقام بإشعال أبار البترول ومصافي البترول وخزاناته وخزانات الغاز والمصفاة البحرية التي تم تدميرها .
فان إشعال هذه الآبار يمثل مصدر متواصل للنيران والأدخنة والتلوث والتي استمر فترة طويلة حتى تم إطفائها وهذه النيران تسبب مواد كيميائية تساعد على سقوط أمطار حمضية والتي تؤثر على التربة والمزارع والحيوانات وقد انتشرت سحابة سوداء داكنة الناتجة عن احتراق أبار النفط وقد أدت هذه ألا دخنه لحجب الشمس .
والسحب التي تكونت من الآبار المحرقة نقلتها الرياح إلى بلدان أخرى ليث لها علاقة بالمناطق الملوثة وأدت إلى تلوث التربة .
ومن الآثار المدمرة للبيئة في تلك المعركة هو انتشار بقعت الزيت التي افترشت مسطحا مائيا كبيرة بزيت خام وقد دفعت الرياح البقعة نحو الجنوب في اتجاه الساحل السعودي .
وقد أصيبت الحياة النباتية والمائية بالسوء الأضرار فأثرت هذه الأدخنة في تساقط الطيور نتيجة أصابتها بالعمى .
ولمقال للدكتور فاروق الباز

وعن الآثار المترتبة على هذه الكارثة انه ما تولد انفجارات قد انتج مادة مثيرة للعواصف الرملية التي تتحد كيميائيا مع الغاز البترولي الناتج من الحرائق والتي لها أثار مدمرة على المناخ في دول الخليج والمناطق والمجاورة .

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:27 PM

  رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

  • ومن المحتمل تغير اتجاه الأمطار التي تسقط على أثيوبيا التي تمثل نحو 80 % من حجم المياه التي تغزى نهر النيل .
  • يتوقع أن يقل معدل الأمطار عن المعدلات الطبيعية هذا فضلا على أن هبوط الأمطار مع الدخان المشبع بالكبريت سوف يجعل التربة اكثر حمضية .
وفى تقرير علمي أصدره معهد ماكس بلانك بألمانيا وضع المنطقة في ثلاث محاور تطوق المنطقة في حلقات وتتسع عن الاخرى . نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ولقد نالت الدائرة الأولى بنتائج الكوارث للحرب وفيها تركزت العناصر المختلفة من رمال الحرب والبارود .
ونالت الدائرة الثانية درجة أخف.
والدائرة الثالثة فقد طوقت بمنطقة أوسع وجازت مصر نصيب منها وهى الصحراء الشرقية حيث تكون الأمطار الحمضية .
ويقر التقرير أن اكثر من 1500مليون نسمة سوف يدفعون ثمن هذه الحرائق و ثلاثون دولة سوف تتأثر ببيئتها على المدى الطويل وقد أغرقت الأمطار الحمضية دول جنوب شرق آسيا .
ويتوقع أن يقل معدل الأمطار عن المعدلات الطبيعية هذا فضلا على هبوط الأمطار مع الدخان المشبع بالكبريت الذي سوف يجعل التربة اكثر حمضية والتي سوف تؤثر بالضرورة على النبات والمحاصيل الزراعية .
تأثير الحروب على الموارد الزراعية والموارد الحيوانية :-

لقد عانت الدول النامية بعد الحرب العالمية الثانية كثيرا من عدة مجاعات وحاولت وكافحت كثيرا لزيادة الانتاج الزراعي حتى يتجاوب مع النمو السكانى العارم والحاجة الملحة للغذاء.
بما أن الحروب أثرت على التربة والماء فبكل تأكيد الأضرار سوف تعم على الزراعة والأضرار التي سوف تنتج عن نزول الأمطار الحمضية .
ومصر من اكثر الدول التي ضرت من هذه الحروب ، بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية تركت ورائها كارثة ففي منطقة العالمين التي كانت مسرحا رهيبا للحرب التي خلفت ورائها كارثة الألغام الذي بلغ 1140 حقلا منتشرة تحت سطح الأرض ففي مساحة 80كيلو متر مربعا بذرت هذه الألغام .
وتعتبر هذه المنطقة اكبر خسارة لمصر لوجود اكثر من مليون فدان صالحة للزراعة وتربتها من أجود الأراضي الصحراوية ،فضلا عن وجود 190 بئر مياه عزبة ومياه أمطار موجودة قبل الحرب .
ولا يستطيع أي إنسان أن يطأ هذه الأرض ليستزرعها أو يستفيد من أبار المياه .
ويوجد مشاريع كثير في هذه المنطقة قد جمدت بسبب هذه الألغام علما بان هذه الحرب كان ليس لنا بها ناقة ولا جمل بل حصدنا الغام وفقدان منطقة من ارض مصر .
وكان من المتوقع إنشاء مشروع تربية 60 ألف راس أغنام على المراعى الطبيعية في هذه المنطقة وخلاف المشروعات الأخرى .
وبسبب الحروب سوف يتأثر على الموارد الزراعية والحيوانية وبذلك الامن الغزائى وتنتشر المجاعة وخاصة فى الدول النامية .
المقترحات لعلاج المشكلات :-

 

 


   

رد مع اقتباس

قديم 23-03-09, 07:28 PM

  رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
جيفارا
Guest

إحصائية العضو



رسالتي للجميع

افتراضي



 

المقترحات لعلاج المشكلات :-

لكي نبقى واقعيين في هذه حل هذه المشكلات لابد أن نعم السلام على الأرض وذلك عن طريق الدين الإسلامي .
إن الدين الإسلامي يأمر بتعمير الأرض وليس دمارها والإسلام دين محبة لكل الشعوب وليس دين حرب وقتال كما يدعى الغرب.
إن سبب هذه الكوارث لو نرى على مر السنيين سوف نرى الغرب هم السبب في تدمير البيئة باختراعاتهم وأسلحتهم التي تدمر كل شيء .
فان الغرب هم الذين يتصارعون في إنتاج الأسلحة الكيمائية والبيولوجية والأسلحة النووية فهم يمنعون أي دولة تمتلك هذه الأسلحة ويفرضون الحظر عليها ونحن معهم في هذا ولاكن لابد أن يبدؤه بأنفسهم انهم يقولون نحن لا نستخدمها .
لقد ألقت أمريكا على أفغانستان قنابل تمتص الهواء من الكهوف واستخدمت أسلحة دمار شامل على العراق لغزوها لها انهم يقولون مالا يفعلون انهم يريدون لبلادهم الأمن والسلام .
ولا يريدوا ذلك لباقي الدول يدعون بأنهم دول متقدمة هم متقدمين في الدمار والخراب ودمار كل شئ بعيد عنهم .
بعكس الإسلام يريد الأمن والسلام لكل البشر ويأمر بتعمير الأرض وان يعيش كل البشر أخوه ولا يعلوا شعب على شعب ففي عصر الخلافة الإسلامية لقد ساوى الخلفاء بين المسلمين وكل الأديان هذا هو الإسلام و الحل .
أن نقول أن نمنع الدول في إنتاج الأسلحة لم نستطيع لان الدول المتقدم هي أول الدول التي تنتج هذه الأسلحة وتجربها على الدول الفقيرة انهم يريدون الألمان لشعبهم فقط كم من محاولة لدفن المخلفات النووية والمخلفات التي حاولوا دفنها في قارة أفريقيا لولا يقظة بعض البلاد مثل مصر لكانت الصحراء حقل لنفاياتها ومن المتضرر فى هذا الدول النامية .
كارثة العالمين

وبالنسبة للألغام التي في الصحراء الغربية التي تسبب فيها الدول المتحاربة والتي ضرت مصر ضررا كبيرا في الموارد البشرية والزراعية والحيوانية .
نطلب من الدول المسئولة عن هذه الكارثة أن يمولوا مشروع لازالت هذه الألغام ونعرض الأمر على كل الجهات من مجلس الأمن إلى الجمعيات أو المؤسسات نطرح هذه القضية الهامة الخطيرة ونكثف كل الجهود لإزالة هذه الألغام ولا بد أن نستفيد من هذه المنطقة لتعميرها .
أن اليهود استفادوا من محرقة النازية التي كثفوا كل شئ لاجبار ألمانيا على التعويضات وكذبوا وبالغوا في عرض قضيتهم التي ليس لها واقع ولا مستندات .
ونحن لا نطالب أن ناخذ غير حقنا لا نريد شئ غير أن يزيلوا ما فعلوه بنا والواقع أمامنا وأننا لا نكذب ولا نبالغ في حقنا .
وكلنا أمل في ان الدول التي تنتج الأسلحة تحول التكليفات والمليارات والتي تصرف في إنتاج الأسلحة المدمرة و التي هي اكبر كارثة للبيئة إلى الدول الفقيرة التي تعانى من الجوع وقلت مواردها الطبيعية والصناعية وقلت إمكانياتها الصحية .
هذا هو الحل تقليل إنتاج الأسلحة المدمرة أسلحة الدمار الشامل ولابد ان تعلم الدول المنتجة لهذت الأسلحة أنها سوف تذوق مرارة هذه الأسلحة وأنها ليس فى أمان من أن تطولها الأسلحة المدمرة سوف يذوقوا ما أنتجوه نأمل أن يتحدوا ولا ينتجوا هذه الأسلحة وليس لا ان يفرضوا الحظر فقت على الدول الفقيرة وهم لا يعبون وينتجونها .
وبالنسبة للزراعة والموارد الحيوانية :-

بما ان الحروب تؤثر على الموارد البشرية وبذلك سوف تؤثر على الموارد الزراعية والحيوانية .
يجب تكثيف الطاقات والأموال التي تصرف على الحروب فى التنمية الزراعية والحيوانية بالتوسع فى الصحراء وخاصة افريقيا لوجود اكبر نسبة صحارى وقلت الموارد المائية فيها .
وباستخدام الأبحاث والتطور فة الزراعة وتربية الحيوان وعلى البلاد المتطورة مساعدة الدول الفقيرة بالمال والتكنولوجيا المتقدمة لضمان الأمن الغذائي للدول الفقيرة التى انتشر بها المجاعة .
التركيز على الاساليب الزراعية :

مزيد منالاهتمام للحفاظ على موارد الاسمدة العضوية وعمل برامج وتجارب على الجينات وتحديثها والهتمام بزراعة المواد الاساسية مثل القمح والارز الزى يتحكم به الدول الغنية للضغط على الدول الفقيرة .وشكرا

 

 


   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
البيولوجيه, الحرب

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع