صحيفة روسية: نشر أسلحة نووية أميركية في بولندا عامل تصعيد خطير (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          اللواء الركن(متقاعد) نصيب بن حمد الرواحي - قائد الجيش السلطاني العُماني(سابقاً) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الذكاء الاصطناعي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 17 )           »          تحذير أميركي من تحكم الذكاء الاصطناعي في الأسلحة النووية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          التهاب قناة الأذن.. الأسباب والأعراض (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          تشبه "لانسيت" الروسية.. هذه مواصفات أحدث المسيّرات الإيرانية ومهامها (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          هذا ما قاله البريطاني كريم أحمد خان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية عن قلقه من الصور التي تأتي من غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 225 )           »          ماهو علاج الفم المعدني؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 219 )           »          مذابح الآشوريين بعد الأرمن.. فرنسا تنبش التاريخ وتستفز تركيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 249 )           »          معمرة أوكرانية ناجية من الحرب العالمية الثانية تمشي 10 كيلومترات هربا من القتال (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          بدء محاكمة 9 أشخاص في ألمانيا بتهمة التخطيط لانقلاب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 964 )           »          وليُّ الدِّين أبو زيد عبد الرحمن ابن خَلْدون الحضرمي (ابن خلدون) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 941 )           »          معركة حطين (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 8526 )           »          معركة اليرموك (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 8158 )           »          عام على حرب السودان.. صراع سياسي تسبب في كارثة إنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1028 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســـــــــــــم الثقافة الإقتصادية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


الادخار.. القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود

قســـــــــــــم الثقافة الإقتصادية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 19-08-16, 11:10 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الادخار.. القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود



 

الادخار
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الادخار جزء من الدخل لا يتم إنفاقه في الاستهلاك، أو بمعنى آخر هو ما يفيض على الاستهلاك من دخل الإنسان، إذ أن الدخل إما أن يخصص للاستهلاك أو الادخار، ويختلف حجم الادخار من بلد لآخر بالنظر إلى عدة محددات تؤثر في القدرة والحافز على الادخار.
الدوافع
لكل إنسان أسبابه الخاصة التي تدفع به إلى ادخار جزء من دخله بدلا من استهلاكه كاملا. ويكون بعض هذه الأسباب إجباريا لا سلطة للإنسان عليها، وبعضها الآخر اختياريا ينبع من رغبته وإرادته الذاتية.
-الادخار الإجباري: مثل المساهمات التي تؤدى لصالح صناديق التقاعد بمقتضى القانون، والاحتياطيات الإلزامية التي تضعها الشركات جانبا قبل الشروع في توزيع الأرباح السنوية من أجل توفير تمويل ذاتي لمشاريعها المستقبلية.
-الادخار الاختياري: ويتعلق الأمر مثلا بالادخار المدفوع بالرغبة في جمع مبلغ يكفي لشراء سلعة معينة، أو في الاستثمار في شراء عقار أو أوراق مالية بهدف الربح مستقبلا، أو في تكوين ثروة يورثها الإنسان لأبنائه.
المحددات
يختلف حجم الادخار من بلد لآخر بالنظر إلى عدة محددات تؤثر في القدرة والحافز على الادخار، وتتمثل إجمالا في ما يلي:

- مستوى الدخل: توجد علاقة طردية بين الدخل والادخار، إذ كلما زاد مستوى الدخل زاد الادخار، والعكس بالعكس. والسبب في ذلك هو أن الدخل الكبير يسمح لصاحبه بتوفير ضروريات الحياة وكمالياتها، دون أن يستهلك ذلك دخله كاملا.
-مستوى الأسعار: توجد علاقة عكسية بين مستوى الأسعار والادخار، إذ أن ارتفاع الأسعار يؤثر سلبا في القدرة الشرائية ويستهلك قدرا مهما من دخل الإنسان من أجل تلبية حاجياته الأساسية، مما يحد من فرص الادخار.
-مستوى الضرائب: توجد علاقة عكسية كذلك بين مستوى الضرائب المفروضة على الدخل أو الاستهلاك من جانب والادخار من جانب آخر. وعلة ذلك أن الضرائب حينما تكون كثيرة ومعدلاتها عالية، تقتطع جزءا كبيرا من الدخل على حساب إمكانية الادخار.
-
سعر الفائدة: توجد علاقة طردية بين سعر الفائدة الحقيقي (سعر الفائدة الاسمي مخصوما منه التضخم) والادخار. إذ أنه كلما كانت أسعار الفائدة الحقيقية عالية كان العائد المحصل من الودائع المصرفية والسندات كبيرا، مما يحفز الناس على الادخار والتقليل من الاستهلاك أملا في تحقيق منافع أكبر في المستقبل (بما في ذلك استهلاك أفضل).
-مستوى ربحية الشركات المدرجة: تؤثر آفاق الربح الواعدة التي تضمنها أسهم الشركات المدرجة في أسواق الأوراق المالية، من خلال الأرباح السنوية الموزعة أو فرص الربح عبر المضاربة في هذه
الأسهم، في تحفيز الناس على الادخار.
وتوجد عوامل أخرى كثيرة، تقل أهميتها أو تزيد وفق كل سياق، يمكن أن تؤثر سلبا أو إيجابا على مستوى الادخار داخل البلد. ومنها على سبيل المثال منسوب الوعي والثقافة المالية الشائعة داخل المجتمع، ومدى شيوع المبادرة الحرة ورغبة الناس في أن يصبحوا روادا للأعمال عوضا عن أن يكونوا موظفين من خلال الاستثمار في مشاريع مستقبلية.
ومن العوامل المحددة للادخار كذلك علاقة الناس بالمستقبل والأزمات التي يحملها معه في الثقافة السائدة. إذ في الوقت الذي يفضل بعضهم الاستعداد لمواجهة هذه الأزمات (مرض، وفاة، تسريح من العمل،... إلخ) من خلال الادخار، يرى بعضهم الآخر أن الحذر لا ينفع مع القدر، وأن الغيب مقام للتسليم لا للتدبير.
الادخار والنمو
يضطلع الادخار الوطني بدور أساسي في عملية
النمو الاقتصادي، لأن النمو لا يحصل من دون استثمار يعزز القدرات الإنتاجية للبلد، والاستثمار لا يتأتى من دون ادخار يكفي لتغطية حاجيات القطاعين الخاص والعمومي من رؤوس الأموال.

وإذا كان البلد يخصص الجزء الأوفر من دخله على الإنفاق الاستهلاكي، فإن الاستثمار يكون دون المستوى المطلوب من أجل ضمان نمو مستقر ودائم على الأمد الطويل.
لكن الادخار إذا زاد على الحد المطلوب أيضا قد يؤدي إلى تباطؤ النمو، والسبب في ذلك راجع إلى أن الإفراط في الادخار يكون على حساب الاستهلاك، فتقل بذلك فرص البيع بالنسبة للشركات التي لا تجد بدا من خفض إنتاجها. ويعقب ذلك نقص في التشغيل يليه نقص في الدخل والاستهلاك، ثم تحجم الشركات عن الاستثمار فيتراجع النمو، وقد يدخل الاقتصاد في انكماش.
وتقع على الدولة حينئذ مسؤولية تحفيز الاقتصاد من جديد عبر زيادة إنفاقها الاستهلاكي والاستثماري بهدف إعادة الثقة للفاعلين الاقتصاديين وقلب الدورة الاقتصادية.

المصدر : الجزيرة,مواقع إلكترونية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:48 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع