مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2412 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 63 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح القــوات البــريــة > قـســـــــم الإدارة و اللـــــوازم
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


مهارتك فى اتخاذ القرار الجزء الاول

قـســـــــم الإدارة و اللـــــوازم


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 01-06-09, 02:54 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي مهارتك فى اتخاذ القرار الجزء الاول



 

كيف تطور مهاراتك في اتخاذ القرار؟

المقدمة.
هل أنت ماهر في اتخاذ القرارات السليمة في مؤسستك ماذا عن مهاراتك في اتخاذ القرارات الشخصية؟ الاحتمال الأغلب هو أنك لست متخذ قرار سيئ جداً أو ممتاز جداً في الحالتين كما أن من المحتمل أن تكون قد واجهت مواقف في حياتك الشخصية والعملية اضطررت فيها لاتخاذ قرارات اعتبرتها خطيرة جداً.

يحدث هذا مع الجميع تقريباً من وقت لآخر. وفي حين أن هذا ليس أمراً يخجل منه المرء فإنه أمر يمكن، بل ويجب، تصحيحه.كما أنه ليس هناك سحر ما في عملية اتخاذ قرارات سليمة وصائبة.

إنها مهارة تستطيع أن تتعلمها وتتقنها وتطورها مثل أي مهارة أخرى.

والنصيحة الأفضل التي نستطيع أن نقدمها من أجل مساعدتك على اتخاذ قرارات أفضل هي أن تتعلم طريقة محددة لاتخاذ القرارات.

إن المئات من القرارات اليومية تعتبر روتينية وليس فيها أي مخاطرة تذكر. ولكن مع ازدياد درجة المخاطرة يصبح علينا أن نفكر في القرارات التي نود اتخاذها بصورة أعمق وأفضل وإذا كانت المعلومات المتوفرة غير مؤكدة أو غير كاملة فقد يصبح لديك قريباً معادلة للشلل الإداري يمكن أن تنشر في المنظمة وتؤذيها بشدة.ليس هناك طريقة بالطبع لضمان أن تكون كل القرارات التي يتخذها الإنسان سليمة وصحيحة دائماً.

ولكن بإمكانك أن تحسن من فرصة واحتمالات صحة القرارات التي تتخذها عبر اتباع الخطوات الارشادية الاثنتي عشرة التالية. لتوضيح العملية سنفترض أن تحاول أن تقرر أن تفتح فرعاً ثانياً لمحلك في الطرف الآخر من المدينة.


- حدد الموضوع :

من أجل إيقاظ ذهنك للخطوات القادمة أكتب جملة واحدة تحدد فيها الإجراء الذي تفكر في اتخاذه.


- حدد هدف الإجراء الذي تفكر في اتخاذه:

ما الذي تحاول تحقيقه للمنظمة عبر هذا الإجراء؟ زيادة الأرباح؟ إيجاد مكان لأطفالك في المؤسسة ؟ ضع قائمة بكل الأهداف حسب أهميتهم بالنسبة لك للمؤسسة. كيف سيساهم هذا الإجراء أو يقلل من الأهداف العامة للمؤسسة؟


- ضع قائمة بالقيم ذات الصلة:

ما هي القيم التي سيحييها أو يحافظ هذا الإجراء عليها؟ الأرباح، الأمن، وحدة العائلة؟ وما هي القيم الأخرى التي سيتدخل فيها؟ التحكم، البساطة أم المشاركة الشخصية؟ عندما تعاني من عدم القدرة أو التردد في اتخاذ القرارات فإن المشكلة في الغالب تكون تعارض في القيم. إن القيم الواضحة تسمح باتخاذ قرارات أفضل.


- استعرض التكاليف والفوائدك :

ما هي تكاليف هذا الإجراء مالياً، وجسدياً، وذهنياً؟ ما هي الخيارات الأخرى ؟ ما هي الخيارات الأخرى التي يمكن أن تحقق نفس الأهداف للمؤسسة بتكلفة أقل عليك؟ إذا كان هدفك زيادة الأرباح، فقد تشمل الخيارات التوسع في مكانك الحالي، أو تغيير تركيزك إلى البضائع والسلع التي تسمح بهامش ربح أكبر، أو تحسين إدارة المخزون.


انظر وابحث في كل الخيارات الممكنة.

ما هي المعوقات؟ ما هي معيقات رأس المال؟ وهل لديك المعرفة الفنية الكافية للقيام بمثل هذه النقلة؟ هل لديك موظفين مؤهلين لإدارة الفرع الثاني؟ هل تستطيع تحمل مصاريف ونفقات توظيف وإبقاء موظفين مؤهلين للمحافظة على مستوى خدمة .


- اجمع المعلوم :


اجمع كل المعلومات السكانية الممكنة عن الموقع الجديد المقترح.

اعرف كل ما يمكن أن تعرفه عن المنافسين المحتملين أو الفعليين.

تحرى التكاليف بدقة وخصوصاً التكاليف غير المباشرة التي قد لا تظهر إلا بعد أن تكون قد فتحت الفرع الثاني.


- ضع توقعات مالية سليمة مبنية على التسويق السكاني، إضافة إلى معلومات التكاليف التي جمعتها


- ضع خطة تنفيذية


- اكتب كيف ستحقق بالضبط كل خطوة في الخطة:
اشمل التكاليف والمواعيد النهائية. إذا لم تستطع أن تضع خطة تنفيذية ممكنة التحقيق فانسَ الأمر.


- استشر المستشارين


- ناقش خطتك مع محاميك وممثلك لدى البنك والمستثمرين الآخرين وقيادات أخرى في مجال عملك،
مع زوجتك أو أي شخص أخر مهم من الأصدقاء المقربين والموظفين الرئيسيين الذين سيتأثرون بقرارك.


- توقف وتأمل


- أعط نفسك بعض الوقت لاستيعاب كل المعلومات التي جمعتها:
راجع ملاحظاتك وإشاراتك يومياً لبضعة أيام إلى أن تبدأ في تلمس الاتجاه الذي يجب أن تسير فيه.


- توكل على الله واتخذ قرارك :


- عندما تصل للموعد النهائي، اتخذ قرارك.


- ثق بإحساسك الداخلي. لن يكون لديك أبداً كل المعلومات التي تريد، ولكن هناك وقت للاختيار بناءً على ما لديك من معلومات. توكل على الله واتخذ القرار الذي تعتقد بصحته فقد فعلت ما عليك والباقي على الله.



اتخاذ القرار...المهمة الصعبة



لا شك أنه لا يتبين نجاح القائد أو فشله أو صلاحية مدير ما أو عدم صلاحيته إلا عبر تخطيه ونجاحه في المرور بمقوديه أو عامليه من مراحل الأزمة إلى مراحل السواء ..ولاشك أن تعدي مرحلة الأزمة يتوقف على نوعية القرار المتخذ في الأزمة الذي يصلح معه السير في الأزمة .. لذلك كان اتخاذ القرار من أصعب المهمات التي تنتظر القائد أو المدير في أي عمل يقوم به بل نستطيع بلا أي مبالغة أن نقول أن القيادة هي ( صنع القرار) .

ما هو القرار ؟

القرار في الحقيقة عبارة عن اختيار بين مجموعة بدائل مطروحة لحل مشكلة ما أو أزمة أو تسيير عمل معين ولذلك فإننا في حياتنا العملية نكاد نتخذ يومياً مجموعة من القرارات بعضها ننتبه وندرسه والبعض الآخر يخرج عشوائياً بغير دراسة .

القرار والعمل الإسلامي .

يحتاج العمل الإسلامي دوماً إلى القائد البصير الذي يستطيع اتخاذ القرار الصائب في الوقت المناسب والذي يدرس مدى المصالح والمفاسد المترتبة على قراره والقرآن الكريم يبين لنا في غير ما موضع أن القائد ينبغي له أن يستأنس بذوي الخبرة ثم عليه أن يتخذ قراره متوكلاً على الله سبحانه وتعالى يقول سبحانه : 'فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين' .

هل اتخاذ القرار خطوة أو عملية ؟

لا شك أن اتخاذ القرار عبارة عن مجموعة من الخطوات المتشابكة المتدرجة التي تصل إلى هدف معين وهو بذلك عملية تتخذ للوصول لهدف ما.

والذين يتعاملون مع القرار كخطوة واحدة لاشك يفقدون الصواب في قراراتهم المتخذة لأن اتخاذ القرار يحتاج إلى خطوة أولى وهي الدراسة ثم خطوات متتابعة للاختيار بين البدائل ثم الوسائل للوصول للقرار السليم وينبغي اتباع مجموعة خطوات قبل اتخاذ القرار فمنها :

وضع مجموعة خيارات أمامنا قابلة للتطبيق كلها .

عدم الاستعجال للوصول إلى النتائج .

يجب وضع أولويات للأهداف المرادة .

خطوات اتخاذ القرار :

تمر عملية اتخاذ القرار بمجموعة خطوات خمس للوصول إلى القرار الصائب وهي :

الدراسة – الاستشارة - التوضيح - التقويم .

الإعداد ونحاول توضيح كل خطوة ووضع المحددات المطلوبة لها باختصار :-

أولاً : الخطوة الأولى : الدراسة :

وتحتوي على ثلاث مراحل هامة :

1- تحديد المشكلة : بمعنى أن نتفهم حجم المشكلة ووصفها الدقيق ومدى تأثيرها ولماذا ظهرت وهل تم علاجها من قبل أم لا وكذلك وكان حدوثها ومن هو المؤثر الأول في حدوث المشكلة وكذلك الذين يستفيدون من حل المشكلة .

2- وضع البدائل : والمقصود بهذه الخطوة جمع مجموعة من البدائل لحل المشكلة بحيث تكون جميعها قابلة للتطبيق وينتبه في هذه الخطوة من عدة أمور منها :

يجب أن تعطي نفسك الوقت المناسب لوضع البدائل بغير استعجال .

لا تشعر بالهزيمة بسبب كثرة البدائل أو قلتها .

اجعل اختيار البدائل ناتجاً عن دراسة متأنية ومعلومات أكيدة .

حاول الابتكار في وضع الحلول والبدائل ولا تكن أسير السابق .

3- الاختيار : والمقصود بهذه الخطوة أن نحذف جميع البدائل غير المناسبة ونختار بديلاً واحداً قريباً [أو بدلين إن تعذر] .

ويكون الاختيار على مجموعة أسس هي :-

- إمكانية التطبيق الواقعي .

- مدى السلبيات المحتملة والإيجابيات المتوقعة من تطبيقه .

- مدى اتساع عدد المستفيدين .

- مدى التكلفة والتضحية .

ثانياً : الخطوة الثانية : الاستشارة :

- الشورى ومكانها في القرار الإسلامي :

لا شك أن الإسلام أمر بهذه الشورى إذا يقول سبحانه: 'وأمرهم شورى بينهم' ومعنى الشورى في القرار الإسلامي هو تبادل الأفكار تجاه قرار معين , وما يترتب على ذلك من طرح للآراء ونقد لآراء الآخرين بغية الوصول لأفضل القرارات .

بل إن الإسلام جعل لكل قائد مجموعة من الخبراء والحكماء والعلماء والقادة ليستشيرهم عند الرغبة في اتخاذ القرار وسماهم الشرع الإسلامي 'أهل الحل والعقد' .

سلبيات قد تحدث في خطوة الاستشارة ينبغي الخروج منها مثل :-

أن تكون الاستشارة لمجرد المظهر وتفتقر للجديد وذلك كما يحصل في أعمال كثيرة عندما يقرر القائد قراراً معيناً ثم يحاول إمراره من خلال مستشاريه أو يعقد مؤتمراً للشورى ولا يأخذ بتوصياته .

السماح للآخرين بالاستشارة لا يعني خروج القائد من مسئولية القرار .

قد يفهم العاملون استشارتك لهم أنها ضعف منك على اتخاذ القرار .

من تستشير ؟

ينبغي عليك أن تختار بحيث يتصف بالآتي :

- العلم (سواء كان علماً عاماً أو علما بموضوع المشكلة وبمجالها) .

- الخبرة (وهي الخبرة في حل مثل هذه المشكلات) .

- السلطة في تدعيم القرار أو المشاركة في إعانته أو تطبيقه وعلى أي حال فإن تعيين فريق استشاري لكل قائد من عوامل نجاحه في اتخاذ قراره .

ثالثاً : الخطوة الثالثة : الإعداد :

والمقصود بهذه الخطوة إدخال القرار حيز التنفيذ بعد دراسة المشكلة واختيار البدائل واستشارة المستشارين وفي هذه الخطوة علينا الانتباه للمحددات الآتية :

1- اترك جميع البدائل والحلول الأخرى وضع كل اهتمامك في الاختيار الذي اتخذته .

2- اترك التردد تماماً في اتخاذ قرارك لأن التردد قرين الفشل .

3- دافع عن قرارك كما تدافع عن ولدك .

4- توقع الأخطار التي يمكن أن تحدث من قرارك المتخذ .

5- ضع خطة واضحة ومحددة لإنجاز القرار .

6- ضع مواعيد معينة لتطبيقه .

7- حدد المسئولين الذين سيتولون تنفيذ ذلك القرار .

8- حاول التنسيق بين أقسام عملك لمواءمة تلقى القرار وتنفيذه .

9- رتب مجموعات العمل .

10- وضح لهم الأهداف المرحلية والبعيدة وسمات كل منها .

رابعاً : الخطوة الرابعة : التوضيح .

والمقصود بهذه الخطوة توضيح القرار لجميع الناس أو العاملين في المؤسسة إذا كانت المؤسسة هي حيز العمل , ذلك لأن هناك كثيرا من القرارات تفشل تماماً بسبب عدم تفهيم مرادها أو لمن سيقع عليهم القرار , وقد يظهر التذمر والضيق لدى كثير منهم لعدم استيضاح القرار

ومراده وهو ما لا يحمد عقباه , لذلك ننبه على مجموعة من الالتزامات ينبغي مراعاتها في هذه الخطوة وهي : -

1- لا يستطيع شرح قرارك مثلك فأنت أول المسئولين عنه .

2- ينبغي عليك اختيار مجموعة من المساعدين لمشاركتك توضيح القرار .

3- أعط فرصة للسؤال والجواب من الجميع .

4- حاول البحث عن المجموعة الراعية لقرارك وحاول اكتسابها لصفك .

5- روج لقرارك عن طريق إظهار إيجابياته .

6- وضح للناس لماذا اخترت هذا القرار ولم تختر غيره .

7- حدد الفوائد المرجوة بعبارات قوية وواضحة .

خامساً : الخطوة الخامسة : التقويم :

والمقصود من هذه الخطوة مراقبة الأداء ومتابعته والوقوف على السلبيات وعلاجها أو التوجيه إلى علاجها وعملية التقويم عملية ضرورية لإنجاح القرار المتخذ ذلك أن المطلوب من القائد بعد اتخاذ قراره ليس فقط التفتيش على الأفراد في تطبيقه بل المعايشة والانصهار مع المجموع في تطبيق ذلك القرار.

وصدق من قال : 'إذا لم تكن تعرف إلى أين تسير , فإنك ربما تنتهي إلى مكان آخر ' . وعليك دوماً أن تسأل نفسك سؤالين أساسيين :

- ماذا أحاول أن أحقق ؟

- كيف سأعرف بأنني حققت ذلك ؟

ولأجل ذلك حاول تنفيذ ما يلي :

1- ضع مجموعة مؤشرات أساسية وواضحة لتحقيق هدفك .

2- وصف هذه المؤشرات وبينها بوضوح .

3- حدد الطريقة في التدرج الأدائي المطلوبة للوصول لقمة الأداء .

4- حدد مدى الأخطاء المقبولة إذا حدثت كما تحدد الغير مقبول منها .

5- حفز فريق العمل لتحقيق التفوق والإنجاز .

6- اعتمد طريقة التقارير الدورية من المسئولين عن العمل وحاول تطبيق نتائجها عن طريق التفقد الواقعي .

7- ضع خطة لتطوير الآداء الموجود تتلافى فيها الأخطاء التي قد ظهرت وتنهي بها القصور الموجود .

الخلاصة :

إن القيادة هي القرار - كما سبق أن أوضحنا - وبالحق فإن المؤسسات تمر بحالة تحتاج فيها أشد ما تحتاج إلى نوعية من القرارات الجريئة الناجحة من خلال قادة مخلصين يطبقون أوامر الله سبحانه ولا يعصونه وينصرونه ويتوكلون عليه امتثالاً لقوله عز وجل .. 'فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون' .

 

 


 

المنتصر

يقول احد القادة القدماء وهويخاطب جنوده . ( اذا لم تكونوا مستعدين للقتال من أجل ما تروه عزيزاً عليكم , فسوف يأخذه أحد ما عاجلا أو اَجلا , واذا كنتم تفضلوا السلام على الحرية فسوف تخسرونهما معاً , واذا كنتم تفضلوا الراحة والرخاء والسلام على العدل والحرية فسوف تخسروهما جميعا ) .

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مهارتك, الاول, الجزء, القرار, اتخاذ

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:43 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع