البنتاغون يعلن بدء بناء رصيف غزة البحري والاحتلال يتولى حمايته (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          وكالة الأونروا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 3 - عددالزوار : 41 )           »          ما هي السنة الضوئية ؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          ليز غراندي ... سياسية أميركية (مبعوثة للشؤون الإنسانية بالشرق الأوسط) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          رشاد العليمي - سياسي يمني (رئيس مجلس الرئاسة اليمني) (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 1747 )           »          مراسم استقبال حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق لدى وصوله لأبوظبي في زيارة "دولة" بتاريخ 22 إبريل 2024م (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          الولايات المتحدة تناقش بدء انسحاب قواتها من النيجر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          كتيبة طولكرم .. تنظيم فلسطيني مسلح (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          تدابير مهمة لحماية الهوية من السرقة على الإنترنت (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          سفينة يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          فيديو غراف.. 200 يوم من المظاهرات المنددة بالعدوان على غزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          جمهورية بولندا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          جمهورية ليتوانيا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          كالينينغراد.. مقاطعة روسية وسط أوروبا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          بولندا تفتح الباب لنشر أسلحة نووية على أراضيها وروسيا ترد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح المعرفـــة > قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم مشاركات اليوم
 


الشخصيات المترشحة لانتخابات الرئاسة التركية لعام 2023م

قســــــم الشــــخصيات الســــــياســـــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 12-05-23, 05:39 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي الشخصيات المترشحة لانتخابات الرئاسة التركية لعام 2023م



 


مرشحون وبرامج متباينة

أعلنت الهيئة التركية العليا للانتخابات في نهاية مارس/آذار الماضي عن أسماء المرشحين للرئاسة. ويتنافس فيها 4 مرشحين، بينهم 3 ينتمون لأحزاب سياسية، هم: الرئيس رجب طيب أردوغان، ومرشح تحالف الأمة المعارض كمال كليجدار أوغلو، وزعيم حزب البلد محرم إنجه الذي انسحب قبل موعد الاستحقاق بيومين، بالإضافة إلى مرشح مستقل يمثل تحالف الأجداد (الأسلاف) اليميني هو سنان أوغان الذي كان قد فُصل من حزب الحركة القومية عام 2015.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أردوغان يعتمد على منجزاته لحسم الانتخابات (الأناضول)

رجب طيب أردوغان

يقود الرئيس أردوغان (69 عاما) تركيا منذ أكثر من 20 عاما، باعتباره مؤسس وزعيم حزب العدالة والتنمية.
شغل مناصب مختلفة في الدولة، من رئيس بلدية إسطنبول إلى وزارة الخارجية فرئاسة الوزراء والرئاسة. مؤيدو أردوغان، يرون فيه أجدر شخص يحكم البلاد لفترة قادمة، بعد القفزات الهائلة التي حققتها البلاد في ظل حكمه، ولا تنكر المعارضة أيضا الكاريزما التي يتمتع بها الرجل وبراعته السياسية.
يخوض أردوغان معركته الانتخابية الأخيرة في ظل الدستور الجديد للبلاد، والذي سمح له بالترشح لفترة ثانية وأخيرة من 5 سنوات في ظل ظروف اقتصادية صعبة، ووسط أجواء إقليمية ودولية متوترة. فرغم النجاحات والقفزات الاقتصادية، يشتكي الأتراك حاليا من ارتفاع الأسعار، وزيادة نسبة التضخم، وانخفاض سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار، وارتفاع معدلات البطالة، وهي المشكلات التي تركز عليها المعارضة محاولة الإطاحة به.

حاول أردوغان تجاوز الأزمة الاقتصادية بزيادة الحد الأدنى للرواتب 3 مرات خلال الأعوام الأخيرة، وكذلك الاستثمار في اكتشافات الغاز والطاقة التي من المتوقع أن تعالج أزمة الليرة على المدى المتوسط والطويل، وشملت النقاط التي يستثمرها الرئيس أردوغان وحزبه في الحملة الانتخابية الصناعات الدفاعية، وخاصة الصواريخ والطائرات المسيّرة وحاملات المروحيات والسيارات الكهربائية، وإطلاق البرنامج النووي التركي، والرفع من كفاءة السياحة التركية، وحتى الخدمات الحكومية للمواطنين.
وتقلل المعارضة من تلك المنجزات، وتنتقد إصرار أردوغان على سياساته الاقتصادية مثل رفض رفع سعر الفائدة، خلافا لنصائح معظم الاقتصاديين داخل تركيا وخارجها، والتراجع المتواصل في سعر صرف الليرة وارتفاع الدين الخارجي، وتعمل على ما تراه تراجعا في شعبيته وشعبية حزب العدالة والتنمية، والتي ظهرت في خسارة الحزب الانتخابات البلدية في إسطنبول وأنقرة عام 2019.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أوغلو ترشحه الاستطلاعات للفوز بالرئاسة (الأناضول)

كمال كليجدار أوغلو

تشير عدة استطلاعات إلى أن زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كليجدار أوغلو (75 عاما) هو المرشح الأوفر حظا في الانتخابات الرئاسية، بعد أن كان قد خسر سابقا 9 استحقاقات انتخابية خاضها حزبه ضد حزب العدالة والتنمية.
ومنذ دخوله معترك السياسة عام 2002، وعمله نائبا عن حزب الشعب الجمهوري، ورئيسا لكتلته البرلمانية، ثم صعوده عام 2010 لرئاسة الحزب؛ تمحورت إستراتيجية كليجدار أوغلو حول معارضة الرئيس رجب طيب أردوغان وسياسات حزبه.
السياسي الذي ينتمي إلى الطائفة الكردية العلوية، كان أبوه من بين آلاف المهجرين العلويين الذين أجبروا على ترك مناطقهم في شرق تركيا نهاية الثلاثينيات، بعد تمرد فاشل ضد سياسة التتريك التي كانت بدأتها حكومة مصطفى كمال أتاتورك قبل ذلك بعدة سنوات.
خلال مسيرته، ركز كليجدار أوغلو على فضح ما أسماه "فساد حزب العدالة والتنمية"، وانتقد الرئيس أردوغان باعتباره "دكتاتورا"، وحوكم بسبب ذلك عام 2016، كما انتقد "تدخل تركيا في سياسات سوريا الداخلية"، إلا أنه دعم موقف أردوغان "المتوازن" في الحرب الروسية الأوكرانية، وكذلك في وقوف الحكومة التركية بجانب أذربيجان في حربها ضد أرمينيا.
ويرى كثيرون من الأتراك أن كليجدار أوغلو يفتقر إلى الكاريزما، ومن بينهم بعض أعضاء تحالف الأمة مثل "حزب الجيد" وزعيمته ميرال أكشينار، وفضلوا ترشيح أحد الوجوه الشابة مثل عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو، فيما أصر كليجدار أوغلو على الترشح، لكنه أعرب مقدما عن شكوكه في نزاهة الانتخابات، بالنظر إلى سيطرة الحكومة على الإعلام، واستخدام أردوغان موارد الدولة في دعم حملته الانتخابية، بحسب قوله.
وتعهد زعيم حزب الشعب أيضا "بإعادة إحياء الاقتصاد التركي المتعثر، وإصلاح الديمقراطية السقيمة في تركيا، وعلاج الإحباط الهائل بين الشباب الأتراك".
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إنجه خسر انتخابات عام 2018 أمام أردوغان (غيتي)

محرم إنجه

إذا كان ثمة سياسي يعاديه محرم إنجه أكثر من أردوغان، فربما يكون ذلك هو كليجدار أوغلو. مثّل أستاذ الفيزياء محرم إنجه حزب الشعب الجمهوري في البرلمان عن مدينة يلوا -مسقط رأسه- لأربع فترات متتالية، وترشح مرتين في 2014 و2018 ضد كليجدار أوغلو لرئاسة حزب الشعب الجمهوري، قبل أن ينشق ليؤسس حزب البلد.
شارك إنجه في انتخابات الرئاسة عام 2018، وحصل على قرابة 31% من الأصوات، ليحل ثانيا بعد أردوغان الذي حاز ثقة 53% من الناخبين، لكنه انسحب من انتخابات 2023 قبل يومين من موعدها. وكان محرم إنجه (58 عاما) يراهن على وصول الانتخابات لجولة الإعادة، وقد خاطب الأتراك قائلا: "نعلم أننا لن نختار رئيسا يوم 14 مايو/أيار، لكن عند وصولنا للجولة الثانية، هل يمكن أن يفوز كليجدار أوغلو بسهولة على أردوغان؟ إذا أردتم جوابي، فحظوظي أعلى كثيرا من كليجدار أوغلو".
لا يختلف توجه إنجه كثيرا عن كليجدار أوغلو، بينما يختلف مع بعض توجهات أردوغان في السياسة الخارجية، فهو يؤيد مثلا دعم أوكرانيا صراحة في حربها ضد روسيا. وعلى الصعيد الداخلي تعهد إنجه حال فوزه بالرئاسة بتكوين مجلس خبراء يضم 40 مستشارا، وتقليص عدد الوزارات إلى 13.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أوغان اعتمد خطابا يمينيا في حملته للرئاسة (الأناضول)

سنان أوغان

وفق الاستطلاعات، يعد سنان أوغان (56 عاما) أضعف المرشحين حظا في الانتخابات، ويعد أيضا ممثلا لأكثر الأحزاب التركية تطرفا، وقد دخل السياسة من بوابة حزب الحركة القومية.
يمثل أوغان تحالف الأجداد (الأسلاف) الذي يقوده حزب النصر وزعيمه أوميت أوزداغ، الذي يشتهر بخطاباته العنصرية والكارهة للمهاجرين والعرب، بما فيها إعلانه أنه "سيقذف باللاجئين السوريين إلى بلادهم بالمجانيق".
كرر أوغان تصريحات أوزداغ بأشكال مختلفة، إذ قال إنه بمجرد توليه الرئاسة "سيعيد كل الهاربين واللاجئين الذين يسلبون مستقبل شباب تركيا". ويبني الرجل سياسته الاقتصادية على التخلص من السوريين والعرب في تركيا، إذ صرح قائلًا إن "سؤال الاقتصاد في تركيا سؤال سهل، وحله بسيط"، لأنه يرى أن تحرير برامج الدعم الحكومي والوظائف من السوريين والمهاجرين كفيل بتوفير فرص عمل ورفع كفاءة نظام الضمان الاجتماعي.
وعلى الرغم من تكراره القول إن تركيا مهددة بما يسميه "الغزو الصامت"، ويدعي أن ثورات الربيع العربي تمت بدعم إمبريالي، ويعطي الأولوية في الوقت نفسه لتحسين العلاقات بين أنقرة والاتحاد الأوروبي وحلف الناتو والولايات المتحدة؛ فإنه يراهن بشكل ما على تكرار تجربة الأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا، التي تخاطب شريحة واسعة من السكان، لكنها في تركيا لا تحظى بنفس القدر من التأييد.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الرئيس رجب طيب أردوغان أمام حشد كبير من أنصاره (الأناضول)

سيناريوهات واحتمالات

تشير استطلاعات الرأي إلى أن الرئيس أردوغان أمام تحدٍّ صعب في هذه الانتخابات بمواجهة مرشح المعارضة، رغم أن الفارق بدأ يتقلص بشكل كبير مع قرب الاستحقاق الانتخابي. ولو صدقت معظم استطلاعات الرأي، فقد تصل الانتخابات إلى جولة ثانية، وقد يفوز كليجدار أوغلو بالرئاسة. وستكون تركيا حينئذ أمام سيناريو معقد، يحوز فيه حزب العدالة والتنمية وتحالف الجمهور الأغلبية البرلمانية، وتخرج فيه الرئاسة من يد أردوغان نهائيا. لكن استطلاعات الرأي في بلد مثل تركيا نادرا ما تعبر بوضوح عن الواقع أو النتائج النهائية للانتخابات.
وقد يخرج هذا الاستحقاق الانتخابي في النهاية ببقاء الأمر على ما هو عليه، واستمرار العدالة والتنمية حزبا حاكما وأردوغان رئيسا، أما بقية السيناريوهات المرجحة فقد تكون:


**نجاح كليجدار أوغلو وفوز تحالف الأمة بأغلبية برلمانية
سيفتح فوز كليجدار أوغلو في الانتخابات الباب أمام احتمالات عديدة، فتحالف الأمة الذي يقوده يتكون من أحزاب لا تجمعها إلا معارضة أردوغان، وقد ينتهي تحالفها حال رحيله. وقد تعهد كليجدار أوغلو بإعادة النظام البرلماني، لكن هذا التوجه سيكون صعبا دون أغلبية برلمانية مريحة لتمرير تعديلات دستورية تتيح ذلك، أو تمكنه من الوفاء بتعهداته الأخرى.
ولن يمر وجود أوغلو في الرئاسة أيضا بسهولة على تركيا، إذ إن كوادر حزب العدالة والتنمية ومؤيديه ينتشرون في أروقة البيروقراطية التركية بكل مستوياتها، وهو ما من شأنه أن يضعف من أداء كليجدار أوغلو حال فوزه. وعلى الصعيد الداخلي، سيحاول أوغلو دفع عجلة الاقتصاد عبر إقالة محافظ البنك المركزي، وتبني سياسات اقتصادية أقرب للهوى الغربي. وخارجيا، سيعمل الرئيس الجديد على فتح المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، واستعادة التقارب مع الولايات المتحدة.


** نجاح كليجدار أوغلو وفوز حزب العدالة والتنمية وتحالف الجمهور بأغلبية برلمانية
من شأن هذا السيناريو أن يضع تركيا على طريق من انعدام اليقين لسنوات مقبلة. فمن المتوقع أن يحدّ حزب العدالة والتنمية من حرية كليجدار أوغلو في تمرير سياساته، والعكس صحيح كذلك. وسيكون أردوغان قائدا لأغلبية برلمانية من مؤيديه ومحبيه، وهو ما سيجعل من الصعوبة بمكان التخلص من هيمنة الحزب على مؤسسات الدولة ووزاراتها، ويتوقع محللون لهذا السيناريو أن ينتهي بمظاهرات شعبية كبيرة ينظمها حزب العدالة والتنمية لإجبار كليجدار أوغلو على التنحي وإجراء انتخابات جديدة يفوز بها أردوغان.


**نجاح أردوغان وفوز حزب الشعب الجمهوري وتحالف الأمة بأغلبية برلمانية
سيعكس هذا السيناريو بدوره حالة من عدم اليقين، لكن وجود أردوغان في مقعد الرئاسة سيمكّنه من اتخاذ خطوات فعالة لتفكيك التحالف البرلماني المناهض له. وسيتاح لأردوغان اختبار قوة تحالف الأمة عن طريق طرح قرارات أمام البرلمان للتصويت، سيكون من شأنها إضعاف هذا التحالف، وقد ينحاز بعض أعضاء البرلمان من حزب الجيد أو حزب المستقبل أو حزب الديمقراطية والتقدم للتصويت بجانب غرمائهم في العدالة والتنمية. ويتوقع بعض المحللين ضمن هذا السيناريو أن ينتهي المطاف بأردوغان إلى حل البرلمان والإعلان عن انتخابات برلمانية مبكرة.
ويبقى التحدي الأساسي والورقة الأهم بالنسبة لتحالف الجمهور أن يتجاوز حزب الحركة القومية عتبة 7%، وهو ما ينطبق أيضا على المعارضة بخصوص "حزب الجيد"، وقد تتوقف مآلات المعترك البرلماني ومستقبل شكل النظام السياسي التركي بالتالي على نتائج هذين الحزبين القوميين.
ووسط الحملات الانتخابية الساخنة، تبدو الانتخابات التركية بشقيها التشريعي والرئاسي، مواجهة بين مشروعين يختلفان في الكثير من القضايا والملفات الداخلية والخارجية ولا يلتقيان إلا قليلا. وسيحسم الناخب التركي إما استمرار مشروع الرئيس أردوغان وحزبه العدالة والتنمية وتحالف الجمهور، أو بزوغ مشروع ثان لكليجدار أوغلو وحزبه الشعب الجمهوري وتحالف الأمة، وربما ستفرز صناديق الاقتراع سلطة غير متجانسة بتنافر أطرافها ومكوناتها، بما لا يضمن استقرار الدولة والنظام السياسي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع