مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 20 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2415 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


كتاب : عين لا ترى الشر.. ذكريات جندي ميدان في cia

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 10-08-11, 10:37 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي كتاب : عين لا ترى الشر.. ذكريات جندي ميدان في cia



 

عين لا ترى الشر.. ذكريات جندي ميدان في CIA

يروي روبرت بير في كتابه "عين لا ترى الشر" مذكراته إبان عمله في وكالة الاستخبارات الأميركية (CIA) في الفترة ما بين 1976 و1997. وعنوان الكتاب مشتق من مقولة شائعة ترجمتها الحرفية (لا أرى شراُ، لا أسمع شراً، ولا أعمل شراً) وربما يرادفها بالعربية المثل القائل (لا أرى، لا أسمع، لا أتكلم).
وهو بهذا يصف انطباعه عن الـ CIA في الثمانينيات والتسعينيات، حيث كان هناك عزوف عن الدخول في عمليات خطرة خوفاً من الفشل، وتحسباً للنتائج السياسية والمصالح الاقتصادية التي هي في بعض الأحيان مصالح كبار المسؤولين الأميركيين الشخصية.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
غلاف الكتاب
-اسم الكتاب: عين لا ترى الشر.. القصة الحقيقية لجندي ميدان في حرب CIA على الإرهاب
-المؤلف: روبرت بير
-عدد الصفحات: 300
-الطبعة: الأولى 2002
-الناشر: New York; Crown Publishers
أزمة CIA

يختار بير حي "إدجوار روود" المعروف في لندن ذا الكثافة العربية الواضحة ليبدأ في التدليل على ضعف أداء الـ CIA في الميدان. فيقول إنه حينما تتجول في هذا الشارع ترى في واجهات المحلات كتباً في الأصولية والترويج للعنف لا تراها في أي عاصمة شرق أوسطية، فما هو ممنوع هناك مسموح هنا. ويقول إن غفلة المخابرات الأميركية عن مثل هذه النشاطات وعن الجماعات التي تقف خلف هذا الفكر أمر منطقي, بالنظر لفقر الأداء الاستخباراتي الأميركي ومحدودية عدد العملاء في لندن، وتقريباً دون عملاء عرب أو عاملين ناطقين بالعربية.
ويقول إن الأمر سيان في فرنسا وألمانيا, فلو كان للـ CIA عملاء في المساجد لربما تمكن عميل في مسجد هامبورغ من معرفة محمد عطا القائد المفترض لعمليات سبتمبر 2001 ومعرفة مخططاته.

قابل تمرز كلا من الرئيس الأميركي بيل كلينتون ونائبه آل غور، وادعى في لقاءاته مع بير أن لكل لقاء في البيت الأبيض سعره الذي يأتي على شكل تبرعات للحملات الانتخابية, بل إنه ادعى أن كلينتون اتصل بالرئيس الأذري للضغط عليه بما يسهل مشروع تمرز بإقامة عدة أنابيب بدل أنبوب واحد


أحمد الجلبي
يختار بير البدء من آخر عملياته الميدانية, حين خضع عام 1995 لتحقيق من قبل الـ FBI بعد أن كان قد أمضى أشهراُ مقيماً شمال العراق. يقول بير إنه عندما استدعي للتحقيق ورغم عدم معرفته السبب فإنه وقياساً على ما جرى مع زملاء سابقين أدرك أن نتيجة التحقيق غير مهمة, إذ أن مجرد التحقيق معه سبب في إنهاء خدماته أو تهميشه.


القصة كما كشفها التحقيق أن أحمد الجلبي -"المنشق" العراقي والمتهم في قضايا احتيال في مصرفه (في الأردن)- اجتمع مع عملاء مخابرات إيرانيين في فبراير/شباط 1995 شمال العراق، وأخبرهم أن مجلس الأمن القومي الأميركي قرر اغتيال صدام حسين، وأن فريقاً تم إيفاده لشمال العراق لهذا الغرض, وسرب لهم وثيقة أميركية رسمية تثبت ذلك. وقد وصلت أخبار هذه الوثيقة لإدارة الرئيس الأميركي وتم طلب التحقيق. وبما أن بير هو العميل الموكل بالملف العراقي فإنه تم الافتراض بأنه صاحب مخطط الاغتيال، فإنه بذلك يخرق قرارا رئاسيا أميركيا كان قد اتخذه الرئيس رونالد ريغان يمنع الـ CIA من القيام بعمليات اغتيال. بير يقول إنه لا يوجد لديه أدنى شك أن الجلبي اختلق القصة والوثيقة لغرض جذب الإيرانيين للتعاون معه.


بيروت 1983
بعد أن قضى فترة عمله الأولى في الهند توجه لدراسة اللغة العربية في تونس، حيث وقع آنذاك حادث تفجير السفارة الأميركية في بيروت عام 1983. وظل يعيد في ذهنه تركيب لحظات العملية, وكيف دخلت سيارة شاحنة مقتحمة السفارة مستقرة داخل المبنى قاتلةً نحو 63 شخصاً منهم 17 أميركياً بينهم ستة ضباط في الـ CIA.

وبتحليل بير للعملية آنذاك, خلص إلى أنه إذا كان الشرق الأوسط مليئا بالأسرار فإن بعلبك في لبنان كانت آنذاك مكانا فوق العادة. حيث "قام كل من يعتقد بإمكانية إخراج إسرائيل من لبنان بفتح دكان هناك"، وحيث دخل الحرس الثوري الإيراني عام 1982 للمنطقة. ويقول إن الصحافة المحلية هي التي كشفت أمر قدوم الإيرانيين إلى بعلبك لا الاستخبارات الأميركية، وإن الصور التي كانت تلتقط من الأقمار الصناعية لتلك المواقع لا جدوى لها.
وبعد تردد تمت الموافقة على طلبه بأن يذهب إلى لبنان على ألا يتخطى البقاع على بعد 40 كم من بعلبك. ويصف بير البقاع حينها بأنه مقر للعديد من منظمات "الإبادة" الإرهابية سواء اللبنانية أو الفلسطينية أو حتى اليابانية والأوروبية اليسارية. نجح بير في إقامة صداقة مع عنصر من الأمن اللبناني حذره من زيارة بعلبك لأن هناك خطة لخطف أميركيين، ورفض مسؤولو بير رفع الخبر لمستويات عليا وطالبوا بالمزيد من التحقيق.

أحمد الجلبي، رجل الأعمال الشيعي العراقي الذي خرج طفلاً مع عائلته منذ الخمسينيات إلى لبنان، كان ينشط من شمال العراق ويرأس المؤتمر الوطني العراقي الناشط في الخارج والذي كان يضم عدة جماعات عراقية شيعية وسنية وكردية، وقد لعب دوراً في إقناع بير بضرورة إقامة قاعدة للـ CI A شمال العراق


العمل في الإرهاب
نقل بير للعمل في الخرطوم حيث أمضى أربعة أشهر ثم تم نقله لعمل مكتبي في قسم أفريقيا, ثم انضم عام 1986 لوحدة مكافحة الإرهاب التي تشكلت في الـ CIA. وبحسب كلماته فقد قابل رئيس الوحدة وقال له "أريد العمل في الإرهاب"، وكان له ما أراد. هذه الوحدة لم تحصل على التعاون المطلوب, فقادة الميدان في البلدان المختلفة أعطوا الأولوية للعلاقات السياسية مع الدول المضيفة حرصاُ على بقائهم في مواقعهم.
وبعد ستة أشهر من العمل, ورغم أن 80% من أهداف الوحدة عرب فإن الوحدة لم يكن فيها من يتحدث العربية سوى شخصين بير أحدهما، بينما لا أحد يتكلم الفارسية أو البشتونية أو التركية. وكان العاملون في الوحدة يجهلون كل شيء عن الشرق الأوسط وعن العمل في الميدان.


ويضرب مثلاً أن مسؤولا في جماعة الإخوان المسلمين السورية في ألمانيا طلب لقاء الـ CIA, فأوفد بير لهذا الغرض حيث طلب المسؤول المساعدة بالتخلص من حافظ الأسد، وأن الإخوان لديهم صواريخ جاهزة للإطلاق قرب مطار دمشق وكل ما يريدونه تعاون أميركي بتأكيد وجود الأسد على الطائرة المستهدفة. كان رأي بير ومسؤوله في وحدة مكافحة الإرهاب أنه حتى لو لم يتم التعاون في الاغتيال فإن إدامة خط اتصال لا بأس بها. ولكن مستويات القرار الأخرى لم يكن لديها الرأي نفسه، وانتهى الموضوع عند ذلك الحد. وبرأي بير فإنه قد يكون من غير المؤكد أن تنجح علاقة من ذلك النوع بمنع حادث الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001, ولكن من المؤكد أن إنهاء العلاقة قضى على أي احتمال للاستفادة من العلاقة بمنع العمل.


العراق 1995
عمل بير شمال العراق, وتتمحور روايته عن عمله على رفض الإدارة الأميركية مساعدة المنشقين العراقيين في عدة محاولات للتخلص من صدام حسين. لا سيما في تحرك كان مخططاً في مارس/ آذار 1995 حيث أرسل مجلس الأمن القومي يوم 3 مارس -قبل يوم من تنفيذ انتفاضة ضد النظام- رسالة للمعارضة عبر بير تقول "إن التحرك الذي تودون القيام به نهاية الأسبوع غير سليم، نحن نعتقد أن احتمالية الفشل مرتفعة، وأي قرار تتخذونه هو على عاتقكم". ويعرب بير عن غضبه لهذه الرسالة, خاصةً أن واشنطن كانت تعلم بالتحرك منذ أكثر من شهر ولم تعلق أو تطلب وقف المحاولة قبل ذلك.

العاملون على التحرك كانوا عدة جهات منهم جنرال سابق ومستشار لصدام في حرب الخليج، ومعه مجموعة صغيرة من الضباط السنة مرتبطون به موزعين على عدد من الوحدات العسكرية وتربطهم ببعضهم بعضا صلة قرابة. وكانت مهمتهم القيام بانقلاب في الجيش, وكان غالبية الأفراد المتوقع اشتراكهم من قبيلة شمر.


الجلبي والجنرال
شخص آخر كان ينشط من الشمال هو أحمد الجلبي. وهو رجل الأعمال الشيعي الذي خرج طفلاً مع عائلته منذ الخمسينيات إلى لبنان، ورئيس المؤتمر الوطني العراقي الناشط خارج العراق والذي كان يضم عدة جماعات عراقية شيعية وسنية وكردية، والذي لعب دوراً في إقناع بير عند لقائه في واشنطن بضرورة إقامة قاعدة للـ CI A شمال العراق. وهو الرأس المدبر للانتفاضة المزمعة بالتعاون مع أكراد وشيعة ومجموعة الانقلاب, ولكن عدم تقديم الولايات المتحدة للدعم المطلوب أفشل مساعيهم بحسب بير، وأدى لتعزيز قناعة الكثير من العراقيين بوجود مؤامرة بين الولايات المتحدة وصدام تحفظ له الحكم.

قرر الجلبي والجنرال المضي في خطة الانتفاضة رغم موقف واشنطن, ولكن كل شيء فشل. فمسعود برزاني المستفيد مع صدام من بيع البترول عبر تركيا اعتقل الجنرال لمدة ست ساعات كانت كافية لإفشال الانقلاب، وأبلغ الجلبي أنه لن يكتفي بعدم المشاركة في الانتفاضة بل إنه لن يسمح لأحد بالانطلاق من كردستان, وبدأ باعتقال المسلحين مبرراً موقفه بموقف واشنطن السلبي.

اجتمع الجلبي مع عملاء مخابرات إيرانيين في 1995 شمال العراق، وأخبرهم أن مجلس الأمن القومي الأميركي قرر اغتيال صدام حسين، وأن فريقاً تم إيفاده لشمال العراق لهذا الغرض، وسرب لهم وثيقة أميركية رسمية تثبت ذلك

بير للتحقيق فالنفط
في هذه الأثناء, استدعي بير للتحقيق في واشنطن بناءً على طلب من مجلس الأمن القومي الأميركي. وبينما كان يستعد للمغادرة بدأ جلال طالباني سلسلة هجمات على قوات الجيش العراقي في الشمال موقعاً بها خسائر فادحة. ويصف بير حماس طالباني الشديد الذي وصل حد الحديث عن قرب تغيير الحكم في العراق, وعن أعداد هائلة من الأسرى من الجيش العراقي. وإذا كانت حركة طالباني انتهت سريعاً فإن السبب الرئيسي لذلك –بحسب بير- هو احتياج طالباني للذخيرة التي لم تقدمها واشنطن.

مع بداية إبريل/ نيسان, انتهى التحقيق مع بير حول ضلوعه في مخطط لاغتيال صدام بحفظ التحقيق لعدم كفاية الأدلة. ولكن عودة بير للميدان أصبحت صعبة، فبدأ ممارسة وظيفة أخرى في مقر الـ CIA. ولكن سرعان ما قفز لعمله ملف نفط بحر قزوين، وتحديداً رجل الأعمال اللبناني الأصل والأميركي الجنسية روجر تمرز، الذي كان يحاول إقناع الإدارة الأميركية بمد أنبوب نفط من بحر قزوين إلى البحر الأبيض المتوسط عبر أرمينيا. وبعد أشهر من البحث عن أصول ثروة تمرز ونشاطاته غير القانونية والملاحق من قبل عدة أجهزة شرطة في العالم، والذي عمل أو يعمل في الوقت ذاته مع عدة أنظمة سياسية أو مسؤولين في العالم مثل النظام الليبي ومسؤولين أتراك سابقين، وقد كان على اتصال مع الـ CIA لسنوات. وجد بير أن هناك مسؤولين وزوجاتهم في الولايات المتحدة يتلقون رواتب من تمرز لمناصرته ضد مسؤولين آخرين يدعمون شركات نفط تريد مد الأنبوب عبر تركيا.

في الوقت الذي كان مسؤولون بمجلس الأمن القومي والإدارة الأميركية معنيون بتشويه سمعة تمرز لصالح شركات نفطية يساهمون بها أو يرتبطون بها، كان تمرز يتبع سبلا شبيهة مستأجراً شركات للعمل لصالحه داخل البيت الأبيض. وبالفعل قابل تمرز كلا من الرئيس الأميركي بيل كلينتون ونائبه آل غور، وادعى في لقاءاته مع بير أن لكل لقاء في البيت الأبيض سعره الذي يأتي على شكل تبرعات للحملات الانتخابية. وادعى أن كلينتون اتصل بالرئيس الأذري للضغط عليه بما يسهل مشروع تمرز بإقامة عدة أنابيب بدل أنبوب واحد. بل إنه قال إنه يحضر خطة بموجبها سيتم مد الأنبوب عبر أرمينيا, وإنه بمساعدة صينية سيحصل بوريس يلتسين على 100 مليون دولار لتسهيل مد هذا الأنبوب, وإن يلتسين سيجعل جزءا من هذا المبلغ يصل للحملة الانتخابية للرئيس الأميركي بيل كلينتون.

وتبقى كلمة أخيرة بحق هذا الكتاب, وهي أنه -كغيره من كتب عملاء الاستخبارات السابقين- يحتوي على أجزاء مثل الكلمات المتقاطعة منقوصة وغير مكتملة. والمسكوت فيه يظل أخطر من المتحدث عنه, والهدف من المتحدث عنه يثير أسئلة أكثر من الأجوبة التي قد يوفرها الكتاب, لكنه على أي حال رحلة مثيرة ومسلية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع