مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2415 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح الدراســات والبـحوث والقانون > قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


التحالف الخائن: التعاملات السرّية بين إسرائيل

قســـــم الكـتب العســــكريــة والسياســــــــية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 17-07-09, 07:55 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي التحالف الخائن: التعاملات السرّية بين إسرائيل



 

التحالف الخائن: التعاملات السرّية بين إسرائيل

عرض: الدكتور- سيد عيسى محمد
اسم المؤلف: د. تريتا بارسي
نشر جامعة بيل لندن 2008م

-يطرح الكاتب في كتابه محتوى تاريخي دقيق، يبدأ من عام 1948م منذ نشأت إسرائيل وحتى صيف 2007م، ويأتي تركيز الكتاب على ما قبل عام 1991م (عقد السبعينيات)، حيث كانت إيران وإسرائيل حليفتين طبيعيتين، لكن فيما بعد (مع انهيار الاتحاد السوفيتي وهزيمة الرئيس العراقي (صدام حسين) في غزوه للكويت وحصار العراق)، أصبح البلدان متنافسين، وينظر كل منهما إلى الآخر على أنه تهديد ووعيد، واختلفت أيديولوجيات كل منهما وأصبحت أهدافهما ضد الآخر.

ويرتكز الكتاب على أدوار إيران، وإسرائيل، والولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط من خلال علاقاتهم ببعضهم البعض النابعة من العوامل الجيو استراتيجية في المنطقة.

وقد قام الكاتب برصد العديد من الارتباطات السرّية بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى منذ منتصف القرن العشرين من خلال الأحداث التاريخية والسياسية التي وقعت في تلك الفترة عبر استخدام الكاتب منهجه الوصفي التحليلي الذي عالج به كتابه.

كما ألقى الضوء على معظم العوامل الجيو استراتيجية والحقائق التي أثّرت على العلاقات السياسية بين هذه الأهداف، والتي كانت تنزوي تحت ستار التهديد أو عبر مواقف أيديولوجية، كما يرى أن التحوّلات الأساسية في العلاقات الإسرائيلية الإيرانية الأمريكية كانت نتيجة للحقائق والتفاعلات الجيوسياسية والأيديولوجية.
ويعالج الكاتب فكرة الوضع الداخلي في إيران بأنه ليس كما في العراق تحت سلطة (صدام)، فإن إيران الثيوقراطية تمارس سياستها الخارجية بشكل عقلاني متوازن مع ردود فعل الولايات المتحدة وإسرائيل، ويرى الكاتب أن إيران تقوم في بعض الأحيان بطرح مقولات هجومية وتصاريح استفزازية، ولكنها لم تتصرف بطريقة متهورة؛ مما قد يؤثّر بشكل جدّي على استقرار نظام الحكم أو حتى المنطقة مثلاً، ومن كياستها في التصرّف أثناء حرب لبنان في تموز 2006م، لم تنوِ مشاركة أسلحتها الكيميائية والبيولوجية مع عدد من وكلائها، ك (حزب الله)، خوفاً من عواقب ذلك؛ وبالتالي، فإن إيران تدرك الدبلوماسية الجيدة في مواجهة الضغوط الدولية.

وضع (تريتا بارسي) كتابه الذي يوضّح بعمق الإطار الأيديولوجي والسياسي المنبعث من الدول الثلاث التي يركّز عليها (الولايات المتحدة، وإسرائيل، وإيران)، ويمضي إلى جوهر القضايا التي تُزجّ في طموحات التجانس الجيوسياسي والإقليمي للحكومات الثلاث، ومن المذهل أن الكاتب يكشف أن مثل هذه الحسابات السياسية قد تعدّت الأيديولوجية المحددة للحكومات في هذه الدول الثلاث؛ فسواء أكان حزب الليكود، أو حزب العمل في إسرائيل، أم الديمقراطيون أو الجمهوريون في الولايات المتحدة، أم حكم الشاه السابق، أو الإصلاحيين والمتشددين في سياساتهم من الحكومة الإسلامية في إيران، فإن عملية اتخاد القرار تتبع بشكل أو بآخر المنطق نفسه، وتلعب الأولويات نفسها الدور نفسه.

ومما يلفت الانتباه، أن الأشخاص أنفسهم الذين كانوا يدافعون عن تلك السياسات، يتحولون في الغالب إلى النقيض بعد عدة عقود، بعد أن تطرأ على منطقة الشرق الأوسط عدة تغييرات، مثل ما حدث مع القادة الإسرائيليين من حزب العمل، أمثال (إسحاق رابين)، و (شمعون بيريز)، عندما استمالوا إدارة (ريجان) لتجاهل خطاب إيران الخبيث، وحاولوا فتح قنوات اتصال شرعية، ولكن بعد سنوات قليلة، كان هذان الرجلان يحذّران المنطقة من التهديد الإيراني في كل خطاب ومحفل محلي أو دولي.

ويلفت الكاتب انتباهنا كيف أن المحافظين الجدد الذين كانوا يسيطرون على إدارة (بوش) هم الأشخاص أنفسهم الذين كانوا يساندون إيران في حربها ضد العراق، ولكن السؤال: كيف أن الإيرانيين الذين أسروا الرهائن الأمريكيين في الماضي، هم الآن تقريباً الأشخاص أنفسهم الذين يقودون الليبراليين المساندين للمفاوضات والاعتدال في السياسات الإيرانية؟

ويؤكّد مضمون الكتاب على حقيقة أن إسرائيل وإيران ينافسان بعضهما في تشكيل مجال نفوذهما في العالم العربي، وبأن تنافسهما لم يبدأ مع بداية الثورة الإسلامية في إيران، ولكنه كان موجوداً منذ زمن حكم الشاه، وبالتالي فإن إيران تشعر بعملية عزلة، إذا تمكّنت إسرائيل من تحقيق سلام مع جيرانها من العرب، ولذا فهي تهاجم عملية السلام العربية الإسرائيلية، وعلى الصعيد الآخر، فإن إسرائيل حذرة من اللعب بورقة الإسلام التي تسعى إيران لاستعمالها وترويجها في العالم العربي ضد إسرائيل، لكي توسّع هيمنتها في المنطقة، ومن الملاحظ أنه عندما تهدأ العلاقات الإسرائيلية العربية، تجد فتوراً في التنافس الإسرائيلي الإيراني.
ويتناول المؤلف الفترة ما بعد الثورة الإسلامية، عندما تحسن إسرائيل علاقاتها مع إيران لمواجهة الصراع العربي الإسرائيلي، تحديداً عندما كانت إيران الطرف الأكثر جهراً في دعمها للفلسطينيين في الثمانينيات، وقد أخبرت إسرائيل واللوبي الإسرائيلي في واشنطن الإدارة الأمريكية ألا تعير الانتباه إلى الخطاب الإيراني، لكن بعد عام 1991م، يقول الكاتب، عندما سعت الولايات المتحدة للوساطة السلمية بين إسرائيل والعرب، أصبح وكلاء إيران نشطين ويقومون بهجمات انتحارية ضد إسرائيل، لكي يقوّضوا جهود سبل عملية السلام.

ويرى الكاتب بأن عملية السلام تأتي بالسلب على إيران من حيث إنها قد تُبعد الأطراف العربية، وخصوصاً سوريا، بعيداً عن الدور الإيراني، وتعزله عن المنطقة استراتيجياً، فضلاً عن أن الاستقرار السلمي في المنطقة سيزيد من الوجود الأمريكي.

ويطرح الكاتب أيضاً بأن أحد أسباب انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان عام 2000م، هو رغبة إسرائيل في تقويض النفوذ الإيراني، عن طريق إزالة شرعية (حزب الله) بعد انسحاب القوات الإسرائيلية.

ويحاول الكاتب التدليل على تحليله وقراءته المتعمّقة للعلاقة الإيرانية الإسرائيلية الأمريكية، باستحضار حقائق معينة مدَّعياً أنه يكشف عن تفاصيل ارتباطات سريّة معينة وصراع قوى بين الطرفين منذ عام 2000م، في محاولة لمواجهة وكيل إيران (حزب الله) في جنوب لبنان، بأن إسرائيل بدأت ببناء قوى مثيلة وداعمة في شمال العراق ضد إيران، وأنها استخدمت بعض الفصائل من أكراد العراق، من أجل التجمّعات الاستخباراتية والتسرّب إلى شمال غربي إيران، وتسعى إلى بناء قوة مثل (حزب الله) مناهضة للحكم الثيوقراطي.

ويكشف الكاتب وفقاً لوثائق مؤكدة أن إيران ارتكبت خطأً أيديولوجياً واستراتيجياً بعد غزو العراق في أبريل 2003م مباشرة ؛ فبعد سقوط نظام (صدام)، واستيلاء القوات الأمريكية على بغداد، ذُعرت القيادة الإيرانية وتضعضع موقفها، وأنها أرسلت عبر السويسريين بمذكرة إلى البيت الأبيض، قدّمت فيها تنازلات رئيسة للولايات المتحدة مقابل ضمانات بعدم شنّ أي اعتداء أمريكي مستقبلي على نظام حكمها.

ويؤكد الكاتب بأن إيران عرضت أن تسحب دعمها ل (حزب الله)، والجهاد الإسلامي، وأن توافق على قبول المبادرة العربية، التي تطالب بوجود دولتين في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، كما عرضت أيضاً من الولايات المتحدة بأن تسلِّم المليشيات المناوئة لإيران من منظمة (مجاهدي خلق) في العراق، مقابل تسليمهم نشطاء القاعدة المحتجزين في إيران أو إدراجها تحت المنظمات الإرهابية، إلاّ أن هذا العرض لم يجد الرد في حينه من قِبَل نائب الرئيس الأمريكي (ديك تشيني)، ووزير الدفاع (دونالد رامسفيلد) على أساس أن الإدارة الأمريكية قد طلبت قبل الحرب على العراق بأن تبدأ إيران بالتخلِّي أولاً عن دور الشر في المنطقة، وتظهر حسن نواياها السياسية، حتى تمنحها الولايات المتحدة استحقاقات دولية.

ويناقش الكاتب بأن هذا الأمر كان خذلاناً كبيراً، وفرصة ضائعة كبيرة للولايات المتحدة، حيث بدأت أسهم إيران في الارتفاع مع هيمنة شيعة جنوب العراق، والكارثة التي حلّت بحملة الجيش الإسرائيلي ضد (حزب الله) عام 2006م، وتهديدات إيران لإسرائيل بمحوها من الوجود، بالإضافة إلى استمرار إيران في تطوير برنامجها النووي.

ويعتقد الكاتب بأنه في حال قبول الولايات المتحدة المذكرة الإيرانية، واحتواء إيران وجذبها إلى الدول الراغبة في العمل مع إسرائيل، وبالتالي لم يتواجد التهديد الحالي لمواجهة عسكرية محتملة بين إسرائيل وإيران.

كما يذكر الكاتب أيضاً بأن إيران سعت أحياناً لمقاربة مع الولايات المتحدة، ولكن على الصعيد الآخر، حاولت إسرائيل دوماً أن تقف حائلاً في طريق الانفراج الأمريكي الإيراني، حيث إنها تخشى بأن مثل هذه العلاقة سوف تتركها في العراق.

ويعتقد الكاتب بأن إيران مهتمة بتطوير المعرفة النووية، ولكنها لن تقوم بتجميع قنبلة نووية، لأنها لا ترغب بالمجازفة بسباق التسلّح النووي في المنطقة الذي يمكنه أن يقوّض تفوقها بالأسلحة التقليدية، لهذا السبب، يقول الكاتب: "انضمت إيران إلى مصر في السبعينيات بتقديم مبادرة مشتركة للإبقاء على المنطقة منطقة خالية من الأسلحة النووية".

ويوصي الكاتب في الختام بأن القيادة الإيرانية، مع كل مراوغاتها الأيديولوجية ليست حمقاء في تصرفاتها، فمن الأفضل لها ألاّ تنخرط في مواجهة عسكرية لتدميرها، ومن الأفضل أن تنضم إيران إلى الاتجاه السائد السياسي والاقتصادي في العالم؛ لأن هذا النوع من الانخراط قد يساعد الولايات المتحدة على وضع حدٍ للصين، وقد ينفع أيضاً في تهدئة التحدّي المتهوّر المفروض من إيران.

ويرى النقّاد والمحللون أنه إلى جانب كون هذا الكتاب دراسة ذات توقيت رائع للموضوع الحاسم في هذا الوقت حول إيران وعلاقاتها مع الغرب، فإنه أيضاً كتاب فريد من نوعه في تقديم فهم معمّق ومعلومات عن طبيعة وتاريخ العلاقات الأمريكية والإسرائيلية مع إيران. لقد قام الكاتب ببحث مطوّل، وأجرى أكثر من (130) مقابلة مع شخصيات هامة ورفيعة المستوى، وأصحاب قرار من الأطراف الثلاثة مما يعزّز اعتماد تأكيداته.

في الواقع، إنه كتاب مليء بالوقائع التاريخية، والنوادر والتحليلات التي يصعب إيجادها في أي مكان آخر، كما يحرز الكتاب نجاحًا، لأنه يبرز أهمية الأسلوب الحكيم، والحوار الجاد، والدبلوماسية في العلاقات الدولية، التي يدعي بأنه حتى إيران قد سعت خلف القناع الأيديولوجي، وطالبت الإدارة الأمريكية باتباع الأمر نفسه، كي تتجنّب حرباً كارثية أخرى في الشرق الأوسط.

كما يشير الكتاب إلى حزمة جيدة من الاستراتيجيات التي تبنّتها كلٌ من إيران وإسرائيل تجاه أحدها الآخر منذ زمن حكم شاه إيران وحتى وقتنا الراهن، إلى جانب العلاقات الجارية لكل منهما مع الولايات المتحدة. إن علاقات إيران الوثيقة مع إسرائيل خلال الفترة (البهلوية) توقفت بشكل مفاجئ مع تشكّل الجمهورية الإسلامية عام 1979م، ولكن جهود إسرائيل لإعادة بناء الروابط مع إيران بدأت فوراً، حيث طوّرت إيران الإسلامية من استراتيجيتها مركّزة أكثر على المحافظة على توازن قوى في الشرق الأوسط أكثر مما قد يستدعيه خطابها العام الذي يدعم الإسلام والقضية الفلسطينية، وقد جرت عدة مناورات من الطرفين منذ ذلك الحين.

إن الكتاب غني بالبحث، وقد أثراه عدد كبير من المقابلات مع مسؤولين أمريكيين وإيرانيين وإسرائيليين؛ والذين قاموا بشرح ما كانت تفكّر به حكوماتهم وتفعله في ذلك الوقت، ويقدم هذا الكتاب حساباً متوازناً سديداً. بالطبع ليست هناك ضرورة للتركيز على النظر إلى سياسات الشرق الأوسط من وجهة نظر إيران وإسرائيل، إذ تعتبر هذه أيضاً وسيلة مفيدة للربط الوثيق بين مثل هذه المواضيع المنفصلة مثل (حزب الله) في لبنان، والشأن الإيراني المقابل، والتفجير الإسرائيلي عام 1981م للموقع النووي العراقي (أوسيراك)، والمزيد، بما في ذلك الدفع الإسرائيلي الحالي لعمل شرس ضد المنشآت النووية

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
إسرائيل, التحالف, التعاملات, الخائن:, السرّية

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع