مسودة قانون لتجنيد الحريديم في الجيش يثير الجدل بإسرائيل (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي - عضو مجلس السيادة الانتقالي في السودان (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          مقال في "نيويورك تايمز": ترامب فوق القانون (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الجنرال محمد إدريس ديبي - رئيس المجلس الانتقالي في تشاد (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 2415 )           »          الجيش الأحمر.. قصة منظمة زرعت الرعب في ألمانيا واغتالت شخصيات هامة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          البنتاغون: إسرائيل ستشارك في تأمين الميناء المؤقت بغزة (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          جرائم الحرب (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          جرائم ضد الإنسانية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          التطهير العرقي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          تنظيم الدولة يتبنى هجوم موسكو وسط إدانات دولية ونفي أوكراني بالضلوع فيه (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 2 - عددالزوار : 63 )           »          احتكاك عسكري بين روسيا وأميركا في القطب الشمالي (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          صحيفة روسية: الناتو مستعد للحرب ضد روسيا منذ 10 سنوات (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          ولاية ألاسكا.. تنازلت عنها الإمبراطورية الروسية واشترتها أميركا (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 5 - عددالزوار : 65 )           »          حزب الله يستهدف موقع رادار ومنصتين للقبة الحديدية الإسرائيلية (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          بعد عامين من إنشائه.. ما هو حال قراصنة "جيش أوكرانيا الإلكتروني"؟ (اخر مشاركة : الباسل - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »         



 
العودة   ..[ البســـالة ].. > جـناح القــوات البــريــة > قـســـــــم الإدارة و اللـــــوازم
التعليمـــات قائمة الأعضاء وسام التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 


فن ادارة الازمات

قـســـــــم الإدارة و اللـــــوازم


إضافة رد
 
أدوات الموضوع

قديم 26-05-09, 12:59 PM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المنتصر
مشرف عام

الصورة الرمزية المنتصر

إحصائية العضو





المنتصر غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي فن ادارة الازمات



 

فن ادارة الازمات والوقاية منها0

المقدمة0

لمعظم الأزمات مراحل أساسية، تتفاقم أحداثها. واكتشاف إشارات الإنذار، الصادرة عن الأزمة، والإجراءات الوقائية منها، هما الإدارة المبكرة لها. وإذا أمكن النجاح في هاتَين المرحلتَين، تأتَّى منْع العديد من الأزمات. أمّا مرحلة احتواء الأضرار والحدّ منها، ومرحلة استعادة النشاط، فتمثلان رد الفعل، إذ تُنفَّذ فيهما الأنشطة كافة، بعد أن تتضح معالم الأزمة. أمّا المرحلة الأخيرة، وهي التعلم، فتلي انقضاء الأزمة؛ إنها، إذاً، مرحلة إدارتها الفاعلة .

1. اكتشاف إشارات الإنذار0

تنبعث سلسلة إشارات الإنذار، التي تنبئ باحتمال نشوب الأزمة. ويصعب، في بعض الأحيان، التفرقة بينها؛ إذ إن لكل أزمة إشاراتها. يسفر تجاهلها عن ظهور الأزمة بصورة أشد تأثيراً.

2. الاستعداد والوقاية0

تحمل إشارات الإنذار المبكر، على استعدادات وأساليب كافية للوقاية من الأزمات؛ تستهدف اكتشاف نقاط الضعف في الكيان الإداري ومعالجتها، قبل أن تنشأ الأزمة.

3. احتواء الأضرار والحدّ منها0

تحدِّد طبيعة الأزمة وتأثيرها المعنوي أبعاد هذه المرحلة؛ إذ إنه لا يمكن تجنّب تأثير الصدمة؛ وإنما يُسعى إلى احتواء الأضرار الناشئة عن الأزمات، التي لها خاصية التأثير النفسي، والانتشار السريع.

4. استعادة النشاط0

تشمل هذه المرحلة تنفيذ خطط وبرامج مُعَدَّدة مسبقاً، سواء كانت خططاً قصيرة الأجل أو طويلة. وتتضمن عدة إجراءات، تستهدف استعادة الأصول المعنوية المُفْتَقَدة.

5. التعلم0

وهي المرحلة الأخيرة في عملية إدارة الأزمة، وإعادة تقييم ما أُنجز. والتعلم لا يعني تبادل الاتهامات، أو إلقاء المسؤولية على الغير.

عمل فريق إدارة الأزمات0

1. جمع الحقائق والمعلومات

يعمد فريق إدارة الأزمات، قبل البدء بوضع خطة الأزمات، إلى جمْع الحقائق والبيانات كافة، التي يحتاج إليها؛ وتشمل:

أ. بيانات ومعلومات متوافرة دائماً في مركز إدارة الأزمات.

ب. بيانات ومعلومات سريعة التغير، تتراكم في مراكز أخرى، يمكن الاتصال بها.

ج. معلومات وبيانات لا توجد في المراكز الدائمة، وتتوافر في المراكز البحثية.

د. بيانات تقديرية، يحتاج إعدادها إلى متخصصين، عند طلبها أثناء الأزمة.

هـ. معلومات يجب توافرها، أثناء إدارة الأزمة:

1- بيانات أو معلومات عن احتمالات وقوع أزمة، في توقيت، أو مكان، أو قطاع معين.

2- بيانات ومعلومات عن عوامل نشوء أزمة واشتدادها.

3- بيانات ومعلومات عن أعراض أزمة.

4- بيانات ومعلومات عن حدوث أزمة.

5- بيانات ومعلومات عن القطاعات، التي تتأثر بالأزمة.

6- إمكانيات متاحة لمواجهة الأزمة.

7- جهات يمكنها التعامل مع الأزمة.

8- سيناريوهات لازمة لمواجهة الأزمة.
. إعداد سيناريوهات لأزمات متوقعة.

توافر البيانات والحقائق، يمكِّن من توقع الأزمات المحتملة، من خلال حصر الأخطار واستقرائها. وللتعامل مع الأزمة، يحتاج متخذ القرار إلى سيناريوهات بديلة وتحليلها، واعتماد الملائم منها، في إطار تأمين المصالح الحيوية والمحافظة عليها. ومهمة إعداد السيناريو، ليست سهلة؛ قوامها تقدير الأحداث ومعدلات تصاعدها، وواقعية التدريب عليها؛ فنجاحها رهن بالخبرة، والإلمام العلمي، والقدرات الخاصة على التصور السليم.

يشتمل السيناريو على عدة تصورات للتحركات والعمليات المتتالية، التي يجب أن تتراكم، ليمكن تحقيق الهدف منها. فيتضمن أدوات التنفيذ ومكانه، وتوقيتات المهام والعمليات التنفيذية وأسلوب تتابعها، ونوع النتائج المطلوب الوصول إليها، في كلِّ مرحلة، والجهات المسؤولة عن تنفيذ كلِّ جزء من أجزاء السيناريو، ومستوى الأداء المستهدف. ويجب أن يسبق إعداده توضيح طبيعة المهمة، المكلَّف بها فريق الأزمات، والأطراف الأخرى المشتركة في العملية.


العمل في مركز إدارة الأزمات0


1. طريقة تنظيم العمل في مركز إدارة الأزمات، تأثيرها في أنواع تكنولوجيا المعلومات المستخدمة وأساليبها، وفقاً للحالات التالية:

الحالة الأولى: متابعة الموقف ومراقبته، وتشغيل الأجهزة، واستغلال الخبرات المتيسرة، والاستعانة بالخبراء على إعداد التقارير وتوقُّع الأزمات.

الحالة الثانية: انتقال السلطات والمسؤوليات إلى جماعة العمل الأعلى مستوى، بعد ظهور بوادر الأزمة.

الحالة الثالثة: وقوع الأزمة؛ وتولِّي متخذ القرار نفسه ومعاونوه الرئيسيون، السلطات والمسئوليات؛ وقد تنتقل مسؤولية إدارة الأزمة إلى مستوى رئاسة الوزراء، أو رئيس الدولة نفسه.

2. توافق نظام المعلومات المتيسر وتعامله مع هذه الحالات، طبقاً لحاجة كلٍّ منها إلى المعلومات؛ بما يمكن فريق إدارة الأزمة، ومتخذ القرار، من توقُّع الأزمة، سواء كانت محتملة أو مؤكدة، واتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية. وكذلك الإعلان بحدوث الأزمات، ونقل الأحداث، والتحليل الأولي للبلاغات والمعلومات، واستعلام مواقع الأحداث، والمساعدة على وضع تصوُّر تحليلي، وتقييم الخيارات المختلفة وتحليلها، واتخاذ القرار ودعمه، والتدخل المباشر، والتعامل مع عناصر الأزمة المختلفة، واستخدام الوسائل، التي تحدّ من تناميها وتداعياتها. ولتحقيق هذه المهام، ينقسم العاملون في مراكز إدارة الأزمات، إلى خمس جماعات أساسية، هي:

أ. الأولى: مهمتها التعامل المباشر مع عناصر الأزمة؛ وهي الأكثر اعتماداً على نظام تكنولوجيا المعومات.

ب. الثانية: تضطلع بالمتابعة والتحليل للأزمة وتداعياتها.

ج. الثالثة: تتولَّى إدارة الأزمة.

د. الرابعة: تسعى إلى استعادة الأوضاع.

هـ. الخامسة: تعمل في المركز التبادلي لإدارة الأزمة.

التعامل مع الأزمة

عملية مواجهة الأزمات وإدارتها بأسلوب علمي متكامل، تمرّ بعدة أدوار متكاملة، ومترابطة، ومتتابعة، أهمها :

1. تقدير الموقف

أ. تحديد إجراءات القوى المسببة للأزمة وتصرفاتها، ونتائج تلك الأزمة، وردود الفعل، والمواقف المحيطة بها، والمؤثرة فيها.

ب. تحليل مكونات القوى المسببة والمحركة للأزمة وعلاقة بعضها ببعض، ومصادر الوصول إلى النتائج الحالية، وأسباب نشوء الموقف الراهن وتطوره، وعلاقات المصالح، والصراع والتنافس والتكامل، التي ربطت بين القوى المسببة للأزمة وأيِّ قوى أخرى.

ج. تحليل دقيق للقوى، الصانعة للأزمة والمعارضة لها، وقدرة كلٍّ منهما على الحركة والمناورة، ومدى دعمها الخارجي. ويتضمن

هذا التحليل الأبعاد التالية:

1- تحديد دقيق، وشامل، للقوى الصانعة للأزمة، حجماً وعدداً؛ سواء منها الظاهرة والمستترة.

2- تحديد عوامل القوة، التي ترتكز عليها القوى الصانعة للأزمة ورصدها وتوقُّعها؛ وتعيين ما تملكه تلك القوى من مصالح، تؤثر في مواقف الآخرين، المؤيدين والمعارضين، ومراقبة ما ينشأ عنها من تصرفات، سواء اتخذت شكل تعايش مع الأزمة أو مواجهة تصادمية معها.

3- تحديد القوى المساعدة، والمؤيدة، لقوى الأزمة، التي لا تستطيع، غالباً، أن تضطلع، بمفردها، بضغط الأزمة، أو بإنشاء أزمة عنيفة؛ ولذلك، فهي تحتاج إلى قوى مؤيدة لها. ويستدعى ذلك تحديد التحالفات التي أنشأتها تلك القوى، وتقدير مدى قوّتها وفاعليتها، والمصالح التي تجمع بينها.

4- تحديد أسباب الأزمة وكيفية صناعتها، من خلال الدراسة الدقيقة لنتائجها. وتحديد تلك الأسباب، هو البداية الحقيقية للمواجهة؛ إذ يبيِّن تفاعلها، الذي تمخض بنشأة الأزمة وتفاقمها.

2. تحليل الموقف 0

أ. بعد تقدير الموقف، والتوصل إلى حقائق محددة، يبادر قائد الفريق المكلَّف بإدارة الأزمة، بمساعدة معاونيه، إلى تحليل الموقف بمقوماته ومكوناته المختلفة؛ لاكتشاف المصالح الحقيقية المتوخاة من الأزمة، وأهداف صانعيها الحقيقية، غير المعلنة، التي يسعون إلى تحقيقها. ويطاول التحليل الجوانب التالية:

1- علاقات الارتباط والانحدار للمتغيرات والثوابت، المتعلقة بعوامل الموقف، ومدى تأثير كلٍّ منها؛ إضافة إلى تأثيرها في صنع الأزمة، وتكوين الموقف المتأزم.

2- أسباب التوتر، والعوامل التي دعمته، ومستوياته التي بلغتها الأزمة؛ ومراحل الاستقرار والتعادل، التي استطاعت قوى إدارة الأزمة الوصول إليها.

3- مواطن القوة والضعف لدى كلٍّ من قوى صنع الأزمة والمواجهة لها.

4- طبيعة الأخطار التي ستنجم عن الأزمة، وأعباء استمرارها ونفقاته، ومدى تأثيرها.

ب. تحويل النتائج، التي أسفر عنها تحليل الموقف، إلى عناصر كمية، تتيح التوصل إلى المؤشرات والنتائج والحلول، الكلية والجزئية، والخيارات المختلفة.

3. التدخل في الأزمة0

وهي مرحلة رسم السيناريوهات، وإعداد الخطط والبرامج، وحشد القوى لمواجهة الأزمة والتصدي لها. ويرتكز إعداد السيناريوهات على الخريطة العامة لمسرح العمليات، والتي تتضمن الأطراف والقوى كافة، التي حشدها صانعو الأزمة ومقاوموها؛ وتحديد بؤر التوتر وأماكن الصراع. واستناداً إلى تلك الخريطة، يُخطَّط تحرك المواجهة كالآتي:

أ . تحديد الأماكن الأكثر أمناً وتحصيناً؛ لاتخاذها نقاط ارتكاز، وقواعد انطلاق.

ب. تحديد الأماكن الآمنة؛ لاتخاذها حاجزاً يتلقى الصدمات، في حالة تدهور الموقف؛ فضلاً عن كونها مناطق إنذار واحتواء للضغوط.

ج. تحديد أسباب الأزمة المتصلة بالنظام، والرموز التي يمكن تحميلها المسؤولية عنها، وتسليط السخط عليها، والتمهيد لاستبدال رموز جديدة بها، ذات شعبية مقبولة لدى قوى صنع الأزمة.

د. وضع خطة لامتصاص ضغوط الآنية للأزمة، تستجيب بعض مطالب القوى الصانعة لها، وتقرّ التوافق المرحلي معها؛ على أن يكون ذلك وفقاً للمراحل العلمية الآتية:

1- الاعتراف بالأزمة.

2- التوافق والاستجابة المرحلية لمطالب الأزمة .

3- تحقيق أسباب الأزمة وتأكيدها.

4- تكوين لجان، تناقش الأزمة، وتشترك في حلها.

5- نقل العبء المترتب على حل الأزمة، إلى القوى الصانعة لها.

هـ. توزيع الأدوار على قوى مقاومة الأزمة، لا سيما فريق إدارتها، والفريق المكلَّف مواجهتها والتدخل المباشر فيها.

و. تأكيد استيعاب الخطة العامة لمواجهة الأزمة، من قِبَل كلٍّ من المعنيين بها؛ والتتابع الزمني للمهام، وفقاً للسيناريو، الذي اختير لمواجهة إفرازاتها، والتصدي للقوى الصانعة لها، بل اجتذاب بعضها؛ للسيطرة على مسرح الأزمة سيطرة فاعلة.

ز. حشد كلّ ما يحتاج إليه التعامل مع الأزمة؛ وتزويد فريق المهام باحتياجاته، من الأدوات والمعدات، التي يتطلبها الموقف.

ح. تحديد التوقيت الملائم للبدء بتنفيذ خطة المواجهة تنفيذاً فعالاً، وحاسماً؛ على أن تستمر متابعة الأحداث، ومراقبة رد فعل الطرف الآخر.

4. معالجة الأزمة0

يسبق الأزمة فريق إدارتها، ومتخذ القرار فيها بمجموعة سيناريوهات جاهزة Basic Tasks؛ يواجهون بها ما يطرأ من مواقف صعبة، أو يعدِّلونها لتكون صالحة ملائمة للاستخدام الفعلي. وتُوزَّع، بمقتضاها، أدوار ومهامّ، أساسية وثانوية، وتكميلية، هي قوام معالجة الأزمة.

أ. المهامّ الأساسية

تشمل المصادمة، والمواجهة السريعة، العنيفة؛ والاستنزاف، والاستيعاب؛ وتحويل مسار القوى صانعة الأزمة.

ب. المهامّ الثانوية

تتولَّى تهيئة المسارات، وإعداد مسرح الأزمة، ودعم فريق المهام الأساسية، سراً أو علناً، وفقاً لما تمليه عملية المواجهة.

ج. المهام التكميلية

تعمل على إزالة الآثار والانطباعات، التي خلّفتها سابقتاها في المسرح؛ وتحسين تلك الانطباعات، واستعادة الأوضاع كما كانت عليه قبل الأزمة.

 

 


 


التعديل الأخير تم بواسطة المنتصر ; 26-05-09 الساعة 01:02 PM.

   

رد مع اقتباس

إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الازمات, ادارة

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
 

شبكـة الوان الويب لخدمات المـواقع