الموضوع: اليونيسيف
عرض مشاركة واحدة

قديم 08-01-19, 09:00 AM

  رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الباسل
المديــر العـــام

الصورة الرمزية الباسل

إحصائية العضو





الباسل غير متواجد حالياً

رسالتي للجميع

افتراضي اليونيسيف



 

يونيسيف

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


منظمة الأمم المتحدة للطفولة منظمة دولية تعمل على ضمان احترام حقوق الأطفال من خلال تنفيذ برامج بشراكة مع الدول والمؤسسات. تنشط في حوالي 190 دولة، ولديها مجلس تنفيذي يتكلف بمراقبة تنفيذ سياسات المنظمة وبرامجها.

التأسيس
بادرت
الأمم المتحدة إلى إنشاء منظمة اليونيسيف في ديسمبر/كانون الأول عام 1946 بغرض توفير الغذاء والدواء لأطفال أوروبا الذين هدهم الجوع والمرض عقب سنوات الحرب العالمية الثانية.
وفي عام 1953، أصبحت المنظمة هيئة دائمة في الأمم المتحدة، ودشنت برامج عالمية لمكافحة أمراض معدية بينها الأمراض الجلدية.
حصلت لأجل ذلك عام 1965 على جائزة نوبل للسلام. وفي سنة 1989 أقرت الجمعية العامة اتفاقية حقوق الطفل.

المقر
يوجد المقر الرئيسي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة في
نيويورك، وهي تنشط في نحو 190 دولة، ولديها ثمانية مكاتب إقليمية، و126 مكتبا قُطريا في أنحاء العالم المختلفة. ولدى المنظمة مركز أبحاث في فلورنسا، ومكاتب في طوكيووبروكسل وشعب إمدادات في كوبنهاغن.

الأهداف
كانت اليونيسيف تركز في عملها منذ إنشائها على الجانب الصحي، لكن بعد صدور
إعلان حقوق الطفل عن الجمعية العامة عام 1959، سارعت اليونيسف لتوسيع اهتمامها بالطفل ليشمل جميع المجالات وليس مجال الصحة فقط.
فاليونيسيف تعمل على تحصين الأطفال ضد الأمراض، ومنها فيروس نقص المناعة المكتسب (الإيدز) من خلال برنامج عمل الإيدز والأطفال، كما تسعى إلى ضمان حق الطفل في التعليم بتوفير تعليم إلزامي مجاني لجميع الأطفال.
تنادي اليونيسيف بتجنيب الأطفال مخاطر الحروب والصراعات، وتطالب بتكريس مبدأ المساواة بين الجنسين، وتوفير الظروف الملائمة لحياة كريمة لكل أطفال العالم.

الهيكلة
لدى المنظمة مجلس تنفيذي يسهر على مراقبة سياساتها، وآليات تنفيذ برامجها، إلى جانب التنسيق بين الدول والهيئات الأممية المعنية بحقوق الطفل. ولديها أكثر من سبعة آلاف شخص يعملون في مناطق العالم المختلفة.


التمويل
تعتمد المنظمة في تمويلها أساسا على تبرعات الدول والمؤسسات والأفراد.


المصدر : الجزيرة نت

 

 


 

الباسل

يتولى القادة العسكريون مهمة الدفاع عن الوطن ، ففي أوقات الحرب تقع على عاتقهم مسؤولية إحراز النصر المؤزر أو التسبب في الهزيمة ، وفي أوقات السلم يتحمّلون عبء إنجاز المهام العسكرية المختلفة ، ولذا يتعيّن على هؤلاء القادة تطوير الجوانب القيادية لديهم من خلال الانضباط والدراسة والتزوّد بالمعارف المختلفة بشكل منتظم ، واستغلال كافة الفرص المتاحة ، ولاسيما أن الحياة العسكرية اليومية حبلى بالفرص أمام القادة الذين يسعون لتطوير أنفسهم وتنمية مهاراتهم القيادية والفكرية

   

رد مع اقتباس